القاذف المضاد للدروع RPG-32 القصة و المواصفات المذهلة

نشيد بالقدرات الصناعية العسكرية الاردنية و اتمنى ان لا يتم تقليد صناعته في دولة عربية اخرى يعني بالعربي اي دولة عربية تريد مثل هذا السلاح عليها طلبه من الاردن .
كذلك اشيد بقيام مصر بشراء هذا السلاح الاردني الصنع .
 
موضوع جميل رغم أنني لم أقرأه كاملا
الصناعة الأردنية متميزة نتمنى لكم التوفيق
 
في معرض سوفكس 2016 فالاردن عسكري من الجيش التونسي يبدو انه يعاين فالنشاب
و الان بات مؤكد وجود القاذف لدى الحرس الوطني الوحدة المختصة و لا نعرف هل اقتناه الجيش او لا
13227611_1065044483534940_5445850810486539420_o.jpg
 
هناك مثلاً تجربة لرماية القذيفة High Explosive شديدة الإنفجار المتشظية TBG-32/V على مبنى مبني من الخرسانة المسلحة ! تخيلوا فيه داخله بشر او اي كائن حي ماذا كان سيحصل له ؟


 
فأنه يعمل بنظام الصعق كهربائي لمحرك القذيفة ، لكنه لا يحتاج أي بطارية أو إعادة الشحن أو نظام الشحن المكثف (بدون مبدأ المواسع-المكثف Capacitor) حيث يتم إنشاء نبضة كهربائي بواسطة مولد خاص بالقاذف ، مما يزيد من موثوقيته أكثر عن غيره
وتجدر الإشارة أيضاً إلى عدم وجود وحدات تزويد الطاقة في RPG-32 ، على الرغم من أن نظام القاذف إطلاق القنابل هو كهربائي ، لقد قمنا بتطوير مولدات خاصة تمنح الطاقة اللازمة لتوفير الشحنة الصاعقة لإطلاق القذيفة. هناك بطارية في أحد أنواع المناظير ، لكن هذا المنظار يمكن أن يعمل بدونها.

هل لاحظ أحد المولد الذاتي الكهربائي الصاعق لقذائف القاذف RPG-32 و ليس مثل الميكانيكي في RPG-7 اللي إحتمالية تعطيه أكبر

Untitled-1.gif
 
هناك مثلاً تجربة لرماية القذيفة High Explosive شديدة الإنفجار المتشظية TBG-32/V على مبنى مبني من الخرسانة المسلحة ! تخيلوا فيه داخله بشر او اي كائن حي ماذا كان سيحصل له ؟



اذا كنت انا موجود لن يحذث شيء
 
مجهود رائع تشكر عليه

هل خلطة المواد المتفجرة للقاذف تصنع بالاردن ( سر الخلطة ) ؟
لا أعلم ، لكن أظن أنه هناك مصنع كيميائيات تم إنشائه من كم سنة للصناعات الكيميائية المدنية ، ربما يستطيع تصنيع هذه الخلطة
موضوع ممتاز جدا اشكرك على التقرير سعدت بقراء البعض منه -
ولدي سؤال هو ان المدى 700 متر هذي مسافه قريبه لن يصل الى الدبايه قبل تقوم بقصف حامل المضاد

رأيت مقاطع كثيره لتفجير دبابه بمضاد الدروع لكن كيف تصطاد دبابه بثمن غالي بمضاد بسعر رخيص
الدبابات اين راداد وين انظمه حمايتها
إذا لم تكن الدبابة مزودة بمنظومة حماية نشطة APS فلن تستطيع إكتشاف القاذف و مطلقه !
 
اشوف انه قاذف عادي ولكن تم تضخيمه بالمنتديات العربية. لكن يحسب للاردن انها انتجته
 
اشوف انه قاذف عادي ولكن تم تضخيمه بالمنتديات العربية. لكن يحسب للاردن انها انتجته
والله لما شفت الإشعار قلت فيه سمة بدن في مشاركتك هههههههههههههه ، إرجع إقرأ الموضوع من الأساس بدل الفلسفة بدون علم يا هيركوليز

حقيقة اللي يميزه و يجعله منه قاذف فريد :

بساطة القاذف و تصميمه الفريد ، نحن نتكلم عن القطعة الرئيسية للقاذف طولها فقط 360 ملم يركب عليها المنظار ، في حالة السكون او الحركة يكون القاذف 6G40 وزنه 3 كغم و المنظار GS-2R وزنه 2.4 كغم يكون قطره اصغر و بالتالي يوضع داخله ، يعني القطع الرئيسية لا يزيد وزنها عن 5.5 كغم و بطول 360 ملم فقط !

تقوم خرطوشة القذائف (الكبسولة/الغلاف) المصنوعة من الألياف الزجاجية Fiberglass بدور السبطانة و يكون طول القاذف مع القذيفة جاهزة للإطلاق هو 1500ملم تقريباً ، و بالتالي بعد الإنتهاء من الإطلاق يتم التخلص منها فوراً ولا يبقى لديك سوى القاذف و المنظار حيث يتم طويه داخل القاذف و وزنهم 5.5 كغم فقط ، مما يتيح للجندي التحرك بسرعة و مرونة عالية ، و تبسيط القاذف بحيث ما يبقى معك الا قطعتين بطول 360 ملم و وزن 5.5 كغم ، بعكس RPG-29 اللي يتطلب منك إعادة تفكيك السبطانة المجزئة إلى جزئين و بطول أكبر يصل إلى 1000 ملم بوضع الحركة و النقل و 1800 ملم في وضع إطلاق النار عدى عن تعقيده !

تعدد العيارات ، كما ذكر التقرير الأول ، الهدف الرئيسي لإهتمام الاردن بالقاذف ليس التعامل مع الدروع و الدبابات التي تشكل نسبة 10% من الأخطار في المعركة عن طريق القذيفة الترادفية المضادة للدروع PG-32V من عيار 105 ملم، بل كان الإهتمام الرئيسي هو التعامل مع الأخطار التي تمثل 90% من الأخطار في المعركة و هم البشر و القوات البشرية المعادية و المخابئ و الخنادق و المدرعات و العربات الخفيفة و المشاة و بالتالي تم تطوير القذيفة شديدة الانفجار TBG-32/V من عيار 72.5 ملم ، بحيث يتم إستخدام قذائف مخصصة عالية التكلفة للأهداف عالية القيمة العملياتية كالدبابات و الدروع ، و قذائف مخصصة منخفضة التكلفة للتعامل مع باقي الاهداف الاقل قيمة عملياتياً .. و هذا يتم ضرب اكثر من عصفور بحجر ، أولاً القذيفة TBG-32/V أخف وزناً 3 كغم و اقل من القذيفة PG-32/V الأثقل 7 كغم و بالتالي يمكن للجندي حمل عدد قذائق متشظية ضعف عدد القذائف الترادفية ! ثانياً هي أقل تكلفة و يمكن إستغلال ذلك في المعركة بأفضل شكل .

قدرة الإختراق للقذيفة PG-32/V الترادفية في الدروع المتجانسة RHA بدون وجود الدروع التفاعلية المتفجرة ERA هي 1000 ملم ، و قدرة الإختراق في الدروع المتجانسة RHA مع وجود الدروع التفاعلية المتفجرة ERA هي 750 ملم
و قدرة الإختراق للقذيفة TBG-32/V المتشظية في الدروع المتجانسة RHA هي 500 ملم

المدى الفعّال للقذيفة PG-32/V الترادفية هو 500 متر و المدى الأقصى هو 700 ملم (مدى المنظار الأقصى)
المدى الفعّال للقذيفة TBG-32/V المتشظية هو +700 متر (عند إستهداف منطقة حيث تنفجر القذيفة قريباً من الهدف لتوزيع الشظايا في تلك المنطقة) و المدى الأقصى هو 700 متر (عند إستهداف نقطة معينة و هو مدى المنظار الأقصى
)
 
والله لما شفت الإشعار قلت فيه سمة بدن في مشاركتك هههههههههههههه ، إرجع إقرأ الموضوع من الأساس بدل الفلسفة بدون علم يا هيركوليز

حقيقة اللي يميزه و يجعله منه قاذف فريد :

بساطة القاذف و تصميمه الفريد ، نحن نتكلم عن القطعة الرئيسية للقاذف طولها فقط 360 ملم يركب عليها المنظار ، في حالة السكون او الحركة يكون القاذف 6G40 وزنه 3 كغم و المنظار GS-2R وزنه 2.4 كغم يكون قطره اصغر و بالتالي يوضع داخله ، يعني القطع الرئيسية لا يزيد وزنها عن 5.5 كغم و بطول 360 ملم فقط !

تقوم خرطوشة القذائف (الكبسولة/الغلاف) المصنوعة من الألياف الزجاجية Fiberglass بدور السبطانة و يكون طول القاذف مع القذيفة جاهزة للإطلاق هو 1500ملم تقريباً ، و بالتالي بعد الإنتهاء من الإطلاق يتم التخلص منها فوراً ولا يبقى لديك سوى القاذف و المنظار حيث يتم طويه داخل القاذف و وزنهم 5.5 كغم فقط ، مما يتيح للجندي التحرك بسرعة و مرونة عالية ، و تبسيط القاذف بحيث ما يبقى معك الا قطعتين بطول 360 ملم و وزن 5.5 كغم ، بعكس RPG-29 اللي يتطلب منك إعادة تفكيك السبطانة المجزئة إلى جزئين و بطول أكبر يصل إلى 1000 ملم بوضع الحركة و النقل و 1800 ملم في وضع إطلاق النار عدى عن تعقيده !

