ميديا-بارت : مصر تستّرت على تحطم طائرة “رافال” أثناء زيارة ماكرون إلى القاهرة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
لا اعتقد ان هناك طيار مصري تعتدى ال ٣٠٠٠ ساعة على آلاف ١٦.
متعتقدش تانى
طيار مصرى تخطى 4000ساعه طيران

snapshot1.jpg
 
مرحبا أستاذي حسن
تعالى نتكلم عن كلمة متحامل دي
هنقول مثال بسيط
*ال Mirage-2000
عددها 20 طيارة وكانت خطة سابقة أيام المغفور له بإذن الله صقر وزارة الدفاع -المشير محمد عبد الحليم أبو غزالة - وجاءت ال Mirage-2000 لمصر باحتفال مهيب حملت فيه كل مالذ وطاب ساعتها مثل ال Matra Magic R-550 وال Super-530 صاروخي القتال الجوي وصواريخ موجهة بالليزر كال AS-30L وقنابل الDurandale الخاصة بالممرات وبودات تزود بالوقود وكانت فرنسا سخية جدا في تسليحها.
جاءت صفقات الفالكون بشكل متواتر وراءها وألغى الرئيس السابق محمد حسني مبارك التسلح بقروض بدعوى أن المعونة ستوفر قدرات تسليح جيدة لمصر وقد كان في فترة من الفترات بوصول ال F-16 وصواريخ AIM-9 Sidewinder بتواتر أجيالها وال Sparrow AIM-7 كذلك وبودات توجيه وذخائر هجوم أرضي .
ثم توقفت عجلة ال Mirage-2000 تماما
في التسعينات ظهر العجز الشديد في قدرات ال SEAD/DEAD وإن كانت ليست بالمفهوم الحالي والعجز في قدرات BVR في مصر مع أننا نمتلك 220 طائرة F-16 وعدد 80 طائرة Mirage-5 وبالنظر لإسرائيل فنظرا لإمتلاكهم أعداد مماثة وبطريقة تدريب ما وسياسة تسليح مغايرة تماما لنا توصلوا أن بدن نفس المقاتلة متعددة المهام التي لدينا ولديهم F-16 يمكنهم تحويرها الى ES لتحويلها لقاصفة جراحية ونحن مازلنا متوقفين عند التشغيل العملياتي فقط للمقاتلة التي لدينا.
أصبح واضح جدا لدى القيادة ولدينا أنه بمنتصف التسعينات والألفية أننا نعاني فجوة .
القيادة طبعا فرضت سيناريوهات التوجه للروس في ال Mig-29 في 2006 وال Rafale في 2005-2011 حسنا وماذا النتيجة
التعاقد في 2014 على المقاتلتين
كلام جميل جدا ...
قلنا يمكن التفاوض على عدد كبير مبدئيا مع فرنسا لأن 24 مقاتلة رافال فقط لا تكفي هذا إن اعتبرناها مقاتلة تفوق جوي على إسرائيل.
طيب ال Mirage-2000 فضلت زي ماهي لا اتطورت ولا اتحدد لها تسليح لمهام تتناسب مع العدد القليل
بالنهاية أنا خسرتهم عملياتيا
معليش مع احترامي ..... هل انته شايف إن 20 طيارة Mirage-2000 تشكل أسطول فعال بدون تطويرها في سلاح جو كالمصري؟
فمعليش أنا بدفع ضرائب والتزامات ورئيس هيئة التسليح بياخد امتيازات وفلوس وحرس وسواق وعربية علشان يشوف شغله كويس
أما لو هيفضل تسليح الجيش بهذا الوضع
أنا ممكن أمسك مكانه بربع مرتبه ولا 1/10 منه وفي نفس الوقت لو ماعملتش جاجه يبقى مافرقتش عنه كتير.
نفس الغلطة بكررها في صفقة الرافال
24 طيارة ويارب فرنسا ترضى بعدين
الفريم واحدة بس وخلاص
برضك هتجيب Meko ليه وأنا معايا Gowind
معليش أنا شايف شوية حاجات غلط كده
في فرق يا دكتور بين الامنيات وبين الواقع وخاصة اننا في خضم حرب من 2011 لا تقل عن حرب 73
لازم حضرتك تحط في اعتبارك ان كل ما هو مسموح ومتاح لمصر لن تتأخر مصر باقتناءه ودا بيحكمه عده عوامل سياسية وعوامل اقتصادية
ماتنساش ان الرافال جايه بتمويل بنوك فرنسية ولو عندنا سيولة متاحه وقتها كنت اقبل نقدك
- فرنسا وافقت تدينا الرافال ( بالقسط ) ولم يكن بالامكان افضل مما كان لان وقتها كنا على وشك الانهيار الاقتصادي حرفيا وهما وافقوا وانت وانا عارفين علشان عايزين يسوقوها لانها نقاتلة متميزة ومظلومه بالتسويق
نقطة تانية هناك حدود مسموحه عمر الغرب ما هيسمح انك تضرب التفوق التسليحي لاسرائيل ( كلبهم المدلل ) او حتى تتعادل معاهم ودا انت عارفه
الوحيد اللي ممكن يديك ده هو الجانب الشرقي ودول لازم كاااااااااااااااااااااااااااااااش لأن زمن الاتحاد السوفييتي راح وانتهى ولو معاك فلوش تشتري بوتين نفسه
اظن اني وضحتلك وجهة نظري وتقبل تحياتي يا زميل
 
في فرق يا دكتور بين الامنيات وبين الواقع وخاصة اننا في خضم حرب من 2011 لا تقل عن حرب 73
لازم حضرتك تحط في اعتبارك ان كل ما هو مسموح ومتاح لمصر لن تتأخر مصر باقتناءه ودا بيحكمه عده عوامل سياسية وعوامل اقتصادية
ماتنساش ان الرافال جايه بتمويل بنوك فرنسية ولو عندنا سيولة متاحه وقتها كنت اقبل نقدك
- فرنسا وافقت تدينا الرافال ( بالقسط ) ولم يكن بالامكان افضل مما كان لان وقتها كنا على وشك الانهيار الاقتصادي حرفيا وهما وافقوا وانت وانا عارفين علشان عايزين يسوقوها لانها نقاتلة متميزة ومظلومه بالتسويق
نقطة تانية هناك حدود مسموحه عمر الغرب ما هيسمح انك تضرب التفوق التسليحي لاسرائيل ( كلبهم المدلل ) او حتى تتعادل معاهم ودا انت عارفه
الوحيد اللي ممكن يديك ده هو الجانب الشرقي ودول لازم كاااااااااااااااااااااااااااااااش لأن زمن الاتحاد السوفييتي راح وانتهى ولو معاك فلوش تشتري بوتين نفسه
اظن اني وضحتلك وجهة نظري وتقبل تحياتي يا زميل
طيب وضع 2011 أسوأ ولا 2014...؟
في 2011 المجلس العسكري طلب خطاب نوايا للرافال
وفرنسا امتنعت علشان عدم استقرار الوضع
 
يعني هو اسلوبي اختلف ياريس
ممكن التوجه العام أو حالة الرضا الكامل اختلفت لكن الأسلوب لأ
عايزين يحطوك فى قالب جامد اساسه لايقبل الشك ولا يقبل التغير
سنه التغير فى الانسان لا احد يملكها الا قلبه وعقله
 
يعني هو اسلوبي اختلف ياريس
ممكن التوجه العام أو حالة الرضا الكامل اختلفت لكن الأسلوب لأ
حاله الرضا عن اغلب الناس مش لوحدك , لكن اسلوب النقد مش بيتغير عند الناس سواء كان ساخر او حاد اى كان الطريقه
حاله الرضا ملهاش علاقه بقناعات ظل صاحبها يرددها عن مستوى معدات وينشر مصادر ليها على مدار سنين وفجأه تتقلب الايه وبقت وحشه
والروس بقى كويس والفرنسى بقى وحش , فاهم قصدى طبعا
 
نقطة اخرى
المقال المضحك اللي بينتقد القوات المصرية في مقال الاخ Firas607 @Firas607
لم ينتقد مصر لوحدها بل انتقد جيوش العرب ذات التدريب الامريكي ومنها العراقي والسعودي


ياريت عند نقل نقد تكون امين في نقلك للنقد ولا تختص المصريين بمقال عنصري شمل جيوش عدة انتقيت منها انت الجيش المصري لحاجه بنفسك
على اساس الأخ Firas607 مقصر معانا :ROFLMAO:
 
