العربيه كانت مبلغ عن مواصفتها و كان هناك علم بها. وتقريبا عندما احس الساءق ان عناك من سيكتشفه إذا حاول دخول شارع القصر العيني.
فدخل في الطريق المعاكس و تعثر أمام ميكروباص فرح لأسره و حدثت مشاده و تحرك أمين الشرطة المسؤول عن امن المعهد.
فتقريبا قام بتفجير الشحنة.
ها اللي كنت اعتقده
مستحيل نيتهم تفجير المعهد لكن تم التضييق عليهم وعكسوا السير وتورطوا
او احد ضيق عليهم بالطريق وظنوا انهم امن