ملخص كااااااااامل عن وضع القوات الجوية المصرية والاحتياجات المستقبلية

التليجراف: انقسام في النظام المصري حول صفقة الطائرات الروسية الجديدة يسرا زهران
gamalSMALL.jpg

لعبة الطاقة النووية في الشرق الأوسط ليست لعبة سهلة.. ليست مجرد عود ثقاب يشعله طفل في لحظة حماس ثم ينطفئ وحده قبل أن يحرق أصابعه.. إن الطاقة النووية في الشرق الأوسط لعب رهيب بالنار.. جحيم جديد يضاف إلي جحيم المخاوف الذي يشعل أعصاب منطقة لا تعرف الراحة.. ولا الرحمة.. لا مع غيرها.. ولا حتي مع نفسها.
تقرير صدر من المركز الدولي للدراسات الاستراتيجية في لندن، وهو أحد المعاهد العسكرية الشديدة الأهمية في العالم، أقام الدنيا ولم يقعدها وجعل الغرب كله يعيد حساباته مع دول المنطقة العربية، التي صارت تنقسم، في ظل حرب الطاقة العالمية الجديدة إلي معسكرين.. الأول يضم الدول النفطية التي تصر علي أن تستفيد حالياً من الزيادة المرعبة في أسعار براميل البترول، لتبني لنفسها نهضة حضارية حقيقية تختلف عن ثقافة الاستهلاك التي تسودها، والمعسكر الثاني يضم تلك الدول التي لا تسبح فوق بحيرات من الطاقة، فتسعي لصناعتها من الهواء، أو من عقولها.
في المعسكر الثاني تقف مصر جنباً إلي جنب مع دول مثل الجزائر وتونس وإيران وسوريا.. وهي دول ركز عليها تقرير المركز الدولي الذي حمل عنوان «البرامج النووية في الشرق الأوسط في ظل إيران»، قال هذا التقرير إنه في الفترة ما بين فبراير 2006 ويناير 2007، أعلنت 13 دولة في الشرق الأوسط عن مخططات جديدة، أو عن إعادة احياء لمشروعات قديمة لتطوير الطاقة النووية، بهدف سد الاحتياجات المستقبلية المتزايدة للطاقة لدي شعوبها.
وبالمصادفة.. تزامنت هذه الحمي لإنتاج وتطوير الطاقة النووية «السلمية»، مع إعلان إيران عن تطوير قدراتها النووية «غير السلمية» في نظر الغرب.
صحيفة «الديلي تليجراف» البريطانية نشرت تحليلاً سياسياً بالغ الأهمية حول ذلك التقرير قالت فيه إنه إذا كان الغرب «يشعر بقلق» من قيام الملالي في إيران بتسليح أنفسهم نووياً، فإن العرب هم أول من يقفون علي خط النار.. إن السعودية مثلاً هي ألد أعداء إيران العرب، وعلي الرغم من أنها تمتلك قدراً كبيراً من احتياطي البترول إلا أنها لم تتردد في الإعلان عن إحياء برنامجها النووي، الذي سيسمح لها يوماً ما بامتلاك ترسانتها النووية الخاصة، أما باقي دول الخليج، فلم يتردد بعضها في الإعلان عن استعدادها لشراء برامج نووية جاهزة من باكستان التي تتمتع بعلاقات جيدة معها خاصة مع السعودية، وحتي الجزائر التي لا تعد علي خط المواجهة المباشر مع إيران قررت بدء المفاوضات مع الصين لشراء برامج نووية.
إلا أن مصر تظل، كما تقول التليجراف، هي الدولة التي أثار إعلانها عن اعادة اطلاق برنامجها النووي، أكبر قدر من الجدل في الغرب.. جدل أدي حتي إلي توتر عنيف بالنسبة لبعض الأطراف نظراً لأن دخول مصر إلي النادي النووي يمكن أن يسبب انقلاباً جوهرياً في المنطقة.
رئيس المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية د. جون شيبمان، اهتم بموقف مصر تحديداً في مسألة إعادة إحياء برنامجها النووي، وأرجع سبب ذلك الاهتمام إلي «مخاوف» مصر من اختلال توازن القوي في المنطقة وقلقها من أن تفقد مكانتها، وتأثيرها ونفوذها في الشرق الأوسط إذا سبقتها إيران لامتلاك أسلحة نووية.
إن مصر تقف في وضع فريد، فهي دولة عربية تملك المكانة لكنها لا تمتلك البترول مثل السعودية.. في الوقت نفسه، فهي حليف أساسي للغرب ولأمريكا تحديداً، منذ توقيع معاهدة كامب ديفيد للسلام مع إسرائيل عام 1979.
هذا الوضع الفريد لمصر.. كحليف لأمريكا وعدو لإيران وجار بارد لإسرائيل، هو ما جعل واشنطن تتعامل بدرجة كبيرة من الحساسية والحذر مع الملف النووي المصري، فبدأت تلعب مع الرئيس مبارك، كما تقول التليجراف، لعبة محاولة التقليل من حماسه لتحويل مصر إلي قوة نووية قادرة علي تهديد أمن إسرائيل، التي تمتلك ترسانة نووية رهيبة بدورها.
لكن.. فشلت أمريكا في وضع حد للطموح النووي الإيراني، فصارت إيران علي وشك التحول إلي قوة نووية ضاربة في الشرق الأوسط، وهي علي مرمي حجر من المنطقة العربية، بينما أمريكا تضع إسرائيل فوق كل حلفائها، مما دفع مصر بدورها إلي أن تضع روسيا فوق أمريكا.
هي خطوة محورية، وصفتها التليجراف بأنها «خطوة خطرة»، اتخذها الرئيس مبارك عندما بدأ يتفاوض مع روسيا لبناء عدد من محطات الطاقة النووية، بينما روسيا تمثل خطراً لا يمكن لأمريكا تجاهله، فهي الدولة التي لعبت دوراً محورياً في دعم وتطوير البرنامج النووي الإيراني الذي عجزت أمريكا عن وقفه، مما يعني أن دخول روسيا إلي اللعبة النووية المصرية أمر لا يحتمل المزاح بالنسبة لأمريكا التي لن تقبل خسارة حليف قوي مثل مصر، ولا تهديد طفل مدلل مثل إسرائيل.
مصر من جهتها لم توقف مفاوضاتها المثيرة مع روسيا، فاتفق الرئيس مبارك مع الجانب الروسي علي صفقة طائرات وأسلحة روسية تضم أنظمة دفاع جوي وطائرات حربية وطائرات تدريب، الأمر الذي أثار شكوك ومخاوف واشنطن من أن الصفقات المصرية - الروسية صارت تتجاوز مسألة تطوير الطاقة النووية السلمية بكثير.
ربما كانت كل هذه العوامل هي التي أدت إلي انفلات أعصاب أمريكا في تعاملها مع مصر، فنجاح إيران في تحدي النفوذ الأمريكي، علي الرغم من وجود الجيش الأمريكي نفسه علي حدود إيران مع العراق، وقدرة روسيا علي دعم التمرد الإيراني، علي الرغم من أنف أمريكا، إضافة إلي ميل مصر الأخير نحو روسيا، بكل ثقلها الإقليمي في المنطقة، كلها كانت أموراً تشير بوضوح إلي أن أمريكا لن تكون بعد اليوم هي صاحبة الكلمة العليا في الشرق الأوسط.
لذلك، أعرب عدد من كبار المسئولين الأمريكان سراً ثم علناً، عن قلقهم من ميل مبارك «غير المتوقع» نحو موسكو.. فهو ميل لم تكن أمريكا تنتظره من أقدم حلفائها في المنطقة، لكن الأهم كما تقول التليجراف، هو أن عدداً من أفراد الدائرة الداخلية المحيطة بالرئيس مبارك، وجهوا انتقادات عميقة لقراره بالميل نحو الجانب الروسي، مؤكدين للرئيس أن ذلك الميل يهدد ثلاثة عقود من الاستقرار الذي تمتعت به مصر ودعمه الغرب بقيادة أمريكا منذ معاهدة كامب ديفيد.
وأضافت التليجراف أن المعارضة الداخلية لقرار الرئيس معارضة قوية، إلي حد أن مسئولين كباراً طلبوا من جمال مبارك نجل الرئيس، أن يتدخل لاقناع والده بإعادة النظر في مسألة الصفقة الروسية كلها.. كلام الصحيفة لو صح فهو يعني وجود انقسام داخل النظام المصري، بشأن التوجه الخارجي للسياسة، ومسألة تطوير القدرات النووية المصرية، لكنه يعني أيضاً، أن امتلاك إيران لأسلحة نووية سيجعل الشرق الأوسط كله يتبع