حاله الرضا عن اغلب الناس مش لوحدك , لكن اسلوب النقد مش بيتغير عند الناس سواء كان ساخر او حاد اى كان الطريقه
حاله الرضا ملهاش علاقه بقناعات ظل صاحبها يرددها عن مستوى معدات وينشر مصادر ليها على مدار سنين وفجأه تتقلب الايه وبقت وحشه
والروس بقى كويس والفرنسى بقى وحش , فاهم قصدى طبعا
أفتكر إني قلتلك مسببات منطقية
الفريم حلم لكن بدون النيتونو والسكوربيون الواحد حنقه بيزيد على الفرنسيين
ولو قريت موضوعي كويس هتلاقي إن طلباتي سهلة وهي زيادة عقد الرافال لكن المفروض ده من 2014 ولو ببند في العقد
لكن دلوقتي معاك رئيس غير أولاند وساركوزي يعني صابعك تحت ضرسه
لكن عمري ماقلت مثلا السوخوي 30 أحسن من الرافال
 
موضوع الصحراء..قفلته علي وحذفت مشاركاتي فيه
:cry:
موضوع الصحراء مقفل اخي وليس عليك فقط ولا اذكر اني حذفت لك مشاركة فيه ربما مراقب اخر واكيد حذفت لأنها خارج الموضوع او اقتباس لمشاركة محذوفة ثم مادخل هذا في ذالك يمكنك مراسلتي والاستفسار او يمكنك التقدم ب شكوى هل تبحث عن شيئ ما ؟؟
 
المقال طويل ويحتاج الى وقت ومجهود فى الترجمة
ولكن تتوفر ترجمة جيدة نسبيا ً تفى بالغرض بشكل
معقول كالتالى :



الولايات المتحدة تهدر مليارات الدولارات على الجيوش العربية الفاشلة

يمكن للتعاون العسكري مع حلفاء الشرق الأوسط أن ينجح - إذا أعادت واشنطن النظر في مقدماتها .

مشاهدة المرفق 156609
تجرى قوات الكوماندوز التابعة للجيش المصري تدريبات قتالية مباشرة في معسكرهم في مكان ما في الصحراء السعودية في 27 نوفمبر 1990. (MIKE SARGENT / AFP / Getty Images)

لقد أمضت الولايات المتحدة 70 عاما وعشرات البلايين من الدولارات في تدريب الجيوش العربية - مع عدم وجود أي شيء تقريبا في هذا الجهد.

مراراً وتكراراً ، فشل حلفاء أميركا العرب في الوفاء بالتوقعات العسكرية. القوات المسلحة المصرية المدربة في الولايات المتحدة الأمريكية كانت تؤدي بشكل بائس في عام 1991 خلال عملية عاصفة الصحراء. إذا كان هناك أي شيء ، فقد تحسن أداءهم بشكل أفضل في ظل الوصاية السوفيتية في حرب أكتوبر 1973. لقد انهار الجيش العراقي المدرّب من قبل الولايات المتحدة عندما هاجمه بضعة آلاف من المتطرفين في الدولة الإسلامية في عام 2014. وقد سقط الجيش السعودي المدرّب من قبل الولايات المتحدة على وجهه عندما تدخل في اليمن في عام 2015 ، وقد أصبح عالقاً هناك.

إذا كانت الولايات المتحدة سوف تستمر في المشاركة في الشرق الأوسط ، فعليها أن تعيد التفكير في الطريقة التي تتعامل بها مع الجيوش العربية. يجب استبدال الأحلام الطموحة للجيوش الحاضرة والمحدثة بخطط أكثر واقعية تعتمد على نقاط القوة الحقيقية للحلفاء ، بدلاً من إجبار الجنود على التفكير في أن مجتمعاتهم وثقافاتهم قد تركتهم غير مناسبين بشكل كبير. وإلا فإن واشنطن سوف تستمر في ضخ الأموال في البالوعة - وحلفاؤها العرب سيواصلون الفشل.

