المملكة المغربية نحو اعادة التجنيد العسكري الالزامي

أبو شام

عضو
إنضم
15 أغسطس 2015
المشاركات
1,848
التفاعل
4,826 1 0
الدولة
Morocco

أعلنت الأمانة العامة للحكومة اجتماع المجلس الحكومي يوم الاثنين المقبل، وهو الاجتماع الذي يُصادف ذكرى ثورة الملك والشعب.
ويتضمن جدول أعمال مجلس الحكومة، برئاسة سعد الدين العثماني، نقطة أعمال وحيدة، وهي المصادقة على مشروع قانون رقم 44.18 يتعلق بالخدمة العسكرية.
ومن المنتظر أن يترأس الملك محمد السادس مجلساً وزارياً بداية الأسبوع المقبل، لمناقشة عدد من مشاريع القوانين، من ضمنها المصادقة على التوجهات العامة لمشروع قانون المالية لسنة 2019.



تزامناً مع النقاش الذي تشهده فرنسا حول إلزامية إعادة الخدمة العسكرية في صفوف الشباب، تتجه حكومة العثماني إلى المصادقة على مشروع قانون جديد ينظم الخدمة العسكرية بالمغرب؛ وذلك بعدما تم حذف هذه الخدمة خلال ولاية إدريس جطو الحكومية سنة 2007.
وكانت الأمانة العامة للحكومة أعلنت، في بلاغ لها، أن مجلس الحكومة سينعقد يوم الاثنين المقبل، تزامنا مع ذكرى ثورة الملك والشعب، لمناقشة نقطة فريدة تتعلق بمشروع قانون الخدمة العسكرية رقم 44.08.
وأثارت إعادة طرح هذا القانون، في هذه الفترة بالذات، جدلاً واسعاً داخل وسائل التواصل الاجتماعي بالمغرب؛ إذ تساءل كثيرون إن كان المشروع سيتضمن بنداً ينص على إلزامية التجنيد الإجباري في صفوف الشباب.
وأكد أكثر من مصدر حكومي، في حديث مع جريدة هسبريس الإلكترونية، أن أعضاء الحكومة لم يتوصلوا بعدُ بمضامين مشروع الخدمة العسكرية المرتقب عرضه بعد غد الاثنين على أنظار مجلس الحكومة.
ويعود أول مرسوم ملكي متعلق بإحداث وتنظيم الخدمة العسكرية إلى سنة 1966؛ إذ فرضت الخدمة العسكرية على جميع الموظفين، باستثناء حالات العجز البدني، والتحملات العائلية، ومتابعة الدروس.
وكان لا يمكن أن يترشح أي كان لمنصب في الإدارة أو يتقلد وظيفة عمومية إلا إذا كان في حالة تتفق ومقتضيات قانون الخدمة العسكرية. وكانت مدة التجنيد الإجباري تستغرق 18 شهراً، موزعة بين فترة التكوين العسكري وعند الاقتضاء على فترة التكوين التقني والمهني. كما شملت الخدمة العسكرية في أواخر الثمانينيات وبداية التسعينات عددا من الشباب الذين فشلوا في الدراسة.
وكانت حكومة جطو، بناء على تعليمات ملكية، قامت بحذف الخدمة العسكرية، وذلك بناء على عدد من القوانين المنظمة للمجال العسكري والنظام الأساسي للوظيفة العمومية.
مهمة تدبير الخدمة العسكرية كانت تسند إلى مصالح وزارة الداخلية للإشراف على عملية الإحصاء والانتقاء والتجنيد. ولازال قسم الخدمة العسكرية قائماً إلى حدود اليوم، وفقاً للمرسوم الذي ينظم اختصاصات وزارة الداخلية.
وحسب المعطيات التي تتوفر عليها هسبريس فإن الملك محمد السادس سبق أن أصدر تعليماته بإعفاء رئيس قسم الخدمة العسكرية من أداء مهامه؛ كما أن هذا القسم الذي يتوفر على مصلحة الإحصاء والاستغلال، ومصلحة الدراسات والتنظيم، ومصلحة الربط، يتوفر على موظفين وأطر وزارية؛ غير أنه في حالة شبه عطالة، بعد قرار حذف الخدمة العسكرية، وهو المعطى المرتقب أن يعاد ترتيبه خلال الاجتماع الحكومي المقبل.

 
قرار غبي ان صح الخبر... بعض الناس يعتقدون ان الخدمة العسكرية ستقلص من الانحراف و الاجرام لكن ما سيحصلون عليه هو منحرفون و مجرمون مدربون عسكريا.
 
كما ان و بسبب الفساد المستشري في الادارات المغربية فقط الفقراء و من لا يملكون واسطة هم من ستنفذ في حقهم. هل تعتقدون ان ابناء الباء المقدس سيخدمون في الجيش؟
 
قرار غبي ان صح الخبر... بعض الناس يعتقدون ان الخدمة العسكرية ستقلص من الانحراف و الاجرام لكن ما سيحصلون عليه هو منحرفون و مجرمون مدربون عسكريا.

