احلام ورديةالخيار العسكري محكوم عليه بالفشل لأنه ببساطة حتى لو افتراضيا نجحت مصر في تدمير السد فإن إثيوبيا وهي بلد ضخم ويضم أكثر من مئة مليون مواطن قادرة على إيقاف المجرى نهائيا ردا على الهجوم...
الحل الوحيد حاليا هو المفاوضات كما أن المقال لم يذكر أبدا الخيار العسكري...
واضربه ليه و هو تراب واخسر على الساحة الدولية ! ولا اسيبه يبنيه واستخدم المظلومية فى الساحة الدولية واسيبه يكلف بمليارات الدولارات واضربه ضربه كفيله باخراجه من الخدمهالعمل ما زال جاري على قدم و ساق للأنتهاء من بناء السد و اثيوبيا ترفض الاقتراحات المصرية وترد بحزم على اي مقترح مصري الا يسمي هذا فرض امر واقع ام سيادة المشير ينتظر ان يملء السد ليتحرك؟