متابعة التطورات في تونس

النهضة تونس: ليس انقلاب و 25 جويليا يمثل الشعب
الاخوان في بقية العالم: إنقلااااااااب ديموقراطية في خطر (على اساس يؤمنون بها)
 
أعتقد سيكون في تونس 3 او 4 أحزاب إخوان
 
الله اكبر ظهر الحق وزهق الباطل ان الاخوان قوم ظالمين بعد البروباغندا والاشاعات خول ان المشيشي تم قتله وضربه من طرف ظباط مصريين 😂 المشيشي يقوم بزيارة هيئة مكافحة الفساد ويقوم بالتصريح بممتلكاته ولا احتجاز ولا هم يحزنون
السؤال الاخوان متى يصيرو رجالة
FB_IMG_1628161073223.jpg
FB_IMG_1628161071200.jpg
FB_IMG_1628161069065.jpg
 

مسؤول جزائري لـ"MEE": لا أفق لانقلاب تونس ونعلم من خلفه​


1628274085032.jpeg


قال مسؤول جزائري كبير؛ إنه لا أفق أمام انقلاب الرئيس التونسي، قيس سعيد، كاشفا أن مصر والإمارات فرضتا هذا الوضع المتأزم في تونس.

وفي تصريح لموقع " "، قال المسؤول الذي لم يفصح عن هويته؛ إنه "لا أفق أمام هذا الانقلاب لينجح، وقد طالبنا بأن يتفاوض قيس سعيد مع راشد الغنوشي، ونحن نعلم بالضبط كيف فرض المصريون والإماراتيون هذا الانقلاب".


وأضاف: "نحن لا نريد أن نرى حفتر جديدا في تونس، لا نريد أن نرى في تونس حكومة تابعة لهذه القوى، وكان هذا تصريحا في غاية الوضوح والصراحة".

وكانت الجزائر بدأت بمقاربة ناعمة، حيث طار وزير خارجيتها رمضان لعمامرة إلى تونس لتوصيل "رسالة شفهية من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون،" إلا أن محتواها لم يتم الإفصاح عنه. بحسب الموقع.

كما سافر إلى القاهرة من أجل الاجتماع بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وعلى أثر ذلك أصدرت الرئاسة المصرية التصريح التالي: "تم التوصل إلى الإجماع باتجاه تقديم الدعم الكامل للرئيس قيس سعيد، وكل ما من شأنه الحفاظ على الاستقرار في تونس وتطبيق إرادة وخيارات الشعب التونسي الشقيق، من أجل الحفاظ على قدراته وعلى أمن بلاده".


ولفت الموقع البريطاني في مقال لرئيس تحريره ، إلى أنه "حين أصبح جليا أن رسالتهم لم يتم الأخذ بها، كان المسؤول الجزائري التالي الذي ينطق هو رئيس أركان الجيش الفريق السعيد شنقريحة، الذي قال، المؤامرات والدسائس التي تحاك ضد الجزائر، ليست من نسج الخيال، كما يدعي بعض المشككين، بل هي حقيقة واقعة أصبحت ظاهرة للعيان".


حديث الفريق السعيد شنقريحة اعتبره الموقع يوجه إنذارا واضحا للسعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر بأن تلزم حدودها".


وتعتبر الجزائر تونس حديقتها الخلفية وممرها إلى طرابلس، بالنظر إلى مصالحها الإقليمية الواضحة وتأثرها بما يجري من أحداث في كل من تونس وليبيا.

سعت كل من مصر والإمارات العربية المتحدة وروسيا إلى فرض الجنرال المتمرد من أيام القذافي، خليفة حفتر، على ليبيا، وفعلا اقتربت قوات حفتر مسافة كيلومترات قليلة من مركز العاصمة في طرابلس، قبل أن تصدها وتجبرها على التراجع الطائرات المسيرة التركية. أخفق حفتر، ونتيجة لذلك، تشكلت إدارة انتقالية بدعم من الشرق والغرب معا.

وبعد إخفاقهم في ليبيا، يسعى الإماراتيون الآن إلى تحقيق الغاية نفسها في تونس، أو على الأقل هكذا تبدو الصورة للجزائريين، وقد يكونون محقين في ذلك. بحسب الموقع.

