انساب العرب لفريقين

البعض أيضا ينسب الشعوب التي تسكن في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى ذرية نوح عليه السلام.

فل نفترض أن العالم كان خالي من البشر وكان يوجد فقط نوح وقومه، ثم جاء الطوفان ونجى فقط من كان في سفينة نوح.

فاين ذرية 80 رجل وزوجاتهم الذين صعدوا في السفينة مع نوح عليه السلام؟

انقرضوا ؟ طبعا لا، إذا كيف بقت فقط ذرية نوح ؟
الله يصلحك الجميع يعرف انهم ماجابوا عيال أو لم تكن لهم ذرية غير نوح عليه السلام
ذريته عليه السلام هم
سام وحام ويافث
 
انا يلي كنت قرأته من قبل أن العرب البائدة انتهوا وهم أقوام عاد و ثمود


و العرب العاربة هم القحطانيون من اليمن

و العرب المستعربة هم الذين من نسل سيدنا إسماعيل عليه السلام و ينحدر من نسله العدنانيون
غير صحيح القول الي قلته هو لأبن الكلبي فقط وهو غير كامل موب كذا.

أبن الكلبي يقول بأن القحطانيين من ذرية هود وهو من العرب البائدة و ان جد اسماعيل فالج ايضا من ذرية هود وهو اخر من تبقى من العرب البائدة و ان صلة القرابة الوحيدة بين جد بني اسماعيل وبني قحطان هو انهم كلهم اخوان من اب واحد

ام الفريق الأخر يقول بأن قحطان وعدنان من ذرية اسماعيل
 
الله يصلحك الجميع يعرف انهم ماجابوا عيال أو لم تكن لهم ذرية غير نوح عليه السلام
ذريته عليه السلام هم
سام وحام ويافث
.
 
التعديل الأخير:
وش علي من الشعوب الثانية وشمال افريقيا. بعدين حتى قصة نوح ماتعرفها؟ قصة نوح ماتنفي وجود بشر من غير ذرية نوح لكن تقول ان يوم جاء الطوفان انقرضت البشرية ومابقى الا من هم بالسفينة ومن معه بل بالعكس القران يقول انه يوجد بشر من ذرية غير ذرية نوح بعد الطوفان لأن الي ركب السفينة ليس فقط نوح بل بعض من ذرية نوح وبعض من أمن به

ونستشد بذالك قول ابن عباس

(آمن من قوم نوح ثمانون إنسانا. وصعد أهله إلا امرأته التي كانت كافرة، وأحد أبنائه الذي قيل أنه كان يظهر الإيمان أمام والده ويخفي الكفر، وقد نادى نوح ابنه ان يركب معه فلم يجبه وقال أنه سيأوي إلى منطقة عالية لايصلها الماء فحال بين نوح وابنه الماء وغرق بذلك ابنه كما ورد في القرآن.)

أظن غير صحيح لأنه مذكور في القرآن عن سيدنا نوح

(وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ) صدق الله العظيم

فالواضح من الآية أن جميع البشر حالياً هم حصراً من نسل سيدنا نوح عليه السلام
 
أظن غير صحيح لأنه مذكور في القرآن عن سيدنا نوح

(وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ) صدق الله العظيم

فالواضح من الآية أن جميع البشر حالياً هم حصراً من نسل سيدنا نوح عليه السلام
الله أعلم اذا هذا فصدق الله العظيم.
 
أظن غير صحيح لأنه مذكور في القرآن عن سيدنا نوح

(وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ) صدق الله العظيم

فالواضح من الآية أن جميع البشر حالياً هم حصراً من نسل سيدنا نوح عليه السلام
بس لحظة ماعتقد ان الحديث مكذوب خصوصا انه صحيح لكن يوم فكرت قلت يمكن ان فيه غير ذرية نوح نجو لكنهم لم ينجبو اولاد فتبقت ذرية نوح
 
ولكن قبل أحداث اختلاط الإنسان البدائي
استغفر ربك يا مؤمن...استحاله الانسان كان بدائي
اما الي عايز يقتنع بغير كده ...فده مالناش دعوه به هو حر في اصوله الي مقتنع بها
I Love You Reaction GIF by Demic
 