تعدد العيارات ، كما ذكر التقرير الأول ، الهدف الرئيسي لإهتمام الاردن بالقاذف ليس التعامل مع الدروع و الدبابات التي تشكل نسبة 10% من الأخطار في المعركة عن طريق القذيفة الترادفية المضادة للدروع PG-32V من عيار 105 ملم، بل كان الإهتمام الرئيسي هو التعامل مع الأخطار التي تمثل 90% من الأخطار في المعركة و هم البشر و القوات البشرية المعادية و المخابئ و الخنادق و المدرعات و العربات الخفيفة و المشاة و بالتالي تم تطوير القذيفة شديدة الانفجار TBG-32/V من عيار 72.5 ملم ، بحيث يتم إستخدام قذائف مخصصة عالية التكلفة للأهداف عالية القيمة العملياتية كالدبابات و الدروع ، و قذائف مخصصة منخفضة التكلفة للتعامل مع باقي الاهداف الاقل قيمة عملياتياً .. و هذا يتم ضرب اكثر من عصفور بحجر ، أولاً القذيفة TBG-32/V أخف وزناً 3 كغم و اقل من القذيفة PG-32/V الأثقل 7 كغم و بالتالي يمكن للجندي حمل عدد قذائق متشظية ضعف عدد القذائف الترادفية ! ثانياً هي أقل تكلفة و يمكن إستغلال ذلك في المعركة بأفضل شكل .

قدرة الإختراق للقذيفة PG-32/V الترادفية في الدروع المتجانسة RHA بدون وجود الدروع التفاعلية المتفجرة ERA هي 1000 ملم ، و قدرة الإختراق في الدروع المتجانسة RHA مع وجود الدروع التفاعلية المتفجرة ERA هي 750 ملم
و قدرة الإختراق للقذيفة TBG-32/V المتشظية في الدروع المتجانسة RHA هي 500 ملم

المدى الفعّال للقذيفة PG-32/V الترادفية هو 500 متر و المدى الأقصى هو 700 ملم (مدى المنظار الأقصى)
المدى الفعّال للقذيفة TBG-32/V المتشظية هو +700 متر (عند إستهداف منطقة حيث تنفجر القذيفة قريباً من الهدف لتوزيع الشظايا في تلك المنطقة) و المدى الأقصى هو 700 متر (عند إستهداف نقطة معينة و هو مدى المنظار الأقصى
)
Bla bla bla
تراه عادي ما يحتاج كل التضخيم (هاظا)
 
الموضوع جميل ومتعوب عليه لكنه للأسف تضمن العديد من المغالطات و "المبالغات" حول بعض مواصفات السلاح !!! أورد الأخ النشاب بعض الفقرات (باللون الأسود) التي تستحق المناقشه والتعليق من قبلنا (باللون الأحمر) وهي كالتالي :

- لذا فإن RPG-32 عبارة عن قاذف قنابل يدوي متعدد الإستخدامات وقابل لإعادة الإستخدام ، و إعتماداً على نوع الهدف الذي سيتم إستهدافه ، يمكن تزويده بقذائف من مختلف العيارات إما 72.5 ملم أو 105 ملم.
- في الحقيقة للقاذف RPG-32 زمن خدمة يبلغ 200 رمية (سبطانة من ألياف الزجاج المدعم بمواد مركبة). في هذه الجزئية نلاحظ على سبيل المثال أن القاذف RPG-7 بسبطانته الفولاذية يمتلك مدى خدمة ممتد وغير محدد !!

- يشتمل القاذف على نظام رؤية بصرية يبلغ طوله 36 سم ووزنه 3 كجم. منظار تسديد بصري GS-2R وهو مجهز بحاسوب بالستي وكذلك محدد مدى ليزري LRF.
- وجود محدد مدى ليزري عامل قلق وإرباك للسلاح ومستخدمه لأنه سوف يستثير أنظمة التحذير الليزري في دبابات المعركة أو عربات القتال الأخرى التي يتجهز أغلبها الآن بهذه الأنظمة وتحذرها من وجود تهديد معاد. هذا الأمر سيسمح للعربات المجهزة بأنظمة تحذير ليزري بالرد وتوجيه نيرانها لموضع إطلاق القاذف الكتفي ربما حتى قبل أن يطلق هذا الأخير نيرانه.

- هو يعمل بنظام الصعق كهربائي لمحرك القذيفة ، لكنه لا يحتاج أي بطارية أو إعادة الشحن أو نظام الشحن المكثف حيث يتم إنشاء نبضة كهربائي بواسطة مولد خاص بالقاذف.
- هذا التعليق يتحدث عن آلية الزناد العاملة بالإيقاد الكهربائي electrical ignition !! هذه الآلية تعمل على خلق نبضة كهربائية لإشعال شحنة دافع المقذوف !! في المقابل، القاذف RPG-7 يتحصل على آلية إيقاد ميكانيكية تعمل بالطرق، وهي أكثر كفاءة وأقل عرضة للضرر نتيجة بساطة عملها !!!

- القذيفة ذات العيار 105 ملم و تزن 7 كغم و هي مخصصة لضرب الأهداف المدرعة الثقيلة حيث تستطيع أن تخرق الدروع المتجانسة بسمك حوالي 1000 ملم !
- هذه المعلومة غير دقيقة والصحيح أن قدرة القذيفة على الإختراق في صفائح الفولاذ المتجانس لا تتجاوز 650 ملم بعد تجاوز الدروع التفاعلية المتفجرة، أو 750 ملم من دونها.