 

مسؤول جزائري لـ"MEE": لا أفق لانقلاب تونس ونعلم من خلفه​


مشاهدة المرفق 408779

قال مسؤول جزائري كبير؛ إنه لا أفق أمام انقلاب الرئيس التونسي، قيس سعيد، كاشفا أن مصر والإمارات فرضتا هذا الوضع المتأزم في تونس.

وفي تصريح لموقع " "، قال المسؤول الذي لم يفصح عن هويته؛ إنه "لا أفق أمام هذا الانقلاب لينجح، وقد طالبنا بأن يتفاوض قيس سعيد مع راشد الغنوشي، ونحن نعلم بالضبط كيف فرض المصريون والإماراتيون هذا الانقلاب".


وأضاف: "نحن لا نريد أن نرى حفتر جديدا في تونس، لا نريد أن نرى في تونس حكومة تابعة لهذه القوى، وكان هذا تصريحا في غاية الوضوح والصراحة".

وكانت الجزائر بدأت بمقاربة ناعمة، حيث طار وزير خارجيتها رمضان لعمامرة إلى تونس لتوصيل "رسالة شفهية من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون،" إلا أن محتواها لم يتم الإفصاح عنه. بحسب الموقع.

كما سافر إلى القاهرة من أجل الاجتماع بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وعلى أثر ذلك أصدرت الرئاسة المصرية التصريح التالي: "تم التوصل إلى الإجماع باتجاه تقديم الدعم الكامل للرئيس قيس سعيد، وكل ما من شأنه الحفاظ على الاستقرار في تونس وتطبيق إرادة وخيارات الشعب التونسي الشقيق، من أجل الحفاظ على قدراته وعلى أمن بلاده".


ولفت الموقع البريطاني في مقال لرئيس تحريره ، إلى أنه "حين أصبح جليا أن رسالتهم لم يتم الأخذ بها، كان المسؤول الجزائري التالي الذي ينطق هو رئيس أركان الجيش الفريق السعيد شنقريحة، الذي قال، المؤامرات والدسائس التي تحاك ضد الجزائر، ليست من نسج الخيال، كما يدعي بعض المشككين، بل هي حقيقة واقعة أصبحت ظاهرة للعيان".


حديث الفريق السعيد شنقريحة اعتبره الموقع يوجه إنذارا واضحا للسعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر بأن تلزم حدودها".


وتعتبر الجزائر تونس حديقتها الخلفية وممرها إلى طرابلس، بالنظر إلى مصالحها الإقليمية الواضحة وتأثرها بما يجري من أحداث في كل من تونس وليبيا.

سعت كل من مصر والإمارات العربية المتحدة وروسيا إلى فرض الجنرال المتمرد من أيام القذافي، خليفة حفتر، على ليبيا، وفعلا اقتربت قوات حفتر مسافة كيلومترات قليلة من مركز العاصمة في طرابلس، قبل أن تصدها وتجبرها على التراجع الطائرات المسيرة التركية. أخفق حفتر، ونتيجة لذلك، تشكلت إدارة انتقالية بدعم من الشرق والغرب معا.

وبعد إخفاقهم في ليبيا، يسعى الإماراتيون الآن إلى تحقيق الغاية نفسها في تونس، أو على الأقل هكذا تبدو الصورة للجزائريين، وقد يكونون محقين في ذلك. بحسب الموقع.

نفس الموقع الذي زعم عن وجود وثائق الانقلاب في تونس في قاعدة الوطية الجوية في ليبيا (و ثبت انها مجرد اوراق من صنع هوات لا يعرفون حتى كيف يحاكون وثائق الحكومية التونسية) كما زعم أيضا عن أن ضباط من الجيش المصري و قامو بضرب رئيس الحكومة المقال في قصر قرطاج من اجل اجباره على الاستقالة ههههههه
انا اشك في مدارك اي شخص يقوم بتصديق هذا الموقع
 
توضيح اكثر من جريدة القدس العربي ...

أعتقد أن الكاتب البريطاني ديفيد هيرست لاهو إخونجي ولاهو قطرجي ..!

موقع بريطاني: لهذا أيام “انقلاب تونس” معدودة.. ومصدر جزائري: نعرف كيف نفّذته مصر والإمارات

1628343270399.jpeg


لندن ـ “القدس العربي”:

قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست في تقرير بموقع “ ” البريطاني، الذي يديره، إن “انقلاب” الرئيس التونسي قيس سعيّد ستكون أيامه معدودة، لمعارضة الدول الغربية له وكذلك الجارة القوية الجزائر، بالإضافة لتركيا رغم الدعم الذي يجده من مصر ودولة الإمارات.