هذا ليس محرجًا فقط. لعقود من الزمان ، كان التدريب العسكري الأمريكي عنصراً حاسماً في التحالفات مع الحلفاء في الشرق الأوسط ، المصمم لإظهار الالتزام بأمنهم وإعطائهم القدرة على مساعدة أمريكا في حماية بلدانهم. في السنوات الأخيرة ، بدأ الأمريكيون يتطلعون إلى الخروج من الشرق الأوسط ، لكن قلة منهم يريدون أن يبتعدوا عنهم ، وأن تتسلل إيران أو حزب الله أو الدولة الإسلامية أو القاعدة أو غيرهم من أعداء الولايات المتحدة عندما تغادر الولايات المتحدة. في عالم مثالي ، سوف تخلف أميركا وراءها حلفاء عرب أقوياء ، قادرين على الدفاع عن أنفسهم من أعدائهم المشتركين. لكن يبدو هذا بعيدًا اليوم كما فعل عندما بدأت الولايات المتحدة بتدريب القوات المسلحة العربية في الخمسينات.

من جانب الولايات المتحدة ، كان الجهد لتدريب الجيوش العربية مخلصًا ومستمرًا ومحكومًا عليه. تحاول القوات الجوية الأمريكية تدريب القوات الجوية المصرية (EAF) لطيران F-16 لعقود. ومع ذلك ، في القرن الحادي والعشرين ، دعا نمط الهجوم القياسي للقوات الجوية المصرية إلى طائرتين تقتربان تقريبًا من أي من جانبي الهدف ، في مسار تصادمي. وبالتالي ، وحتى في التدريبات ، يجب على طائرة واحدة من كل زوج أن تنحرف في اللحظة الأخيرة لتجنب حدوث اصطدام في الجو - مما يجعل قنابل الطيارين بعيدة عن الهدف.

لأن المصريين لا يسجلون مهماتهم أو استفسارتهم ، ناهيك عن انتقادهم لأدائهم ، ولا أحد على المستوى التشغيلي يريد أن يهز القارب بالإشارة إلى أن تكتيكاتهم انتحارية وتدريبهم مزور ، كل هذه الممارسات أصبحت عناصر مؤسسية لتدريب EAF ، وأبلغ الطيارون الأمريكيون عن إحباط دائم في محاولة إقناع EAF بأن حلول مدرستها ليست خاطئة فحسب ، بل قد تكون قاتلة. أخبرني أحد الطيارين الأمريكيين الذي تدرب مع القوات المسلحة أنه من "الجيد" أن المصريين لم يستخدموا الذخائر الحية في الواقع لأنهم إذا فعلوا ذلك ، فإنهم سيفقدون الكثير من طائراتهم وطياريهم لهذه التكتيكات السخيفة والمشوهة. ممارسات التدريب.

كان الطيارون المصريون والخبراء التكتيكيون الذين شاركوا في ابتكار هذه الممارسة السخيفة أسرى لسلسلة من المشاكل التي طاردت الجيوش العربية في العصر الحديث والتي نمت من المجتمع العربي المعاصر نفسه.

إن العلاقات المدنية-العسكرية المشحونة في العالم العربي تعني أن العديد من الحكام العرب خائفون جداً من الإطاحة بالجنرالات الطموحين بأنهم يعمدون إلى عرقلة القوات المسلحة لإبقائهم ضعفاء. كلما حدث ذلك ، أدى ذلك عادة إلى ضعف القيادة الاستراتيجية والاتصالات ، وفي بعض الأحيان ، تدهور الروح المعنوية وتماسك الوحدة.

العالم العربي لم يسبق له مثيل في الصناعة ، وهذا التخلف النسبي يعني أن العديد من العرب جاءوا إلى الجيش دون فهم كبير للآلات المتقدمة. ونتيجة لذلك ، غالباً ما أخفق الأفراد العرب في الحصول على الإمكانات الكاملة من أسلحتهم وفشلوا في الحفاظ عليها بشكل صحيح ، مما أدى إلى أن العدد الحقيقي للدبابات والطائرات وقطع المدفعية التي يمكن أن يمدوها كان أقل بكثير مما كانوا يمتلكونه. تم شراؤها.

لكن العامل الأكثر أهمية هو أن الممارسات التربوية الثقافية العربية ترتبت الكثير من أفرادها ليظلوا سلبيين في مستويات أدنى من أي تسلسل هرمي ويتلاعبوا بالمعلومات لتجنب اللوم. في المعارك الحديثة - حيث الفرق بين النصر والهزيمة غالبًا ما يكون عدوانيًا ، ضباط صغار مبتكرين قادرين على الاستجابة لظروف غير متوقعة والاستفادة من الفرص العابرة - هذه الميول أثبتت أنها مدمرة مرارًا وتكرارًا.

يمكن لأجيال من العسكريين الأمريكيين الذين ذهبوا إلى الشرق الأوسط لمحاولة تعليم جيش أو آخر من الجيش العربي للقتال مثل القوات المسلحة الأمريكية أن يشهدوا على عناد هذه المشاكل. لقد عايشت شخصياً فترة إحباطهم ومرة أخرى ، في نطاقات تدريب من دلتا النيل إلى وديان نهر ما بين النهرين. ولأن المشاكل التي كانوا يحاولون إصلاحها ينبعون من هذه العوامل المجتمعية ، فقد سمعت نفس الشكاوى مراراً وتكراراً ، من بلد إلى آخر ومن عقد إلى آخر.

كان لدى الروس إحباطات متطابقة لأنهم واجهوا نفس القضايا المستمدة من المجتمع العربي الأوسع. على سبيل المثال ، في الفترة التي سبقت حرب أكتوبر ، اعتمد المصريون التكتيكات السوفييتية إلى حد أكبر من أي وقت مضى. في ذلك الوقت ، كانت العقيدة السوفييتية هي تعيين قائد فصيلة دبابة هدفًا واحدًا ، حيث يتم إطلاق الفصيل بأكمله (ثلاث دبابات ، بما في ذلك قائدها) حتى يتم تدميرها ، ثم يقوم القائد بتعيين هدف جديد. حسبت السوفييت أنه ، في ضوء مهارات المدفعية لطواقمها ، فإن الأمر يتطلب عادة ثلاث صفارات من الفصيلة (أو تسع طلقات) لقتل دبابة العدو. وبدلاً من رؤية هذا كدليل عام للتخطيط ، حوله المصريون إلى قاعدة صارمة وسريعة وعلّموا جميع فصائلهم للدبابات لإطلاق ثلاث قذائف على الهدف المحدد ثم الانتقال إلى الهدف التالي.

تبين أن مدفعية الدبابات المصرية كانت أفقر بكثير من الرماية السوفيتية ، ونتيجة لذلك ، خلال حرب أكتوبر ، كان في كثير من الأحيان أن أيا من الطلقات التي أطلقت في الصفوف الثلاث لفرقة دبابات مصرية أصابت الدبابة الإسرائيلية التي استهدفتها . ومع ذلك ، ولأن المصريين تلقوا تعليمًا لإطلاق ثلاث قذائف ثم الانتقال ، فإنهم سيحولون نيرانهم إلى الهدف التالي على الرغم من أنهم لم يدمروا أولاً الهدف الأول. وبهذه الطريقة ، قاد المصريون مستشاريهم الروس إلى إلهاء يحاولون إقناعهم بعدم اتخاذ إرشاداتهم كقوانين غير قابلة للكسر. كما كان أحد الأسباب الكثيرة التي جعلت المصريين يخسرون الكثير من مبارزات الدبابات للإسرائيليين في عام 1973.

على الرغم من هذا التاريخ من الفشل السوفياتي والولايات المتحدة ، فقد كان من الممكن تحسين الأداء القتالي للجيوش العربية ، لكنه كان أيضاً صعباً للغاية. إنه يتطلب جهدا كبيرا من أجل تحسين هيكلة القوات نفسها والعمليات التي ستقوم بها ، وقد أثبت أنه من الصعب للغاية مساعدتهم على اكتساب أكثر من قدرات متواضعة ، حتى مع بذل الكثير من الجهد. (قدم صديقي ، مايك آيزنشتات ، توصيات مماثلة في مكان آخر).

وكان أحد أكثر الأساليب نجاحًا هو إبقاء القوات صغيرة الحجم ، والحصول على فوائد الصفات والحفاظ على نسبة عالية بشكل غير معتاد من الجنود والضباط ذوي المهارات غير الثقافية.

