فعلا هما المتطفلين ودخول اناس مزعجين،أصبحوا كتر هده الايام. ما تعرف من تلوت قلوبهم وخبتهم، هل هم أطفال او ما هي نياتهم بالظبط. لكن في هده الايام وحرمتها عند الله، نقول حسبنا الله ونعم الوكيل في كل هماز لماز، ما يعرف حرمه عيد او أشهر حرم، بمجرد ما يلاقي فرصه لنفت حقده تجده من المتكالبين واول من يساهم بدالك. وهو طبعامن يريد تشويه الطابع البريئ كما قلت للفرحة.لكن يفعل مود بالتقيه لكن سبحان الله رغم المسافات وخلف الاجهزه الا ان قلبه الأسود وحقده يظهر للجميع. لابارك الله فيهم ولا في بلدهم ولا في عيالهم. وسلط الله عليهم الفتن ما ظهر منها وما بطن بجاه المصطفى، وحرمه هدا اليوم.