ونقل هيرست عن مصدر جزائري، وصفه بالرفيع، قوله “ليس لهذا الانقلاب أفق للنجاح. طالبنا قيس سعيّد بالتفاوض مع الغنوشي، ونعرف بالضبط كيف نفّذ المصريون والإماراتيون هذا الانقلاب. لا نريد أن نرى حفتر آخر في تونس. لا نريد أن نرى حكومة في تونس تابعة لهذه القوى”.

وأكد الكاتب أن هذا “الانقلاب” يفقد الزخم ولا يحصل على الدعم الذي يحتاجه لإدارة البلاد، وتدرك دوائر أوسع، وأوسع من التونسيين في الداخل، الآن من الذين يديرون الدولة والحكومة والقضاء.

وأضاف أن الدعم المالي الخارجي لقيس سعيّد غير محتمل، وهو أمر مهم لبلد صغير مفلس مثل تونس، التي لا تستطيع دفع فاتورة أجور القطاع العام الضخمة وتدين بسداد ديون خارجية بلغت 6 مليارات دولار مستحقة الدفع هذا العام وحده.

ونقل هيرست عن مصادر تونسية وإيطالية أن سفراء من ألمانيا وإيطاليا والولايات المتحدة طلبوا من الرئيس التونسي إعادة البرلمان بأسرع ما يمكن، وأن الأميركيين منعوه من تنظيم مسيرة حاشدة لصالح الاستيلاء على السلطة، ونقلوا جميعهم رسائل دعم إلى راشد الغنوشي رئيس البرلمان ورئيس حزب النهضة، بالإضافة إلى قادة حزبيين آخرين.

وقال الكاتب إن سعيّد قد يميل إلى تجاهل كل هذا، الآن بعد أن يعتقد أن لديه تأكيدات من مصر ودولة الإمارات بأنهم سيمولونه، “لكن قبل قبول هذه الوعود المالية على أنها حقيقية، عليه أن يسأل السودانيين عن تجربتهم مع مثل هذه الوعود”.

وأكد الكاتب أن الجزائر هي التي يجب أن يقلق سعيّد بشأنها أكثر. فتونس بلد صغير لديه جيران كبار، “لا مصر ولا الإمارات، من نظمتا ومولتا هذا الانقلاب على التوالي” ضمن الجيران الذين يجب أن يقلق الرئيس التونسي بشأنهم.

وقال إن “الجزائر تعتبر تونس ساحتها الخلفية وبوابتها إلى طرابلس، ولها مصلحة إقليمية واضحة في الأحداث في كل من تونس وليبيا. وبعد أن فشل الإماراتيون في ليبيا، يحاولون الآن تحقيق الغايات نفسها في تونس، أو على الأقل هكذا يراها الجزائريون”.


وأشار الكاتب أن الحكومة التركية تشعر بالقلق كذلك إزاء الأحداث في تونس، لأسباب ليس أقلها الشعور بأن الانفراج الأخير بين مصر والإمارات مع أنقرة يمكن أن يكون حيلة لإلهاء تركيا عن الفعل الحقيقي، الذي كان تحركا ضد تونس.

لكن في تونس العاصمة، يقول هيرست، سعيّد لا يستمع، والدبلوماسيون الإيطاليون يشكون من أنه لا يفهم أن الديمقراطية تعددية، ولا يتعلق الأمر باعتباره زعيما شعبويا ضد النواب الذين يتهمهم بالفساد.

ولفت هيرست الانتباه إلى أنه في عام 2019، عندما كان سعيّد مرشحا رئاسيا ويتحدث عن الفساد، أجرى مقابلة تحدث فيها بصراحة عن خططه. وعندما طُلب منه وصف برنامجه الانتخابي، أجاب سعيد “لقد اقترحت مشروعا لسنوات لنظام جديد… يجب أن يكون هناك فكر سياسي جديد ونص دستوري جديد”.

