146 طائرة عراقية في ايران

جاغوار

عضو
إنضم
6 فبراير 2008
المشاركات
19
التفاعل
0 0 0
ايران تحتجز 146 طائرة عراقية بدون حق
العراق اتفق مع ايران على ان يودع هذه الطائرات في ايران
وسيترجعها فيما بعد ولكن ايران رفضت بكل قذارتها

12طائرة ميج 23
4 طائرات ميج 29
4 طائرات سوخوى 20
40 طائرة سوخوى 22
24طائرة سوخوى 24
7 طائرات سوخوى 25
24 طائرة ميراج
5 طائرات فالكون
1 طائرة جيت ستار( نقل )
5 طائرات بوينك ( نقل )
15 طائرة اليوشن 76 ( نقل )
2 طائرة بوينج 747
1 طائرة بوينج 707
2 طائرة بوينج 737
بأجمالى طائرات 146 طائرة
و ليتذكر الجميع ان هذه الطائرات ملك العراق و شعبه.....و فى يوم من الأيام سوف تودع ايران طائراتها فى العراق..و لكن.....لن ترجع اليها مرة اخرى


مصدر الأرقام:وثائق وزارة الخارجية العراقية
ويوجد مصادر تقدر عدد الطائرات ب 130 طائرة
 
من المعروف بأن العراق كان يمتلك قوة جوية متطورة وليست بالسيئة وقد أرهقها الحصار الذي ضرب على العراق ولكن يعتقد الخبراء بأنه لم يفقدها من قدرتها القتالية غير 40% فقط .
وهذه القوة الجوية نفصلها كالتالي :

320 مقاتلة هجومية تكتيكية للقصف بعيد المدى
- 120 ( ميراج – اف – 1 ) فرنسية
- 90 ( ميج – 27 ) وجدت القوات الأمريكية منها 55 طائرة غير صالحة في قاعدة H2 العراقية .
- 80 ( سوخوى – 20 و22 )
- 30 ( سوخوى – 24 ) .
- 30 ( إعتراضية ميج -25 )
- 150 ( إعتراضية ميج – 21 )
- 60 ( إعتراضية ف – 7 ) صينية .
- 90 ( متعددة الأغراض ميج – 23 )
- 40 ( متعددة الأغراض ميج – 29 )
- 24 ( هجوم أرضي الباتروس ال- 39 )
- 4 طائرات رصد وانذار مبكر ( عدنان – 1 و2 ) روسية- عراقية .
- 550 حوامة أفضلها مى الروسية 24 .



17 قاذفاة قنابل إستراتيجية

- خمس طائرات من نوع ( توبوليف-22)
- ثمان طائرات من نوع (توبوليف-18 )
- اربع طائرات من نوع (هـ - 6 دي )

(2) 16 مقاتلة هجومية استراتيجية من نوع ( سوخوى – 24 )
 
أسقت في حرب الخليج الاولى حوالي 40 طائرة عراقية وكان السبب هو استهدافها خارج مجال الرؤية من طرف F15 التي أسقط أكثر من 30 طائرة والتي كانت تعمل بالتنسيق مع الاواكس فكانت كل طائرة تقلع تسقط مما أدى إلى هروبها إلى إيران
 
الحكومه الايرانيه حكومه حقيره لا يمكن لاحد ان يثق بها
ليس بعد الكفر ذنب
وعلى العموم هما ماراح يستفيدوا منها كثير لانها قديمه وتحتاج الى تطوير وميزانيه ايران لا تتحمل نفقات هذه الاصلاحات هي وسلاح جوها الي من الحرب العالميه الثانيه
اخي الكريم هل هذه المقاتلات قد اخرجت من العراق في ظل نظام صدام ام ايام الغزو
ام في ضل الحكومه الحاليه
وشكرا لكم
 
الطائرات العراقيه لايمكن ترجع الى العراق نهائي

والحكومه التابعه الى ايران لن تطلبها من ايران ؟
 
تبدأ القصة بعد إقدام صدام حسين على غزو الكويت في أغسطس 1990، وهو الغزو الذي أشعل حرباً بين العراق والتحالف الدولي الذي قادته الولايات المتحدة. في بداية تلك الحرب، كانت القوات الجوية العراقية تضم 750 طائرة تقريباً تتوزع ما بين مقاتلة وقاذفة، بالإضافة إلى 200 طائرة أخرى أو نحو ذلك من طائرات الإسناد. ونظراً لتعرض عدد كبير من تلك الطائرات للتدمير في الأيام الأولى للحرب مع الحلفاء، فإن العراقيين سارعوا بإخفاء باقي الطائرات في ملاجئ حصينة تحت الأرض. وعندما استخدم الأميركيون القنابل الموجهة توجيهاً دقيقاً والقادرة على اختراق تحصينات الملاجئ وتدمير الطائرات الموجودة بداخلها، فعل العراقيون شيئاً غريباً. فحسب ما يقوله الجنرال "ميريل ماكبيك" الذي كان يشغل في ذلك الوقت منصب رئيس أركان القوات الجوية الأميركية، فإن صدام حسين أدرك أنه طالما أن تلك الطائرات لم تعد آمنة في الملاجئ، فإنه يجب نقلها إلى مكان آخر، واتخذ قراراً بذلك بالفعل. وكان المتوقع أن تطير تلك الطائرات غرباً لتحط في قواعد في المملكة الأردنية المجاورة، وهي دولة صديقه للنظام العراقي. وبناء على ذلك التوقع، كثف طيارو التحالف من دورياتهم في منطقة الحدود العراقية مع الأردن، للحيلولة دون هروب تلك الطائرات. ما الذي فعله الطيارون العراقيون عندما لم يتمكنوا من الاقتراب من الحدود الأردنية؟ لقد قاموا في ذلك الوقت بقيادة طائراتهم إلى الاتجاه المعاكس وعبروا في خطوة غير متوقعة الحدود مع إيران، وهي البلد التي كان العراق قد خاض ضدها حرباً طاحنة استمرت ثماني سنوات كاملة وأسفرت عن مصرع مليون شخص من الجانبين على الأقل. وقد ظل هذا الخروج الجماعي للطائرات العراقية إلى إيران مصدراً لجدل محتدم وروايات متعارضة لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا. وحتى اليوم أيضاً، لا يزال عدد الطائرات العراقية، غير معروف على وجه التحديد.
والاختلاف حول عدد هذه الطائرات بدأ بعد حادث الهروب إلى إيران بوقت قصير، حيث أعلن "البنتاجون" أن هناك 12 طائرة عراقية من طراز "ميج- 29" المقاتلة، وعدداً مماثلاً من طائرات النقل، قد هبطت في مكان لم يكشف عنه النقاب في إيران. بعد ذلك صدر تقرير آخر عقب خروج تلك الطائرات قدر عددها بـ39 طائرة، ثم ارتفع هذا الرقم حسب بيان رسمي لوزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" إلى 120 طائرة، قبل أن يصدر بيان عراقي يقدر عددها بـ149 طائرة تضم طرازات متنوعة هي الميراج الفرنسية، و"ميج" و"سوخوي" السوفيتيتين، بالإضافة إلى طائرات نقل واستطلاع من أنواع أخرى. وهناك رواية قدرت أن تلك الطائرات ضمت أيضاً 17 طائرة مدنية تابعة لخطوط الطيران العراقية.ولا يقتصر الخلاف حول عدد تلك الطائرات وطرازاتها فقط، وإنما يمتد ليشمل سر عبور تلك الطائرات للحدود مع إيران. فوفقاً لمجلة "آيرباور جورنال" فإن: "الطائرات الأولى التي عبرت الحدود إلى إيران كانت طائرات يقودها طيارون عراقيون فارون"

تحياتي ـــــــــــــ صالح العطاس
 


Boeing.jpg


هذه الطائرة من طراز Boeing 737-270C/Adv
تم تسليمها إلى شركة الخطوط الجوية العراقية عام 1974 وقد نُقلت جواً إلى إيران في العام 1998 والآن مخزونة في منطقة نائية من مطار مهرآباد الإيراني.

تاريخ التقاط الصورة 24 شباط 2007



Boeing%20=2.jpg



هذه الطائرة المتوقفة في مرآب الصيانة هي عائدة للخطوط الجوية العراقية

Dolphin%20Air.jpg


وعوضاً عن استرجاع طائراتنا تقوم الخطوط الجوية العراقية باستئجار طائرة من نفس النوع من شركة خطوط اسمها دولفين إير (Dolphin Air) وهذه صورتها في مطار دبي الدولي يوم 10 / 1 / 2007


اتهم مسؤول عراقي كبير إيران باستخدام عدد من الطائرات العراقية التي أرسلها العراق إلى إيران أثناء حرب الخليج الثانية عام 1991

ونقلت مجلة الزوراء الأسبوعية عن وكيل وزارة المواصلات، جميل إبراهيم، قوله إن إيران تستخدم الطائرات العراقية التي تحتفظ بها منذ ما أسماه بعدوان عام 1991، في الرحلات المحلية
وأضاف المسؤول العراقي أن العراق طالب إيران مرارا بتقديم معلومات عن الطائرات لكن إيران تجاهلت مطالبه
ويذكر أن العراق أمر طائراته بالذهاب إلى مطارات أجنبية أثناء حرب تحرير الكويت خشية تحطمها أثناء الحرب
ومن مجموع الطائرات التي أرسلها العراق إلى الخارج، البالغ عددها 37 طائرة، هبط منها سبع وعشرون طائرة في طهران، منها خمسة من طراز بوينج، و 22 من طراز إليوشن الروسية الصنع
ويُعتقد أن ستة طائرات بوينج ذهبت إلى عمّان، بينما ذهبت أربعة طائرات بوينج إلى تونس
وقال جميل إبراهيم إن العراق استأنف محادثاته مع شركة أيرباص الأوروبية بهدف شراء عشرين طائرة للخطوط الجوية العراقية التي توقفت عن العمل إثر العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة على العراق
وأضاف إبراهيم أن العراق كان يعتزم شراء خمس طائرات فقط عندما انهارت المفاوضات مع الشركة بعد غزو الكويت
 
اسفت على غدر الزمان الذي يجعل دوله مثل العراق ارض الرافدين والخلافه الاسلاميه
تحتاج الى ايران هذه الدوله التي لا يمكنني ان اقول عليها الا ان احقر دوله في الارض افضل منها
ارض الصفويه والروافض
ولاكن الحمدلله على كل حال
يأتي اليوم وهو قريب انشاء الله
 
هاه وش راي الأخوة مؤيدوا النظام الأيراني في المنتدى طبعا المعلومه معروفه وما تخفى عليه ل\ابي رأيهم ليش ساكتين
 
موضووووووووووووووووووووع جيد
 
احقرررررررررررررررررررررررررررررررر دوله بالعالم
 
ربي لا أسألك رد القضاء ولكن أسلك اللطف فيه

ما هذا هل أصدق ما كتب وما أرى 146 طائره عراقيه نهبت من العراق وذهبت لإيران ..... مهزله بكل المقاييس .....

ما أحزنني وما أتعسني آلا يكفي البترول المنهوب ألا يكفي المزابح ألا يكفي التشتت العراقي .....أأأأأأأأهٍ عليك يا عراقنا متى تعود كما عهدناك في الماضي أأأأأأأأهٍ عليكي يا بغداد يا عاصمة الخلافه الإسلاميه وصل الحد أن تنهبي أما أعيننا ونحن كالصنم لا نستطيع أن نتحرك ..... وعجبي على هذا الزمان .....زمان تهان فيه أعرق المدن والحضارات .....وعجبي
 
الطائرات قادها طيرون فارون ولا يوجد ميثاق أو شرط يلزم ايران باعادتها الا بإتفاق مسبق .
في حال هروب اي مقاتلة الى دولة مجاورة تلتزم تلك الدولة بإعادة الطائرة مع النظر في ترحيل الطيار من عدمه .
لكن هل كان بين العراق و ايران وثيقة او اتفاق يلزم البلدين بإستعادة اي مقاتلة مهربة ؟؟؟؟؟؟
لذلك أعتقد ان الطائرات ليست من حق العراق الا اذا رغبت ايران في ذالك وطبعا مثل هذا الاتفاق يلزمه علاقات ممتاز بين الدول وليس فقدان للثقة .
كيف اعيد لعدوي سلاحه ؟
 
لا ريد هي الطائرة ذهبت في لحظت غباء من الحكومة العرقيه هي التي ارسلتها وليس طيارون منشقون وفارون
 
وماذا سيفعل العراق بها الان الافضل له يدخل عالم الطيران الجديد لان اغلب الطائرات مستهلكة حتى ايران لم تستفد منها
 
عودة
أعلى