الوضع ده من 2017 معرفش رايكم فيه ايه..رأيي المتواضع هو حتمية وجود مضاد دروع كالتاو +تواجد الاباتشي والاف 16 ف مطار العريش لاجل سرعة الاستجابة لكن اعتقد ان الحوار فيه كامب زفت اللي مانع تواجدهم
نلاحظ في
الصورة رقم (1) برج مراقبة يتراوح إرتفاعه من 25 متراً إلى 30 متراً ويستخدم لتغطية مساحة كبيرة جداً من الأرضي المجاورة لنقطة الإرتكاز العسكرية أو المعسكر. تم نشر البرج مؤخراً بعدد من الكمائن والإرتكازات بمدينة الشيخ زويد؛ و
يتم إستخدام أجهزة مراقبة حرارية وليلية لمراقبة محيط الكمين على مدار 24 ساعة. وقد أثبتت تلك الأبراج فعاليتها عند محاولة العناصر التكفيرية الهجوم على كمين البوابة بمدينة الشيخ زويد في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، حيث نجح أحد أفراد الكمين بالبرج من كشف العناصر التكفيرية ومن ثم تم القضاء والتعامل مع المجموعة الإرهابية من قبل قوات التأمين.
في الصورة رقم (2) نلاحظ الدبابة الأميركية الصنع “أم-60” (M-60) والتي تشارك في العمليات العسكرية وتأمين الكمائن والإرتكازات العسكرية بكثافة. لقد أثبتت كفاءة عالية وقدرة على خوض عمليات عسكرية موسعة؛ وإن تعرضها لأقل خسائر ممكنة خلال العمليات كانت أغلبها بسبب إستهدافها من عبوات ناسفة. لقد صمدت الدبابة في وجه عدد من الصواريخ كالكورنيت والكونكرس وذلك بفضل أطقم الدبابة المتميزين؛ هذا ويتم إستخدام قبة معدنية لحماية الدبابة خلال وضعها بالنقاط العسكرية والكمائن.
في
الصورة رقم (3) نلاحظ إستخدام جميع الارتكازات العسكرية والكمائن لبندقية “ريمنتغون”، القناصة الأميركية الصنع بكثافة بالإضافة إلى طرازات وأنواع أخرى عدّة وذلك بهدف حماية محيط الكمائن والنقاط العسكرية من أي محاولة تسلل.
وتستخدم أيضاً الرشاشات النصف بوصة لتأمين الكمائن ويتم تدعيمها بمنظومات المراقبة الحرارية لتمكن القوات من التعامل مع أي أهداف ليلاً ونهاراً؛ وتستخدم كاميرات المراقبة لمراقبة الكمائن والمعسكرات بمدن الشيخ زويد ورفح وقد أثبتت كفاءة عالية؛ حيث نجحت قوات إنفاذ القانون منذ عدة أشهر من إحباط محاولة وضع عبوة ناسفة بمحيط معسكر الزهور بالشيخ زويد حيث تم رصدهم من قبل كاميرات المراقبة والتعامل معهم من قبل قوات التأمين. بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام قواذف الرومانات والقنابل متعددة الأنواع من قبل القوات.
تبيّن الصورة رقم (4) أبراج حراسة وتأمين قصيرة الإرتفاع؛ تنجح في تأمين محيط الكمين وتغطيته وتستخدم بكثافة في أغلب الإرتكازات العسكرية والمعسكرات والكمائن بمدن رفح والشيخ زويد والعريش، كما نلاحظ التجهيز الهندسي للكمين حيث يتم تجهيز الكمائن على أفضل مستوى هندسياً.
في الصورة رقم (5) نرى مركبات “أم-113” (M-113) ومركبات المشاه القتالية Ypr 76 التي تستخدم لتأمين الكمائن بالإشتراك مع الدبابات من طراز M 60، ويتم إستخدام عدد من مركبات القتال من طراز BMP-1 الروسية الصنع.
في الصورة رقم (6) نلاحظ المدفع الرشاش Zu عيار 14.5 ملم؛ يمتلك قدرة عالية على تأمين النقاط العسكرية والمعسكرات نظراً لإمتلاكه قوة نيرانية هائلة.
في
الصورة رقم (7) يظهر جندي مسلح بالقاذف الصاروخي RPGالذي يمتلك قدرة عالية على التصدي للسيارات المفخخة وعربات الدفع الرباعي المستخدمة من قبل العناصر التكفيرية.
في
الصورة رقم (8) يظهر أحد رجال القوات المسلحة وخلفه المدفع الرشاش المزدوج عيار 23 ملم ويستخدم لتأمين نقاط التمركز العسكرية والكمائن بشمال سيناء.
أثبت هذا التجهيز والتسليح على مدار أكثر من عام قدرة قوات الجيش والشرطة إحباط أي هجوم إرهابي على نقاط التفتيش والكمائن برفح والشيخ زويد؛ ويتم التنسيق بين الكمائن ونقاط التفتيش لتأمينها من قبل الدرونز المسلح ودرونز الإستطلاع ووحدات الحرب الإلكترونية. هذا ويتم تدعيم عدد من الكمائن الهامة ونقاط الإرتكاز العسكرية مثل كمين الجورة، كمين الريسة، كمين البوابة، كمين ولي لافي والمعسكرات (الزهور والساحة و 101) بسرايا ومفارز المدفعية والهاون التي تتسلح غالباً بالمدفعية D -30 ذاتية الحركة.