وأضاف سعيّد -في تلك المقابلة- أنه في حال فوزه بالرئاسة سيتخلص من الانتخابات التشريعية، مشيرا إلى أن “الديمقراطية البرلمانية في الدول الغربية مفلسة ووقتها انتهى.. انظروا إلى ما يجري في فرنسا مع السترات الصفراء وفي الجزائر والسودان، الأحزاب مقدر لها أن تنقرض. انتهى عصرهم.. قد يستغرق موتهم بعض الوقت، لكن بالتأكيد في غضون سنوات قليلة، سينتهي دورهم. سوف تنقرض التعددية من تلقاء نفسها.. لقد دخلنا حقبة جديدة في التاريخ. هذه هي الثورة الجديدة”.

ثم سأله الصحافي المحاور “هل المشكلة مع الأحزاب أم مع التونسيين الذين لا يقرأون؟” ورد سعيد عليه بقوله “المشكلة هي الأحزاب. لقد انتهى دورهم”.

كما أعرب عن نيته الواضحة في التضييق على منظمات المجتمع المدني في تونس، مشيرا إلى أنه لديه “مشروعا يهدف إلى إنهاء الدعم لجميع الجمعيات، سواء من داخل تونس أو من الخارج لأنها تستخدم كوسيلة للتدخل في شؤوننا”.

وختم هيرست مقاله بالقول إذا كان سعيد لا يستمع، فإن المزيد والمزيد من التونسيين من حوله، سيتضررون من أسلوبه في الحكم. فهذه ليست مجرد معركة ضد رئيس شمولي أو برلمان يهيمن عليه الإسلاميون، فقد أصبح التونسيون حاليا يتساءلون إلى أين يقودهم سعيد تونس.

وكان موقع “ ” كشف في مايو/ أيار الماضي عن خطة لقيس سعيّد للقيام بـ”انقلاب ناعم” في تونس.

 
توضيح اكثر من جريدة القدس العربي ...

أعتقد أن الكاتب البريطاني ديفيد هيرست لاهو إخونجي ولاهو قطرجي ..!

موقع بريطاني: لهذا أيام “انقلاب تونس” معدودة.. ومصدر جزائري: نعرف كيف نفّذته مصر والإمارات

مشاهدة المرفق 409007

لندن ـ “القدس العربي”:​

قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست في تقرير بموقع “ ” البريطاني، الذي يديره، إن “انقلاب” الرئيس التونسي قيس سعيّد ستكون أيامه معدودة، لمعارضة الدول الغربية له وكذلك الجارة القوية الجزائر، بالإضافة لتركيا رغم الدعم الذي يجده من مصر ودولة الإمارات.​

ونقل هيرست عن مصدر جزائري، وصفه بالرفيع، قوله “ليس لهذا الانقلاب أفق للنجاح. طالبنا قيس سعيّد بالتفاوض مع الغنوشي، ونعرف بالضبط كيف نفّذ المصريون والإماراتيون هذا الانقلاب. لا نريد أن نرى حفتر آخر في تونس. لا نريد أن نرى حكومة في تونس تابعة لهذه القوى”.

وأكد الكاتب أن هذا “الانقلاب” يفقد الزخم ولا يحصل على الدعم الذي يحتاجه لإدارة البلاد، وتدرك دوائر أوسع، وأوسع من التونسيين في الداخل، الآن من الذين يديرون الدولة والحكومة والقضاء.​

وأضاف أن الدعم المالي الخارجي لقيس سعيّد غير محتمل، وهو أمر مهم لبلد صغير مفلس مثل تونس، التي لا تستطيع دفع فاتورة أجور القطاع العام الضخمة وتدين بسداد ديون خارجية بلغت 6 مليارات دولار مستحقة الدفع هذا العام وحده.​

ونقل هيرست عن مصادر تونسية وإيطالية أن سفراء من ألمانيا وإيطاليا والولايات المتحدة طلبوا من الرئيس التونسي إعادة البرلمان بأسرع ما يمكن، وأن الأميركيين منعوه من تنظيم مسيرة حاشدة لصالح الاستيلاء على السلطة، ونقلوا جميعهم رسائل دعم إلى راشد الغنوشي رئيس البرلمان ورئيس حزب النهضة، بالإضافة إلى قادة حزبيين آخرين.​

وقال الكاتب إن سعيّد قد يميل إلى تجاهل كل هذا، الآن بعد أن يعتقد أن لديه تأكيدات من مصر ودولة الإمارات بأنهم سيمولونه، “لكن قبل قبول هذه الوعود المالية على أنها حقيقية، عليه أن يسأل السودانيين عن تجربتهم مع مثل هذه الوعود”.​

وأكد الكاتب أن الجزائر هي التي يجب أن يقلق سعيّد بشأنها أكثر. فتونس بلد صغير لديه جيران كبار، “لا مصر ولا الإمارات، من نظمتا ومولتا هذا الانقلاب على التوالي” ضمن الجيران الذين يجب أن يقلق الرئيس التونسي بشأنهم.

