السلام عليكم أخي العزيز
وهي ليست حزب واحد كما تعتقد بل تمثل مجموعة من الاحزاب و ومنظمات مدنية و حركات مسلحة
العمود الفقري للحرية و التغيير هو تجمع المهنيين السودانيين الذي يتكون من نقابات مهنية و عمالية ( مهندسين أطباء محامين معلمين إلخ ) و لديهم قبول في الشارع السوداني أكثر من أي جهة حتى من المجلس العسكري
لو نزلوا انتخابات نزيهة فهم فائزون بدون نقاش
كذلك قوى الحرية و التغيير لن تحصل على مناصب وزارية .. حسب الاتفاق الحكومة الانتقالية تتكون من كفائات لا حزبية
قوة قوى الحرية و التغيير لا يستهان بها بدءا من قيادة الثورة على المؤتمر الوطني و انتهاء بالاعتصام الناجح الذي أجري قبل أيام
لا تستطيع الاحزاب السودانية خارج الحرية و التغيير القيام بذلك لأنها ليس لديها قبول عند الناس
الطامة أن بعض الاحزاب التي يفاوضها المجلس العسكري هي أحزاب إخوانية !!
أخيرا لا تنسى أن هذا المجلس لم يكن ليقف مع الشعب ضد الاخوان و البشير لولا عصيان الضباط الصغار لآوامر إطلاق النار على المعتصمين
أولا عليك أن تعلم أن قوى الحرية و التغيير تعتبر الممثل الرسمي للثوار و المعتصمينلماذا تسعى قوة الحرية والتغيير إما سيطرتهم على المجلس السيادي او تهميش المجلس
مطالب قوى الحريه والتغيير مطالب تعجيزية و غريبه بعض الشئ
هم يرفضوا الذهاب الى الانتخابات و في حال عدم التوافق راح تتم بعد ثلاث شهور
مطالب قوى الحريه والتغيير لن يحققوها في الانتخابات وهم يعلموا ذلك
وهي ليست حزب واحد كما تعتقد بل تمثل مجموعة من الاحزاب و ومنظمات مدنية و حركات مسلحة
العمود الفقري للحرية و التغيير هو تجمع المهنيين السودانيين الذي يتكون من نقابات مهنية و عمالية ( مهندسين أطباء محامين معلمين إلخ ) و لديهم قبول في الشارع السوداني أكثر من أي جهة حتى من المجلس العسكري
لو نزلوا انتخابات نزيهة فهم فائزون بدون نقاش
هم طالبوا بأغلبية مدنية في المجلس السيادي و ليس شرط أن يكونوا من الحرية و التغييرتساهل المجلس العسكري مع المطالب وحاول انها تكون واقعيه ولكن دون جدوى
قوى الحريه والتغيير تريد المجلس السيادي ومناصب ووزارية و النسبة الاكبر من مجلس النواب
وبكذا راح تتحكم بمصير السودان وهمشت الجيش السوداني
كذلك قوى الحرية و التغيير لن تحصل على مناصب وزارية .. حسب الاتفاق الحكومة الانتقالية تتكون من كفائات لا حزبية
الاحزاب السودانية خارج قوى الحرية و التغيير وزنها صفر و المجلس العسكري يدركالمجلس العسكري يجب ان يلعب على وتر الاحزاب ليست قوى الحرية والتغيير هي الحزب الوحيد في السودان حتى يضع شروط تعجيزية
وكأنه يتحم بمصير ومستقبل السودان
المجلس العسكري يجب ان يدخل احزاب سياسيه بالذات اللي لديها كفاءات الى المفاوضات و اعطائها مقاعد و حتى في مجلس النواب
ايجابيه دخول الاحزاب هو ضمان عدم تفرد قوى الحريه والتغيير بمستقبل السودان
الخيار الاخير هو تنفيذ الانتخابات في مدتها المحددة وكشف ما يجري بشكل سريع ما يجري في اي مفاوضات
من حق الشعب السوداني يكونوا على علم ما يجري
قوة قوى الحرية و التغيير لا يستهان بها بدءا من قيادة الثورة على المؤتمر الوطني و انتهاء بالاعتصام الناجح الذي أجري قبل أيام
لا تستطيع الاحزاب السودانية خارج الحرية و التغيير القيام بذلك لأنها ليس لديها قبول عند الناس
الطامة أن بعض الاحزاب التي يفاوضها المجلس العسكري هي أحزاب إخوانية !!
أخيرا لا تنسى أن هذا المجلس لم يكن ليقف مع الشعب ضد الاخوان و البشير لولا عصيان الضباط الصغار لآوامر إطلاق النار على المعتصمين