طبق الأصل
نقلا عن جريدة الفجر

العدد رقم 155 بتاريخ يوم الاثنين الموافق 2/6/2008




استاذي , اظنك وضعت مصدر لموضوع تاني غير الي انت كاتبه في مشاركتك !!!!

و بالمناسبة اظن المقال مضاف اليه راي جريده الفجر و ده واضح من الاسلوب في الكتابة و استخدام مصطلاحات زي طفل مدلل !!!!!
 
الرابط سليم

أخى العزيز
الرابط سليم بس نظام جريدة الفجر مختلف شوية
إزاى؟؟؟؟
هتلاقى على الشمال العنوان بتاع المقالة عن القوات الجوية المصرية اضغط عليه هتلاقى الصفحة اللى حضرتك بتقراها اتغيرت و جابت المقالة.
حاجة تانية
أنا جبت الجريدة نفسها و هرفعها على المنتدى لأن الخبر زى ما حضرتك شايف ناقص علشان كده أنا كاتب ان دى نسخة طبق الأصل من اللى على الموقع
تحياتى و سلامى للجميع و لحضرتك
 
المصدر صحيفة الفجر العدد 155 – السنة الثالثة – الاثنين 2 يونية 2008
مسئولون طلبوا من جمال مبارك التدخل لإعادة النظر فيها
التليجراف : انقسام فى النظام المصرى حول صفقة الطائرات الروسية
لعبة الطاقة النووية فى الشرق الأوسط ليست لعبة سهلة ليست مجرد عود ثقاب يشعله طفل فى لحظة حماس ثم ينطفئ وحده قبل أن يحرق أصابعه إن الطاقة النووية فى الشرق الأوسط لعب رهيب بالنار جحيم جديد يضاف إلى جحيم المخاوف الذى يشعل أعصاب منطقة لا تعرف الراحة و لا الرحمة لا مع غيرها و لا حتى مع نفسها.
تقرير صدر من المركز الدولى للدراسات الاستراتيجية فى لندن و هو أحد المراكز العسكرية شديدة الأهمية فى العالم. أقام الدنيا و لم يقعدها و جعل الغرب كله يعيد حساباته مع دول المنطقة العربية التى صارت تنقسم فى ظل حرب الطاقة العالمية الجديدة إلى معسكرين.. الأول يضم الدول النفطية التي تصر علي أن تستفيد حالياً من الزيادة المرعبة في أسعار براميل البترول، لتبني لنفسها نهضة حضارية حقيقية تختلف عن ثقافة الاستهلاك التي تسودها، والمعسكر الثاني يضم تلك الدول التي لا تسبح فوق بحيرات من الطاقة، فتسعي لصناعتها من الهواء، أو من عقولها.​
في المعسكر الثاني تقف مصر جنباً إلي جنب مع دول مثل الجزائر وتونس وإيران وسوريا.. وهي دول ركز عليها تقرير المركز الدولي الذي حمل عنوان «البرامج النووية في الشرق الأوسط في ظل إيران»، قال هذا التقرير إنه في الفترة ما بين فبراير 2006 ويناير 2007، أعلنت 13 دولة في الشرق الأوسط عن مخططات جديدة، أو عن إعادة احياء لمشروعات قديمة لتطوير الطاقة النووية، بهدف سد الاحتياجات المستقبلية المتزايدة للطاقة لدي شعوبها.​
وبالمصادفة.. تزامنت هذه الحمي لإنتاج وتطوير الطاقة النووية «السلمية»، مع إعلان إيران عن تطوير قدراتها النووية «غير السلمية» في نظر الغرب.​
صحيفة «الديلي تليجراف» البريطانية نشرت تحليلاً سياسياً بالغ الأهمية حول ذلك التقرير قالت فيه إنه إذا كان الغرب «يشعر بقلق» من قيام الملالي في إيران بتسليح أنفسهم نووياً، فإن العرب هم أول من يقفون علي خط النار.. إن السعودية مثلاً هي ألد أعداء إيران العرب، وعلي الرغم من أنها تمتلك قدراً كبيراً من احتياطي البترول إلا أنها لم تتردد في الإعلان عن إحياء برنامجها النووي، الذي سيسمح لها يوماً ما بامتلاك ترسانتها النووية الخاصة، أما باقي دول الخليج، فلم يتردد بعضها في الإعلان عن استعدادها لشراء برامج نووية جاهزة من باكستان التي تتمتع بعلاقات جيدة معها خاصة مع السعودية، وحتي الجزائر التي لا تعد علي خط المواجهة المباشر مع إيران قررت بدء المفاوضات مع الصين لشراء برامج نووية.​
إلا أن مصر تظل، كما تقول التليجراف، هي الدولة التي أثار إعلانها عن اعادة اطلاق برنامجها النووي، أكبر قدر من الجدل في الغرب.. جدل أدي حتي إلي توتر عنيف بالنسبة لبعض الأطراف نظراً لأن دخول مصر إلي النادي النووي يمكن أن يسبب انقلاباً جوهرياً في المنطقة.​
رئيس المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية د. جون شيبمان، اهتم بموقف مصر تحديداً في مسألة إعادة إحياء برنامجها النووي، وأرجع سبب ذلك الاهتمام إلي «مخاوف» مصر من اختلال توازن القوي في المنطقة وقلقها من أن تفقد مكانتها، وتأثيرها ونفوذها في الشرق الأوسط إذا سبقتها إيران لامتلاك أسلحة نووية.​
إن مصر تقف في وضع فريد، فهي دولة عربية تملك المكانة لكنها لا تمتلك البترول مثل السعودية.. في الوقت نفسه، فهي حليف أساسي للغرب ولأمريكا تحديداً، منذ توقيع معاهدة كامب ديفيد للسلام مع إسرائيل عام 1979.​
هذا الوضع الفريد لمصر.. كحليف لأمريكا وعدو لإيران وجار بارد لإسرائيل، هو ما جعل واشنطن تتعامل بدرجة كبيرة من الحساسية والحذر مع الملف النووي المصري، فبدأت تلعب مع الرئيس مبارك، كما تقول التليجراف، لعبة محاولة التقليل من حماسه لتحويل مصر إلي قوة نووية قادرة علي تهديد أمن إسرائيل، التي تمتلك ترسانة نووية رهيبة بدورها.​
لكن.. فشلت أمريكا في وضع حد للطموح النووي الإيراني، فصارت إيران علي وشك التحول إلي قوة نووية ضاربة في الشرق الأوسط، وهي علي مرمي حجر من المنطقة العربية، بينما أمريكا تضع إسرائيل فوق كل حلفائها، مما دفع مصر بدورها إلي أن تضع روسيا فوق أمريكا.​
هي خطوة محورية، وصفتها التليجراف بأنها «خطوة خطرة»، اتخذها الرئيس مبارك عندما بدأ يتفاوض مع روسيا لبناء عدد من محطات الطاقة النووية، بينما روسيا تمثل خطراً لا يمكن لأمريكا تجاهله، فهي الدولة التي لعبت دوراً محورياً في دعم وتطوير البرنامج النووي الإيراني الذي عجزت أمريكا عن وقفه، مما يعني أن دخول روسيا إلي اللعبة النووية المصرية أمر لا يحتمل المزاح بالنسبة لأمريكا التي لن تقبل خسارة حليف قوي مثل مصر، ولا تهديد طفل مدلل مثل إسرائيل.​
مصر من جهتها لم توقف مفاوضاتها المثيرة مع روسيا، فاتفق الرئيس مبارك مع الجانب الروسي علي صفقة طائرات وأسلحة روسية تضم أنظمة دفاع جوي وطائرات حربية وطائرات تدريب، الأمر الذي أثار شكوك ومخاوف واشنطن من أن الصفقات المصرية - الروسية صارت تتجاوز مسألة تطوير الطاقة النووية السلمية بكثير.​
ربما كانت كل هذه العوامل هي التي أدت إلي انفلات أعصاب أمريكا في تعاملها مع مصر، فنجاح إيران في تحدي النفوذ الأمريكي، علي الرغم من وجود الجيش الأمريكي نفسه علي حدود إيران مع العراق، وقدرة روسيا علي دعم التمرد الإيراني، علي الرغم من أنف أمريكا، إضافة إلي ميل مصر الأخير نحو روسيا، بكل ثقلها الإقليمي في المنطقة، كلها كانت أموراً تشير بوضوح إلي أن أمريكا لن تكون بعد اليوم هي صاحبة الكلمة العليا في الشرق الأوسط.​
لذلك، أعرب عدد من كبار المسئولين الأمريكان سراً ثم علناً، عن قلقهم من ميل مبارك «غير المتوقع» نحو موسكو.. فهو ميل لم تكن أمريكا تنتظره من أقدم حلفائها في المنطقة، لكن الأهم كما تقول التليجراف، هو أن عدداً من أفراد الدائرة الداخلية المحيطة بالرئيس مبارك، وجهوا انتقادات عميقة لقراره بالميل نحو الجانب الروسي، مؤكدين للرئيس أن ذلك الميل يهدد ثلاثة عقود من الاستقرار الذي تمتعت به مصر ودعمه الغرب بقيادة أمريكا منذ معاهدة كامب ديفيد.​
وأضافت التليجراف أن المعارضة الداخلية لقرار الرئيس معارضة قوية، إلي حد أن مسئولين كباراً طلبوا من جمال مبارك نجل الرئيس، أن يتدخل لاقناع والده بإعادة النظر في مسألة الصفقة الروسية كلها.. كلام الصحيفة لو صح فهو يعني وجود انقسام داخل النظام المصري، بشأن التوجه الخارجي للسياسة، ومسألة تطوير القدرات النووية المصرية، لكنه يعني أيضاً، أن امتلاك إيران لأسلحة نووية سيجعل الشرق الأوسط كله يتبع خطاها و لو إلى الجحيم.​
يسرا زهران
 
