ياخي هذه الثقافة الكهنوتية انتشرت زمن الظلام العثماني التركي وهي ثقافة يهودية تلمودية تحصر العلم في اشخاص (كهنوت) وعززها الروافض الذين اتبعوا المنهج التلمودي بحصر العلم والامامة في العمائم والانساب وعانى منها المسلمون كثيراً وقادهم وساقهم الدجالين للخراب والجهل
كل شخص يمتلك عقل كرمه الله به دون سائر المخلوقات والقرآن محفوظ ومتاح والعلم متاح والمراجع متاحة والمصادر متاحة لذلك لا عذر لأي انسان في أن يتعلم ويكون رأي وفكرة
وأنا فكرتي مبنية على قراءة واطلاع وليست فكرة معلبة
وكما قلت الاحاديث المذكورة مناقضة تماماً لأخبار الرسول صلى الله عليه وسلم