إن ميزة الاعتماد على تشكيلات النخبة الصغيرة هي أنه - صحيح - يسمح للجيش باختيار أفضل الجنود والضباط من القوة الأوسع وتركيزهم حيث يمكن أن يكون لهم الأثر الأكبر. الميول الثقافية ليست سوى ميول ، ومتوسطات يتجمع حولها الأفراد ويفرقون. وبعبارة أخرى ، لا يوثق كل جندي أو ضابط عربي هذه الاتجاهات نفسها بنفس القدر. فكلما زادت قدرة أولئك الذين يتمتعون بالمهارات والقدرات الصحيحة من القوة الأوسع وتركيزهم في تكوينات النخبة ، كلما كان من المرجح أن تكون تلك التشكيلات الأكثر قدرة. هذا هو النهج الذي اتبعته الولايات المتحدة في العراق بعد عام 2014 ، حيث استثمر بكثافة في خدمات مكافحة الإرهاب الصغيرة (CTS) ، مما ساعد العراقيين على تحديد (ثم تدريب) أفضل الأشخاص ، ونقلهم إلى CTS ، و ثم استخدم تلك القوة لقيادة كل حرب عراقية رئيسية ضد الدولة الإسلامية.

لكن نهج النخبة محدود ويصعب الحفاظ عليه. قد يكون النهج البديل الذي قد تستخدمه الولايات المتحدة في ظروف أخرى هو تشجيع الجيوش العربية على التركيز على القيام بما يقومون به بشكل جيد وتجنب مناطق الحرب تلك التي تجعل القيود المشتقة اجتماعياً صعبة أو مستحيلة. تقوم الجيوش العربية بعمليات هجومية مدروسة ومدرّبة جيداً أو عمليات دفاعية ثابتة ، غالباً ما تقاتل بشجاعة استثنائية. لكنهم يؤدون أداءً سيئًا في الحركة ، وحروب المناورة ؛ عمليات مخصصة حرب أسلحة مشتركة عمليات جو-أرض و جو-أرض (خاصة عندما لا يمكن الاعتماد على الذخائر الموجهة بدقة للقيام بمعظم العمل) ؛ وأي شيء يتطلب إدارة معلومات مرنة ودقيقة. هذه يجب أن تترك للقوات الغربية الأكثر قدرة.

استخدمت الولايات المتحدة هذا النهج إلى حد ما في الحرب ضد الدولة الإسلامية أيضًا ، معتمدة على القوة الجوية للتحالف والقوات الخاصة للقيام بأكبر قدر ممكن من الاستكشاف والقتل لتقليل المطالب على قوات الأمن العراقية. إلا أن أفضل مثال على ذلك هو الطريقة التي حاولت بها الولايات المتحدة بناء العمليات العربية كجزء من عملية عاصفة الصحراء. هناك ، كانت تشكيلات الجيش الأمريكي والبحرية القادرة مسؤولة عن الهجوم التحويلي الرئيسي في الكويت والمناورة العظيمة ("الخطاف الأيسر") ، في حين طلب من الحلفاء العرب فقط تغطية أجنحة الاعتداءات الأمريكية.

أين ومتى كان ذلك ممكنا ، هناك طرق أخرى لتحقيق ذلك. إلى الحد الذي تستطيع فيه الولايات المتحدة التأثير على ترقيات الضباط وتفويضات القيادة ، كما فعلت في العراق في الأعوام 2006-2010 و 2014-2017 ، يمكن أن يساعد ذلك على تقليل تأثير التسييس وتمكين القادة الذين لديهم مهارات ضرورية للغاية ولكن غير ثقافية .

وعلى مستوى أعمق وأكثر صعوبة ، كلما زادت قدرة الولايات المتحدة على التأثير في تعليم الجنود والضباط العرب في المستقبل من العصور المبكرة ، كلما زاد احتمال وجود أعداد أكبر من الأشخاص الذين يتمتعون بالمهارات المناسبة. لا أحد يولد مع الميول الثقافية. الثقافة هي السلوك المعرف ، وكلما تغيّرت العمليات التعليمية العربية من التركيز الاستبدادي على الحفظ والاستظهار على نحو روتيني (بدلاً من خلقه) ، كلما زاد إنتاج الرجال والنساء بمهارات البقاء والازدهار في ساحة المعركة الحديثة .

فشل الولايات المتحدة في تحسين الجيوش العربية لم يكن فريدا أو خطأ أمريكا. لكن كان يجب على الولايات المتحدة أن تتعلم منذ فترة طويلة أن محاولة جعل القوات العربية نسخة كربونية من جنود المارينز لن تنجح.

