استكمالا للفكرة:
الرواية الخاصة بمنظمة التحرير الفلسطينية قديمًا كانت واضعة الاحتلال في سياق الصراع ضد الكولونيالية وده كسبها مساحات كبيرة في اليسار الأوروبي خاصة دون ان تلتصق بها تهم معاداة اليهود أو السامية ... المشكلة ان الرواية ده تآكلت مش بس قصاد الرواية الحمساوية اللي هي مقابل الرواية التوراتية بتاعت اليمين الديني في إسرائيل انما لان مشروع التسوية نفسه الاسرائيليين خلصوا عليه بالكامل وقضوا على اي فرص ليه وبالتالي الممارسة المنطقية الوحيدة دلوقتي هي اننا ندعك نفسنا روايات دينية/قومية اسطورية الطابع في رد نفساني على روايات اسطورية هي كمان بتاعت ان ربنا ادى اليهود القدس في التوراة
خلونا مرة ندير صراعاتنا بمنطق الإنسان ابن القرن الواحد وعشرين او حتى العشرين ياسيدي
الرواية الخاصة بمنظمة التحرير الفلسطينية قديمًا كانت واضعة الاحتلال في سياق الصراع ضد الكولونيالية وده كسبها مساحات كبيرة في اليسار الأوروبي خاصة دون ان تلتصق بها تهم معاداة اليهود أو السامية ... المشكلة ان الرواية ده تآكلت مش بس قصاد الرواية الحمساوية اللي هي مقابل الرواية التوراتية بتاعت اليمين الديني في إسرائيل انما لان مشروع التسوية نفسه الاسرائيليين خلصوا عليه بالكامل وقضوا على اي فرص ليه وبالتالي الممارسة المنطقية الوحيدة دلوقتي هي اننا ندعك نفسنا روايات دينية/قومية اسطورية الطابع في رد نفساني على روايات اسطورية هي كمان بتاعت ان ربنا ادى اليهود القدس في التوراة
خلونا مرة ندير صراعاتنا بمنطق الإنسان ابن القرن الواحد وعشرين او حتى العشرين ياسيدي