قل هذا لمن يقول أن الشعوب الفلانية من ذرية فلان ابن نوح والشعوب الفلانية من ذرية فلان ابن نوح ... وليس لي
اذا قالها الله في كتابه العزيز فالا غبار عليها
 
اخوي هالمعلومة للأسف شائعة بين الناس لكنها غير صحيحه وهذي المعلومة فقط في الأسرائيليات

قول ابن عباس:

(آمن من قوم نوح ثمانون إنسانا. وصعد أهله إلا امرأته التي كانت كافرة، وأحد أبنائه الذي قيل أنه كان يظهر الإيمان أمام والده ويخفي الكفر، وقد نادى نوح ابنه ان يركب معه فلم يجبه وقال أنه سيأوي إلى منطقة عالية لايصلها الماء فحال بين نوح وابنه الماء وغرق بذلك ابنه كما ورد في القرآن)
تفسير بن عثيمين يقول العكس
هؤلاء الذين نجوا هل هم الذين بقوا من أهل الأرض؟ لا، ليسوا هم، بل ذرية نوح هم الذين بقوا، وأما من كان معه من المؤمنين فإنه فني ما بقي له نسل؛ لقوله تعالى: ﴿وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ﴾ [الصافات ٧٧]، ولهذا يقال: إن نوحًا عليه الصلاة والسلام هو الأب الثاني للإنسان، الأب الأول آدم، وهذا هو الأب الثاني؛ لأن جميع بني الإنسان ماتوا، وما بقي إلا ذريته ﴿وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ﴾ وهذه (هم) ضمير فصل يفيد الحصر والاختصاص، فهم الذين بقوا، ويقولون، يعني يقول المؤرخون: إنهم ثلاثة: سام وحام ويافث. والله أعلم هل هذه أسماؤهم أم لا، وهل هم ثلاثة أو أكثر أو أقل، إنما هذا كلام المؤرخين، المهم إنما الذي نتيقن أنه ما بقي أحد في الأرض إلا ذرية نوح عليه الصلاة والسلام فيكون هو الأب الثاني.​
 
انا يلي كنت قرأته من قبل أن العرب البائدة انتهوا وهم أقوام عاد و ثمود


و العرب العاربة هم القحطانيون من اليمن

و العرب المستعربة هم الذين من نسل سيدنا إسماعيل عليه السلام و ينحدر من نسله العدنانيون
القصه ما تركب.

التوراة دونت في عهد السبي البابلي, بحدود القرن الخامس قبل الميلاد, و تتناول قصص ابراهيم علية السلام و التي في ذلك الوقت كانت ارث عمره آلاف السنين حفظه اليهود في الذاكرة الجمعية.

ببساطة لم يكن هناك شيء اسمة العرب في عهد سيدنا اسماعيل ( اقصد ثقافيا ), اللغة العربية نفسها لم تولد في ذلك التاريخ ( ولادتها حديثه جدا بالمقاييس التاريخة, بين القرن الاول و الرابع ميلادي, و غالبا لم تولد في الجزيرة العربية بل في الشام القريب).

هذا طبعا دون الحديث عن مشكلة اعتبار شخص واحد اب لقومية, الدراسات الجينية تنفي مثل هذا التصور.

هذه مشكلة الاعتماد على الارث المنقول, يدخلك في تناقضات غير قابلة للحل.
 
القصه ما تركب.

التوراة دونت في عهد السبي البابلي, بحدود القرن الخامس قبل الميلاد, و تتناول قصص ابراهيم علية السلام و التي في ذلك الوقت كانت ارث عمره آلاف السنين حفظه اليهود في الذاكرة الجمعية.

ببساطة لم يكن هناك شيء اسمة العرب في عهد سيدنا اسماعيل ( اقصد ثقافيا ), اللغة العربية نفسها لم تولد في ذلك التاريخ ( ولادتها حديثه جدا بالمقاييس التاريخة, بين القرن الاول و الرابع ميلادي, و غالبا لم تولد في الجزيرة العربية بل في الشام القريب).