وبدلاً من أن يحاول الأمريكيون إجبار الأفراد العسكريين العرب على القيام بالأمور بطريقتهم ، عليهم أن يبحثوا عن طرق لمساعدتهم على القيام بما يقومون به بشكل أفضل. لن تصل إلى مستويات فعالية الولايات المتحدة بهذه الطريقة ، لكن مرة أخرى ، محاولة إجبارهم على التفكير والتصرف مثل الأمريكيين لم تنجح حتى الآن وربما لن تفعل ذلك.

وعلى المدى الطويل ، قد تكون الصورة مختلفة جدًا. يتغير المجتمع العربي بشكل دراماتيكي - سياسيًا واقتصاديًا وثقافيًا - كما شهدته موجة الثورات في عام 2011. كذلك ، هي الحرب. يوما ما ، قد يكون المجتمع العربي الجديد منسجمًا بشكل أفضل مع أي مطالب من حروب المستقبل. عندما يحدث ذلك ، ربما لن يحتاج الأمريكيون لتدريب جيوشهم. الجحيم ، ربما سيراقبون أمريكا.


لا يستوي تدريب مع منع اسلحة هامة ... ذخائر ذكية و اقمار صناعية مثلا ... اكثر من مرة تناقشوا وتعطلوا صفقات اسلحة حاسمة بالحرب وانتم عالقين بافغانستان ... بعدين من يقول بأنكم تدفعون اموال وتهدرون مليارات الدولارات ؟! ، حتى الاسلحة يتم بيعها بأسعار فلكية ومبالغ فيها ، الثاد وصلت قيمته لي 15 مليار دولار ... قال ايش قال حلفاء ، اساسا الشرهه ماهي عليكم.
 
أفتكر إني قلتلك مسببات منطقية
الفريم حلم لكن بدون النيتونو والسكوربيون الواحد حنقه بيزيد على الفرنسيين
ولو قريت موضوعي كويس هتلاقي إن طلباتي سهلة وهي زيادة عقد الرافال لكن المفروض ده من 2014 ولو ببند في العقد
لكن دلوقتي معاك رئيس غير أولاند وساركوزي يعني صابعك تحت ضرسه
لكن عمري ماقلت مثلا السوخوي 30 أحسن من الرافال
وملها السوخوى35 بدل الغاليه بنت الغاليه اللى من غير سكالب
 
حاله الرضا عن اغلب الناس مش لوحدك , لكن اسلوب النقد مش بيتغير عند الناس سواء كان ساخر او حاد اى كان الطريقه
حاله الرضا ملهاش علاقه بقناعات ظل صاحبها يرددها عن مستوى معدات وينشر مصادر ليها على مدار سنين وفجأه تتقلب الايه وبقت وحشه
والروس بقى كويس والفرنسى بقى وحش , فاهم قصدى طبعا
ومش انت لتعطيني النصائح وتعلمني كيف احدث الاعضاء رسالتك واضحة نفس كلام من طلب مني ان ارى هل هو ام لا ..ويبدو انك لم تستوعب ماذا قلت مارشال راسلته وسألته سؤال عن شيئ دار بيني وبينه في 2008 عن اول واحد اقتبس مشاركة لي وكانت عن موضوع حرب جورجيا وهذا الذي تقول عنه ان احد ما يستخدم معرفه جاوبني بدقة في نفس الدقيقة حتى انه قال عن ماذا كانت المشاركة لذالك ارجع واقول لك ليس كل من اختلف معنا نشكك فيه وفي شخصه
الموضوع هو أنني كان ممكن التماس عذر أننا لا نستطيع الإقتراب من فرنسا بصفقة تسلح جوي
تسلحنا من فرنسا
لمن يعرفني من 2008 الرافال ليست غاية
هي وسيلة
لكن ألاقي جاويند وميكو في بحرية واحده ...!!!!!
الميكو لأننا ببساطة فيه خلاف عميق مع فرنسا غير ظاهري
بالعقل كده قفلت على موضوع 24 رافال بس
مأساه ميراج 2000 جديدة

لو أنا مافكرتش كده ماأقعدش في المنتدى ده لحظة
 
وملها السوخوى35 بدل الغاليه بنت الغاليه اللى من غير سكالب
مقلتش شيئ
لكن مازلت مصمم أن الرافال هي أفضل حل جوي لنا
لكن بعدد محترم
ولازم سياساتي تتعدل علشان أعرف أجيب العدد ده
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى