- إنضم
- 23 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 5,302
- التفاعل
- الدولة
المقال التالي مش من وحي خيالي , تم جلبه من مجلة Arabian Aerospace (بتاريخ مايو-يوليو2015).
ندخل للموضوع و مقالانا (ركزو علي اللي متلون بالأحمر)
جون ليك:
داسو وقعت عقد بقيمة 5.2 مليار يورو ل عدد 24 رافال وفرقاطة (متعددة الأغراض مش مكافحة للغواصات الا بقي لو هيتم التركيز علي مكافحة الغواصات يبقو ينسو الاستر 30 و الكروز اللي دماغي اتصدعت بيه), بالأضافة لعدد غير معروف من الصواريخ MBDA.
يتناول المقال جزء المفاوضات مع 126 رافال للهند تم تخفيضهم ل 36 رافال و لم يتم توقيع عقد حتي الأن, بعد محاولات غير ناجحة لتسويق الطائرة في البرازيل و سنغافورة و كوريا و سويسرا و الأمارات
مصر كانت اول زبون للميراج 2000 في 1981 و كان يوجد مناقشات عالية المستوي اسطولها المتقادم من الميراج 2000
المناقشات بدأت في ديسمبر بين السيسي و هولاند اثناء مقابلتهم لبعض في جنازة الملك السعودي السابق و اتفقو علي الاساسيات في الأتفاق.
محللين اقترحو أن الصفقة سياسية بحته لاظهار مصر انها لا تعتمد بشكل حصري علي الولايات المتحدة و انها ستقف ضد ضغط الكونجرس الأمريكي (و الذي اوقف بعض الصفقات العسكرية سابقا منها اف-16 بلوك-52 و بعض الأباتشي المحجوزه) و ده شيء غريب لأن مكونات كبيرة من الرافال بها اجزاء صناعية امريكية.
ثم يتناول المقال أن الفرقاطه و اول 3 رافال قريبا و سيفتتحون قناة السويس الجديدة و الرفال تم ازالة عنها نظام اتصالات الناتو و القدرة النووية.
اول 3 طائرات وصلت + 3 اخري في نهاية 2015 او بداية 2016 + 3 في 2017 + و الباقي 15 سيصل حتي منتصف 2019.
الصادارات مهمة جدا لداسو من اجل اقامة عقد طويل المدي لانتاج الرافال وسط ضغط و مخاوف من تخفيض الميزانية العسكرية .. السنة الفائتة (2014) ألعنت أنها ستخفض وتيرة أنتاج الرافال بدل من 11 في السنة .. الي 26 طائرة في المجمل لكل السنوات الخمسة القادمة.الصادارات الأخيرة (لمصر يقصد) سمحت ببقاء الانتاج مجدي من الناحية الاقتصادية بمعدل 11طائرة في السنة كما في السابق.
نيجي بقي للأهم و للتايفون:
التايفون دخلت منافسة مع الرافال و طائرات اخري للفوز بعقد في مصر و لم يتم ذكر ذلك اعلاميا؟ و الصورة المشهورة اللي انا نشرتها
-------------------------------------------------------------------------------------------
.. نكمل بقية المقال : يقول الكاتب جون ليك
There was no formal competition for the new Egyptian
fighter, though there were, reportedly, exploratory contacts
between Egypt and the Eurofighter consortium. Questions
had arisen, however, over the availability of rapid export
licences from Britain and Germany in the face of concerns
over human rights and the coup that deposed Egypt’s
democratically-elected president.
At the end of the day, pricing is believed to have been the
most critical factor in Egypt’s selection of the Rafale, with
the Egyptian economy under significant pressure.
لم يوجد منافسة رسمية للطائرة المصرية الجديدة بالرغم من وجود تقارير استطلاعيه (داخليه) عن اتصالات بين مصر و كونسورتيوم اليوروفايتر , تساؤلات صعدت , بالرغم من توافر تصدير سريع للتايفون من المانيا و انجلترا لكن في وجة و اهتمامات حقوق الأنسان و الانقلاب علي الرئيس المنتخب.
و في نهاية المقال : يستعرض الكاتب أن العقد نصفه مصر هتدفعه و الاخر بقروض بنكية مضمونة من COFACE ادارة ضمان القروض الخارجية الفرنسية و هتقوم الحكومة الفرنسية بسداد القرض لو فشلت مصر ( و ده معناه ان الحكومة الفرنسية كانت في حاله صعبه و حرجه لطلب اي عقد لتصدير الرافال لدرجها ضمانها نصف قيمة العقد الأول.
----------------------------
و ده يثبت تحكم القرار السياسي و ليس الضرورة الفنية العسكرية في اقتناء الرافال ثم العودة للتايفون مرة اخري رغم عرض التايفون سابقاً و كان في إمكان مصر الحصول عليها لكن جذب الجانب الفرنسي كحليف ثم التخلي عنه ثم محاولة جذب إيطاليا.