- يوجد الآن في الأردن معيار للسلاح يجب ألا يتجاوز الوزن الذي يحمله الجندي الواحد 28 كيلوغرام من السلاح و قذائفه ، هذا يعني أنه يمكن للجندي الواحد أن يحمل معه القاذف نفسه و المنظار و 7 قذائف من عيار 72 ملم أو 3 قذائف من عيار 105 ملم.
- عمليا لا يستطيع المقاتل الحركة والتنقل بأكثر من حاويتي إطلاق يبلغ إجمالي وزنهما مع وحدة التسديد 17 كلغم !!! فإذا حسبنا مع حمولة إضافية للفرد من سلاح شخصي وأمتعة وذخيرة وخوذة وصدرية واقية من الرصاص وغيرها، سنضيف للوزن السابق (17 كلغم) ليس أقل من 10 كلغم زائده، ليصبح إجمالي الوزن الذي سيحمله المقاتل 27 كلغم !!! فالحديث عن حمل ثلاثة قذائف من عيار 105 ملم مع وحدة التسديد هو حديث مبالغ فيه ونظري أكثر مما هو عملي. في المقابل، مع السلاح RPG-7 يمكن للمقاتل حمل 4 قذائف ثنائية الرؤوس من نوع PG-7VR مع القاذف RPG-7 بوزن إجمالي يبلغ 25 كلغم (بالطبع قضية تنوع ذخيرة RPG-7 وأفضليتها في هذه الجزئية على ما يمتلكه السلاح RPG-32 لم نناقشها هنا على الرغم من أنها قضية جوهرية وتدعم الإستخدامات المتعددة للسلاح).

المدى الأقصى للقاذف هو 700 متر والمدى المؤثر هو 450 متر .
- جزئية المدى التي ذكرها موضوع الأخ نشاب هي الأخرى تحتاج توضيح !! في الحقيقة المدى المباشر الأقصى للقاذف يتراوح ما بين 160 و 200 م، وفي الرمي غير المباشر (القوسي) يبلغ في أقصاه 700 م، ونحن هنا نتحدث عن تسديد النيران تجاه أهداف ثابتة وليس متحركة !! محدودية مدى السلاح في الرمي المباشر تعود لإنخفاض سرعة فوهته التي لا تزيد عن 140 م/ث. في المقابل، مع السلاح RPG-7 نرى أن سرعة الفوهة تبلغ 115 م/ث، ترتفع بعد إشتغال محرك التسيير إلى 300 م/ث.

- قامت شركة جدارا بتطوير منصة إطلاق تتكون من 4 قاذفات (كما في الصورة للأسفل) ونظام رؤية تلفزيوني نهاري مع محددة مدى ليزرية وكاميرا تصوير حراري ووحدة عرض. و يمكنها إطلاق عدة قذائف بالتتابع. يمكن استخدام المحطة كمحطة أرضية وكذلك على أنواع مختلفة من المركبات.
- شخصيا ومع محدودية مدى السلاح، أرى هذا التطوير عبثي وغير مجدي عملياتيا !!! فمن غير المعقول أن تواجه عربة معادية مسلحة بتسليح خفيف أو متوسط بقاذفه لا يتجاوز مداها تجاه الأهداف الثابتة 700 م !!!! بمعنى آخر، على العربة المحملة بقذائف النشاب أن تتقرب من الهدف (قد يكون مجهز بسلاح آلي من أي عيار) لمسافة قريبة جدا من أجل التسديد عليه وضمان الإصابة !!!



1595229732635.png
 
الموضوع جميل ومتعوب عليه لكنه للأسف تضمن العديد من المغالطات و "المبالغات" حول بعض مواصفات السلاح !!! أورد الأخ النشاب بعض الفقرات (باللون الأسود) التي تستحق المناقشه والتعليق من قبلنا (باللون الأحمر) وهي كالتالي :

- لذا فإن RPG-32 عبارة عن قاذف قنابل يدوي متعدد الإستخدامات وقابل لإعادة الإستخدام ، و إعتماداً على نوع الهدف الذي سيتم إستهدافه ، يمكن تزويده بقذائف من مختلف العيارات إما 72.5 ملم أو 105 ملم.
- في الحقيقة للقاذف RPG-32 زمن خدمة يبلغ 200 رمية (سبطانة من ألياف الزجاج المدعم بمواد مركبة). في هذه الجزئية نلاحظ على سبيل المثال أن القاذف RPG-7 بسبطانته الفولاذية يمتلك مدى خدمة ممتد وغير محدد !!

- يشتمل القاذف على نظام رؤية بصرية يبلغ طوله 36 سم ووزنه 3 كجم. منظار تسديد بصري GS-2R وهو مجهز بحاسوب بالستي وكذلك محدد مدى ليزري LRF.
- وجود محدد مدى ليزري عامل قلق وإرباك للسلاح ومستخدمه لأنه سوف يستثير أنظمة التحذير الليزري في دبابات المعركة أو عربات القتال الأخرى التي يتجهز أغلبها الآن بهذه الأنظمة وتحذرها من وجود تهديد معاد. هذا الأمر سيسمح للعربات المجهزة بأنظمة تحذير ليزري بالرد وتوجيه نيرانها لموضع إطلاق القاذف الكتفي ربما حتى قبل أن يطلق هذا الأخير نيرانه.

