حبيبي عشان تعرف الوضع ده كلام ابن حجاج مش ابن تيمية
الكتب الاسلامية مش اثنين او ثلاثه بعضها تجمع الصحيح وبعضها تجمع ماصح والضعيف والمرفوع والضعيف
لكن كلها يتم روايتها والعلم بحر يجهله غير المتخصص
بعض العلماء يفضل ماصح فقط
وبعضهم ينقل الكل
الرواية ليست صحيحة لكن موجوده في كتب فيها الصحيح وبعضها مرفوع الخ
لكن الاصل في الرواية غير صحيحة وشهد العلماء على صاحب الرواية
الله يأمر النبي بالصبر على الاذى والاعتداء لان الله رحيم بالعباد واختار ارحم الخلق بالخلق لرسالته التوحيد
مش الالتفات للسفاء
ترك النبي صل الله عليه وسلم من كتب به القصايد وعفى عنهم
وترك من وضعت له السم للقتل لكن الله انجاه وعفى
بل ترك من اظهر الاشاعه على قذف امنا عايشة وحكم عليه حد الجلد وهو حق شرعي
لكن اقامة الحكم راح تسبب فتنه و اوقف الحد رحمة بالناس ومن اجل الدين
لكن الحق لم يسقط ( والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم ) فلت من اقامة الحد ولم يفلت منالاخره
وقالت عَائِشَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : ( وَمَا انْتَقَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِنَفْسِهِ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَّا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللَّهِ فَيَنْتَقِمَ بِهَا لِلَّهِ ) رواه البخاري (6126)
اما خبر مقتل عصماء بنت مروان خبر موضوع رواه القضاعي في مسند الشهاب والخطيب في التاريخ وابن عساكر في تاريخه وابن عمر الحربي في فوائده كلهم نقلوا عن طريق محمد بن الحجاج اللَّخمي
علماء الاسلام من عاصروه قالوا عنه كذاب
قال البخاري : منكر الحديث بمعنى كلامه غير صحيح
وقال ابن معين : كذاب خبيث
وقال الدارقطني : كذاب
الكذاب الاصلي هنا محمد بن حجاج مش غيره
لكن كما قلت
مدارس تنقل كل شي ومعهم صحيح ايضا
ومدارس تختار الصحيح فقط