متابعة التطورات في تونس

 
 



 
رئيس الجمهورية قيس سعيد يؤدي زيارة تفقدية للوحدة المختصة للحرس الوطني ببئر بورقبة.

E79yah-XMAEiCQc.jpg
E79ydnHXoAQdKRP.jpg
E79yYq4XIAAyVjy.jpg
 
227424444_4494044800653542_2280266945679927216_n.jpg
227636636_4494044787320210_8359965868795875175_n.jpg
228367041_4494112183980137_6264002642061284197_n.jpg
229051840_4494045263986829_7812260177018067276_n.jpg
230776958_4494045100653512_2789797963421116011_n.jpg
 
 
 
النهضة تونس: ليس انقلاب و 25 جويليا يمثل الشعب
الاخوان في بقية العالم: إنقلااااااااب ديموقراطية في خطر (على اساس يؤمنون بها)
 
أعتقد سيكون في تونس 3 او 4 أحزاب إخوان
 
الله اكبر ظهر الحق وزهق الباطل ان الاخوان قوم ظالمين بعد البروباغندا والاشاعات خول ان المشيشي تم قتله وضربه من طرف ظباط مصريين 😂 المشيشي يقوم بزيارة هيئة مكافحة الفساد ويقوم بالتصريح بممتلكاته ولا احتجاز ولا هم يحزنون
السؤال الاخوان متى يصيرو رجالة
FB_IMG_1628161073223.jpg
FB_IMG_1628161071200.jpg
FB_IMG_1628161069065.jpg
 

مسؤول جزائري لـ"MEE": لا أفق لانقلاب تونس ونعلم من خلفه​


1628274085032.jpeg


قال مسؤول جزائري كبير؛ إنه لا أفق أمام انقلاب الرئيس التونسي، قيس سعيد، كاشفا أن مصر والإمارات فرضتا هذا الوضع المتأزم في تونس.

وفي تصريح لموقع "ميدل إيست آي"، قال المسؤول الذي لم يفصح عن هويته؛ إنه "لا أفق أمام هذا الانقلاب لينجح، وقد طالبنا بأن يتفاوض قيس سعيد مع راشد الغنوشي، ونحن نعلم بالضبط كيف فرض المصريون والإماراتيون هذا الانقلاب".


وأضاف: "نحن لا نريد أن نرى حفتر جديدا في تونس، لا نريد أن نرى في تونس حكومة تابعة لهذه القوى، وكان هذا تصريحا في غاية الوضوح والصراحة".

وكانت الجزائر بدأت بمقاربة ناعمة، حيث طار وزير خارجيتها رمضان لعمامرة إلى تونس لتوصيل "رسالة شفهية من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون،" إلا أن محتواها لم يتم الإفصاح عنه. بحسب الموقع.

كما سافر إلى القاهرة من أجل الاجتماع بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وعلى أثر ذلك أصدرت الرئاسة المصرية التصريح التالي: "تم التوصل إلى الإجماع باتجاه تقديم الدعم الكامل للرئيس قيس سعيد، وكل ما من شأنه الحفاظ على الاستقرار في تونس وتطبيق إرادة وخيارات الشعب التونسي الشقيق، من أجل الحفاظ على قدراته وعلى أمن بلاده".


ولفت الموقع البريطاني في مقال لرئيس تحريره دافيد هيرست، إلى أنه "حين أصبح جليا أن رسالتهم لم يتم الأخذ بها، كان المسؤول الجزائري التالي الذي ينطق هو رئيس أركان الجيش الفريق السعيد شنقريحة، الذي قال، المؤامرات والدسائس التي تحاك ضد الجزائر، ليست من نسج الخيال، كما يدعي بعض المشككين، بل هي حقيقة واقعة أصبحت ظاهرة للعيان".


حديث الفريق السعيد شنقريحة اعتبره الموقع يوجه إنذارا واضحا للسعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر بأن تلزم حدودها".


وتعتبر الجزائر تونس حديقتها الخلفية وممرها إلى طرابلس، بالنظر إلى مصالحها الإقليمية الواضحة وتأثرها بما يجري من أحداث في كل من تونس وليبيا.

سعت كل من مصر والإمارات العربية المتحدة وروسيا إلى فرض الجنرال المتمرد من أيام القذافي، خليفة حفتر، على ليبيا، وفعلا اقتربت قوات حفتر مسافة كيلومترات قليلة من مركز العاصمة في طرابلس، قبل أن تصدها وتجبرها على التراجع الطائرات المسيرة التركية. أخفق حفتر، ونتيجة لذلك، تشكلت إدارة انتقالية بدعم من الشرق والغرب معا.

وبعد إخفاقهم في ليبيا، يسعى الإماراتيون الآن إلى تحقيق الغاية نفسها في تونس، أو على الأقل هكذا تبدو الصورة للجزائريين، وقد يكونون محقين في ذلك. بحسب الموقع.

 
عودة
أعلى