- هو يعمل بنظام الصعق كهربائي لمحرك القذيفة ، لكنه لا يحتاج أي بطارية أو إعادة الشحن أو نظام الشحن المكثف حيث يتم إنشاء نبضة كهربائي بواسطة مولد خاص بالقاذف.
- هذا التعليق يتحدث عن آلية الزناد العاملة بالإيقاد الكهربائي electrical ignition !! هذه الآلية تعمل على خلق نبضة كهربائية لإشعال شحنة دافع المقذوف !! في المقابل، القاذف RPG-7 يتحصل على آلية إيقاد ميكانيكية تعمل بالطرق، وهي أكثر كفاءة وأقل عرضة للضرر نتيجة بساطة عملها !!!

- القذيفة ذات العيار 105 ملم و تزن 7 كغم و هي مخصصة لضرب الأهداف المدرعة الثقيلة حيث تستطيع أن تخرق الدروع المتجانسة بسمك حوالي 1000 ملم !
- هذه المعلومة غير دقيقة والصحيح أن قدرة القذيفة على الإختراق في صفائح الفولاذ المتجانس لا تتجاوز 650 ملم بعد تجاوز الدروع التفاعلية المتفجرة، أو 750 ملم من دونها.

- يوجد الآن في الأردن معيار للسلاح يجب ألا يتجاوز الوزن الذي يحمله الجندي الواحد 28 كيلوغرام من السلاح و قذائفه ، هذا يعني أنه يمكن للجندي الواحد أن يحمل معه القاذف نفسه و المنظار و 7 قذائف من عيار 72 ملم أو 3 قذائف من عيار 105 ملم.
- عمليا لا يستطيع المقاتل الحركة والتنقل بأكثر من حاويتي إطلاق يبلغ إجمالي وزنهما مع وحدة التسديد 17 كلغم !!! فإذا حسبنا مع حمولة إضافية للفرد من سلاح شخصي وأمتعة وذخيرة وخوذة وصدرية واقية من الرصاص وغيرها، سنضيف للوزن السابق (17 كلغم) ليس أقل من 10 كلغم زائده، ليصبح إجمالي الوزن الذي سيحمله المقاتل 27 كلغم !!! فالحديث عن حمل ثلاثة قذائف من عيار 105 ملم مع وحدة التسديد هو حديث مبالغ فيه ونظري أكثر مما هو عملي. في المقابل، مع السلاح RPG-7 يمكن للمقاتل حمل 4 قذائف ثنائية الرؤوس من نوع PG-7VR مع القاذف RPG-7 بوزن إجمالي يبلغ 25 كلغم (بالطبع قضية تنوع ذخيرة RPG-7 وأفضليتها في هذه الجزئية على ما يمتلكه السلاح RPG-32 لم نناقشها هنا على الرغم من أنها قضية جوهرية وتدعم الإستخدامات المتعددة للسلاح).

المدى الأقصى للقاذف هو 700 متر والمدى المؤثر هو 450 متر .
- جزئية المدى التي ذكرها موضوع الأخ نشاب هي الأخرى تحتاج توضيح !! في الحقيقة المدى المباشر الأقصى للقاذف يتراوح ما بين 160 و 200 م، وفي الرمي غير المباشر (القوسي) يبلغ في أقصاه 700 م، ونحن هنا نتحدث عن تسديد النيران تجاه أهداف ثابتة وليس متحركة !! محدودية مدى السلاح في الرمي المباشر تعود لإنخفاض سرعة فوهته التي لا تزيد عن 140 م/ث. في المقابل، مع السلاح RPG-7 نرى أن سرعة الفوهة تبلغ 115 م/ث، ترتفع بعد إشتغال محرك التسيير إلى 300 م/ث.

- قامت شركة جدارا بتطوير منصة إطلاق تتكون من 4 قاذفات (كما في الصورة للأسفل) ونظام رؤية تلفزيوني نهاري مع محددة مدى ليزرية وكاميرا تصوير حراري ووحدة عرض. و يمكنها إطلاق عدة قذائف بالتتابع. يمكن استخدام المحطة كمحطة أرضية وكذلك على أنواع مختلفة من المركبات.
- شخصيا ومع محدودية مدى السلاح، أرى هذا التطوير عبثي وغير مجدي عملياتيا !!! فمن غير المعقول أن تواجه عربة معادية مسلحة بتسليح خفيف أو متوسط بقاذفه لا يتجاوز مداها تجاه الأهداف الثابتة 700 م !!!! بمعنى آخر، على العربة المحملة بقذائف النشاب أن تتقرب من الهدف (قد يكون مجهز بسلاح آلي من أي عيار) لمسافة قريبة جدا من أجل التسديد عليه وضمان الإصابة !!!



مشاهدة المرفق 290070
86[/ATTACH]
عمر سبطانة النشاب لا يقل عن 200 رمية ووزنه فقط 3كغم بينما عمر السبطانة المعدنية حوالي 1000 رمية ولكن مع وزن 7 كغم (وزن دون قذائف) طبعا دون الحديث عن الدقة الكارثية للربي جي 7



المحدد الليزري هي اضافة ويمكن الاكتفاء بنظام التسديد البصري



الطرق ليس اكثر كفاءة لانه يتاكل ويتاثر بالظروف الجوية والاصلاح صعب بينما استبدال الموقد الكهرائي سهل جدا




مشاهدة المرفق 43283





صورة امام الجندي لحامل بثلاث قذائف كما في الاربي جي 7 (مع فارق الامان امكانية العطب اثناء النقل او نتيجة اي طرف جوي اعملياتي)

مشاهدة المرفق 43285


اما عن التنوع نشاب اختر الامر بقذفة متنوعة الاستخدام
مشاهدة المرفق 43287



الجميع يعلم تجربة الجيش العراقي مع السيارات المفخخة ةالقاذف at4 اضافة انه كونسبت طبق غيما بعد على صاروخ التيرمانيتور[/QUOTE]
 
- لذا فإن RPG-32 عبارة عن قاذف قنابل يدوي متعدد الإستخدامات وقابل لإعادة الإستخدام ، و إعتماداً على نوع الهدف الذي سيتم إستهدافه ، يمكن تزويده بقذائف من مختلف العيارات إما 72.5 ملم أو 105 ملم.
- في الحقيقة للقاذف RPG-32 زمن خدمة يبلغ 200 رمية (سبطانة من ألياف الزجاج المدعم بمواد مركبة). في هذه الجزئية نلاحظ على سبيل المثال أن القاذف RPG-7 بسبطانته الفولاذية يمتلك مدى خدمة ممتد وغير محدد !!
هذا غير صحيح أستاذنا الكريم ، قاذف RPG-32 يمتلك عمراً لرماية 200 قذيفة بشكل كفئ و فعّال و ضامن لإصابة دقيقة بدون تأثير عامل العمر للقاذف ، بعد 200 رمية يبدأ القاذف بإنخفاض الدقة او المدى أو غيره

القاذف (و هو قطعة طولها 36 سم و وزنها 3 كغم فقط) مصنوع من ألياف الزجاج يعطيك عدة ميزات ، أولا خفة الوزن أقل من 6 كغم مقارنة بالـ RPG-7 وزنها 7 كغم ، و ثانياً تكلفة أرخص كونه صناعة الفايبر غلاس أرخص من الحديد ، و ثالثا تصميم فريد بحيث تعمل خراطيش القذائف كسبطانة للقذيفة و بالتالي تبسيط القاذف لأقصى قدر ممكن و مدى أكبر ، يعني يكون مع القاذف بكامل تجهيزه أقل من 6 كغم مع 3 قذائف PG-32V وزنها 30 كغم (كل منها 10 كغم مع الخرطوشة) ترمي الـ 3 قذائف ولا يبقى معك إلا القاذف و المنظار النهاري و المنظار الليلي اللي كلهم ما يوصلوا 6 كغم ! بعكس RPG-7 اللي بكامل تجهيزه يصل وزنه إلى 7.75 كغم ، أي نعم قذائفه أخف من النشاب لكن مداها منخفض !

أما بخصوص العمر ، أيضاً كلامك غير صحيح ، فالقاذف RPG-7 بنوعيه V1 و V2 عمر سبطانتهما 250 رمية ، اللي عمر سبطانته 1000 رمية هو النسخة الأمريكية عن RPG-7 و هو PSRL-1 من شركة Airtronic

- يشتمل القاذف على نظام رؤية بصرية يبلغ طوله 36 سم ووزنه 3 كجم. منظار تسديد بصري GS-2R وهو مجهز بحاسوب بالستي وكذلك محدد مدى ليزري LRF.
- وجود محدد مدى ليزري عامل قلق وإرباك للسلاح ومستخدمه لأنه سوف يستثير أنظمة التحذير الليزري في دبابات المعركة أو عربات القتال الأخرى التي يتجهز أغلبها الآن بهذه الأنظمة وتحذرها من وجود تهديد معاد. هذا الأمر سيسمح للعربات المجهزة بأنظمة تحذير ليزري بالرد وتوجيه نيرانها لموضع إطلاق القاذف الكتفي ربما حتى قبل أن يطلق هذا الأخير نيرانه.
حسناً هذه النقطة تحتاج إلى نفصيل صراحة ، لو قلنا إنه المسافة اللتي ستقطعها القذيفة هي 700 متر بإتجاه الدبابة ، و سرعة القاذف 140 متر/ثانية يعني القذيفة تحتاج إلى 5 ثواني بالضبط منذ لحظة الإطلاق إلى لحظة وصولها للهدف

ولو فرضنا جدلاً بتوافر الظروف المثالية خلينا نوخذ الليوبارد الألمانية كمثال ، و أزعم برج دبابة يدور بسرعة 38 درجة دائرية/ثانية ، و بالتالي في حال كان الطاقم متنبه للتحذير داخل الدبابة بنسبة 100% ، و في حال تمكنت الدبابة من رصد الليزر المنبعث من محددة المدى الليزرية في منظار القاذف :

أولاً كيف سيتصدى الطاقم للقذيفة في حال كانت الدبابة لا تملك نظام حماية نشط APS ؟ و كيف سيقوم بإكتشاف مصدر إطلاق القذيفة ! و هل سيتمكن من ضرب القذيفة بإتجاه مشغل القاذف منذ تفعيل الليزر المحدد للمسافة ، إلى لحظة الإطلاق ؟ هذا مستحيل برأيي !

