- إنضم
- 9 يناير 2018
- المشاركات
- 637
- التفاعل
.
قالت شركة داسو للطيران الفرنسية يوم الأربعاء 21/2/2019 إنها ستكون في وضع يمكنها من إنشاء خط إنتاج لطائرات رافال في الهند فقط إذا طلبت الهند ما لا يقل عن 100 مقاتلة. قال الرئيس التنفيذي لشركة داسو للطيران إريك ترابير للمراسلين في يوم افتتاح معرض "طيران الهند 2019" أن الطلب الحالي لـ 36 طائرة لم يكن كافيًا لصانع الطائرة لإنشاء خط إنتاج أو تصنيع أجزاء رافال في الهند, وأنه يجب طلب 100 طائرة لإنشاء خط إنتاج.
وقامت شركة Dassault Reliance Aerospace Ltd (DRAL) ببناء أقسام قمرة القيادة وخزانات وقود لطائرات رجال الأعمال فالكون 2000 في ناجبور، لكن الشركة ليس لديها خطط لتصنيع قطع غيار رافال إذا كانت الهند قد حددت الطلب عند 36. وتخطط شركة DRAL، وهي المشروع المشترك لشركة داسو مع مجموعة ريلاينس أنيل أمباني الهندية, لتجميع طائرات رجال الأعمال فالكون 2000 في منشأة ناجبور بحلول أوائل عام 2022 للعملاء الدوليين.
وأضاف إريك ترابير: "كانت بداية شركة DRAL مع بناء طائرة فالكون. لإعطاء عمل لشركة، نحتاج إلى خطة عمل. 36 رافال ليست عدداً كافياً لنقل التكنولوجيا". تم عرض أول قسم لقمرة القيادة تم بناؤه محليًا في طائرة رجال الأعمال فالكون 2000 في المعرض الجوي.
وقال نائب المارشال الجوي مانموهان بهادور (متقاعد)، والمدير العام الإضافي لمركز دراسات القوة الجوية، إنه ليس من المجدي اقتصاديًا لمصنعي المعدات الأصلية (OEM) إنشاء مرفق كامل للتصنيع إذا كان الطلب صغيرًا. و أضاف بهادور: "لن تحصل الشركات المصنعة للمعدات الأصلية على عوائد على الاستثمار, ومن ثم يجب أن يكون هناك طلب كافٍ ".
تقوم شركة DRAL بتجميع مكونات لطائرة فالكون, وستقوم في النهاية بطرح الطائرات من خط إنتاج بمساحة 150.000 قدم مربع كجزء من التزام تعويض بموجب صفقة طائرات رافال التي تتطلب من شركة داسو الفرنسية تقديم مكونات محلية بقيمة 50٪ من قيمة العقد.
عند سؤاله عن سبب اختيار شركة داسو لمجموعة "ريلاينس" الهندية التي ليس لديها خبرة، قال إريك ترابير: "لدي الخبرة وأنا أقوم بنقل المعرفة الفنية." ورداً على سؤال عما إذا كان الجدل الدائر حول صفقة الطائرات بقيمة 7.8 مليار يورو يمكن أن يضعف فرص الشركة في الفوز بمزيد من الطلبات ، قال ترابيير إن رافال ليس فضيحة, وأن شركة داسو يمكنها تسليم المزيد من الطائرات إذا أرادت الحكومة الهندية. وقال إن الشركة تتابع أيضًا مشروعًا هنديًا لبناء 114 طائرة مقاتلة محليًا.
وأضاف إريك ترابير: "عليك دائمًا أن تنظر إلى المستقبل. لقد كنا هنا منذ 60 عامًا ونخطط لأن نكون في الهند لمدة 60 عامًا مقبلة". فيما يتعلق بتقرير المراقب المالي والمراجع العام الذي أكد أن صفقة 36 طائرة من طراز رافال كانت أرخص بنسبة 2.86 ٪ من سابقتها لـ 126 طائرة ، قال ترابيير إنه وفقًا لتقييمه ، كانت الصفقة الجديدة أرخص بنسبة 9 ٪ . كان هذا هو نفس الادعاء الذي قدمته الحكومة الهندية.
وقال إريك ترابير: "لقد أعطينا أسعارنا للحكومة الفرنسية ، التي نقلتها إلى الحكومة الهندية". وقال إن أول طائرة رافال هندية سيتم تسليمها في سبتمبر 2019 والـ 35 المتبقية خلال السنوات الثلاث المقبلة بمعدل طائرة واحدة شهريًا". تم الإعلان عن قرار حكومة التحالف الوطني الديمقراطي للدخول في صفقة بين حكومة وحكومة مع فرنسا لشراء 36 طائرة حربية من طراز رافال في أبريل 2015 مع توقيع الصفقة بعد أكثر من عام بقليل.
في الفترة التي سبقت انتخابات 2019 ، هاجم الكونجرس الهندي الحكومة الهندية مرارًا وتكرارًا بشأن هذه القضية ، متهمًا إياها بمنح صفقة لـ 36 مقاتلة من طراز رافال إلى داسو (بسعر أعلى ، على حد زعمه) وذلك لصالح مجموعة ريلاينس أنيل أمباني. . ونفت الحكومة وشركة أنيل أمباني وداسو هذه المزاعم.
وقالت المتحدثة باسم الكونجرس الهندي بريانكا شاتورفيدي: “هذا يثبت صحة ادعاء الكونجرس أن تصنيع رافال قد تم سحبه عمداً من شركة HAL الهندية لإفادة بعض رجال الأعمال في شكل عقود أوفست. الآن حتى لو تم إدخال التصنيع إلى الهند، فإن رجال الأعمال نفسهم سيحققون مكاسب على حساب شركة HAL".
