Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بالعكس كانت عربية كويسة جدا مقابل سعرهاهو السوق المصري ناقص عربيه كنبة وبطة بلدي بسعر مبالغ فيه
ان شاءالله مع إيطاليا وحيبقي من أكبر المصانع علي مستوي العالممش فاهم ايه الأسباب بردو وهل مشروع إنتاج سيارة كهربائية لسه مستمر ولا توقف اصل خلاص تم تجهيز مصنع النصر وحتى العمال تم تدريبهم يعنى هيخرجو الشركة ويجيبو شركة تانية ولا هيكملو معاهم والاجزاء الى مش عارفين يخفضو أسعارها هيستبدلوها من موردين تانين
منا عارف انهم اغلب المكونات الصعبة بيتم توطينها دلوقت فى مصر وحتى فى نظام تحكم وقيادة ذاتية بيتم تطويره مع شركة مصرية اسمها برايت سكايز علشان فى المستقبل القريب جدا يكون عندنا نظام مصري علشان كده استغربت باقى المكونات الى كانت هتيجى لنا من الصين سهل استبدالها من مصادر تانية او مع قليل من الضغط على المصنعين المحلين ممكن يتم إنتاجها يبقا فين المشكلهان شاءالله مع إيطاليا وحيبقي من أكبر المصانع علي مستوي العالم
الكاوتش.... بقي محلي
البطاريات الكهربا والعادية بالكتير نص السنة الجاية
مش شرط للسوق المصري, ممكن تكون مركز توزيع اقليمي.هو السوق المصري ناقص عربيه كنبة وبطة بلدي بسعر مبالغ فيه
تقصد هذا يسمع من بقك ربنامش شرط للسوق المصري, ممكن تكون مركز توزيع اقليمي.
عموما السوق المصري واعد, و ممكن تتعاون مع شريك قديم لخدمة احتياجه
هذا
مشاهدة المرفق 434726
ممكن يصير هذا
مشاهدة المرفق 434727
مش عيب نشتغل على المسارين مصر شغالة على كل أنواع الهيدروجين مع ألمانيا ومع اينى الإيطالية وفى الكهرباء دى صناعة تعتبر لسه فى البداية يعنى لو ابتدينا هيكون لنا مكان فى المستقبل واحنا معندناش قدرة ندفع مليارات علشان نشترى شركة موجودة بالفعل وننقلها لمصر وبقا صعب اصلا ان اى بلد توافق على كده علشان كده لازم نبتدى فى منتج محلى حتى لو ضعيف علشان فى المستقبل تعرف على الاقل تفاوض بيه فى اى مشروع تانى ومنغلطش غلطة النصر للسيارات فى محركات الوقود التقليدى شركة سيات كانو بادين معانا وبنفس المشاريع شوف هما بقو فين والنصر بقت فين بسبب الغباء والفساد مع بعض مكينات شركة النصر العملاقة الى تم تدميرها وبعد كده المكينات بتاعتها اتباعت بتراب الفلوس لشركات فى مصر عندها مصانع مفيش داعى لذكر اسمها وده كان الهدفموضوع الكهرباء ده انا مش مقتنع بيه حاليا ولا افهم سبب الاندفاع اليه.
اظن ان الاستثمار في موضوع الوقود الهيدروجيني افضل حاليا ولكن يعيبه التكلفة المرتفعة.
بالعكس..الكهربا افضل بكتير من الهيدروجين لمصرموضوع الكهرباء ده انا مش مقتنع بيه حاليا ولا افهم سبب الاندفاع اليه.
اظن ان الاستثمار في موضوع الوقود الهيدروجيني افضل حاليا ولكن يعيبه التكلفة المرتفعة.
انا لست علي علم بهذه التفاصيلبالعكس..الكهربا افضل بكتير من الهيدروجين لمصر
اولاً العربيات الكهربا تم تطويرها بالفعل وشغالة في الانتاج الكمي عكس الهيدروجين اللي لسه في التطوير واللي اتعمل منه ارقام لا تُذكر
ثانيا البنية التحتية المطلوبة للهيدروجين اغلى بكتير من الكهربا..لان الطريقة اللي تخلي الهيدروجين منافس قوي بل وافضل من الوقود الاحفوري هي اسالته يعني بنتكلم ف Cryogenics يعني درجة حرارة اقل من سالب 252.8 مئوية ودا تحدي هندسي خيالي في بلد حر
هيا بالفعل معليهاش ضرايب ولا جمارك على عكس السيارات البنزين فى مصر الى وصلت نسبة الضرايب والجمارك عليها والاوف شور لضعف ثمنها وزيادة يعنى ابو دولار ممكن يبقا بدولارين ونص اما السيارات الكهربائية معفية بس مشكلتها سعرها لسه غالى فى العالم كله او ضعيفة جدا فا المصرين عاوزينها بس ميقدروش على اسعارها التحدى الى النصر كانت عاوزة تعمله عربية كهربائية بمواصفات جيده بسعر يقترب من سعر السيارات العادية فى مصر لدرجة ان سواق التاكسي بدل ما يشترى عربية تشتغل بالغاز او البنزين يشترى الكهرباء بالقسط سعر العربية الكهربا الى كان المفروض يتم إنتاجها كان هيكون فى حدود 300الف جنيه مصري والدولة كانت هتقدم دعم 50الف جنيه على السعر وده كان الغرض من شركة النصر عند تأسيسها توفير سيارة لائقة بسعر مناسب وعربيا النصر أيام عبد الناصر كانت بالحجز وبالتقسيط المريحالحل بسيط الغاء الضرائب وتخفيض الجمارك على السيارات الكهربائية واتركها تستورد وتملأ السوق من كل الشركات
وبكذا تخلق تنافسية حتى العميل يستفيد منها في تعدد الخيارات والاسعار ومع الوقت اذا كبر حجم سوقها ممكن الشركات من نفسها تبحث عن شريك لتجميعها محليا
اذا كانت تكلفتها عند المصنعين الاساسين عالية لن يكون التجميع مخفض لسعرها بشكل كبيرهيا بالفعل معليهاش ضرايب ولا جمارك على عكس السيارات البنزين فى مصر الى وصلت نسبة الضرايب والجمارك عليها والاوف شور لضعف ثمنها وزيادة يعنى ابو دولار ممكن يبقا بدولارين ونص اما السيارات الكهربائية معفية بس مشكلتها سعرها لسه غالى فى العالم كله او ضعيفة جدا فا المصرين عاوزينها بس ميقدروش على اسعارها التحدى الى النصر كانت عاوزة تعمله عربية كهربائية بمواصفات جيده بسعر يقترب من سعر السيارات العادية فى مصر لدرجة ان سواق التاكسي بدل ما يشترى عربية تشتغل بالغاز او البنزين يشترى الكهرباء بالقسط سعر العربية الكهربا الى كان المفروض يتم إنتاجها كان هيكون فى حدود 300الف جنيه مصري والدولة كانت هتقدم دعم 50الف جنيه على السعر وده كان الغرض من شركة النصر عند تأسيسها توفير سيارة لائقة بسعر مناسب وعربيا النصر أيام عبد الناصر كانت بالحجز وبالتقسيط المريح
مشاهدة المرفق 434743
مشاهدة المرفق 434744