هذا طبعا دون الحديث عن مشكلة اعتبار شخص واحد اب لقومية, الدراسات الجينية تنفي مثل هذا التصور.

هذه مشكلة الاعتماد على الارث المنقول, يدخلك في تناقضات غير قابلة للحل.
لا يوجد شي اسمه ولادت لغة اللغة تطور مع الوقت لكن اعتقد تقصد العربية المبينة لم تظهر وليست العربية بشكل عام
 
استغفر ربك يا مؤمن...استحاله الانسان كان بدائي
اما الي عايز يقتنع بغير كده ...فده مالناش دعوه به هو حر في اصوله الي مقتنع بها
I Love You Reaction GIF by Demic
كمل الجملة, اختلاط الانسان البدائي مع النياندرتال. وهذا امر فوق الجدال و التشكيك.

اذا كنت من نسل غير الافارقة السمر, فبكل تأكيد احد اسلافك حب وحده زي هذي 👇
download (3).jpg
 
لا يوجد شي اسمه ولادت لغة اللغة تطور مع الوقت لكن اعتقد تقصد العربية المبينة لم تظهر وليست العربية بشكل عام
لا اعلم ما تقصد بالعربية المبينة اخي,

كل ما اعرفه, و هو نزر قليل في هذا الموضوع, انك لن تفهم لغة اهل الجزيرة قبل القرن الاول الميلادي.
 
القصه ما تركب.

التوراة دونت في عهد السبي البابلي, بحدود القرن الخامس قبل الميلاد, و تتناول قصص ابراهيم علية السلام و التي في ذلك الوقت كانت ارث عمره آلاف السنين حفظه اليهود في الذاكرة الجمعية.

ببساطة لم يكن هناك شيء اسمة العرب في عهد سيدنا اسماعيل ( اقصد ثقافيا ), اللغة العربية نفسها لم تولد في ذلك التاريخ ( ولادتها حديثه جدا بالمقاييس التاريخة, بين القرن الاول و الرابع ميلادي, و غالبا لم تولد في الجزيرة العربية بل في الشام القريب).

هذا طبعا دون الحديث عن مشكلة اعتبار شخص واحد اب لقومية, الدراسات الجينية تنفي مثل هذا التصور.

هذه مشكلة الاعتماد على الارث المنقول, يدخلك في تناقضات غير قابلة للحل.

طيب دكتور ما قولك في من يقول أن العربية في الأصل كلغة قديمة جداً و مرت بمراحل تطور
وتنقسم لثلاث مراحل قديمة و متوسطة و حديثة

فمثلا يقال أن الأكدية الآشورية و البابلية هي من العربية القديمة و الآرمية من العربية المتوسطة و الفصحى هي العربية الحديثة
 
كمل الجملة, اختلاط الانسان البدائي مع النياندرتال. وهذا امر فوق الجدال و التشكيك.

اذا كنت من نسل غير الافارقة السمر, فبكل تأكيد احد اسلافك حب وحده زي هذي 👇
مشاهدة المرفق 413443
غير صحيح الأنسان البدائي خربوطة لا دليل عليها مثلها مثل كذبة هيكل لوسي الي ازعجونا ان دليل لنظرية التطور بعد 5 سنوات اكتشفو انه بقايا غوريلا وغيرها من الحيوانات

