الجزائر "الجيش المجهول" في حرب أكتوبر

[الجنرال الذهبى]

اما عن حقيقه المشاركات العربيه في حرب اكتوبر فهي كلاتي من واقع مذكرات الفريق الشاذلي ووقائع سير احداث الحرب
الجزائر
سرب طائرات سوخوي 7 وصل يوم 10 اكتوبر الي قاعده بير عريضه الجويه وكانت حالته الفنيه سيئه جدا ولم يشارك في اي عمليات قتاليه .
سرب طائرات ميج 21 وصل يوم 12 اكتوبر تمركز في المطارات الخلفيه (جناكليس ) ولم يشارك في اي اعمال قتال .
سرب ميج 17 وصل يوم 11 اكتوبر ولم يشارك في اي عمليات
لواء مدرع استكمل وصوله يوم 13 اكتوبر تقريبا وتم وضعه في قطاع الجيش الثالث تحت قياده الفرقه الرابعه المدرعه وشارك في اعمال اشتباكات مدفعيه فقط خلال حرب لاستنزاف الثانيه ، ودخل ضمن تخطيط الخطه شامل

ليبيا
سرب ميراج 5 ليبي تمركز في جناكليس منذ منتصف الحرب لكن حاله طياريه الفنيه المنخفضه منعت من اشتراكه في اي اعمال
لواء مدرع – وصل متأخرا قرب انتهاء الحرب ودخل ضمن تخطيط الخطه شامل

جدير بالذكر ان السرب 69 ميراج المصري كان قد تم تمويله باموال ليبيه وفي يوم 9 اكتوبر وصل لقاعده طنطا طياريين ليبيين الي المطار لسحب تلك الطائرات الي ليبيا مرة اخري بسبب غضب العقيد القذافي من قيام الحرب بدون علمه، وبالطبع حصل هؤلاء الطيارين علي واجب الضيافه كاملا في مطار طنطا وعادوا بالسيارات او سيرا علي الاقدام .

العراق
تمركز سرب هوكر هنتر عراقيه منذ قبل الحرب في مطار قويسنا ، وشاركت تلك الطائرات في الضربه الجويه المركزة يوم 6 اكتوبر وفي عمليات قصف تاليه وابلي طياروا هذا السرب بلاءا حسنا .

المغرب – السودان
كل دوله ارسلت لواء مشاه وصلوا قرب نهايه الحرب ودخلوا ضمن تخطيط الخطه شامل، وإن كان اللواء المغربي قد شارك في عمليات حرب الاستنزاف الثانيه بعمليات قصف مدفعي وتراشق بالنيران .

تونس – الكويت
تواجدت الكتيبيه الكويتيه في منطقه كبريت غرب القناه منذ قبل الحرب ،
وعند حدوث الثغرة واقتراب القوات الاسرائيليه من منظقه تمركزها ،
انسحب افراد تلك القوة بدون قتال
ووصلت الكتيبه التونسيه الي مصر قرب نهايه الحرب ودخلت ضمن تخطيط الخطه شامل

هذه هي حقيقه المشاركات العربيه ، والتي وصلت كلها ( عدا السرب العراقي ) بعد يوم 10أكتوبر وكان معظمها عبء اداري علي الجيش المصري من ناحيه التجهيز والامداد والتجهيز ، فضلا علي ان القوات الجزائريه التي وصلت لم تكن تتقن اللغه العربيه انما تتحدث الفرنسيه فقط .
لكن تلك القوات ساعدت بقوة في تثبيت الخط الدفاعي الجديد لحصار الثغرة ،
واذا ظن احدا ان مصر تنكر الجميل وتتدعي الكذب فلماذا ذكرت كل المصادر مشاركه السرب العراقي الفعاله ولم تذكر مشاركه قوات اخري ؟؟؟؟ لانها الحقيقه المجرده
والاخوة الذين يدعون كذبا وزورا ان قوات بلادهم شاركت في النصر وفي القتال اقول لهم
((هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين )) او بقول اخر
(( البينه علي من ادعي ،واليمين علي من انكر))

فأنتم تدعون مشاركه قواتكم في حرب اكتوبر وهذا صحيح ، لكن لا تدعون زورا معارك وهميه وبطولات لم تحدث ، فمصر دائما كبيرة في المقام وفي المكانه ،ولو كانت نيتنا طمس حقائق المشاركات العربيه لكنا طمسنا كل المشاركات بما فيها المشاركه العراقيه الفعاله بسرب الهوكر هنتر المقاتل .

ومازال الجزائريون يعيشون وهم مشاركتهم في حرب أكتوبر .

ونحن نتحدي أي كان من يكون أن يدعي قتاله مع الجيش المصري في حرب اكتوبر – عدا السرب العراقي البطل الذي ادي معارك بطوليه وكتيبه حرس وطني فلسطينيه قاتلت قتال باسل في الثغره بالقرب من فايد – غير ذلك لم يشارك اي جيش عربي في القتال علي جبهه قناه السويس ( والمشاركه تختلف عن القتال وسنوضح ذلك لاحقا )

group73historians.com

 

[Nighthawk]

انت من الناس اللي بتهرب نت سؤالي برضه؟
ليه قبل حرب اكتوبر اسرائيل رفضت السلام؟؟؟ رد ومتهربش زي كل مره

يالحبيب السادت كان شغله الشاغل العبور للجانب الشرقي والسيطرة على الضفة الشرقية للقناة وقد نجح فيه وعندما حاول تطوير الهجوم والخروج عن مظلة الدفاع الجوي اتفشخنا واتعمل معانا الجلاشة وكأي حرب يجلس الطرفان على طاولة المفاوضات بالنهاية واستطاع بدهاء طردهم من سيناء​

 

[الجنرال الذهبى]

عبد الرحمن عميرة يقدم شهادته حول حرب أكتوبر 73:
"فككنا الحصار عن الجيش الثالث المصري وأجبرنا شارون على التراجع"
سجّل شهادته: عـصـام بن منـيـة

2013/09/25(آخر تحديث: 2013/09/25 على 20:20)

فضل الرقيب الأول المتقاعد من صفوف الجيش الوطني الشعبي عميرة عبد الرحمن، العودة بنا إلى بعض تفاصيل انتقال الجنود الجزائريين إلى صحراء سيناء المصرية، من أجل مساعدة الجيش المصري في حرب 6 أكتوبر 1973، ضد الجيش الإسرائيلي. عميرة من مواليد 7 جويلية 1955 بوادي الزناتي بڤالمة، التحق بمدرسة أشبال الثورة منذ كان عمره 13 سنة، ترسخت في شخصيته مبادئ الثورة والقومية العربية، وكان شغوفا مثل كل أترابه آنذاك بخوض معارك ضد أعداء العرب والمسلمين.
يقول عبد الرحمن أنه وبعد مشاركته ضمن اللواء الثامن مدرع، في المناورة الكبرى التي احتضنتها منطقة الضاية ببريكة ولاية باتنة والتي حضرها الرئيس الراحل هواري بومدين، تم استدعاء كل أفراد وإطارات تلك الفرقة للسفر إلى مصر من أجل دحر الجيش الإسرائيلي.
عميرة الذي كان في تلك المهمة قائدا لفصيلة القوات المحمولة في اللواء الثامن، الفيلق العاشر، ذكر أن جزءاً من تلك الفرقة سافر جوا إلى مصر في حين سافر البعض الآخر برا عن طريق تونس وليبيا، قبل الالتحاق بصحراء سيناء عند الساعة منتصف الليل، حيث التقى أفراد الجيش الجزائري بأحد الضباط المصريين برتبة نقيب، كان مهمته تمكين الجزائريين من كل المعلومات عن ساحة الوغى، واطلاعهم على ميدان المعارك، وقد تفاجأ جنود الجيش الجزائري خلال رحلة استكشافهم للمنطقة، بجثث جنود مصريين أستشهدوا في معارك بينهم وبين الجيش الإسرائيلي والتي سبقت وصول اللواء الثامن مدرع الجزائري.

