اثيوبيا تنجح بإنتاج الكهرباء من سد النهضة اليوم

لم تفهم,

انت بنفسك تقول ان الامن الالماني مخدوم باسباب لا تتعلق بانفاقها العسكري المجرد, و هذا بالضبط ما اقوله. وهو ما ينقص مصر حاليا و التي خسرت معركة الحشد الدبلوماسي ضد الاثيوبيين كما هو واضح.

اثيوبيا لديها مشاكل بكل تأكيد, و لكن التهديد المصري ليس ضمنها. بامكانهم المناورة بحرية كبيره لانهم اجادوا استقطاب الحلفاء في ملف التنميه الاثيوبيه. و يستحقون الاشاده في هذا الجانب.

وهذا ملاحظ اثيوبيا حتى الان ماتخسر شي بشأن السد
صفر مصر السودان
 
يأما جه زيك و احسن منك ..كانوا عاملين ١٠٠ راجل في بعض وفي الاخر 😊

FB_IMG_1622733877081.jpg
 

إثيوبيا تهاجم الإعلام المصري بعد نشر تسريب صوتي لآبي أحمد​

"انتي زعلتي من اول تسريب يا حلوة "
 

إثيوبيا تهاجم الإعلام المصري بعد نشر تسريب صوتي لآبي أحمد​

"انتي زعلتي من اول تسريب يا حلوة "


التسريب طلع مش ليه ومتركب بشكل بداءي وتسبب في ضربة لشعبية معارضيه.

تحية،
 
كلي ثقه واطمئنان ان مصر ستخرج من هذت الملف اكثر قوة وستطبق فيه ما تريد سلما او حربا .

لا خوف على مصر بوجود الرئيس والجيش المصري .

ولا عزاء للمرجفين الذين في قلوبهم مرض .
 
التسريب طلع مش ليه ومتركب بشكل بداءي وتسبب في ضربة لشعبية معارضيه.

تحية،

لم يتم سواء تأكيد أو نفي صحة التسريب بشكل رسمي حتى الآن ..

لا تخلط رأيك الشخصي وأمانيك بالوقائع وتعرضها كأنها confirmed facts ..

تحية أحسن منها,
 
إثيوبيا والفشل فى التعلية للملء الثانى
............





- أجمعت التقديرات طبقا لصور الاقمار الصناعية أن التعلية التى تم إنجازها لتنفيذ الملء الثانى بلغت حتى الآن 6 م فوق منسوب الماء الاول البالغ 560 م .

- التعلية المطلوبة لإنجاز الملء الثانى هى رفع الممر الأوسط للسد 35 مترا أى من ارتفاع 560 فوق مستوى سطح البحر الى 595 م

- وزير الرى الاثيوبى ذكر أن الارتفاع الذى تم إنجازه فى التعلية وصل إلى 5.4 م .

- وبهذا المعدل فى إنجاز التعلية، وأخذا فى الاعتبار الوقت المتبقى على موسم الفيضان ، فإنه من الناحية الموضوعية لن تستطيع إثيوبيا رفع التعلية الا إلى مستوى 572 م كما أعلن الوزير الاثيوبى . والظروف لاتسمح باكثر من ذلك ، لا سيما أن هناك مؤشرات أو بوادر أن الفيضان قد ينزل مبكرا هذا العام.

- هذا التأخير قد يكون لأسباب تتصل بفشل فنى أو ادارى أو تمويلى ، أو ربما يكون متفقا عليه سلفا مع الأمريكان أو مع أحد وكلائهم ، مثل الطرف الذى يتحرك فى هذا الملف بهمة ونشاط لافتين وكأن أمنه أو وجوده متوقف على نجاحه فى مساعدة إثيوبيا ودعمها فى هذا الملف .

- ما نستنجه أن هذا هو الواقع القائم ، والقيادة المصرية لديها بطبيعة الحال مصادرها للمعلومات والمتابعة اولا باول على مدار الساعة ، ومن ثم فإن لها حساباتها وقرارها طبقا لموازنات دقيقة وقراءات متأنية لمعطيات المشهد التى أصبحت متغيرة ومتحولة بشكل متسارع فى الأشهر الأخيرة .