هي أصلا ألغيت بسبب المخاوف من الارهاب.. بعد هجمات 2003 ورسميا في 2006.
 
الخدمة العسكرية يجب أن تكون اختيارية وليست اجبارية
من يشرع هذه القوانين عليه أن يبدأ بإرسال أبناءه بدل إلزام أبناء الفقراء بحماية رفاهيته واستثماراته
 
ان كان سيطبق التجنيد ببلدي المغرب ..

فليطبق اولا على ابناء الرؤوس الكبار بالدولة خصوصا

اكبر راس فيهم ..

يريدون العودة بنا للزمن الغابر حيث كان يتم استغلال

المجندين في اغراض السخرة والفلاحة في مزارع

الكولونيلات وحراسة المنشأت والمشاريع الخاصة

بالجنرالات وباقي الضباط السامين في تلك الفترة ..

ومن هاد المنبر اقول لهم .. شدوا فيه مزيان .
 
إن كانت الخدمة العسكرية الاجبارية ستحمل فرجا ووظيفة للشباب المعطل وادماجهم في الجيش فأهلا وسهلا ومرحبا،أما ان يتم الزجر بأولاد الفقراء والطبقات المتوسطة دون ابناء الأغنياء والمليارديرات والتخلي عنهم في اخر الخدمة فلا والف لا،لا حاجة لنا بتطبيق قانون الخدمة العسكرية التي تقاس بمن أنت ومن هو ابوك وكم هي ثروتكم؟؟ لا حاجة لنا ب copy and Colly التي تروج لها فرنسا بخصوص نفس السياق وهي الخدمة العسكرية الاجبارية.
 
ربما يحترز المغرب لازمات داخلية وخارجية في المستقبل تدفعه لاقرار هكذا خطوة
 
هل تعلمون ان في الدول المتخلفة لا يمكنك الحصول على عمل بدون ورقة تثبت اداء الخدمة الوطنية ؟ يعني هذا ما كان ينقص .
 
سلبيات الخدمة الإلزامية أكثر من الإيجابيات هذا لو إتفقنا على وجود الأخيرة.
 
تحت شعار ' لنجتمع عند عبدو''​
 
هههههه سؤال ما هي الفئة المعنية اي الفئة العمرية والشروط وووو
 
هههههه سؤال ما هي الفئة المعنية اي الفئة العمرية والشروط وووو
قيل انها لمن هو اكثر من 20 سنة و يعفى من يتابع دراسته او العاملون
 
ربما يحترز المغرب لازمات داخلية وخارجية في المستقبل تدفعه لاقرار هكذا خطوة

عودة الخدمة العسكرية الإلزامية أمر طبيعي ناقشته مع أحد الأصدقاء قبل أكثر من سنة..
حسب تحليلي المغرب في حاجة إلى إعادة تشكيل احتياطي جديد من الجنود والضباط بسبب أن أصغر جندي احتياط الآن عمره حوالي 40 سنة بسبب توقف الخدمة العسكرية بدايات الألفية الثانية
 
إن كانت الخدمة العسكرية الاجبارية ستحمل فرجا ووظيفة للشباب المعطل وادماجهم في الجيش فأهلا وسهلا ومرحبا،أما ان يتم الزجر بأولاد الفقراء والطبقات المتوسطة دون ابناء الأغنياء والمليارديرات والتخلي عنهم في اخر الخدمة فلا والف لا،لا حاجة لنا بتطبيق قانون الخدمة العسكرية التي تقاس بمن أنت ومن هو ابوك وكم هي ثروتكم؟؟ لا حاجة لنا ب copy and Colly التي تروج لها فرنسا بخصوص نفس السياق وهي الخدمة العسكرية الاجبارية.
الذي يدفع فرنسا لهكذا خطوة هي نظرة بعيدة الامد بسبب تصدع الاتحاد الاوروبي بعد بريكسيت والنزعات الشعبوية الرافضة للاتحاد في كثير من دول اوروبا هي ترى ان مصير الاتحاد الاوروبي في النهاية هو التفكك ما سيؤدي الى ازمات كثيرة تجتاح القارة ستكون بحاجة بعدها لضبط مصالحها على اثرها وامنها بطبيعة الحال
المغرب بهذه الحالة موقفه اكثر ضبابية لكن من الممكن انه يريد ضبط ايقاع جيل كامل على توجهات معينة يتلقاها في خدمته العسكرية وفي ظل حالة تحتمل تفسيرات عديدة داخليا وخارجياً لان العالم ينحو نحو حالة حادة من الصراع مرة اخرى قد يرى انها ستؤثر على امنه داخلياً او على توجهات شعبية ساخطة على النخبة السياسية قد تزعزع نظام الحكم بالمغرب ككل
وبطريقة اوسع من التي حدثت بجرادة
 
تزوج وستكون معفي من التجنيد ;)

هذا التجنيد يأتي بالتزامن مع المخطط المستقبلي الخاص بالخدمة الوطنية للأطباء والمعلمين.

حتى يكون العدل بين البطالي والطبيب خخخخخخخخخخخخخخخخ
 
عودة
أعلى