وأكد عميرة أن صور جثث الشهداء المصريين والتي كانت تنهشها الكلاب والذئاب في صحراء سيناء، رفعت من معنويات الجنود الجزائريين وزادتهم إرادة وعزيمة على دخول المعارك بكل قوة مزودين بالعبارات التي أطلقها بومدين في مخاطبته لهم خلال حضوره المناورة الكبرى بمنطقة الضاية، خاصة عندما خاطب أفراد اللواء الثامن بالقول أنهم متوجهون لأداء مهمة نبيلة وتمثيل الجزائر في قضية عربية، وأن الفرصة قد جاءت للثأر من نكبة 67.
يتنهد عميرة وتملأ الدموع جفنيه قبل أن يضيف بأن الجنود الجزائريين الذين كان من بينهم شبانٌ يؤدون الخدمة الوطنية وآخرون مجندون وعلى الرغم من صغر سنهم، تفاجؤوا في صبيحة اليوم الموالي من وصولهم إلى سيناء، بمنشورات مرمية على الأرض مكتوبة باللغة العربية وأطلقها الجيش الإسرائيلي، تدعو الجزائريين إلى الانسحاب من المعارك وأن مشكلة الإسرائيليين مع المصريين وليست مع الجزائريين أو غيرهم من العرب.

أكثر ما أثر في نفوس أفراد اللواء الثامن هو المعاملة السيئة للمصريين خلال مغادرة التراب المصري على متن البواخر، ورفضهم تقديم أي مساعدة لهم خلال شحن العتاد الحربي للعودة به إلى الجزائر، بل أن كل الدعم والمساعدة كان من طرف الليبيين؛ لأن المصريين كانوا ينتظرون تنازل الجزائر عن عتادها ودباباتها وتركها للجيش المصري وهو ما رفضته السلطاتُ الجزائرية التي كانت في حاجة إلى كل قطعة سلاح، بعد الجبهة التي فتحتها القوات المغربية على الحدود الغربية للجزائر في جوان 1975 .

تلك المنشورات، يقول عميرة، جعلتنا نصرّ على المواجهة وعلى المضي قدما لفك الحصار الذي كان مضروبا من طرف الإسرائيليين على الجيش الثالث المصري والذي كان يقوده وقتها الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك بمنطقة جبل عتاقة قبالة البحر الأحمر، وقد تزامن ذلك مع الأوامر التي أصدرتها قيادة الجيش الجزائري بدخول المعارك ميدانياً، واللجوء إلى التمويه في الصحراء، ما أجبر الجيش الإسرائيلي الذي كان يقوده شارون على التراجع إلى الخلف، ما مكّن الجنود الجزائريين من خلق ثغرة برية لفك الحصار عن الجيش الثالث المصري والذي كان عدد أفراده يعدّ بالآلاف، وتمكينه من المؤونة اللازمة بعد أيام من الحصار الإسرائيلي، فقد تمكن اللواء الثامن المدرع الجزائري من فتح الطريق أمام عربات نقل المؤونة والعتاد اللازم للمجموعة.
ومن هول المعارك التي سقط فيها شهداء جزائريون على أرض سيناء اضطر الجيش الإسرائيلي إلى التراجع من نقطة التمركز على مستوى الكيلومتر 101 حتى إلى الكيلومتر العاشر.
وبقى الجيش الجزائري مستمرا في هجومه وتقدمه قبل أن يتفاجأ بقرار وقف إطلاق النار بعد صفقة عقدها الرئيس المصري آنذاك أنور السادات، لحضور قوات الأمم المتحدة لتأمين المنطقة أو بالأحرى تأمين الجيش الإسرائيلي الذي وجد نفسه في مواجهة أفراد الجيش الجزائري البواسل والذين كانت عبارات الرئيس الراحل هواري بومدين ترنّ في أذانهم وتقوي عزيمتهم وإرادتهم في النصر.

وأضاف عميرة أن قرار وقف إطلاق النار ووصول قوات الأمم المتحدة إلى المنطقة أحبط عزيمتهم في الوصول إلى فلسطين ورفع الأعلام العربية على أراضيها، واعتبروا ذلك خيانة من السلطات المصرية للقضية العربية.
قبل أن يزورهم الراحل هواري بومدين مرفوقا بعبد العزيز بوتفليقة لتهنئتهم على ما حققوه من نصر طالباً منهم البقاء في مصر بعدما أكد لهم أن مهمتهم لم تنته بعد، وأن مهمتهم الجديدة تتمثل في التحاق كل أفراد اللواء الثامن مدرعات، المتكون من عشرة فيالق يقودها آنذاك المقدم عبد المالك قنايزية، بالكلية الحربية بالإسكندرية.