ثانياً لو كان برج الدبابة ملتف بعكس إتجاه الرامي يعني الرامي خلف البرج مباشرة ، كم يحتاج وقتاً للإلتفاف إلى جهة الرامي للرد عليه قبل وصول القذيفة إلى هدفها ؟


أستاذي نحن نتكلم عن 5 ثواني فقط و مسافة 700 متر فقط كحد أقصى !! و ليس 10 كم كصواريخ الكورنيت ليكون مع الطاقم المجال للإلتفاف بالبرج و تفعيل نظام القتل الصعب او الناعم ! يعني لو قام نظام التحذير بتحذير الطاقم برضه عالفاضي فالعامل الزمني أسرع منهم بشكل مؤكد !
- هو يعمل بنظام الصعق كهربائي لمحرك القذيفة ، لكنه لا يحتاج أي بطارية أو إعادة الشحن أو نظام الشحن المكثف حيث يتم إنشاء نبضة كهربائي بواسطة مولد خاص بالقاذف.
- هذا التعليق يتحدث عن آلية الزناد العاملة بالإيقاد الكهربائي electrical ignition !! هذه الآلية تعمل على خلق نبضة كهربائية لإشعال شحنة دافع المقذوف !! في المقابل، القاذف RPG-7 يتحصل على آلية إيقاد ميكانيكية تعمل بالطرق، وهي أكثر كفاءة وأقل عرضة للضرر نتيجة بساطة عملها !!!
بالعكس تماماً ، الطرق الميكانيكي معرض لعوامل الرطوبة و الجو و الصدأ ، و بالتالي التلف و العطل ، و لأنه ميكانيكي فإحتمالية تعطله أكثر من الكهربائي ! بل أرى انه الإيقاد الكهربائي أفضل من الميكانيكي بسبب عوامل الكفاءة و العمر و تحمل الظروف
- القذيفة ذات العيار 105 ملم و تزن 7 كغم و هي مخصصة لضرب الأهداف المدرعة الثقيلة حيث تستطيع أن تخرق الدروع المتجانسة بسمك حوالي 1000 ملم !
- هذه المعلومة غير دقيقة والصحيح أن قدرة القذيفة على الإختراق في صفائح الفولاذ المتجانس لا تتجاوز 650 ملم بعد تجاوز الدروع التفاعلية المتفجرة، أو 750 ملم من دونها.
هذا الكلام غير صحيح و يدحضه كلام مصمم القاذف فلاديمير كورينكوف نفسه أنه يستطيع إختراق 1000 ملم في الدرع المتجانس RHA بدون الدروع التفاعلية ERA ، و مع الدروع التفاعلية بين 650-750 ملم ، لكن الشركة كتبت (أكثر من 650 ملم) بشكل مؤكد لجميع أنواع الدروع التفاعلية في العالم لانه أنواع الدروع التفاعلية تفرق في هذه الحالة (أظن)
شهادة شخصية من فلاديمير كورينكوف Vladimir Korenkov المدير السابق لشركة Bazalt الروسية بالفيديو و مترجم من 11 سنة عن إنجاحه لتجربة الشراكة الأردنية الروسية ، و دور امريكا و إسرائيل في إقصائه عن إدارة شركة بازلت Bazalt الروسية !!


و لو فرضنا جدلاً أنه مصمم القاذف كذاب ، فصور تجارب الشركة تؤكد أنه القاذف يقدر يخترق 1000 ملم في الدروع المتجانسة ! و صورة الدرع المخترق بفعل القذيفة هي الدليل القاطع (71+13+16=100 سم)

c6_0.jpg


- يوجد الآن في الأردن معيار للسلاح يجب ألا يتجاوز الوزن الذي يحمله الجندي الواحد 28 كيلوغرام من السلاح و قذائفه ، هذا يعني أنه يمكن للجندي الواحد أن يحمل معه القاذف نفسه و المنظار و 7 قذائف من عيار 72 ملم أو 3 قذائف من عيار 105 ملم.
- عمليا لا يستطيع المقاتل الحركة والتنقل بأكثر من حاويتي إطلاق يبلغ إجمالي وزنهما مع وحدة التسديد 17 كلغم !!! فإذا حسبنا مع حمولة إضافية للفرد من سلاح شخصي وأمتعة وذخيرة وخوذة وصدرية واقية من الرصاص وغيرها، سنضيف للوزن السابق (17 كلغم) ليس أقل من 10 كلغم زائده، ليصبح إجمالي الوزن الذي سيحمله المقاتل 27 كلغم !!! فالحديث عن حمل ثلاثة قذائف من عيار 105 ملم مع وحدة التسديد هو حديث مبالغ فيه ونظري أكثر مما هو عملي. في المقابل، مع السلاح RPG-7 يمكن للمقاتل حمل 4 قذائف ثنائية الرؤوس من نوع PG-7VR مع القاذف RPG-7 بوزن إجمالي يبلغ 25 كلغم (بالطبع قضية تنوع ذخيرة RPG-7 وأفضليتها في هذه الجزئية على ما يمتلكه السلاح RPG-32 لم نناقشها هنا على الرغم من أنها قضية جوهرية وتدعم الإستخدامات المتعددة للسلاح).

