Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
فأنه يعمل بنظام الصعق كهربائي لمحرك القذيفة ، لكنه لا يحتاج أي بطارية أو إعادة الشحن أو نظام الشحن المكثف (بدون مبدأ المواسع-المكثف Capacitor) حيث يتم إنشاء نبضة كهربائي بواسطة مولد خاص بالقاذف ، مما يزيد من موثوقيته أكثر عن غيره
وتجدر الإشارة أيضاً إلى عدم وجود وحدات تزويد الطاقة في RPG-32 ، على الرغم من أن نظام القاذف إطلاق القنابل هو كهربائي ، لقد قمنا بتطوير مولدات خاصة تمنح الطاقة اللازمة لتوفير الشحنة الصاعقة لإطلاق القذيفة. هناك بطارية في أحد أنواع المناظير ، لكن هذا المنظار يمكن أن يعمل بدونها.
هناك مثلاً تجربة لرماية القذيفة High Explosive شديدة الإنفجار المتشظية TBG-32/V على مبنى مبني من الخرسانة المسلحة ! تخيلوا فيه داخله بشر او اي كائن حي ماذا كان سيحصل له ؟
النمر المقنع ما شاء الله عليك ?اذا كنت انا موجود لن يحذث شيء
لا أعلم ، لكن أظن أنه هناك مصنع كيميائيات تم إنشائه من كم سنة للصناعات الكيميائية المدنية ، ربما يستطيع تصنيع هذه الخلطةمجهود رائع تشكر عليه
هل خلطة المواد المتفجرة للقاذف تصنع بالاردن ( سر الخلطة ) ؟
إذا لم تكن الدبابة مزودة بمنظومة حماية نشطة APS فلن تستطيع إكتشاف القاذف و مطلقه !موضوع ممتاز جدا اشكرك على التقرير سعدت بقراء البعض منه -
ولدي سؤال هو ان المدى 700 متر هذي مسافه قريبه لن يصل الى الدبايه قبل تقوم بقصف حامل المضاد
رأيت مقاطع كثيره لتفجير دبابه بمضاد الدروع لكن كيف تصطاد دبابه بثمن غالي بمضاد بسعر رخيص
الدبابات اين راداد وين انظمه حمايتها
والله لما شفت الإشعار قلت فيه سمة بدن في مشاركتك هههههههههههههه ، إرجع إقرأ الموضوع من الأساس بدل الفلسفة بدون علم يا هيركوليزاشوف انه قاذف عادي ولكن تم تضخيمه بالمنتديات العربية. لكن يحسب للاردن انها انتجته
أخونا بحب يمزح ، لو كان قريب من موقع الإنفجار للقذيفة TBG-32V بـ 5-10 متر قد يصاب بشظايا و أضرار الله أعلم ينجو منها ولا لا !
Bla bla blaوالله لما شفت الإشعار قلت فيه سمة بدن في مشاركتك هههههههههههههه ، إرجع إقرأ الموضوع من الأساس بدل الفلسفة بدون علم يا هيركوليز
حقيقة اللي يميزه و يجعله منه قاذف فريد :
بساطة القاذف و تصميمه الفريد ، نحن نتكلم عن القطعة الرئيسية للقاذف طولها فقط 360 ملم يركب عليها المنظار ، في حالة السكون او الحركة يكون القاذف 6G40 وزنه 3 كغم و المنظار GS-2R وزنه 2.4 كغم يكون قطره اصغر و بالتالي يوضع داخله ، يعني القطع الرئيسية لا يزيد وزنها عن 5.5 كغم و بطول 360 ملم فقط !
تقوم خرطوشة القذائف (الكبسولة/الغلاف) المصنوعة من الألياف الزجاجية Fiberglass بدور السبطانة و يكون طول القاذف مع القذيفة جاهزة للإطلاق هو 1500ملم تقريباً ، و بالتالي بعد الإنتهاء من الإطلاق يتم التخلص منها فوراً ولا يبقى لديك سوى القاذف و المنظار حيث يتم طويه داخل القاذف و وزنهم 5.5 كغم فقط ، مما يتيح للجندي التحرك بسرعة و مرونة عالية ، و تبسيط القاذف بحيث ما يبقى معك الا قطعتين بطول 360 ملم و وزن 5.5 كغم ، بعكس RPG-29 اللي يتطلب منك إعادة تفكيك السبطانة المجزئة إلى جزئين و بطول أكبر يصل إلى 1000 ملم بوضع الحركة و النقل و 1800 ملم في وضع إطلاق النار عدى عن تعقيده !
تعدد العيارات ، كما ذكر التقرير الأول ، الهدف الرئيسي لإهتمام الاردن بالقاذف ليس التعامل مع الدروع و الدبابات التي تشكل نسبة 10% من الأخطار في المعركة عن طريق القذيفة الترادفية المضادة للدروع PG-32V من عيار 105 ملم، بل كان الإهتمام الرئيسي هو التعامل مع الأخطار التي تمثل 90% من الأخطار في المعركة و هم البشر و القوات البشرية المعادية و المخابئ و الخنادق و المدرعات و العربات الخفيفة و المشاة و بالتالي تم تطوير القذيفة شديدة الانفجار TBG-32/V من عيار 72.5 ملم ، بحيث يتم إستخدام قذائف مخصصة عالية التكلفة للأهداف عالية القيمة العملياتية كالدبابات و الدروع ، و قذائف مخصصة منخفضة التكلفة للتعامل مع باقي الاهداف الاقل قيمة عملياتياً .. و هذا يتم ضرب اكثر من عصفور بحجر ، أولاً القذيفة TBG-32/V أخف وزناً 3 كغم و اقل من القذيفة PG-32/V الأثقل 7 كغم و بالتالي يمكن للجندي حمل عدد قذائق متشظية ضعف عدد القذائف الترادفية ! ثانياً هي أقل تكلفة و يمكن إستغلال ذلك في المعركة بأفضل شكل .
قدرة الإختراق للقذيفة PG-32/V الترادفية في الدروع المتجانسة RHA بدون وجود الدروع التفاعلية المتفجرة ERA هي 1000 ملم ، و قدرة الإختراق في الدروع المتجانسة RHA مع وجود الدروع التفاعلية المتفجرة ERA هي 750 ملم
و قدرة الإختراق للقذيفة TBG-32/V المتشظية في الدروع المتجانسة RHA هي 500 ملم
المدى الفعّال للقذيفة PG-32/V الترادفية هو 500 متر و المدى الأقصى هو 700 ملم (مدى المنظار الأقصى)
المدى الفعّال للقذيفة TBG-32/V المتشظية هو +700 متر (عند إستهداف منطقة حيث تنفجر القذيفة قريباً من الهدف لتوزيع الشظايا في تلك المنطقة) و المدى الأقصى هو 700 متر (عند إستهداف نقطة معينة و هو مدى المنظار الأقصى)
كم قدرة اختراقه اذا كان الدرع فايبرينيوم؟
86[/ATTACH]الموضوع جميل ومتعوب عليه لكنه للأسف تضمن العديد من المغالطات و "المبالغات" حول بعض مواصفات السلاح !!! أورد الأخ النشاب بعض الفقرات (باللون الأسود) التي تستحق المناقشه والتعليق من قبلنا (باللون الأحمر) وهي كالتالي :
- لذا فإن RPG-32 عبارة عن قاذف قنابل يدوي متعدد الإستخدامات وقابل لإعادة الإستخدام ، و إعتماداً على نوع الهدف الذي سيتم إستهدافه ، يمكن تزويده بقذائف من مختلف العيارات إما 72.5 ملم أو 105 ملم.
- في الحقيقة للقاذف RPG-32 زمن خدمة يبلغ 200 رمية (سبطانة من ألياف الزجاج المدعم بمواد مركبة). في هذه الجزئية نلاحظ على سبيل المثال أن القاذف RPG-7 بسبطانته الفولاذية يمتلك مدى خدمة ممتد وغير محدد !!
- يشتمل القاذف على نظام رؤية بصرية يبلغ طوله 36 سم ووزنه 3 كجم. منظار تسديد بصري GS-2R وهو مجهز بحاسوب بالستي وكذلك محدد مدى ليزري LRF.
- وجود محدد مدى ليزري عامل قلق وإرباك للسلاح ومستخدمه لأنه سوف يستثير أنظمة التحذير الليزري في دبابات المعركة أو عربات القتال الأخرى التي يتجهز أغلبها الآن بهذه الأنظمة وتحذرها من وجود تهديد معاد. هذا الأمر سيسمح للعربات المجهزة بأنظمة تحذير ليزري بالرد وتوجيه نيرانها لموضع إطلاق القاذف الكتفي ربما حتى قبل أن يطلق هذا الأخير نيرانه.
- هو يعمل بنظام الصعق كهربائي لمحرك القذيفة ، لكنه لا يحتاج أي بطارية أو إعادة الشحن أو نظام الشحن المكثف حيث يتم إنشاء نبضة كهربائي بواسطة مولد خاص بالقاذف.
- هذا التعليق يتحدث عن آلية الزناد العاملة بالإيقاد الكهربائي electrical ignition !! هذه الآلية تعمل على خلق نبضة كهربائية لإشعال شحنة دافع المقذوف !! في المقابل، القاذف RPG-7 يتحصل على آلية إيقاد ميكانيكية تعمل بالطرق، وهي أكثر كفاءة وأقل عرضة للضرر نتيجة بساطة عملها !!!
- القذيفة ذات العيار 105 ملم و تزن 7 كغم و هي مخصصة لضرب الأهداف المدرعة الثقيلة حيث تستطيع أن تخرق الدروع المتجانسة بسمك حوالي 1000 ملم !
- هذه المعلومة غير دقيقة والصحيح أن قدرة القذيفة على الإختراق في صفائح الفولاذ المتجانس لا تتجاوز 650 ملم بعد تجاوز الدروع التفاعلية المتفجرة، أو 750 ملم من دونها.
- يوجد الآن في الأردن معيار للسلاح يجب ألا يتجاوز الوزن الذي يحمله الجندي الواحد 28 كيلوغرام من السلاح و قذائفه ، هذا يعني أنه يمكن للجندي الواحد أن يحمل معه القاذف نفسه و المنظار و 7 قذائف من عيار 72 ملم أو 3 قذائف من عيار 105 ملم.
- عمليا لا يستطيع المقاتل الحركة والتنقل بأكثر من حاويتي إطلاق يبلغ إجمالي وزنهما مع وحدة التسديد 17 كلغم !!! فإذا حسبنا مع حمولة إضافية للفرد من سلاح شخصي وأمتعة وذخيرة وخوذة وصدرية واقية من الرصاص وغيرها، سنضيف للوزن السابق (17 كلغم) ليس أقل من 10 كلغم زائده، ليصبح إجمالي الوزن الذي سيحمله المقاتل 27 كلغم !!! فالحديث عن حمل ثلاثة قذائف من عيار 105 ملم مع وحدة التسديد هو حديث مبالغ فيه ونظري أكثر مما هو عملي. في المقابل، مع السلاح RPG-7 يمكن للمقاتل حمل 4 قذائف ثنائية الرؤوس من نوع PG-7VR مع القاذف RPG-7 بوزن إجمالي يبلغ 25 كلغم (بالطبع قضية تنوع ذخيرة RPG-7 وأفضليتها في هذه الجزئية على ما يمتلكه السلاح RPG-32 لم نناقشها هنا على الرغم من أنها قضية جوهرية وتدعم الإستخدامات المتعددة للسلاح).
المدى الأقصى للقاذف هو 700 متر والمدى المؤثر هو 450 متر .
- جزئية المدى التي ذكرها موضوع الأخ نشاب هي الأخرى تحتاج توضيح !! في الحقيقة المدى المباشر الأقصى للقاذف يتراوح ما بين 160 و 200 م، وفي الرمي غير المباشر (القوسي) يبلغ في أقصاه 700 م، ونحن هنا نتحدث عن تسديد النيران تجاه أهداف ثابتة وليس متحركة !! محدودية مدى السلاح في الرمي المباشر تعود لإنخفاض سرعة فوهته التي لا تزيد عن 140 م/ث. في المقابل، مع السلاح RPG-7 نرى أن سرعة الفوهة تبلغ 115 م/ث، ترتفع بعد إشتغال محرك التسيير إلى 300 م/ث.
- قامت شركة جدارا بتطوير منصة إطلاق تتكون من 4 قاذفات (كما في الصورة للأسفل) ونظام رؤية تلفزيوني نهاري مع محددة مدى ليزرية وكاميرا تصوير حراري ووحدة عرض. و يمكنها إطلاق عدة قذائف بالتتابع. يمكن استخدام المحطة كمحطة أرضية وكذلك على أنواع مختلفة من المركبات.
- شخصيا ومع محدودية مدى السلاح، أرى هذا التطوير عبثي وغير مجدي عملياتيا !!! فمن غير المعقول أن تواجه عربة معادية مسلحة بتسليح خفيف أو متوسط بقاذفه لا يتجاوز مداها تجاه الأهداف الثابتة 700 م !!!! بمعنى آخر، على العربة المحملة بقذائف النشاب أن تتقرب من الهدف (قد يكون مجهز بسلاح آلي من أي عيار) لمسافة قريبة جدا من أجل التسديد عليه وضمان الإصابة !!!
مشاهدة المرفق 290070
هذا غير صحيح أستاذنا الكريم ، قاذف RPG-32 يمتلك عمراً لرماية 200 قذيفة بشكل كفئ و فعّال و ضامن لإصابة دقيقة بدون تأثير عامل العمر للقاذف ، بعد 200 رمية يبدأ القاذف بإنخفاض الدقة او المدى أو غيره- لذا فإن RPG-32 عبارة عن قاذف قنابل يدوي متعدد الإستخدامات وقابل لإعادة الإستخدام ، و إعتماداً على نوع الهدف الذي سيتم إستهدافه ، يمكن تزويده بقذائف من مختلف العيارات إما 72.5 ملم أو 105 ملم.
- في الحقيقة للقاذف RPG-32 زمن خدمة يبلغ 200 رمية (سبطانة من ألياف الزجاج المدعم بمواد مركبة). في هذه الجزئية نلاحظ على سبيل المثال أن القاذف RPG-7 بسبطانته الفولاذية يمتلك مدى خدمة ممتد وغير محدد !!
حسناً هذه النقطة تحتاج إلى نفصيل صراحة ، لو قلنا إنه المسافة اللتي ستقطعها القذيفة هي 700 متر بإتجاه الدبابة ، و سرعة القاذف 140 متر/ثانية يعني القذيفة تحتاج إلى 5 ثواني بالضبط منذ لحظة الإطلاق إلى لحظة وصولها للهدف- يشتمل القاذف على نظام رؤية بصرية يبلغ طوله 36 سم ووزنه 3 كجم. منظار تسديد بصري GS-2R وهو مجهز بحاسوب بالستي وكذلك محدد مدى ليزري LRF.
- وجود محدد مدى ليزري عامل قلق وإرباك للسلاح ومستخدمه لأنه سوف يستثير أنظمة التحذير الليزري في دبابات المعركة أو عربات القتال الأخرى التي يتجهز أغلبها الآن بهذه الأنظمة وتحذرها من وجود تهديد معاد. هذا الأمر سيسمح للعربات المجهزة بأنظمة تحذير ليزري بالرد وتوجيه نيرانها لموضع إطلاق القاذف الكتفي ربما حتى قبل أن يطلق هذا الأخير نيرانه.
بالعكس تماماً ، الطرق الميكانيكي معرض لعوامل الرطوبة و الجو و الصدأ ، و بالتالي التلف و العطل ، و لأنه ميكانيكي فإحتمالية تعطله أكثر من الكهربائي ! بل أرى انه الإيقاد الكهربائي أفضل من الميكانيكي بسبب عوامل الكفاءة و العمر و تحمل الظروف- هو يعمل بنظام الصعق كهربائي لمحرك القذيفة ، لكنه لا يحتاج أي بطارية أو إعادة الشحن أو نظام الشحن المكثف حيث يتم إنشاء نبضة كهربائي بواسطة مولد خاص بالقاذف.
- هذا التعليق يتحدث عن آلية الزناد العاملة بالإيقاد الكهربائي electrical ignition !! هذه الآلية تعمل على خلق نبضة كهربائية لإشعال شحنة دافع المقذوف !! في المقابل، القاذف RPG-7 يتحصل على آلية إيقاد ميكانيكية تعمل بالطرق، وهي أكثر كفاءة وأقل عرضة للضرر نتيجة بساطة عملها !!!
هذا الكلام غير صحيح و يدحضه كلام مصمم القاذف فلاديمير كورينكوف نفسه أنه يستطيع إختراق 1000 ملم في الدرع المتجانس RHA بدون الدروع التفاعلية ERA ، و مع الدروع التفاعلية بين 650-750 ملم ، لكن الشركة كتبت (أكثر من 650 ملم) بشكل مؤكد لجميع أنواع الدروع التفاعلية في العالم لانه أنواع الدروع التفاعلية تفرق في هذه الحالة (أظن)- القذيفة ذات العيار 105 ملم و تزن 7 كغم و هي مخصصة لضرب الأهداف المدرعة الثقيلة حيث تستطيع أن تخرق الدروع المتجانسة بسمك حوالي 1000 ملم !
- هذه المعلومة غير دقيقة والصحيح أن قدرة القذيفة على الإختراق في صفائح الفولاذ المتجانس لا تتجاوز 650 ملم بعد تجاوز الدروع التفاعلية المتفجرة، أو 750 ملم من دونها.
شهادة شخصية من فلاديمير كورينكوف Vladimir Korenkov المدير السابق لشركة Bazalt الروسية بالفيديو و مترجم من 11 سنة عن إنجاحه لتجربة الشراكة الأردنية الروسية ، و دور امريكا و إسرائيل في إقصائه عن إدارة شركة بازلت Bazalt الروسية !!
- يوجد الآن في الأردن معيار للسلاح يجب ألا يتجاوز الوزن الذي يحمله الجندي الواحد 28 كيلوغرام من السلاح و قذائفه ، هذا يعني أنه يمكن للجندي الواحد أن يحمل معه القاذف نفسه و المنظار و 7 قذائف من عيار 72 ملم أو 3 قذائف من عيار 105 ملم.
- عمليا لا يستطيع المقاتل الحركة والتنقل بأكثر من حاويتي إطلاق يبلغ إجمالي وزنهما مع وحدة التسديد 17 كلغم !!! فإذا حسبنا مع حمولة إضافية للفرد من سلاح شخصي وأمتعة وذخيرة وخوذة وصدرية واقية من الرصاص وغيرها، سنضيف للوزن السابق (17 كلغم) ليس أقل من 10 كلغم زائده، ليصبح إجمالي الوزن الذي سيحمله المقاتل 27 كلغم !!! فالحديث عن حمل ثلاثة قذائف من عيار 105 ملم مع وحدة التسديد هو حديث مبالغ فيه ونظري أكثر مما هو عملي. في المقابل، مع السلاح RPG-7 يمكن للمقاتل حمل 4 قذائف ثنائية الرؤوس من نوع PG-7VR مع القاذف RPG-7 بوزن إجمالي يبلغ 25 كلغم (بالطبع قضية تنوع ذخيرة RPG-7 وأفضليتها في هذه الجزئية على ما يمتلكه السلاح RPG-32 لم نناقشها هنا على الرغم من أنها قضية جوهرية وتدعم الإستخدامات المتعددة للسلاح).
غير صحيح ، المدى المأثر للقذيفتين PG-32V و TBG-32V على التوالي هي : 500 ، 700 متر على التوالي ، و المدى المباشر 450 متر و القوسي 700 متر ، راجع المصادر خصوصاً كتاب الـ KADDB و تأكد من ذلكالمدى الأقصى للقاذف هو 700 متر والمدى المؤثر هو 450 متر .
- جزئية المدى التي ذكرها موضوع الأخ نشاب هي الأخرى تحتاج توضيح !! في الحقيقة المدى المباشر الأقصى للقاذف يتراوح ما بين 160 و 200 م، وفي الرمي غير المباشر (القوسي) يبلغ في أقصاه 700 م، ونحن هنا نتحدث عن تسديد النيران تجاه أهداف ثابتة وليس متحركة !! محدودية مدى السلاح في الرمي المباشر تعود لإنخفاض سرعة فوهته التي لا تزيد عن 140 م/ث. في المقابل، مع السلاح RPG-7 نرى أن سرعة الفوهة تبلغ 115 م/ث، ترتفع بعد إشتغال محرك التسيير إلى 300 م/ث.
أظن أنه هذه المنصة صممت لتكون مركبة في مكان ثابت (كان هناك كلام عن تثبيتها في محيط محطة الكهرباء النووية التي كانت سوف تبنيها وزارة الطاقة مع شركة Rosatom الروسية لحمايتها ، بعدين مين قال أنه المنصة أو القاذف الفردي لا تتعامل مع الأهداف المتحركة ؟ ولا لعاد لويه تم تصميم الحاسوب الباليستي و المناظير الدقيقة !- شخصيا ومع محدودية مدى السلاح، أرى هذا التطوير عبثي وغير مجدي عملياتيا !!! فمن غير المعقول أن تواجه عربة معادية مسلحة بتسليح خفيف أو متوسط بقاذفه لا يتجاوز مداها تجاه الأهداف الثابتة 700 م !!!! بمعنى آخر، على العربة المحملة بقذائف النشاب أن تتقرب من الهدف (قد يكون مجهز بسلاح آلي من أي عيار) لمسافة قريبة جدا من أجل التسديد عليه وضمان الإصابة !!!