وقال إن “الجزائر تعتبر تونس ساحتها الخلفية وبوابتها إلى طرابلس، ولها مصلحة إقليمية واضحة في الأحداث في كل من تونس وليبيا. وبعد أن فشل الإماراتيون في ليبيا، يحاولون الآن تحقيق الغايات نفسها في تونس، أو على الأقل هكذا يراها الجزائريون”.

وأشار الكاتب أن الحكومة التركية تشعر بالقلق كذلك إزاء الأحداث في تونس، لأسباب ليس أقلها الشعور بأن الانفراج الأخير بين مصر والإمارات مع أنقرة يمكن أن يكون حيلة لإلهاء تركيا عن الفعل الحقيقي، الذي كان تحركا ضد تونس.​

لكن في تونس العاصمة، يقول هيرست، سعيّد لا يستمع، والدبلوماسيون الإيطاليون يشكون من أنه لا يفهم أن الديمقراطية تعددية، ولا يتعلق الأمر باعتباره زعيما شعبويا ضد النواب الذين يتهمهم بالفساد.​

ولفت هيرست الانتباه إلى أنه في عام 2019، عندما كان سعيّد مرشحا رئاسيا ويتحدث عن الفساد، أجرى مقابلة تحدث فيها بصراحة عن خططه. وعندما طُلب منه وصف برنامجه الانتخابي، أجاب سعيد “لقد اقترحت مشروعا لسنوات لنظام جديد… يجب أن يكون هناك فكر سياسي جديد ونص دستوري جديد”.​

وأضاف سعيّد -في تلك المقابلة- أنه في حال فوزه بالرئاسة سيتخلص من الانتخابات التشريعية، مشيرا إلى أن “الديمقراطية البرلمانية في الدول الغربية مفلسة ووقتها انتهى.. انظروا إلى ما يجري في فرنسا مع السترات الصفراء وفي الجزائر والسودان، الأحزاب مقدر لها أن تنقرض. انتهى عصرهم.. قد يستغرق موتهم بعض الوقت، لكن بالتأكيد في غضون سنوات قليلة، سينتهي دورهم. سوف تنقرض التعددية من تلقاء نفسها.. لقد دخلنا حقبة جديدة في التاريخ. هذه هي الثورة الجديدة”.​

ثم سأله الصحافي المحاور “هل المشكلة مع الأحزاب أم مع التونسيين الذين لا يقرأون؟” ورد سعيد عليه بقوله “المشكلة هي الأحزاب. لقد انتهى دورهم”.​

كما أعرب عن نيته الواضحة في التضييق على منظمات المجتمع المدني في تونس، مشيرا إلى أنه لديه “مشروعا يهدف إلى إنهاء الدعم لجميع الجمعيات، سواء من داخل تونس أو من الخارج لأنها تستخدم كوسيلة للتدخل في شؤوننا”.​

وختم هيرست مقاله بالقول إذا كان سعيد لا يستمع، فإن المزيد والمزيد من التونسيين من حوله، سيتضررون من أسلوبه في الحكم. فهذه ليست مجرد معركة ضد رئيس شمولي أو برلمان يهيمن عليه الإسلاميون، فقد أصبح التونسيون حاليا يتساءلون إلى أين يقودهم سعيد تونس.​

وكان موقع “ ” كشف في مايو/ أيار الماضي عن خطة لقيس سعيّد للقيام بـ”انقلاب ناعم” في تونس.​

واحلا تحية للمواقف الجزائرية
 
توضيح اكثر من جريدة القدس العربي ...

أعتقد أن الكاتب البريطاني ديفيد هيرست لاهو إخونجي ولاهو قطرجي ..!