يمكن حمل 3 قذائف أو قذيفتين حسب المهمة ، أما بالنسبة للحمولة ، ففرد القوات الخاصة يحمل معه على الأقل 25 كغم من المعدات بين البندقية و الذخيرة و الخوذة و السترة و الدرع و الذخيرة ومن المفترض انه هذا الوزن ما يأثر عليه و على حركيته و مرونته

فما بالك بجندي قوات خاصة أو مشاة من فئة (مقاومة الدروع) ، فلا أظن أنه صعب عليه يحمل 3 قذائف مضادة للدروع (بمجموع 30 كغم) و القاذف و المنظار بكامل تجهيزه ( أقل من 6 كغم) ، فهذا وزن ضمن المقبول و عادي يقدر يحمله طبيعي جندي المشاة خصوصاً ، أما جندي القوات الخاصة (فئة مقاومة دروع) لو حمل قذيفتين مضادتين للدروع أو 4 قذائف شديدة الإنفجار ، فهذا مقبول من ناحية الوزن لجندي القوات الخاصة ، سواء مكلفاً بمهام حربية في حرب نظامية مفتوحة ، أو في حرب غير تقليدية و في مناطق مغلقة

هذا إن صدقت الرواية أصلاً بأنه الخرطوشة وحدها (مصنوعة من الفايبر غلاس أيضاً) وزنها 3 كغم ! لأنه القاذف و هو مصمم لتحمل 200 رمية وزنه 3 كغم ، فما بالك بخرطوشة مصممة لتحمل قذيفة واحدة ، فأكيد راح تكون أخف وزناً منه ! طبعاً مع فارق الطول أيضاً ، لذا أنا أميل إلى إنه وزن القذيفة PG-32V مع الخرطوشة هو 7 كغم ، و القذيفة TBG-32V مع الخرطوشة هو 4 كغم ، و ليس 10 ، 7 (سأتأكد من هذا من الشركة في معرض سوفيكس القادم)


25a06f40a5.jpg


المدى الأقصى للقاذف هو 700 متر والمدى المؤثر هو 450 متر .
- جزئية المدى التي ذكرها موضوع الأخ نشاب هي الأخرى تحتاج توضيح !! في الحقيقة المدى المباشر الأقصى للقاذف يتراوح ما بين 160 و 200 م، وفي الرمي غير المباشر (القوسي) يبلغ في أقصاه 700 م، ونحن هنا نتحدث عن تسديد النيران تجاه أهداف ثابتة وليس متحركة !! محدودية مدى السلاح في الرمي المباشر تعود لإنخفاض سرعة فوهته التي لا تزيد عن 140 م/ث. في المقابل، مع السلاح RPG-7 نرى أن سرعة الفوهة تبلغ 115 م/ث، ترتفع بعد إشتغال محرك التسيير إلى 300 م/ث.
غير صحيح ، المدى المأثر للقذيفتين PG-32V و TBG-32V على التوالي هي : 500 ، 700 متر على التوالي ، و المدى المباشر 450 متر و القوسي 700 متر ، راجع المصادر خصوصاً كتاب الـ KADDB و تأكد من ذلك
- شخصيا ومع محدودية مدى السلاح، أرى هذا التطوير عبثي وغير مجدي عملياتيا !!! فمن غير المعقول أن تواجه عربة معادية مسلحة بتسليح خفيف أو متوسط بقاذفه لا يتجاوز مداها تجاه الأهداف الثابتة 700 م !!!! بمعنى آخر، على العربة المحملة بقذائف النشاب أن تتقرب من الهدف (قد يكون مجهز بسلاح آلي من أي عيار) لمسافة قريبة جدا من أجل التسديد عليه وضمان الإصابة !!!
أظن أنه هذه المنصة صممت لتكون مركبة في مكان ثابت (كان هناك كلام عن تثبيتها في محيط محطة الكهرباء النووية التي كانت سوف تبنيها وزارة الطاقة مع شركة Rosatom الروسية لحمايتها ، بعدين مين قال أنه المنصة أو القاذف الفردي لا تتعامل مع الأهداف المتحركة ؟ ولا لعاد لويه تم تصميم الحاسوب الباليستي و المناظير الدقيقة !
إذا كان RPG-7 و RPG-29 يقدر يستهدف أهداف متحركة ! فما بالك بالأحدث منهم RPG-32 !!
 
عودة
أعلى