لو تذهب الموسوعة العربية العالمية ـ أن إنسان نياندرتال : نموذج لإنسان ما قبل التاريخ الذي عاش في أجزاء من أوروبا وآسيا وإفريقيا من نحو 100,000 إلى 35,000عام مضت، ويطلق عليه أيضا إنسان الكهوف طبقا لحفرية إنسان الكهوف في وادي ـ نياندرتال ـ قرب دسلدورف بألمانيا، ويصنف العديد من العلماء الإنسان ـ النياندرتال ـ ضمن فرعية مبكرة من الإنسان العاقل واعتقد العلماء لزمن طويل أن الإنسان ـ النياندرتالي ـ كان أحدب، لكن الحفرية قد أظهرت أن طول هؤلاء الناس نحو 155سم، وأنهم كانوا يمشون معتدلي القامة تمامًا، وكانت لهم عظام ثقيلة، وأطراف مقوسة قليلاً، وحواف حواجب كبيرة، وأسنان قوية، وكان المخ كبيرًا مثل إنسان العصر الحاضر، لكنه يبدو أنهم كانوا يعتمدون على قوتهم البدنية بدلاً عن الاستخدام الماهر لأيديهم أو الاستخدام المبتكر للأدوات، إلا أن عظام الحيوانات التي وجدت مع حفرية الإنسان أظهرت أن ـ النياندرتاليين ـ كانوا قناصين مهرة في البيئات شبه القطبية في أوروبا وكانوا يعيشون في مأوى مؤقت بسيط عندما يتتبعون قطعان الحيوانات، ويعيشون أحيانًا في مغارات، وتظهر بقايا أحافير ـ النياندرتاليين ـ أن بعضاً منهم على الأقل، قد قاموا بدفن موتاهم بعناية كبيرة. اهـ.

وفي هذا بيان لخطإ ما جاء في السؤال في وصف هذا النوع من الجنس البشري بأن ـ شكله مختلف عن الإنسان، وكأنه قردـ فإن هذه الفروق في الحقيقة لا تعدو الفروق بين أجناس البشر المعاصرين، في الطول والقصر، والقوة والضعف، والحرف والصناعات، والتقدم والتخلف، وما إلى ذلك.

وفي العبارة الأخيرة من الكلام السابق إشارة واضحة إلى أن هذا الإنسان إنما هو من ذرية آدم الذي لم يكن ابنه قابيل يعرف كيف يواري سوءة أخيه هابيل، كما في قوله تعالى: فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ {المائدة: 31}.

فليس هناك أي علاقة بين وجود هذا الجنس البشري وبين النظرية الباطلة للنشوء والارتقاء ـ التطورـ وقد جاء أيضا في الموسوعة العربية: اكتشفَت أحافير زعموا أنها لأناس منقرضين كإنسان ـ بكين و إنسان جاوه و إنسان نياندرتال، وإنسان بلتداون ـ وغيرها، وكلها تدل على أن الإنسان القديم كان أقل رُقِيًا من الإنسان المعاصر، وهكذا الحال لجميع الكائنات، إذ تدل الأحافير ـ في رأي التطوريين ـ على أنها تطورت من كائنات أقل رقيا، ولكن تبين بعد التدقيق في تلك الأحافير أن الوثائق التي جمعت في هذا المجال لم تكن كافية ولا دقيقة، ويعترف داروين نفسه بهذا حين يقول: على الرغم من أهمية الأحافير دليلاً على حدوث التطور، فإن السجل الجيولوجي أشبه ما يكون بكتاب فقدت بعض صفحاته ولم يبق منه سوى صفحات قليلة متناثرة، وفي تلك الصفحات الباقية لم يبق إلا كلمات قليلة في كل صفحة. اهـ.

وقال الأستاذ هارون يحيى في كتاب التضحية عند الحيوان: سمى الداروينيون الجد الأعلى للإنسان باسم قرد الجنوب، وفي الحقيقة لم تكن هذه المخلوقات إلا نوعاً من القرود المنقرضة، وثبت ذلك علمياً عن طريق الأبحاث التي أجراها باحثان مشهوران في علم التشريح وهما الأميركي تشارلس أوكسنارد والبريطاني اللورد سوللي زوكرمان، وأثبتا أن هذا النوع من الكائنات الحية لا يمت بأية صلة للإنسان.

ويصنف دعاة التطور الجيل التالي من هذه الأحياء تحت اسم: Homo أي الإنسان، وهذا الجيل تطور عن قرد الجنوب، ويرتب هؤلاء المتحجرات الخاصة بهذا الكائن الحي في جدول زمني لعملية التطور، وهو جدول خيالي بالطبع والخيالية فيه نابعة من عدم وجود أي دليل يثبت أن هذه الأنواع نشأت وتطورت عن بعضها، واعترف بهذا الخطإ العلمي أحد أشرس المدافعين عن نظرية التطور في القرن العشرين وهو أرنست ماير قائلاً: إن السلسلة المتصلة بـهومو سابينس في حقيقتها مفقودة.

ويدعي المؤمنون بنظرية التطور أثناء تشكيلهم للسلسلة التي حلقاتها هي:

ـ أوسترالوبيثيكوس.

ـ هومو هابيليس.

ـ هومو أركتوس.

ـ هومو سابينس ـ الإنسان الحالي.

بأن كل نوع منها هو جد النوع الذي يليه، ولكن علماء المتحجرات بعد فحصهم للمتحجرات الخاصة بـهذه الأنواع اكتشفوا أن هذه الأنواع قد عاشت معا في أنحاء مختلفة من كوكب الأرض وفي نفس الفترة الزمنية.

والأدهى من ذلك أن أفراداً من نوع ـ هومو أركتوس ـ قد عاشت حتى فترات زمنية حديثة، حتى إن إنسان ـ النياندرتال ـ وإنسان ال ـ سابينس ـ الإنسان الحالي ـ قد عاشا في نفس الوسط أو البيئة جنباً إلى جنب.

وهذه الأدلة بالطبع تؤدي إلى نسف الادعاءات القائلة: بأن هذه الأنواع بعضها جد بعض.

ويتحدث ستيفن جي كوولد المتخصص في علم المتحجرات في جامعة هارفارد عن هذا المأزق العصيب الذي دخلته نظرية التطور بالرغم من كونه مؤمناً بها قائلاً:

أمامنا مشهد يصور لنا أن هناك ثلاثة أنواع مختلفة من الإنسان تعيش بموازاة بعضها، إذن فما الذي حدث لشجرة التطور الخاصة بنا؟ والواضح أن لا أحد من هذه الأنواع قد تطور من الآخر، والأبعد من ذلك عندما نجري بحث مقارنة نوعية بين هذه الأنواع لا نجد بينها أي ترابط يدل على أنها تطورت بعضها عن بعض تدريجياً.

وملخص الكلام أن النظرية الخاصة بنشوء الإنسان من مخلوق نصفه قرد ونصفه الآخر إنسان ما هي إلا نظرة خيالية مستندة إلى نوع من الدعاية المضللة لجعلها صحيحة في دنيا العلم ولكن الحقيقة أن هذه النظرية لا تستند إلى أي دليل علمي يثبت صحتها أو صحة فرضيتها.

وتوصل لهذه الحقيقة ـ اللورد سوللي زاكرمان ـ الذي أجرى أبحاثاً على متحجرات ـ أوسترالوبيثيكوس ـ ولمدة خمس عشر سنة، وهذا الباحث يعتبر من أشهر علماء المتحجرات في بريطانيا في نظرية التطور فبالرغم من إيمانه بنظرية التطور اعترف بعد أبحاثه بأنه لا توجد سلسلة تطورية تمتد من الكائنات الشبيهة بالقرود إلى إنساننا الحالي.

فنظرية التطور أو النشوء والارتقاء نظرية باطلة من أصلها وتناقض الشرع الحنيف، كما تباين العقل الصحيح، وقد فندها علماء المسلمين وغيرهم بالأدلة العقلية فضلاً عن الأدلة النقلية، وقد سبق بيان ذلك في الفتوى رقم


بكل خلاصة لا يوجد اي فرق لأنسان نياندرتال و اكتشفو بأخر بحث انه هو نفسه نفس الأنسان العادي بظبط ولا فرق بينه وبين الأنسان العادي نفس المخ نفس العظم نفس طريقة المشي. كانو يظنون بأنه دليل على سلسة التطور لكن بالنهاية اكتشفو انه هو انسان اصلا وليس انسان بدائي ولا خرابيط
غير صحيح الأنسان البدائي خربوطة لا دليل عليها مثلها مثل كذبة هيكل لوسي الي ازعجونا ان دليل لنظرية التطور بعد 5 سنوات اكتشفو انه بقايا غوريلا وغيرها من الحيوانات
 
