السؤال الاهم توقيع مصر على الاتفاقية مفيد ام لا
من الواضح و المعروف للجميع ان امريكا بتعيد ترتيب الشرق الاوسط من جديد فى اطار خطة محكمة و توازن قوة لايمكن الخروج عنة تحت اى سبب كان و طبيعى ان تشمل الخطة مصر
1-مصر كما هو معروف دولة مركزية كبيرة لها موقع جغرافى مميز فى قلب الشرق الاوسط و قوة بشرية ضخمة طرف اساسى فى الصراع العربى الاسرائيلى اول دولة عربية تعترف
بااسرئيل من خلال معاهدة سلام من1979 الى الان دون مشاكل او اخلال بين الطرفين
2- من الكلام السابق نفهم جوهر العلاقة المصرية الامريكية وهو يتعلق فى نقطتين لا ثالث لهما 1- الموقع 2-معاهدة السلام مع اسرئيل و ما ترتب عليها
1- الموقع(تدرك امريكا الموقع المميز لمصر فى المنطقة وما يمكن ان تقدم مصر لها من خدمات فى البحرين الابيض و الاحمر وقناه السويس و مجالها الجوى و دعم للقوات الامريكة فى المنطقة)
2- معاهدة السلام مع اسرئيل و ما ترتب عليا( كما هو معلوم ان مصر ظلت الهاجس الاكبر لى اسرئيل حتى منتصف السبعينات مع نهاية حرب اكتوبر حتى عام 1979 توقيع معاهد السلام المصرية الاسرئيلية بضمان امريكى وتم تخصيص ما يسمى بلمعونة العسكرية للبلدين منذ ذلك الوقت)
المعونة العسكرية لمصر-
الغرض من المعونة بشقها العسكري والاقتصادى هو مساعدة مصر على الخروج من الوضع الاقتصادى بعد الحرب و من جهة اخرى لجذب لمصر لمعسكر الغرب فى كل شئ حتى التسليح
فى ظل ديون السلاح الشرقى المتركمة خلال سنوات الحرب ( يعنى مصر كانت بتدفع ثمن سلاح دمر اثناء الحرب و ليس لهو وجود) بسلاح مجانى لن تدفع فى شئ
هل كانت تعلم مصر بتميز اسرئيل عن مصر فيما يخص التسليح من الجانب الامريكى الاجابة نعم مع ذالك وافقت رغم كل شئ يعنى احنا الى عملنا فى نفسنا كدة من الاول
طب كان فى حل اخر لا
ظل الوضع على ذلك الحال حتى احثت مصر بسرعة بتقليم اظافر و انياب الجيش يوم بعد يوم حتى فترت تولى المشير ابو غزالة
ابو غزلة حاول الحصول لمصر على سلاح رادع لمصر يستطيع الوصول الى اى نقطة داخل اسرئيل وحتى الان لا نعلم هل تحصل الجيش على مايريد ام لا حتى لا يجعل اساس الجيش السلاح التقليدى فقط
فترة اخرى من العلاقة مع امريكا فترة المشير طنطاوى و عرض اتفاقية cismoaعلى مصر فى ظل محاولة مصر لخرق الحصار التسليحى عن مصر وظهور تسريبات عن تعاون مع دول
مثل كوريا ش والصين و الارجنتين وباكستان وتعرض سلاح امريكى للاختراق داخل مصر
فترة ما قبل الثورة كان هناك وضع قائم بين الطرفين متمثل فى سلاح امريكى بدون تقنية عالية ورضاء مصرى بذالك و التعاقد مع اطراف اخرى على سلاح يدخل فى منظور تعويض الناقص
فترة الثورة وتوقف التسليح بشكل نسبى عن مصر ثم استكمال بعض الصفقات ثم التوقف بعد ثورة 30/6
فترة روسيا وفرنسا ولا داعى للحديث عن ذالك يكفى اخر الاحداث منع وصول صوريخ كروز عن مصر وتوقف صفقة 12 رفال حتى الان
الى هنا لا جديد بين مصر و امريكا فى ما يخص التسليح و فرض اكبر حظر ممكن على وصول سلاح متقدم الى مصر
ثم خبر غريب من الصفقة الرسمية للسفارة المصرية فى واشنطن عن توقيع مصر على اتفاقية cismoa بدون توضيح حتى الان لكن مما تم سردة يمكن التوصل الى استنتاج الاتى
1- الاستنتاج الاول و هو ان سلاح الجو المصرى يعتمد على 220 اف16 تمثل العمود الرئيسى ولا بد من استمرار تقديم الدعم لهم حتى فى وضعهم الحالى بدون تحديث
2-الاستنتاج الثانى و هو سلاح المشاة ومتمثل فى تطوير الm1a1 الى معيارm1a2 على قل تقدر وزيادة نسبة التصنيع المحلى
3- الاستنتاج الثالث البحرية وتطوير الفرقاطات ولكن بشكل اقل
وانا شايف ان دول اخطر مايوجد من الجانب الامريكى داخل الجيش فالو الاتفاقية تسمح بستمرار تقديم الدعم او حتى التحديث فتكون جيدة حتى المستقبل القريب حتى لا يحدث انهيار داخل الجيش
طب ينفع نوقع على الاتفاقية ومنخدش حاجة نوعية اة ممكن انا اظن ان الجانب المصرى ارد فى المقام الاول استمرار السلاح داخل الجيش بدون مشاكل فى الدعم و العمرات والتذخير لهم
طب الوضع هيستمر كدة على طول والاجابة لا مصر بلتوقيع على الاتفاقية اخذت لنفسها مجال من الوقت لحل المشكلة لكن بصورة اقل و بدون تسرع
ورغم كل مايكتب تظل الى الان الاتفاقية مبهمة للجميع لا نعلم ماذا سيحدث فلا داعى لتخوين احد القادة فى الجيش هما الى رفضها و هما برضو الى وفقو عليها
لو فى اخطاء سمحونى عشان بكتب من كيبورد داخلى شكرا
من الواضح و المعروف للجميع ان امريكا بتعيد ترتيب الشرق الاوسط من جديد فى اطار خطة محكمة و توازن قوة لايمكن الخروج عنة تحت اى سبب كان و طبيعى ان تشمل الخطة مصر
1-مصر كما هو معروف دولة مركزية كبيرة لها موقع جغرافى مميز فى قلب الشرق الاوسط و قوة بشرية ضخمة طرف اساسى فى الصراع العربى الاسرائيلى اول دولة عربية تعترف
بااسرئيل من خلال معاهدة سلام من1979 الى الان دون مشاكل او اخلال بين الطرفين
2- من الكلام السابق نفهم جوهر العلاقة المصرية الامريكية وهو يتعلق فى نقطتين لا ثالث لهما 1- الموقع 2-معاهدة السلام مع اسرئيل و ما ترتب عليها
1- الموقع(تدرك امريكا الموقع المميز لمصر فى المنطقة وما يمكن ان تقدم مصر لها من خدمات فى البحرين الابيض و الاحمر وقناه السويس و مجالها الجوى و دعم للقوات الامريكة فى المنطقة)
2- معاهدة السلام مع اسرئيل و ما ترتب عليا( كما هو معلوم ان مصر ظلت الهاجس الاكبر لى اسرئيل حتى منتصف السبعينات مع نهاية حرب اكتوبر حتى عام 1979 توقيع معاهد السلام المصرية الاسرئيلية بضمان امريكى وتم تخصيص ما يسمى بلمعونة العسكرية للبلدين منذ ذلك الوقت)
المعونة العسكرية لمصر-
الغرض من المعونة بشقها العسكري والاقتصادى هو مساعدة مصر على الخروج من الوضع الاقتصادى بعد الحرب و من جهة اخرى لجذب لمصر لمعسكر الغرب فى كل شئ حتى التسليح
فى ظل ديون السلاح الشرقى المتركمة خلال سنوات الحرب ( يعنى مصر كانت بتدفع ثمن سلاح دمر اثناء الحرب و ليس لهو وجود) بسلاح مجانى لن تدفع فى شئ
هل كانت تعلم مصر بتميز اسرئيل عن مصر فيما يخص التسليح من الجانب الامريكى الاجابة نعم مع ذالك وافقت رغم كل شئ يعنى احنا الى عملنا فى نفسنا كدة من الاول
طب كان فى حل اخر لا
ظل الوضع على ذلك الحال حتى احثت مصر بسرعة بتقليم اظافر و انياب الجيش يوم بعد يوم حتى فترت تولى المشير ابو غزالة
ابو غزلة حاول الحصول لمصر على سلاح رادع لمصر يستطيع الوصول الى اى نقطة داخل اسرئيل وحتى الان لا نعلم هل تحصل الجيش على مايريد ام لا حتى لا يجعل اساس الجيش السلاح التقليدى فقط
فترة اخرى من العلاقة مع امريكا فترة المشير طنطاوى و عرض اتفاقية cismoaعلى مصر فى ظل محاولة مصر لخرق الحصار التسليحى عن مصر وظهور تسريبات عن تعاون مع دول
مثل كوريا ش والصين و الارجنتين وباكستان وتعرض سلاح امريكى للاختراق داخل مصر
فترة ما قبل الثورة كان هناك وضع قائم بين الطرفين متمثل فى سلاح امريكى بدون تقنية عالية ورضاء مصرى بذالك و التعاقد مع اطراف اخرى على سلاح يدخل فى منظور تعويض الناقص
فترة الثورة وتوقف التسليح بشكل نسبى عن مصر ثم استكمال بعض الصفقات ثم التوقف بعد ثورة 30/6
فترة روسيا وفرنسا ولا داعى للحديث عن ذالك يكفى اخر الاحداث منع وصول صوريخ كروز عن مصر وتوقف صفقة 12 رفال حتى الان
الى هنا لا جديد بين مصر و امريكا فى ما يخص التسليح و فرض اكبر حظر ممكن على وصول سلاح متقدم الى مصر
ثم خبر غريب من الصفقة الرسمية للسفارة المصرية فى واشنطن عن توقيع مصر على اتفاقية cismoa بدون توضيح حتى الان لكن مما تم سردة يمكن التوصل الى استنتاج الاتى
1- الاستنتاج الاول و هو ان سلاح الجو المصرى يعتمد على 220 اف16 تمثل العمود الرئيسى ولا بد من استمرار تقديم الدعم لهم حتى فى وضعهم الحالى بدون تحديث
2-الاستنتاج الثانى و هو سلاح المشاة ومتمثل فى تطوير الm1a1 الى معيارm1a2 على قل تقدر وزيادة نسبة التصنيع المحلى
3- الاستنتاج الثالث البحرية وتطوير الفرقاطات ولكن بشكل اقل
وانا شايف ان دول اخطر مايوجد من الجانب الامريكى داخل الجيش فالو الاتفاقية تسمح بستمرار تقديم الدعم او حتى التحديث فتكون جيدة حتى المستقبل القريب حتى لا يحدث انهيار داخل الجيش
طب ينفع نوقع على الاتفاقية ومنخدش حاجة نوعية اة ممكن انا اظن ان الجانب المصرى ارد فى المقام الاول استمرار السلاح داخل الجيش بدون مشاكل فى الدعم و العمرات والتذخير لهم
طب الوضع هيستمر كدة على طول والاجابة لا مصر بلتوقيع على الاتفاقية اخذت لنفسها مجال من الوقت لحل المشكلة لكن بصورة اقل و بدون تسرع
ورغم كل مايكتب تظل الى الان الاتفاقية مبهمة للجميع لا نعلم ماذا سيحدث فلا داعى لتخوين احد القادة فى الجيش هما الى رفضها و هما برضو الى وفقو عليها
لو فى اخطاء سمحونى عشان بكتب من كيبورد داخلى شكرا