موقع بريطاني: لهذا أيام “انقلاب تونس” معدودة.. ومصدر جزائري: نعرف كيف نفّذته مصر والإمارات

مشاهدة المرفق 409007

لندن ـ “القدس العربي”:​

قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست في تقرير بموقع “ ” البريطاني، الذي يديره، إن “انقلاب” الرئيس التونسي قيس سعيّد ستكون أيامه معدودة، لمعارضة الدول الغربية له وكذلك الجارة القوية الجزائر، بالإضافة لتركيا رغم الدعم الذي يجده من مصر ودولة الإمارات.​

ونقل هيرست عن مصدر جزائري، وصفه بالرفيع، قوله “ليس لهذا الانقلاب أفق للنجاح. طالبنا قيس سعيّد بالتفاوض مع الغنوشي، ونعرف بالضبط كيف نفّذ المصريون والإماراتيون هذا الانقلاب. لا نريد أن نرى حفتر آخر في تونس. لا نريد أن نرى حكومة في تونس تابعة لهذه القوى”.

وأكد الكاتب أن هذا “الانقلاب” يفقد الزخم ولا يحصل على الدعم الذي يحتاجه لإدارة البلاد، وتدرك دوائر أوسع، وأوسع من التونسيين في الداخل، الآن من الذين يديرون الدولة والحكومة والقضاء.​

وأضاف أن الدعم المالي الخارجي لقيس سعيّد غير محتمل، وهو أمر مهم لبلد صغير مفلس مثل تونس، التي لا تستطيع دفع فاتورة أجور القطاع العام الضخمة وتدين بسداد ديون خارجية بلغت 6 مليارات دولار مستحقة الدفع هذا العام وحده.​

ونقل هيرست عن مصادر تونسية وإيطالية أن سفراء من ألمانيا وإيطاليا والولايات المتحدة طلبوا من الرئيس التونسي إعادة البرلمان بأسرع ما يمكن، وأن الأميركيين منعوه من تنظيم مسيرة حاشدة لصالح الاستيلاء على السلطة، ونقلوا جميعهم رسائل دعم إلى راشد الغنوشي رئيس البرلمان ورئيس حزب النهضة، بالإضافة إلى قادة حزبيين آخرين.​

وقال الكاتب إن سعيّد قد يميل إلى تجاهل كل هذا، الآن بعد أن يعتقد أن لديه تأكيدات من مصر ودولة الإمارات بأنهم سيمولونه، “لكن قبل قبول هذه الوعود المالية على أنها حقيقية، عليه أن يسأل السودانيين عن تجربتهم مع مثل هذه الوعود”.​

وأكد الكاتب أن الجزائر هي التي يجب أن يقلق سعيّد بشأنها أكثر. فتونس بلد صغير لديه جيران كبار، “لا مصر ولا الإمارات، من نظمتا ومولتا هذا الانقلاب على التوالي” ضمن الجيران الذين يجب أن يقلق الرئيس التونسي بشأنهم.

وقال إن “الجزائر تعتبر تونس ساحتها الخلفية وبوابتها إلى طرابلس، ولها مصلحة إقليمية واضحة في الأحداث في كل من تونس وليبيا. وبعد أن فشل الإماراتيون في ليبيا، يحاولون الآن تحقيق الغايات نفسها في تونس، أو على الأقل هكذا يراها الجزائريون”.

وأشار الكاتب أن الحكومة التركية تشعر بالقلق كذلك إزاء الأحداث في تونس، لأسباب ليس أقلها الشعور بأن الانفراج الأخير بين مصر والإمارات مع أنقرة يمكن أن يكون حيلة لإلهاء تركيا عن الفعل الحقيقي، الذي كان تحركا ضد تونس.​

لكن في تونس العاصمة، يقول هيرست، سعيّد لا يستمع، والدبلوماسيون الإيطاليون يشكون من أنه لا يفهم أن الديمقراطية تعددية، ولا يتعلق الأمر باعتباره زعيما شعبويا ضد النواب الذين يتهمهم بالفساد.​

ولفت هيرست الانتباه إلى أنه في عام 2019، عندما كان سعيّد مرشحا رئاسيا ويتحدث عن الفساد، أجرى مقابلة تحدث فيها بصراحة عن خططه. وعندما طُلب منه وصف برنامجه الانتخابي، أجاب سعيد “لقد اقترحت مشروعا لسنوات لنظام جديد… يجب أن يكون هناك فكر سياسي جديد ونص دستوري جديد”.​

