الأيام هذه مالها علاقة الأعلاف لهم شهور مقللين العلف ومربعين
بس الدعوة طمع واحتكار
قللوا اللي في السوق والطيبة شالوها حتى تنزل الرواتب عشان يبيعونها أغلى وماكانوا متوقعين ان الاستيراد من السودان يفتح ونكبهم الحين يوم دخلت غنم من الاردن وايران وتركيا وغيرها
المفروض الناس تقاطع شريطية الحري النصابين وتتجه للمستورد وخله يجلس جنب غنمه
الاعلاف و والاضحى اجتمعو الاثنين
من قبل رمضان والغنم واصله سقف الالفين ريال
المشكله حتى مع فتح الاستيراد من عده دول مايكفي لان تراخيص الاستيراد اصلا عند تجار الاغنام نفسهم