لا اعلم ما تقصد بالعربية المبينة اخي,

كل ما اعرفه, و هو نزر قليل في هذا الموضوع, انك لن تفهم لغة اهل الجزيرة قبل القرن الاول الميلادي.
العربية المبينة هي العربية الفصيحة التي تكلمها اسماعيل عليه السلام.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (أول من فتق لسانه بالعربية المبينة إسماعيل وهو ابن أربع عشرة سنة)
 
طيب دكتور ما قولك في من يقول أن العربية في الأصل كلغة قديمة جداً و مرت بمراحل تطور
وتنقسم لثلاث مراحل قديمة و متوسطة و حديثة

فمثلا يقال أن الأكدية الآشورية و البابلية هي من العربية القديمة و الآرمية من العربية المتوسطة و الفصحى هي العربية الحديثة
الله اعلم, لست خبير اخي.

ما اعرفه من قراءات سطحية ( و بالمناسبة هي موضوع جدلي كبير بين اهل الاختصاص و لا يتفقون فيما بينهم ) ان العربية بدات كشكل مبتذل من السريانية. البدو الرحل من الجزيرة كانوا يصلون لبادية الشام و احتكوا مع الناس هناك. و نشأت لغة وسيطه بين المجموعتين ( مثل اللغة الوسيطه بين الهنود و العرب في الخليج كمثال, " انا ما فيه معلوم قرقر كثير " :LOL: )

مع الوقت هذب العرب هذه اللغه الوسيطه للتحفة الابداعية التي نسميها اليوم العربية, بتأثير اللغات السامية الاخرى التي كانت منطوقه في الجزيره العربية.

الآكادية بلا شك انها نشأت في الجزيرة, كون الآكاديين اصلا وافدين على العراق من الجنوب. و قريبة جدا من العربية ( بامكانك ان تفهم كمية مدهشة من تلك اللغه ) الآشورية بعيده كثيرا و لا يستغرب, لانهم ليسوا ساميين و وفدوا من الشمال ( هناك من يقول انهم من العرق القوقازي ). البابلية مزيج من الاثنين.
 
غير صحيح الأنسان البدائي خربوطة لا دليل عليها مثلها مثل كذبة هيكل لوسي الي ازعجونا ان دليل لنظرية التطور بعد 5 سنوات اكتشفو انه بقايا غوريلا وغيرها من الحيوانات

لو تذهب الموسوعة العربية العالمية ـ أن إنسان نياندرتال : نموذج لإنسان ما قبل التاريخ الذي عاش في أجزاء من أوروبا وآسيا وإفريقيا من نحو 100,000 إلى 35,000عام مضت، ويطلق عليه أيضا إنسان الكهوف طبقا لحفرية إنسان الكهوف في وادي ـ نياندرتال ـ قرب دسلدورف بألمانيا، ويصنف العديد من العلماء الإنسان ـ النياندرتال ـ ضمن فرعية مبكرة من الإنسان العاقل واعتقد العلماء لزمن طويل أن الإنسان ـ النياندرتالي ـ كان أحدب، لكن الحفرية قد أظهرت أن طول هؤلاء الناس نحو 155سم، وأنهم كانوا يمشون معتدلي القامة تمامًا، وكانت لهم عظام ثقيلة، وأطراف مقوسة قليلاً، وحواف حواجب كبيرة، وأسنان قوية، وكان المخ كبيرًا مثل إنسان العصر الحاضر، لكنه يبدو أنهم كانوا يعتمدون على قوتهم البدنية بدلاً عن الاستخدام الماهر لأيديهم أو الاستخدام المبتكر للأدوات، إلا أن عظام الحيوانات التي وجدت مع حفرية الإنسان أظهرت أن ـ النياندرتاليين ـ كانوا قناصين مهرة في البيئات شبه القطبية في أوروبا وكانوا يعيشون في مأوى مؤقت بسيط عندما يتتبعون قطعان الحيوانات، ويعيشون أحيانًا في مغارات، وتظهر بقايا أحافير ـ النياندرتاليين ـ أن بعضاً منهم على الأقل، قد قاموا بدفن موتاهم بعناية كبيرة. اهـ.

وفي هذا بيان لخطإ ما جاء في السؤال في وصف هذا النوع من الجنس البشري بأن ـ شكله مختلف عن الإنسان، وكأنه قردـ فإن هذه الفروق في الحقيقة لا تعدو الفروق بين أجناس البشر المعاصرين، في الطول والقصر، والقوة والضعف، والحرف والصناعات، والتقدم والتخلف، وما إلى ذلك.

وفي العبارة الأخيرة من الكلام السابق إشارة واضحة إلى أن هذا الإنسان إنما هو من ذرية آدم الذي لم يكن ابنه قابيل يعرف كيف يواري سوءة أخيه هابيل، كما في قوله تعالى: فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ {المائدة: 31}.

فليس هناك أي علاقة بين وجود هذا الجنس البشري وبين النظرية الباطلة للنشوء والارتقاء ـ التطورـ وقد جاء أيضا في الموسوعة العربية: اكتشفَت أحافير زعموا أنها لأناس منقرضين كإنسان ـ بكين و إنسان جاوه و إنسان نياندرتال، وإنسان بلتداون ـ وغيرها، وكلها تدل على أن الإنسان القديم كان أقل رُقِيًا من الإنسان المعاصر، وهكذا الحال لجميع الكائنات، إذ تدل الأحافير ـ في رأي التطوريين ـ على أنها تطورت من كائنات أقل رقيا، ولكن تبين بعد التدقيق في تلك الأحافير أن الوثائق التي جمعت في هذا المجال لم تكن كافية ولا دقيقة، ويعترف داروين نفسه بهذا حين يقول: على الرغم من أهمية الأحافير دليلاً على حدوث التطور، فإن السجل الجيولوجي أشبه ما يكون بكتاب فقدت بعض صفحاته ولم يبق منه سوى صفحات قليلة متناثرة، وفي تلك الصفحات الباقية لم يبق إلا كلمات قليلة في كل صفحة. اهـ.

وقال الأستاذ هارون يحيى في كتاب التضحية عند الحيوان: سمى الداروينيون الجد الأعلى للإنسان باسم قرد الجنوب، وفي الحقيقة لم تكن هذه المخلوقات إلا نوعاً من القرود المنقرضة، وثبت ذلك علمياً عن طريق الأبحاث التي أجراها باحثان مشهوران في علم التشريح وهما الأميركي تشارلس أوكسنارد والبريطاني اللورد سوللي زوكرمان، وأثبتا أن هذا النوع من الكائنات الحية لا يمت بأية صلة للإنسان.

ويصنف دعاة التطور الجيل التالي من هذه الأحياء تحت اسم: Homo أي الإنسان، وهذا الجيل تطور عن قرد الجنوب، ويرتب هؤلاء المتحجرات الخاصة بهذا الكائن الحي في جدول زمني لعملية التطور، وهو جدول خيالي بالطبع والخيالية فيه نابعة من عدم وجود أي دليل يثبت أن هذه الأنواع نشأت وتطورت عن بعضها، واعترف بهذا الخطإ العلمي أحد أشرس المدافعين عن نظرية التطور في القرن العشرين وهو أرنست ماير قائلاً: إن السلسلة المتصلة بـهومو سابينس في حقيقتها مفقودة.

ويدعي المؤمنون بنظرية التطور أثناء تشكيلهم للسلسلة التي حلقاتها هي:

ـ أوسترالوبيثيكوس.

ـ هومو هابيليس.

ـ هومو أركتوس.

ـ هومو سابينس ـ الإنسان الحالي.

بأن كل نوع منها هو جد النوع الذي يليه، ولكن علماء المتحجرات بعد فحصهم للمتحجرات الخاصة بـهذه الأنواع اكتشفوا أن هذه الأنواع قد عاشت معا في أنحاء مختلفة من كوكب الأرض وفي نفس الفترة الزمنية.

والأدهى من ذلك أن أفراداً من نوع ـ هومو أركتوس ـ قد عاشت حتى فترات زمنية حديثة، حتى إن إنسان ـ النياندرتال ـ وإنسان ال ـ سابينس ـ الإنسان الحالي ـ قد عاشا في نفس الوسط أو البيئة جنباً إلى جنب.

