على أي أساس ؟؟يجب اعلان حالة الطوارئ و فض اي اعتصام
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
على أي أساس ؟؟يجب اعلان حالة الطوارئ و فض اي اعتصام
شراء الوقت يعني مزيد من التعنت و مزيد من الدماءيجب على المجلس العسكري شراء الوقت حتى يجد مخرج و حل من الأزمة بدون الإضرار بمصالح السودان العليا أو مصالح محيطها العربي بالطبع و تجنب الصدام أمام الشعبويين الصِدَامِيين البسطاء الذين من المؤكد جداً أنهم يحملون معهم أيدلوجيات خطيرة لا تقيم دول و لا تحل و لاتربط بالعربي مما يجعلهم منبوذين دولياً و أخطر من هذا السيناريو حتى ، لذلك و جب التنويه للأشقاء السودانيين و الحذر من الإصطدام معهم لأنهم يريدون ذلك هؤلاء و بقية الشعوب الأخرى يحتاجون لتنظيم و تهذيب و صقل سلوكياتهم بالأنظمة و القوانين المرعية في كل البلدان الإسلامية بما في ذلك المجالس العليا لصناعة القرار في تلك البلدان المضطربة (بإختصار لا للشعبوية نعم للنظام و القانون و الإحترام المتبادل)
سبحان الله امنيتك تحققت
قناة الجزيرة في الفترة الماضية أصبحت تلعب على المكشوف و تتهم المجلس العسكري بالخيانة
كان المفروض استدعاء السفير القطري و إصدار بيان لرؤساء التحرير بالصحف السودانية قبل غلق مكتب الجزيرة لكي لا تظهروا بمظهر التابع
ههههههسبحان الله امنيتك تحققت![]()
![]()
شر البليةمن فٌكاهات الثورة اليوم دعا الامين العام لتيار نصرة الشريعة ودولة القانون جماهيره بالاحتشاد اليوم امام القصر الجمهوري واقامة حفل افطار فرفعت وسط الحشود هتافات ولوحات لمناصرة المجلس العسكري:
مشاهدة المرفق 176810مشاهدة المرفق 176811
فأضطر الامين العام للحزب بالغاء الحشد والافطار وامر جماهيره بالعوده والانسحاب الى منازلهم:
مشاهدة المرفق 176812
بالفعل هذا ما كنت اقوله في الموضوع الاخر موضوع اغلاق الجزيرة في الاراضي السوداني, اتمنى منك مراجعته وابداء رأيك.هههههه
أمنيتي كانت أن تعرف الناس حقيقة هذه القناة لكن للأسف المجلس العسكري جعل منها ضحية أمام السودانيين
شر البلية![]()
لماذا تسعى قوة الحرية والتغيير إما سيطرتهم على المجلس السيادي او تهميش المجلسنقلا عن الصحفي منعم سليمان:مشاهدة المرفق 176691
تحرك مرتزقه قطر وجماعه الاخوان في حملة ضد السودان وشعبها
يسعوا لنشر الفتنه والدمار
دعني ارد على تساؤلات وطرحك ان سمحت لي.لماذا تسعى قوة الحرية والتغيير إما سيطرتهم على المجلس السيادي او تهميش المجلس
مطالب قوى الحريه والتغيير مطالب تعجيزية و غريبه بعض الشئ
هم يرفضوا الذهاب الى الانتخابات و في حال عدم التوافق راح تتم بعد ثلاث شهور
مطالب قوى الحريه والتغيير لن يحققوها في الانتخابات وهم يعلموا ذلك
تساهل المجلس العسكري مع المطالب وحاول انها تكون واقعيه ولكن دون جدوى
قوى الحريه والتغيير تريد المجلس السيادي ومناصب ووزارية و النسبة الاكبر من مجلس النواب
وبكذا راح تتحكم بمصير السودان وهمشت الجيش السوداني
المجلس العسكري يجب ان يلعب على وتر الاحزاب ليست قوى الحرية والتغيير هي الحزب الوحيد في السودان حتى يضع شروط تعجيزية
وكأنه يتحم بمصير ومستقبل السودان
المجلس العسكري يجب ان يدخل احزاب سياسيه بالذات اللي لديها كفاءات الى المفاوضات و اعطائها مقاعد و حتى في مجلس النواب
ايجابيه دخول الاحزاب هو ضمان عدم تفرد قوى الحريه والتغيير بمستقبل السودان
الخيار الاخير هو تنفيذ الانتخابات في مدتها المحددة وكشف ما يجري بشكل سريع ما يجري في اي مفاوضات
من حق الشعب السوداني يكونوا على علم ما يجري
آمين يا رب العالميناللهم احفظ السودان وشعبها من كل شر ومكروه
المفروض يتم عزل الاحزاب الاخوانيه والاحزاب اللي استفادت من النظام السابقدعني ارد على تساؤلات وطرحك ان سمحت لي.
الفكرة ان تعامل المجلس العسكري والاعلام مع قوى الحرية والتغيير ككتلة واحده صلبة يعطي انطباع بأن قوى الحرية والتغيير هو حزب واحد.
وهذا خاطئ قوى الحرية والتغيير هو تحالف المعارضة السودانية الذي يضم اكثر من 30 حركة وحزب ونقابة و التي عارضت نظام البشير وتحتوي على اكبر ثلاثة احزاب في السودان وكل الحركات المسلحة المؤثرة في السودان.
اعلان الحرية والتغيير هي وثيقة أسستها قوى المعارضة في ديسمبر الماضي يعلن رفضهم للنظام ورفضهم المشاركة فيه ورفضهم خوض انتخابات 2020.
اكبر لاعب في قوى الحرية والتغيير هو تجمع المهنيين وهو تحالف لعشرات النقابات واتحادات الاعمال المختلفة كان يتولى امر الحراك في الشارع السوداني وهو الذي دعى ونظم اعتصام القيادة الذي اسقط النظام.
بقية الاحزاب في الساحة هى الاحزاب التي رفضت التوقيع على الاعلان وشاركت النظام نسميها في السودان "احزاب الفكة" وذهبت لاكثر من ذلك بمعارضتها للحراك ووقوفها مع النظام حتى يوم السقوط, من تلك الاحزاب احزاب انشأها النظام السابق "كوجه اخر للجوكر" للقضاء على اي معارضة وجزء من تلك الاحزاب انبثق عن الحزب الحاكم, وهناك الحزب الاكبر "حزب المؤتمر الشعبي الذي كان يرأسة الترابي عراب الاخوان في السودان والاب الروحي للبشير" هذا الحزب انبثق عن الحزب الحاكم بعد اختلافه مع البشير ومحاولة اغتيال مبارك معظم تلك الاحزاب التي تتجاوز الخمسين عضويتها لا تُكمل الالف عضو او اقل.
الرأي العام السوداني رافض لهذه الاحزاب لانها احزاب النظام والوجه الاخر للنظام, لذلك قبول قوى الحرية والتغيير 67% فقط من المجلس التشريعي هو تنازل في حق الشعب لان تلك الاحزاب لا تمثل 33% من الشارع السوداني ولكن كان تنازلاً مقبولاً رغم غضب الشارع من التنازل الا ان الشارع تقبل الامر فقط للمرور من الازمة.
سبب رفض الانتخابات المُبكرة انها اذا حدثت فلا شئ تغير, اصلاً كان هناك انتخابات العام المٌقبل مع ذلك الشارع خرج بثورة ولم ينتظرها, انتخابات مٌبكرة معناها عودة النظام السابق بلباس جديد ﻷن النظام السابق "الموجود في ارض الواقع" قوي جداً ومسيطر على كل مفاصل الدولة ان لم تُقتلع اجهزة النظام في الفترة الانتقالية فاذن الثورة فشلت.
لماذا قوى الحرية والتغيير متمسكة بالمجلس السيادي وعدم مشاركة العسكر فيه الا بصورة رمزية؟ لعدة اسباب اولها ان المؤسسة العسكرية الى الان مخترقة من كوادر النظام السابق الذين يعملون مع الثورة المضادة, ثانياً اكبر مطلب للثورة هو اعادة هيكلة جهاز الامن والمخابرات وقوات الدعم السريع, وهذه اجهزة سيادية تابعة للمجلس السيادي وليس مجلس الوزراء لذلك اي عملية تنظيف لتلك الاجهزة يجب ان تتم من المجلس السيادي.
هذا رأي ايضاً, اطالب باستبعاد كل القوى التي شاركة النظام السابق مع استثناء القوى التي لها قاعدة جماهيرية بمعنى استقطاب الاحزاب الاخرى والمستقلين حتى وان كانوا لم يوقعوا على اعلان الحرية والتغيير.المفروض يتم عزل الاحزاب الاخوانيه والاحزاب اللي استفادت من النظام السابق
تقاسم المجلس السيادي بين المجلس العسكري وقوى التغيير مع مطالبتهم ضمانات على إعادة هكيلة القطاعات العسكرية
رح تحل هالمشكله مع توزيع المناصب للاحزاب في مجلس الوزاء و الوزارات وتكون تعتمد على الكفاءات و كذلك مجلس النواب
اما سيطرة قوى التغيير على ثلاث مجالس فهي مطالب مبالغ فيها جداً لابد من تقديم تنازلات وضمان على عدم عودة النظام السابق واحزابه
الله يلين قلوبهم على بعض ويجمع كلمتتهم ويختاروا من يخاف الله ويقدم مصلحه الشعب على المصالح الحزبيه و الشخصية