ندخل للموضوع و مقالانا (ركزو علي اللي متلون بالأحمر)
جون ليك:
داسو وقعت عقد بقيمة 5.2 مليار يورو ل عدد 24 رافال وفرقاطة (متعددة الأغراض مش مكافحة للغواصات الا بقي لو هيتم التركيز علي مكافحة الغواصات يبقو ينسو الاستر 30 و الكروز اللي دماغي اتصدعت بيه), بالأضافة لعدد غير معروف من الصواريخ MBDA.
يتناول المقال جزء المفاوضات مع 126 رافال للهند تم تخفيضهم ل 36 رافال و لم يتم توقيع عقد حتي الأن, بعد محاولات غير ناجحة لتسويق الطائرة في البرازيل و سنغافورة و كوريا و سويسرا و الأمارات
مصر كانت اول زبون للميراج 2000 في 1981 و كان يوجد مناقشات عالية المستوي اسطولها المتقادم من الميراج 2000
المناقشات بدأت في ديسمبر بين السيسي و هولاند اثناء مقابلتهم لبعض في جنازة الملك السعودي السابق و اتفقو علي الاساسيات في الأتفاق.
محللين اقترحو أن الصفقة سياسية بحته لاظهار مصر انها لا تعتمد بشكل حصري علي الولايات المتحدة و انها ستقف ضد ضغط الكونجرس الأمريكي (و الذي اوقف بعض الصفقات العسكرية سابقا منها اف-16 بلوك-52 و بعض الأباتشي المحجوزه) و ده شيء غريب لأن مكونات كبيرة من الرافال بها اجزاء صناعية امريكية.
ثم يتناول المقال أن الفرقاطه و اول 3 رافال قريبا و سيفتتحون قناة السويس الجديدة و الرفال تم ازالة عنها نظام اتصالات الناتو و القدرة النووية.
اول 3 طائرات وصلت + 3 اخري في نهاية 2015 او بداية 2016 + 3 في 2017 + و الباقي 15 سيصل حتي منتصف 2019.
الصادارات مهمة جدا لداسو من اجل اقامة عقد طويل المدي لانتاج الرافال وسط ضغط و مخاوف من تخفيض الميزانية العسكرية .. السنة الفائتة (2014) ألعنت أنها ستخفض وتيرة أنتاج الرافال بدل من 11 في السنة .. الي 26 طائرة في المجمل لكل السنوات الخمسة القادمة.الصادارات الأخيرة (لمصر يقصد) سمحت ببقاء الانتاج مجدي من الناحية الاقتصادية بمعدل 11طائرة في السنة كما في السابق.
نيجي بقي للأهم و للتايفون:
التايفون دخلت منافسة مع الرافال و طائرات اخري للفوز بعقد في مصر و لم يتم ذكر ذلك اعلاميا؟ و الصورة المشهورة اللي انا نشرتها
-------------------------------------------------------------------------------------------
.. نكمل بقية المقال : يقول الكاتب جون ليك
There was no formal competition for the new Egyptian
fighter, though there were, reportedly, exploratory contacts
between Egypt and the Eurofighter consortium. Questions
had arisen, however, over the availability of rapid export
licences from Britain and Germany in the face of concerns
over human rights and the coup that deposed Egypt’s
democratically-elected president.
At the end of the day, pricing is believed to have been the
most critical factor in Egypt’s selection of the Rafale, with
the Egyptian economy under significant pressure.
لم يوجد منافسة رسمية للطائرة المصرية الجديدة بالرغم من وجود تقارير استطلاعيه (داخليه) عن اتصالات بين مصر و كونسورتيوم اليوروفايتر , تساؤلات صعدت , بالرغم من توافر تصدير سريع للتايفون من المانيا و انجلترا لكن في وجة و اهتمامات حقوق الأنسان و الانقلاب علي الرئيس المنتخب.
و في نهاية المقال : يستعرض الكاتب أن العقد نصفه مصر هتدفعه و الاخر بقروض بنكية مضمونة من COFACE ادارة ضمان القروض الخارجية الفرنسية و هتقوم الحكومة الفرنسية بسداد القرض لو فشلت مصر ( و ده معناه ان الحكومة الفرنسية كانت في حاله صعبه و حرجه لطلب اي عقد لتصدير الرافال لدرجها ضمانها نصف قيمة العقد الأول.
----------------------------
و ده يثبت تحكم القرار السياسي و ليس الضرورة الفنية العسكرية في اقتناء الرافال ثم العودة للتايفون مرة اخري رغم عرض التايفون سابقاً و كان في إمكان مصر الحصول عليها لكن جذب الجانب الفرنسي كحليف ثم التخلي عنه ثم محاولة جذب إيطاليا.