وهذه الأدلة بالطبع تؤدي إلى نسف الادعاءات القائلة: بأن هذه الأنواع بعضها جد بعض.

ويتحدث ستيفن جي كوولد المتخصص في علم المتحجرات في جامعة هارفارد عن هذا المأزق العصيب الذي دخلته نظرية التطور بالرغم من كونه مؤمناً بها قائلاً:

أمامنا مشهد يصور لنا أن هناك ثلاثة أنواع مختلفة من الإنسان تعيش بموازاة بعضها، إذن فما الذي حدث لشجرة التطور الخاصة بنا؟ والواضح أن لا أحد من هذه الأنواع قد تطور من الآخر، والأبعد من ذلك عندما نجري بحث مقارنة نوعية بين هذه الأنواع لا نجد بينها أي ترابط يدل على أنها تطورت بعضها عن بعض تدريجياً.

وملخص الكلام أن النظرية الخاصة بنشوء الإنسان من مخلوق نصفه قرد ونصفه الآخر إنسان ما هي إلا نظرة خيالية مستندة إلى نوع من الدعاية المضللة لجعلها صحيحة في دنيا العلم ولكن الحقيقة أن هذه النظرية لا تستند إلى أي دليل علمي يثبت صحتها أو صحة فرضيتها.

وتوصل لهذه الحقيقة ـ اللورد سوللي زاكرمان ـ الذي أجرى أبحاثاً على متحجرات ـ أوسترالوبيثيكوس ـ ولمدة خمس عشر سنة، وهذا الباحث يعتبر من أشهر علماء المتحجرات في بريطانيا في نظرية التطور فبالرغم من إيمانه بنظرية التطور اعترف بعد أبحاثه بأنه لا توجد سلسلة تطورية تمتد من الكائنات الشبيهة بالقرود إلى إنساننا الحالي.

فنظرية التطور أو النشوء والارتقاء نظرية باطلة من أصلها وتناقض الشرع الحنيف، كما تباين العقل الصحيح، وقد فندها علماء المسلمين وغيرهم بالأدلة العقلية فضلاً عن الأدلة النقلية، وقد سبق بيان ذلك في الفتوى رقم


بكل خلاصة لا يوجد اي فرق لأنسان نياندرتال و اكتشفو بأخر بحث انه هو نفسه نفس الأنسان العادي بظبط ولا فرق بينه وبين الأنسان العادي نفس المخ نفس العظم نفس طريقة المشي. كانو يظنون بأنه دليل على سلسة التطور لكن بالنهاية اكتشفو انه هو انسان اصلا وليس انسان بدائي ولا خرابيط
غير صحيح الأنسان البدائي خربوطة لا دليل عليها مثلها مثل كذبة هيكل لوسي الي ازعجونا ان دليل لنظرية التطور بعد 5 سنوات اكتشفو انه بقايا غوريلا وغيرها من الحيوانات
غير صحيح اخي. رأيك يعتبر شاذ علميا و غير معتبر.

كل تلك المجموعات البشرية لها اصل مشترك, و في حاله النياندرثال و الدنوسوفين على الاقل كانوا من القرب بحيث انهم تزاوجوا بنجاح من الانسان المعاصر.

كون ان تلك المجموعات عاصرت بعض غير مستغرب, بالعكس هو المتوقع. تماما كما نشاهد سلالة الخيل العربي ( الجميل و رشيق القوام ) و الخيل الآسيوي ( البشع و المبني كدبابه ). كلاهما "خيل" من اصل واحد تطور في بيئه مختلفه بضغوط انتخابية مختلفه.
 
العربية المبينة هي العربية الفصيحة التي تكلمها اسماعيل عليه السلام.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (أول من فتق لسانه بالعربية المبينة إسماعيل وهو ابن أربع عشرة سنة)
بس اسماعيل عليه السلام عاش 2000 سنه قبل ظهور اللغة العربية. ابراهيم علية السلام و عائلته ارث قديييييم جدا.

فيه تعارض واضح بين الحديث الذي اوردته و السياق التاريخي, ربما علينا ان ندقق في تخريج الحديث.
 
عودة
أعلى