- ما هو مؤكد ان إثيوبيا فى حالة اضطراب وارتباك، وتغوص مع الوقت بشكل متزايد فى أزمتها الداخلية التى وصلت إلى مرحلة التهديد العملى بالتفكك فى حالة استمرت التفاعلات القائمة على ذات النهج الحالى .

- وأصبح مؤكدا ايضا أن إثيوبيا دولة عاصية وخارجة على القانون ، وانها تحولت إلى مصدر عدم استقرار وتهديد للأمن والسلام فى القرن الأفريقى والبحر الأحمر وشرق أفريقيا ، وان هذه الحقيقة أصبحت أحد المدخلات الأساسية فى التعامل مع إثيوبيا ، فالامر ليس قاصر على سياستها أو تحركاتها الخارجية بل إنها تتصرف بذات النهج فى الداخل الاثيوبى ، بمعنى أن هذه السمة ( تهديد الاستقرار والأمن والسلام ) هى سمة أصيلة وليست عابرة.

- وما هو مؤكد أيضا أن مصر قد قطعت شوطا طويلا وناجحا فى تعرية الموقف الاثيوبى أمام افريقيا والاقليم والعالم وأثبتت كيف أن مواقف إثيوبيا خارجة عن القانون والعقل والمنطق ولا يمكن التعاطف معها فضلا عن تأييدها .

- وانجزت بكفاءة لافتة ، المهمة المعقدة المتصلة بتجهيز مسرح العمليات ، إذا تطلب الأمر أى تحرك عسكرى ، وتجاوزت كل المراحل اللازمة لذلك وصولا إلى الجاهزية الكاملة.

- هناك طبعا تداخلات كثيرة من اطراف عديدة ، والغالبية منها غير معلنة ويتم التعامل معها فى صمت ودون ضجيج .. وما نخلص إليه أن مساحة القدرة لدى مصر قد اتسعت ، ومن ثم فقد اتسعت مساحة المناورة أيضا فى مواجهة تعدد السيناريوهات المطروحة.

د.هاني رسلان

رئيس وحدة دراسات السودان وحوض النيل بجريدة الأهرام العريقة
 
إثيوبيا والفشل فى التعلية للملء الثانى
............





- أجمعت التقديرات طبقا لصور الاقمار الصناعية أن التعلية التى تم إنجازها لتنفيذ الملء الثانى بلغت حتى الآن 6 م فوق منسوب الماء الاول البالغ 560 م .

- التعلية المطلوبة لإنجاز الملء الثانى هى رفع الممر الأوسط للسد 35 مترا أى من ارتفاع 560 فوق مستوى سطح البحر الى 595 م

- وزير الرى الاثيوبى ذكر أن الارتفاع الذى تم إنجازه فى التعلية وصل إلى 5.4 م .

- وبهذا المعدل فى إنجاز التعلية، وأخذا فى الاعتبار الوقت المتبقى على موسم الفيضان ، فإنه من الناحية الموضوعية لن تستطيع إثيوبيا رفع التعلية الا إلى مستوى 572 م كما أعلن الوزير الاثيوبى . والظروف لاتسمح باكثر من ذلك ، لا سيما أن هناك مؤشرات أو بوادر أن الفيضان قد ينزل مبكرا هذا العام.

- هذا التأخير قد يكون لأسباب تتصل بفشل فنى أو ادارى أو تمويلى ، أو ربما يكون متفقا عليه سلفا مع الأمريكان أو مع أحد وكلائهم ، مثل الطرف الذى يتحرك فى هذا الملف بهمة ونشاط لافتين وكأن أمنه أو وجوده متوقف على نجاحه فى مساعدة إثيوبيا ودعمها فى هذا الملف .

- ما نستنجه أن هذا هو الواقع القائم ، والقيادة المصرية لديها بطبيعة الحال مصادرها للمعلومات والمتابعة اولا باول على مدار الساعة ، ومن ثم فإن لها حساباتها وقرارها طبقا لموازنات دقيقة وقراءات متأنية لمعطيات المشهد التى أصبحت متغيرة ومتحولة بشكل متسارع فى الأشهر الأخيرة .

- ما هو مؤكد ان إثيوبيا فى حالة اضطراب وارتباك، وتغوص مع الوقت بشكل متزايد فى أزمتها الداخلية التى وصلت إلى مرحلة التهديد العملى بالتفكك فى حالة استمرت التفاعلات القائمة على ذات النهج الحالى .

- وأصبح مؤكدا ايضا أن إثيوبيا دولة عاصية وخارجة على القانون ، وانها تحولت إلى مصدر عدم استقرار وتهديد للأمن والسلام فى القرن الأفريقى والبحر الأحمر وشرق أفريقيا ، وان هذه الحقيقة أصبحت أحد المدخلات الأساسية فى التعامل مع إثيوبيا ، فالامر ليس قاصر على سياستها أو تحركاتها الخارجية بل إنها تتصرف بذات النهج فى الداخل الاثيوبى ، بمعنى أن هذه السمة ( تهديد الاستقرار والأمن والسلام ) هى سمة أصيلة وليست عابرة.

- وما هو مؤكد أيضا أن مصر قد قطعت شوطا طويلا وناجحا فى تعرية الموقف الاثيوبى أمام افريقيا والاقليم والعالم وأثبتت كيف أن مواقف إثيوبيا خارجة عن القانون والعقل والمنطق ولا يمكن التعاطف معها فضلا عن تأييدها .

- وانجزت بكفاءة لافتة ، المهمة المعقدة المتصلة بتجهيز مسرح العمليات ، إذا تطلب الأمر أى تحرك عسكرى ، وتجاوزت كل المراحل اللازمة لذلك وصولا إلى الجاهزية الكاملة.

- هناك طبعا تداخلات كثيرة من اطراف عديدة ، والغالبية منها غير معلنة ويتم التعامل معها فى صمت ودون ضجيج .. وما نخلص إليه أن مساحة القدرة لدى مصر قد اتسعت ، ومن ثم فقد اتسعت مساحة المناورة أيضا فى مواجهة تعدد السيناريوهات المطروحة.

د.هاني رسلان

رئيس وحدة دراسات السودان وحوض النيل بجريدة الأهرام العريقة
التقرير من قناة اثيوبية...... أحضرت النسختين العربية و الأمهرية

 
إثيوبيا والفشل فى التعلية للملء الثانى
............





- أجمعت التقديرات طبقا لصور الاقمار الصناعية أن التعلية التى تم إنجازها لتنفيذ الملء الثانى بلغت حتى الآن 6 م فوق منسوب الماء الاول البالغ 560 م .

- التعلية المطلوبة لإنجاز الملء الثانى هى رفع الممر الأوسط للسد 35 مترا أى من ارتفاع 560 فوق مستوى سطح البحر الى 595 م

- وزير الرى الاثيوبى ذكر أن الارتفاع الذى تم إنجازه فى التعلية وصل إلى 5.4 م .

- وبهذا المعدل فى إنجاز التعلية، وأخذا فى الاعتبار الوقت المتبقى على موسم الفيضان ، فإنه من الناحية الموضوعية لن تستطيع إثيوبيا رفع التعلية الا إلى مستوى 572 م كما أعلن الوزير الاثيوبى . والظروف لاتسمح باكثر من ذلك ، لا سيما أن هناك مؤشرات أو بوادر أن الفيضان قد ينزل مبكرا هذا العام.

- هذا التأخير قد يكون لأسباب تتصل بفشل فنى أو ادارى أو تمويلى ، أو ربما يكون متفقا عليه سلفا مع الأمريكان أو مع أحد وكلائهم ، مثل الطرف الذى يتحرك فى هذا الملف بهمة ونشاط لافتين وكأن أمنه أو وجوده متوقف على نجاحه فى مساعدة إثيوبيا ودعمها فى هذا الملف .

- ما نستنجه أن هذا هو الواقع القائم ، والقيادة المصرية لديها بطبيعة الحال مصادرها للمعلومات والمتابعة اولا باول على مدار الساعة ، ومن ثم فإن لها حساباتها وقرارها طبقا لموازنات دقيقة وقراءات متأنية لمعطيات المشهد التى أصبحت متغيرة ومتحولة بشكل متسارع فى الأشهر الأخيرة .

- ما هو مؤكد ان إثيوبيا فى حالة اضطراب وارتباك، وتغوص مع الوقت بشكل متزايد فى أزمتها الداخلية التى وصلت إلى مرحلة التهديد العملى بالتفكك فى حالة استمرت التفاعلات القائمة على ذات النهج الحالى .

- وأصبح مؤكدا ايضا أن إثيوبيا دولة عاصية وخارجة على القانون ، وانها تحولت إلى مصدر عدم استقرار وتهديد للأمن والسلام فى القرن الأفريقى والبحر الأحمر وشرق أفريقيا ، وان هذه الحقيقة أصبحت أحد المدخلات الأساسية فى التعامل مع إثيوبيا ، فالامر ليس قاصر على سياستها أو تحركاتها الخارجية بل إنها تتصرف بذات النهج فى الداخل الاثيوبى ، بمعنى أن هذه السمة ( تهديد الاستقرار والأمن والسلام ) هى سمة أصيلة وليست عابرة.

- وما هو مؤكد أيضا أن مصر قد قطعت شوطا طويلا وناجحا فى تعرية الموقف الاثيوبى أمام افريقيا والاقليم والعالم وأثبتت كيف أن مواقف إثيوبيا خارجة عن القانون والعقل والمنطق ولا يمكن التعاطف معها فضلا عن تأييدها .

- وانجزت بكفاءة لافتة ، المهمة المعقدة المتصلة بتجهيز مسرح العمليات ، إذا تطلب الأمر أى تحرك عسكرى ، وتجاوزت كل المراحل اللازمة لذلك وصولا إلى الجاهزية الكاملة.

- هناك طبعا تداخلات كثيرة من اطراف عديدة ، والغالبية منها غير معلنة ويتم التعامل معها فى صمت ودون ضجيج .. وما نخلص إليه أن مساحة القدرة لدى مصر قد اتسعت ، ومن ثم فقد اتسعت مساحة المناورة أيضا فى مواجهة تعدد السيناريوهات المطروحة.

د.هاني رسلان

رئيس وحدة دراسات السودان وحوض النيل بجريدة الأهرام العريقة
الراحل ده كان من أشد المعارضين للاتفاقية الإطارية والموقف المصري عموما في قضية السد
 
فى كلام عن كينيا تلغي إتفاقها مع اثيوبيا لاستيراد الكهرباء
 
تحليل نقلا عن الاستاذ علاء عوض

جولة في لعبة الصراع الدولي علي مواني البحر الاحمر و لماذا قريبا ميلاد تحالف عسكري يضم مصر والسودان وجيبوتي وكينيا ؟
لمن اراد ان يفهم اكثر
عن اتجاه بوصلة لعبة صراع النفوذ علي مواني البحر الاحمر بين امريكا وروسيا والصين
منذ يومين اكد رئيس أركان الجيش السوداني محمد عثمان الحسين، أن بلاده بصدد مراجعة اتفاق مع روسيا، لبناء قاعدة بحرية على البحر الأحمر
وصباح اليوم المتحدث باسم القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا يعلن بكل ثقة
إنه لا وجود لاتفاق بين السودان وروسيا على إنشاء قاعدة عسكرية روسية في السودان على البحر الأحمر...
هذا التصريح رسالة امريكية واضحة لروسيا ومن خلفها الصين واثيوبيا واريتريا والامارات عنوانها ممنوع التمدد واستعدوا للرحيل
وانه جاري تطويق طريق الحرير الصيني في شرق افريقيا وكل المشاريع الاخري التي تضر بالمصالح الامريكية
عبر اغلاق المنافذ البحرية في وجه الخصوم و وضع اثيوبيا تحت الضغوط الدولية وتلوين حكومتها وتحالفتها
باللون الاحمر وانهم خطر يجب التخلص منه في اسرع وقت
وبوضع التحركات المصرية الاخيرة في القرن الافريقي في سياق مايحدث و الذي يتقاطع مع مشكلة مصر الكبري سد النهضة
نجد ان تحالف عسكري يضم مصر والسودان وكينا وجيبوتي وبورندي ورواندا و اوغند في طريقه الي الميلاد و الظهور برعاية امريكية وهدفه تطويق و كبح جماح المشروع الامبراطوري لاثيوبيا واريتريا والصومال في القرن الافريقي وعنوانه الهيمنة السياسية والاقتصادية برعاية وتمويل صيني ودعم روسي.
بالفعل بين جيبوتي واريتريا صراع حدودي وكينيا تدرك جيدا ان المشروع الاثيوبي خطر علي مصالحها وانها ستربح اكثر عندما يتخذها الغرب وامريكا بوابة لافريقيا بدلا من اثيوبيا التي اصبحت بوابة صينية للحزام والطريق الصيني بامتياز
واصبحت علي المحك كدولة موحدة بسبب الحماقة السياسية للنخبة الحاكمة هناك
والكثير من دول حوض النيل لديها قلق من الصراعات العرقية وعدم الاستقرار والهيمنة السياسية التي تحاول كلا من اثيوبيا واريتريا فرضها علي منطقة شرق افريقيا وحوض النيل في ظل وضعها الهش عرقيا هي الاخري
لذلك لابديل امامها لتجنب الاخطار الا دعم التحالف المصري السوداني الكيني الجيبوتي...
تعويم اثيوبية بحريا ركن مهم في مشروعها الامبراطوري
الذي يحقق الاهداف الصينية والاماراتية والروسية
فتعلن الحبشة عن انشاء قوات بحرية رغم انها دولة حبيسة
فاين سيكون اسطولها ؟ اريتريا او ارض الصومال
الامارات تحاول ايجاد موضع قدم لاثيوبيا علي البحر عن طريق ربطها بميناء بربرة في ارض الصومال الخاضع لنفوذ الامارات لمدة ٣٠ عام لماذا تفعل ذلك؟
تعتقد ان المستقبل لاثيوبيا فتريد ان تقوي علاقتها بها بشكل يسمح لها بالسيطرة علي ضفتي مضيق باب المندب
فمن يسيطر علي تلك المنطقة يتحكم في ١٧% من تجارة العالم
..
في هذه الحالة تصبح جيبوتي تحت حصار ثلاثي مع اكبر اعدائها اريتريا من الشمال واثيوبيا من الغرب وارض الصومال جنوبا .
ادركت جيبوتي ان الامارات خطر لذي اسرعت بالغاء اتفاقها البحري معها بحجة
.السيادة الوطنية والاستقـلال الاقتصادي للبلاد
هذا يفسر بقوة سر التقارب المصري الجيبوتي الاخير وادراكها ان الهدف تقسيم ارضها بين اريتريا واثيوبيا ولها فيما يحدث في تيجراي دليل وعبرة وعظة
وكما تخلصت جيبوتي من نفوذ الامارات في ارضها قريبا سوف تكرر الامر مع الصين وتغلق قاعدتها البحرية هناك
امريكا لا تعترف بهذا العبث الذي نمي وكبر وتمدد في القرن الافريقي في عهد ترامب واصبح يشكل خطر وتهديد كبير لمصالحها ونفوذها السياسي والاقتصادي
فتفعل الان خطط طرد الامارات والصين وروسيا من مواني البحر الاحمر ومضيق باب المندب وافشال المشروع الاثيوبي الاريتري..
تصريح اليوم للمتحدث باسم القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا كاشف للعبة الصراع علي مواني البحر الاحمر والقرن الافريقي والهدف منها
ويؤكد ان تحالف عسكري مصري سوداني جيبوتي كيني برعاية امريكية اوشك علي الظهور
 
عودة
أعلى