اخى ياسو
اولا زى ما Muhamed بيقول جريده الفجر اضافت رأيها للموضوع وعشان الامور تكون واضحه

اولا : صحيفه الديلى تيلجراف كتبت موضوع فى الاساس عن ايران والمفاعلات النوويه والبترول وتطرق لمصر وانها ابرمت عقود مع روسيا لانشاء مفاعلات نوويه وانه امر خطير وان الامر لا يقتصر على المفاعلات فقط انما شراء مجموعه واسعه من الاسلحه
.
Russia, of course, has played a key role in helping with the development of Iran’s nuclear programme, and the fact that Egypt has also agreed to procure a wide range of Russian weapons, including air defence systems, fighter planes and training aircraft, has raised suspicions – particularly in Washington – that the nuclear deal between Cairo and Moscow is not just about developing nuclear power.



ثانيا : نقلت صحيفيه الفجر الخبر واضافت من عندها موضوع الميج والعدد وهو الشئ لم يذكر فى المقال الرئيسيى اطلاقا !!!!!!! ( فرقعه اعلاميه بهدف الشهره مش اكتر )
ثالثا : نقلت انت خبر من منتدى مغمور مختص بالبرامج خبر من احد الاشخاص تم طره من المنتدى وتعمله بانيد بيقول ميج وسوخوى وانذار مبكر من دون الاستناد الى اى مصدر !!! وكمان كلامه من سنه 2006 ايام زياره الرئيس مبارك لروسيا
من الاخر يا اخ ياسو ده مش خبر ولا مصدر لاى شئ
 
التعديل الأخير:
اولا اسلوب حضرتك يا اخ ياسو اقل مايوصف عنه انه غريب
شويه تقول مفيش ميج 29 وكمان شويه تقول لاء فيه
تناقض غريب
بالنسبه لموضوع الرافال والميراج 2000/9 فالموضوع اساسا كان لاخ فى احد المنتديات
وذكره وذكر بعض الدلالات على الصفقه ومنها تصريح ايهود باراك وزير الدفاع الاسرائيلى وليس اولمرت الى صرح ان مصر بصدد الحصول على صفقة
طائرات كبيره من دوله اوربيه ستقلل الفجوه بين سلاح الطيران
المصرى والاسرائيلى ان لم تكن انعدمت
والاخ كان مصدره اخوه
الى قاله ان الطيارات هيه الرافال والميراج

وبالنسبه لحلقات طلائع النصر انا عندى كل حلقات طلائع النصر من سنة 2005 يعنى قولى بس حلقة يوم ايه وانا ارفعاها
عشان نشوف الطيارات والحوارات الى انته بتتكلم عنها دى
وانا فى انتظار ردك
اما بخصوص موضوع انى شوفت الميج29 والاف15 فانا والله شوفتهم وعليهم العلم المصرى كمان وكان واضح عليهم جدا
هو انا هتوه عن علم بلدى
 
و النبى بلاش حاجات شخصية لا غريب و لا عجيب بلاش تجريح بالكلام ده انت متعرفنيش أساسا ثانيا أنا مرن مش جامد لما بالاقى حاجة أعلنت و انكشفت بقول اللى وصلت له عنها فى النت و كمان اللى أنا أعرفه عنها و أرجو ان اللى يتكلم عنى يكون مش شخصى لأن ده مش أسلوب كويس أنا عندى دلوقتى معلومات على النت لكن فى الواقع أنا أعرف أكتر منها بطبيعة حاجات كتير مفيش داعى أقولها لأنها متهمش حد فيكم لأنها أمر شخصى فبلاش مرة تانية الأمور الشخصية
و أنا كمان ممكن أتابع مشاركاتك و أصطاد لك منها اللى أنا عايزه لكن ده مش أسلوبى
أسلوبى ان اللى بيتعرف بتكلم عنه رغم انى عارف أكتر بطبيعة إقامتى و معرفتى لأمور كتير.
و صح النوم بما إن الأمور بدأت تبان يسرنى أن أكون أول من يعلن الخبر التالى من مصادرى بدون روابط و اللى عايز يصدق يصدق و اللى مش عايز هو حر
السوخوى تمت تجربتها بعد اهتمام مصر بيها فى معرض دبى 2000 و التجربة عن طريق عدة طرز على الطريق الدولى و الساحل الشمالى و شوهدت عدة مرات بلون فضى و بلون التمويه الصحراوى للطرز سو30 و سو 32 و استقر الأمر فى النهاية على الطراز 35 لأنه يلائم أسلوب القتال الغربى الحديث المتبع فى الجريبن و الرافال المختلط مع الميراج 2000
و السوخوى تقود عدد من الميج 29 يقدر بأربعة لذلك يكون عدد السو35 نصف عدد الميج 29 فى التشكيل القتالى و من المعتقد أنه تم استبدال الميج 21 بالكامل مع تخصيص عدد محترم للسيطرة على منابع النيل مع دخول طائرات تموين و حرب إلكترونية و رادارات و تجسس تلائم الطرازات الشرقية المزودة بالنظم الفرنسية و السويدية الإلكترونية المتقدمة و الداتا لينك و الأنظمة الكهرو بصرية و الحاسبات السريعة كما فى التعديل الهندى
و لذلك مصر سوف تدخل هذه التكنولوجيا المتقدمة لأساليب القتال الجوى الجديدة التى تتم فى شكل مجموعة نظم متكاملة و التى لا تتوافر فى النظم الجوية الأمريكية و ربنا يستر من إجهاض جهود التحديث فى القوات الجوية المصرية بقرار سياسى يلحق الأذى بالتوازن مع العدو و يسبب العبث فى أمن منابع النيل
و للعلم دخول أول سرب قتالى من السوخوى الحديثة تسببت فى تأخير خروج الكثير من أقاربى الذين كانوا مجندين لحراسة القواعد الجوية لظروف حراستها و التعامل معها
و سلام
 
على فكرة اللى انت شفته مش إف 15 دى سوخوى 35 و كمان أعتقد انك شفت اللواء اللى لونه أخضر زيتى و كمان فيه طيارات تانية مش مهم أقولها لأنها لم تعلن بعد و هذا اللواء ليس مقره قاعدة المنصورة لأنه مخصص لأعالى النيل و ده من لون التمويه فهمت يا أخى أنا قصدى إيه و ده أصبح معروف على مستوى الصحف الغربية كما جاء فى جريدة الفجر
 