.
قالت شركة داسو للطيران الفرنسية يوم الأربعاء 21/2/2019 إنها ستكون في وضع يمكنها من إنشاء خط إنتاج لطائرات رافال في الهند فقط إذا طلبت الهند ما لا يقل عن 100 مقاتلة. قال الرئيس التنفيذي لشركة داسو للطيران إريك ترابير للمراسلين في يوم افتتاح معرض "طيران الهند 2019" أن الطلب الحالي لـ 36 طائرة لم يكن كافيًا لصانع الطائرة لإنشاء خط إنتاج أو تصنيع أجزاء رافال في الهند, وأنه يجب طلب 100 طائرة لإنشاء خط إنتاج.
وقامت شركة Dassault Reliance Aerospace Ltd (DRAL) ببناء أقسام قمرة القيادة وخزانات وقود لطائرات رجال الأعمال فالكون 2000 في ناجبور، لكن الشركة ليس لديها خطط لتصنيع قطع غيار رافال إذا كانت الهند قد حددت الطلب عند 36. وتخطط شركة DRAL، وهي المشروع المشترك لشركة داسو مع مجموعة ريلاينس أنيل أمباني الهندية, لتجميع طائرات رجال الأعمال فالكون 2000 في منشأة ناجبور بحلول أوائل عام 2022 للعملاء الدوليين.
وأضاف إريك ترابير: "كانت بداية شركة DRAL مع بناء طائرة فالكون. لإعطاء عمل لشركة، نحتاج إلى خطة عمل. 36 رافال ليست عدداً كافياً لنقل التكنولوجيا". تم عرض أول قسم لقمرة القيادة تم بناؤه محليًا في طائرة رجال الأعمال فالكون 2000 في المعرض الجوي.
وقال نائب المارشال الجوي مانموهان بهادور (متقاعد)، والمدير العام الإضافي لمركز دراسات القوة الجوية، إنه ليس من المجدي اقتصاديًا لمصنعي المعدات الأصلية (OEM) إنشاء مرفق كامل للتصنيع إذا كان الطلب صغيرًا. و أضاف بهادور: "لن تحصل الشركات المصنعة للمعدات الأصلية على عوائد على الاستثمار, ومن ثم يجب أن يكون هناك طلب كافٍ ".
تقوم شركة DRAL بتجميع مكونات لطائرة فالكون, وستقوم في النهاية بطرح الطائرات من خط إنتاج بمساحة 150.000 قدم مربع كجزء من التزام تعويض بموجب صفقة طائرات رافال التي تتطلب من شركة داسو الفرنسية تقديم مكونات محلية بقيمة 50٪ من قيمة العقد.
عند سؤاله عن سبب اختيار شركة داسو لمجموعة "ريلاينس" الهندية التي ليس لديها خبرة، قال إريك ترابير: "لدي الخبرة وأنا أقوم بنقل المعرفة الفنية." ورداً على سؤال عما إذا كان الجدل الدائر حول صفقة الطائرات بقيمة 7.8 مليار يورو يمكن أن يضعف فرص الشركة في الفوز بمزيد من الطلبات ، قال ترابيير إن رافال ليس فضيحة, وأن شركة داسو يمكنها تسليم المزيد من الطائرات إذا أرادت الحكومة الهندية. وقال إن الشركة تتابع أيضًا مشروعًا هنديًا لبناء 114 طائرة مقاتلة محليًا.
وأضاف إريك ترابير: "عليك دائمًا أن تنظر إلى المستقبل. لقد كنا هنا منذ 60 عامًا ونخطط لأن نكون في الهند لمدة 60 عامًا مقبلة". فيما يتعلق بتقرير المراقب المالي والمراجع العام الذي أكد أن صفقة 36 طائرة من طراز رافال كانت أرخص بنسبة 2.86 ٪ من سابقتها لـ 126 طائرة ، قال ترابيير إنه وفقًا لتقييمه ، كانت الصفقة الجديدة أرخص بنسبة 9 ٪ . كان هذا هو نفس الادعاء الذي قدمته الحكومة الهندية.
وقال إريك ترابير: "لقد أعطينا أسعارنا للحكومة الفرنسية ، التي نقلتها إلى الحكومة الهندية". وقال إن أول طائرة رافال هندية سيتم تسليمها في سبتمبر 2019 والـ 35 المتبقية خلال السنوات الثلاث المقبلة بمعدل طائرة واحدة شهريًا". تم الإعلان عن قرار حكومة التحالف الوطني الديمقراطي للدخول في صفقة بين حكومة وحكومة مع فرنسا لشراء 36 طائرة حربية من طراز رافال في أبريل 2015 مع توقيع الصفقة بعد أكثر من عام بقليل.
في الفترة التي سبقت انتخابات 2019 ، هاجم الكونجرس الهندي الحكومة الهندية مرارًا وتكرارًا بشأن هذه القضية ، متهمًا إياها بمنح صفقة لـ 36 مقاتلة من طراز رافال إلى داسو (بسعر أعلى ، على حد زعمه) وذلك لصالح مجموعة ريلاينس أنيل أمباني. . ونفت الحكومة وشركة أنيل أمباني وداسو هذه المزاعم.
وقالت المتحدثة باسم الكونجرس الهندي بريانكا شاتورفيدي: “هذا يثبت صحة ادعاء الكونجرس أن تصنيع رافال قد تم سحبه عمداً من شركة HAL الهندية لإفادة بعض رجال الأعمال في شكل عقود أوفست. الآن حتى لو تم إدخال التصنيع إلى الهند، فإن رجال الأعمال نفسهم سيحققون مكاسب على حساب شركة HAL".
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
.