وأضاف سعيّد -في تلك المقابلة- أنه في حال فوزه بالرئاسة سيتخلص من الانتخابات التشريعية، مشيرا إلى أن “الديمقراطية البرلمانية في الدول الغربية مفلسة ووقتها انتهى.. انظروا إلى ما يجري في فرنسا مع السترات الصفراء وفي الجزائر والسودان، الأحزاب مقدر لها أن تنقرض. انتهى عصرهم.. قد يستغرق موتهم بعض الوقت، لكن بالتأكيد في غضون سنوات قليلة، سينتهي دورهم. سوف تنقرض التعددية من تلقاء نفسها.. لقد دخلنا حقبة جديدة في التاريخ. هذه هي الثورة الجديدة”.​

ثم سأله الصحافي المحاور “هل المشكلة مع الأحزاب أم مع التونسيين الذين لا يقرأون؟” ورد سعيد عليه بقوله “المشكلة هي الأحزاب. لقد انتهى دورهم”.​

كما أعرب عن نيته الواضحة في التضييق على منظمات المجتمع المدني في تونس، مشيرا إلى أنه لديه “مشروعا يهدف إلى إنهاء الدعم لجميع الجمعيات، سواء من داخل تونس أو من الخارج لأنها تستخدم كوسيلة للتدخل في شؤوننا”.​

وختم هيرست مقاله بالقول إذا كان سعيد لا يستمع، فإن المزيد والمزيد من التونسيين من حوله، سيتضررون من أسلوبه في الحكم. فهذه ليست مجرد معركة ضد رئيس شمولي أو برلمان يهيمن عليه الإسلاميون، فقد أصبح التونسيون حاليا يتساءلون إلى أين يقودهم سعيد تونس.​

وكان موقع “ ” كشف في مايو/ أيار الماضي عن خطة لقيس سعيّد للقيام بـ”انقلاب ناعم” في تونس.​

يكتب نضريات مؤامرة في ميدل إيست اي إخواني أكثر من الغنوشي
قال تونس الساحة الخلفية للجزائر
هههههه الامارات و مصر من دبروا الانقلاب أرجوك لا تضحكنا أكثر من هذا
فعلا الإخوان يعيشون في عالم موازي
 
وأكد الكاتب أن الجزائر هي التي يجب أن يقلق سعيّد بشأنها أكثر. فتونس بلد صغير لديه جيران كبار،
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

هو انت بتتكلم ع روسيا والصين وامريكا ولا الجزائر
حسستني انها دوله عظمي وانتوا مش عارفين تعملوا ايه ف الصحراء المغربيه وقعدتوا تدعموا البليسارو بالمليارات ع الفاضي م بالك دوله لها سياده كتونس
طلع الشعب كله كده (عايش ف كوكب لوحده مش بعض الجزائريين) :ROFLMAO: :ROFLMAO:
التحرك الوحيد الخارجي اللي سمعتوا عن الجزائر هو اللي شوفته اليومين دول من اكتر من15 سنه:)
بالتوفيق لكم لاجهاض المحاوله الدوليه العالميه الكونيه لاسقاط كوكب الجزائر الشقيق
 
 
 
يكتب نضريات مؤامرة في ميدل إيست اي إخواني أكثر من الغنوشي
قال تونس الساحة الخلفية للجزائر
هههههه الامارات و مصر من دبروا الانقلاب أرجوك لا تضحكنا أكثر من هذا
فعلا الإخوان يعيشون في عالم موازي


:ROFLMAO:

لاا .. والذي يقول مستغبيا ان الموقع بريطاني بينما اقصى حده هو domain

.UK

القدس العربي موقع قطري منذ ان اشتراه حمد بن جاسم

المزيد :



وسلملي على (مصدر رفض الكشف عن اسمه)
 
طبعا من دواعي البحث العلمي قمت بكتابة (قطر) في موقع القدس العربي ولم اجد اخبار سلبية او انتقادات !!

نفس الشيء عن تركيا ..

اما عن الامارات ومصر فحدث ولا حرج :LOL:


(عاد ودي اصدق ان الموقع بريطاني ... لكن قووووية هههه)


يا اقلاما اجيرة فاشلة اتخذت من دار الشتات بيوتا اوهن من بيوت العنكبوت ... لا بوكم لا بو من جمعكم يا تعساء
 
عودة
أعلى