عشرات اﻵﻻف من علماء اﻵثار حول العالم أصبحوا يكثفون البحث عن المدينة اﻷسطورية أتﻻنتس المفقودة .
أهم مرشد لكل اﻷبحاث الحالية هو كتابات أفﻻطون و المخطوطات الفرعونية القديمة التي تحدثث كثيرا عن هذه المدينة اﻷسطورية
المخططات الفرعونية دكر فيها ان هذه المدينة توجد غرب البحر اﻻبيض المتوسط .
أما كتابات افﻻطون و قد اعتبرها العلماء اﻷكثر دقة و أهم دليل يقربهم من موقع المدينة الحقيقي .
هو ذكر انها مدينة كانت عاصمة لحضارة متطورة جدا كانت تحكم العالم المتوسطي و كان سكانها يعرفون بعشقهم للقتال و الحروب و العلم و اﻹبتكار و و كان ﻷثينا عداء كبير ﻷتلنتس و نشبت حروب كبيرة بينهما آخرها أدت لتدمير جيش أثينا كليا .
موقع المدينة حسب أفﻻطون تقع غربا وراء أعمدة هرقل و اﻷعمدة التي دكرها افﻻطون هي إقليم جبل طارق و الضفة اﻷفريقية من المملكة المغربية .
اﻷبحاث كانت باﻵﻻف و تم ضحضها بالكامل اﻻ آخر استكشافين .
أولهما بالمنطقة الجنوبية ﻹسبانيا المطلة على مضيق جبل طارق .
و اﻹستكشاف الثاني الذي أكد وجود موقع المدينة في الضفة المغربية و لعل أشهر العلماء الذين دافعوا عن هذا اﻻكتشاف هو العالم اﻷلماني مايكل هوبنر