وهو القرار الذي لم يتم تنفيذه حيث أنه وبعد أيام قليلة من الوصول إلى الإسكندرية وتحديدا في 20 جوان 75 حتى تم استدعاء أفراد الجيش الجزائري المشاركين في حرب أكتوبر 73 من أجل الالتحاق بالجزائر وتحديدا إلى الثكنة العسكرية للمشاة بالتلاغمة ومنها مباشرة إلى منطقة مكمن عمار بالحدود الغربية، حيث كانت تدور معارك ضارية بين الجيش الجزائري والجيش المغربي الذي تسللت عناصر منه إلى داخل الأراضي الجزائرية فيما يُعرف بمعركة مقالة واحد. وبالعودة إلى انتهاء مهمة الجيش الجزائري بصحراء سيناء، ذكر عميرة أن أكثر ما أثر في نفوس أفراد اللواء الثامن هو المعاملة السيئة للمصريين خلال مغادرة التراب المصري على متن البواخر، ورفضهم تقديم أي مساعدة لهم خلال شحن العتاد الحربي للعودة به إلى الجزائر، بل أن كل الدعم والمساعدة كان من طرف الليبيين؛ لأن المصريين كانوا ينتظرون تنازل الجزائر عن عتادها ودباباتها وتركها للجيش المصري وهو ما رفضته السلطاتُ الجزائرية التي كانت في حاجة إلى كل قطعة سلاح، بعد الجبهة التي فتحتها القوات المغربية على الحدود الغربية للجزائر في جوان 1975.

http://group73historians.com/%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A3%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%A8%D8%B1/497-%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%B4%D9%88%D9%86-%D9%88%D9%87%D9%85-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%AA%D9%87%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A3%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%A8%D8%B1?showall=&start=2

 

[Egyptian Spirit]

لم يكن نصرا عسكريا حاسما كما تصوره البعض النصر الاكبر كان دبلوماسيا باستعادة سيناء كاملة حتي ولو كانت منقوصة السيادة فبنهاية الحرب سيطر الجيش المصري على الضفة الشرقية للقناة بعمق7 كم وسيطر الصهاينة على تقريبا نصف الضفة الغربية للقناة وضربوا حصارا على الجيش الثالث بالسويس
مشاهدة المرفق 253707​

النصر العسكري لم يكن هدفه أبدا تحرير سيناء بالعمل العسكري، لم يتوفر لمصر التسليح المناسب لذلك - وأخطره الدفاع الجوي المتحرك - يتناسب الجميع ان فرق القدرة العسكرية بين مصر واسرائيل في هذا الوقت كان كاسح لصالح أسرائيل - دباباتهم مداها اكبر تقريبًا بالضعف - سلاحهم الجوي بالفانتوم مقابل ميج ١٧ و ٢١، محطات إنذار مبكر وشوشره وإعاقة من احدث ما أنتجته امريكا، ومصر معظم تسليحها من فتره الحرب العالميه الثانية ، ولذلك كان الهدف العسكري من الأساس هو عبور القناة وتدمير خط برليف وصد الضربه المضادة وهو ما تحقق،
والله ان أخذ قرار الحرب في ظل هذه الظروف لهو معجزة في حد ذاتها ، رحم الله ابطالنا وشهداءنا
ما يحزن في هذا الموضوع هو معرفه وتقدير خصومنا لقوتنا، وسخرية من يفترض ان يكونا اشقاء من إنجازنا الذي لم تقترب اي قوه عربيه من مثله، وفي الاخر يجي واحد يقولك مش عارف ايه اصل النصر مش حقيقي ولا القتال كان بمساهمه ضخمه عربيه علي الجبهة وكلام فارغ،

 

[صلاح الدين الأيوبي]

جيش مجهول كيف ؟! كان لابس طاقية الإخفا يعني
لم يشارك في العمليات القتالية في حرب أكتوبر سوي سرب أو أثنين هوكر هنتر عراقي و عدد من الطياريين من كوريا الشمالية , الباقي وصلوا بعد الحرب

سرب الهوكر هنتر ولواء مدفعيه الكويتي كان مشارك بحرب أكتوبر علي الجبهه المصريه ، الكثير من الجيوش العربيه كانت مشاركه علي الجبهه المصريه وبعد الحرب ـ اصبح انكار مشاركتهم هو سيد الموقف.

 

[Nighthawk]

النصر العسكري لم يكن هدفه أبدا تحرير سيناء بالعمل العسكري، لم يتوفر لمصر التسليح المناسب لذلك - وأخطره الدفاع الجوي المتحرك - يتناسب الجميع ان فرق القدرة العسكرية بين مصر واسرائيل في هذا الوقت كان كاسح لصالح أسرائيل - دباباتهم مداها اكبر تقريبًا بالضعف - سلاحهم الجوي بالفانتوم مقابل ميج ١٧ و ٢١، محطات إنذار مبكر وشوشره وإعاقة من احدث ما أنتجته امريكا، ومصر معظم تسليحها من فتره الحرب العالميه الثانية ، ولذلك كان الهدف العسكري من الأساس هو عبور القناة وتدمير خط برليف وصد الضربه المضادة وهو ما تحقق،
والله ان أخذ قرار الحرب في ظل هذه الظروف لهو معجزة في حد ذاتها ، رحم الله ابطالنا وشهداءنا
ما يحزن في هذا الموضوع هو معرفه وتقدير خصومنا لقوتنا، وسخرية من يفترض ان يكونا اشقاء من إنجازنا الذي لم تقترب اي قوه عربيه من مثله، وفي الاخر يجي واحد يقولك مش عارف ايه اصل النصر مش حقيقي ولا القتال كان بمساهمه ضخمه عربيه علي الجبهة وكلام فارغ،

أذن نحن متفقون فأين وجه الاعتراض

 

[SU35EG]

سيناء غير مسموح للقوات المصرية التواجد فيها إلا بتصريح إسرائيلي !!!! لا تجرأ طائرة أو دبابة دخول أرض سيناء إلا بموافقة مسبقة من الجانب الإسرائيلي (تماما كما حدث الآن لمحاربة الإرهاب) وهذا ضمن شروط الإتفاق بين الجانبين، وأنت تتحدث عن السيادة !!! أنتم لا تفرقون بين نصر المعركة وكسب الحرب، مصر نعم نجحت بالعبور ولكنها خسرت الحرب !!!! سيبكم من وهم النصر !!!!

صوت صياحك طرب
انت منين يا أنور؟ انتو نسيتو الصور اللي نزلت لكم بعد العبور بكام يوم بالنظارات الشمس والمركبة في القناة؟
احنا حنعملهم على بعض

و الجزائريين جيتم واهلا وسهلا متحركتوش وعيب
دة انتو حسستو مش المصريين بس... لا العرب كلهم انكم اصل حرب أكتوبر

مسخرة

 

[محمد789456123]

سرب الهوكر هنتر ولواء مدفعيه الكويتي كان مشارك بحرب أكتوبر علي الجبهه المصريه ، الكثير من الجيوش العربيه كانت مشاركه علي الجبهه المصريه وبعد الحرب ـ اصبح انكار مشاركتهم هو سيد الموقف.

لا احد ينكر موضوع سرب الهوكر الهنتر الوحيد الذب شارك في القتال اما الكويت بلاش

 

[محمد789456123]

سرب الهوكر هنتر ولواء مدفعيه الكويتي كان مشارك بحرب أكتوبر علي الجبهه المصريه ، الكثير من الجيوش العربيه كانت مشاركه علي الجبهه المصريه وبعد الحرب ـ اصبح انكار مشاركتهم هو سيد الموقف.

مفيش مصري واحد انكر مشاركه العراق وهي الدوله الوحيده التي اشتركت في القتال الفعلي علي الجبهه المصريه

 

[Osiris]

سرب الهوكر هنتر ولواء مدفعيه الكويتي كان مشارك بحرب أكتوبر علي الجبهه المصريه ، الكثير من الجيوش العربيه كانت مشاركه علي الجبهه المصريه وبعد الحرب ـ اصبح انكار مشاركتهم هو سيد الموقف.

???

لم يشارك في القتال علي الجبهة المصرية سوي العراق و كوريا الشمالية , و لم يسقط ضحايا من الدولة العربية المشاركة سوي من العراق , و كتيبة كويتية تم قصفها قبل أن تشارك في أي عمل قتالي . أنتهي

 

[Diespitze]

ده فيديو من المجموعة 73 مؤرخين محتواه فيلم وثائقى بيتحدث عن مشاركة الجزائر.

 

[oncf]

الجيش الجزائري كان مستعد للدعم في الجبهة المصرية لكنه لم يشارك في ارض المعركة بسبب الوصول المتأخر أولا و ثانيا الجيش المصري كان قادرا لوحده على تحقيق اهدافه
الذي يتحدث عن مشاركة الجيش الجزائري في احد المعارك فهو كذاب يبحث فقط عن مايحفظ به ماء وجهه لأن عقيدته الإعلامية مبنية على نصرة فلسطين لكنه في الواقع لم يقدم ابسط الأمور للقضية

تحية بهذه المناسبة لأبطال الجيش المصري في حرب أكتوبر​

 

[Diespitze]

سيناء غير مسموح للقوات المصرية التواجد فيها إلا بتصريح إسرائيلي !!!! لا تجرأ طائرة أو دبابة دخول أرض سيناء إلا بموافقة مسبقة من الجانب الإسرائيلي (تماما كما حدث الآن لمحاربة الإرهاب) وهذا ضمن شروط الإتفاق بين الجانبين، وأنت تتحدث عن السيادة !!! أنتم لا تفرقون بين نصر المعركة وكسب الحرب، مصر نعم نجحت بالعبور ولكنها خسرت الحرب !!!! سيبكم من وهم النصر !!!!

مصر خسرت الحرب؟؟؟!!
الغريب أن العدو قبل الصديق اعترف بالنصر وحضرتك تأتى بعد عشرات السنين وتقول اننا خسرنا الحرب. بالمناسبة الإخوان الغير مسلمين بيقولوا نفس كلامك.
ما شاء الله عليك ،،، استمر

 

[Osiris]

سيناء غير مسموح للقوات المصرية التواجد فيها إلا بتصريح إسرائيلي !!!! لا تجرأ طائرة أو دبابة دخول أرض سيناء إلا بموافقة مسبقة من الجانب الإسرائيلي (تماما كما حدث الآن لمحاربة الإرهاب) وهذا ضمن شروط الإتفاق بين الجانبين، وأنت تتحدث عن السيادة !!! أنتم لا تفرقون بين نصر المعركة وكسب الحرب، مصر نعم نجحت بالعبور ولكنها خسرت الحرب !!!! سيبكم من وهم النصر !!!!

لن أطالبك بمصدر علي الملون بالاحمر لكن سأجزم أنك لا تملكه علي أي حال
ثانيا لمادا لم تدكر شيئا عن المنطقة "د" داخل إسرائيل و اللي من ضمن بنود معاهدة السلام عدم تواجد أسلحة ثقيلة فيها الا بموافقة الجانب المصري ؟!!

 

[anwaralsharrad]

لم يكن نصرا عسكريا حاسما كما تصوره البعض النصر الاكبر كان دبلوماسيا باستعادة سيناء كاملة حتي ولو كانت منقوصة السيادة فبنهاية الحرب سيطر الجيش المصري على الضفة الشرقية للقناة بعمق7 كم وسيطر الصهاينة على تقريبا نصف الضفة الغربية للقناة وضربوا حصارا على الجيش الثالث بالسويس
مشاهدة المرفق 253707​

أكثر تعليق منطقي في التعليقات الموجودة مع إحترامي للجميع !!!!

 

[محمد789456123]

يالحبيب السادت كان شغله الشاغل العبور للجانب الشرقي والسيطرة على الضفة الشرقية للقناة وقد نجح فيه وعندما حاول تطوير الهجوم والخروج عن مظلة الدفاع الجوي اتفشخنا واتعمل معانا الجلاشة وكأي حرب يجلس الطرفان على طاولة المفاوضات بالنهاية واستطاع بدهاء طردهم من سيناء​

طب ايه اللي يخلي اسرائيل وافقت بعد الحرب بعد ماكانت رافضه؟؟؟؟؟