استفسار بسيط هي مش السو35 لسة مدخلتش الانتاج الكمي يبقى ازاي دخل اول سرب ولا انت تقصد السو 30
 
السو 35 دخلت الإنتاج الكمى و التعديل الهندى حول السو30 لمستوى السو35 بأجهزة حاسبات هندية فائقة السرعة و التقدم مع تعديلات أخرى و راجع التعديل الهندى بنفسك و راجع العروض اللى قدمتها السو 35 الهندية فى معرض دبى منذ سنوات قليلة و نشرت فى مجلة القوات الجوية الإماراتية المعروفة
 
استاذ ياسو 63 و ارجو المعذرة

بخصوص جريده الفجر فكان ليا بعض الملاحظات ., منها و زي ماقلت سابقا .. كان واضح جدا ان الكلام المكتوب كان في نسبة بتعبر فقط عن راي الكاتب و ده كان باين في الالفاظ المستخدمه و الي من الصعب جدا تلاقي زيها في مصدر غربي !!!!

المقال لم يشير لاي شخصية عسكرية او سياسية او حتى رجل اعمال او مؤسسة تجارية بالاسم , و بالتالي فالمصدر غير معروف !!

بل كان كلام ..... مجرد كلام
 
و ربما تمويه أو ضغط و ابتزاز و الله أعلم لأن الجرايد عادة لها علاقة بأجهزة الأمن القومى و تحت سيطرة الأمن و لا تستطيع أن تتجاوز حد معين و سلام
 
التعديل الأخير:
ربما ؟!!!!!!!!!!!

اذن لا اري داعي لتأكيد خبر اذا كان الجواب هو ربما !!!!

و ان كان هناك ضغط فسيكون لوقف نشر الخبر من الاساس !!!!!!!!!

.., باي حال و ارجو منك المعذرة انا لا انوي الدخول كل مرة في سجال من هذا النوع !!

سعدت بنقاشك
 
مصصصصصصصصصصصصصصصصصر مش هتااااااااااااخد السخوى 35 للأسف ومفيش سخوى 35 ولا حتى هتيجى والميج 29 الله اذا الصفقة تمت ولا لاء
دة كلام اكييييييييييييد مفيش سخوى اطلاقا وغير ذلك فهوا كلام غير صحيح لأنة لاتوجد مصااااااااااادر صحيحة على وجودها واصلا مش هيظهر اى تأكيييييييييييييد
ولو سمحت ياصديقى بلاش احلالالالالالالالالالالالام وتعيشنا فيها معاااااااااااااااك
وتكلم بالموضوعية خايف المرة القادمة تقولى مصر حصلت على TU-160
 
والله محدش فينا عارف حاجه
هل عندنا ولا لأ
بس نتمنى إن يكون عندنا
 
لا يوجد طائرات روسيه في مصر الان والله لا توجد طيرات مملكوه لمصر روسيه حديثه الان

كل ما تروه هيا طيرات عربيه شقيقه وطيرات تجارب او ما الي ذلك
لكن مملوكه لمصر لا يوجد


وبلاش ياريت اشعات وكلام (هيضر بلدك اكتر ما يفيدها )

اما بخصوص الاطمئنا فطمئنو الصفقه جايه جايه وكبيره كبيره goo helll israel وياريت بلاش مصادر ملهاش في اي عسكريه


وانشاء الله الطيرات اول لما يعلن عنها كلنا هنعرف


واخر حاجه رجاء بلاش كلام احلام او بدون مصادر فعليه

ثانيا بلاش تضرو بلدكم

zero@fear

 
على فكرة أنا معاكم دى إشاعات مغرضة
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
يااخي جاسر رضا حل مشاكلك بعيد من هنا واحترم المنتدى واعضاءه ولا تكرر في كل موضوع هذا الكلام
 
الاحتياجات من الاخر

سرب قاذفات وطائرات سياده جويه

وصواريخ جوجو r 77
 
عودة
أعلى