Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
او ان الصاعق مضبوط بمؤقت و لهذا حاول المقبور الله يلعنه اختصار الطريق بسيره عكسياً و حدث ما حدث قصر الله طريقه الي جهنم و بئس المصير هو و من ورائهحسبي الله عليهم
اتوقع تم ايقافهم وفجروا انفسهم
هذؤلاء ليس بشر ما اقدر القى الكلمة التوصفهم تفجير امام مستشفى المساكين يكفيهم الي فيهم لعنة الاه عليهماو ان الصاعق مضبوط بمؤقت و لهذا حاول المقبور الله يلعنه اختصار الطريق بسيره عكسياً و حدث ما حدث قصر الله طريقه الي جهنم و بئس المصير هو و من ورائه
قد يكون هدفهم السفارة الامريكية بحجة معارضة صفقة القرن بعد زيارة كوشنر لمصر ولجلب التعاطف واللعب على وتر فلسطين كعادتهم ولكن جاءت الرياح بما لا تشتهي السفنلا اعتقد ان هذا صحيح
فالسيارة تمشي معاكسة لطريق مزدحم جدا معروف و بعيد عن المديرية
لو فعلا الهدف المديرية لما جلب الانظار بالسير بهذا الشكل مبكرا و لما لا الاتجاه مع الطريق اعتياديا من كوبري الجامعة ثم المديرية
اغبياء واذا كانت لها نتيجة فهي التفاف الناس حول القيادةمنذ 2013 والى الان ...مئات بل الاف التفجيرات فى سيناء وباقى محافظات مصر
ولم تحيد القياده السياسيه عن الطريق الذى تم اتخاذه ...ولم يتاثر الاقتصاد المصرى بانخفاض دخل السياحه ..وظل متماسكا .
متى يتعلم هؤلاء الاغبياء والجهله انهم مهما فعلوا من تفجيرات فلن يتغير شيئا ؟
متى يتعلم هؤلاء الاغبياء والجهله انهم مهما فعلوا من تفجيرات سيزداد تمسك الشعب بقيادته السياسيه بعكس مايريدون؟
متى يتعلم هؤلاء الاغبياء والجهله انه وبالرغم من الظروف الاقتصاديه الصعبه التى يعيشها الشعب مازال متمسكا بقيادته ؟
متى يتعلم هؤلاء الاغبياء والجهله انه وبعد 7 سنوات من التفجيرات من 2013 والى الان لم ولن يتغير شيئا ؟؟
..
يقولون ...الغباء هو فعل نفس الشىء مرتين بنفس الاسلوب ونفس الخطوات ثم تنتظر نتيجه مختلفه .
فما بالكم بالمخططين والممولين والمنفذين لالاف العمليات الارهابيه بنفس الاسلوب وبنفس الخطوات ثم ينتظرون نتيجه مختلفه على مدار 7 سنوات ؟؟؟؟...اعتقد ان الغباء نفسه سيتبرء منهم .
و لما تاخذ هذا الطريق عكسيا للوصول اليها .. كانك تقول للعالم انا هنا قبل الهدف بكيلومترينقد يكون هدفهم السفارة الامريكية بحجة معارضة صفقة القرن بعد زيارة كوشنر لمصر ولجلب التعاطف واللعب على وتر فلسطين كعادتهم ولكن جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن