التطورات العسكرية و الميدانية في كردستان

رئاسة اقليم شمال العراق تعبر عن انزعاجها تجاه موقف واشنطن من الاستفتاء
أبدت رئاسة إقليم شمال العراق انزعاجها من بيان وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون عن الاستفتاء بشأن الانفصال عن العراق، وتمنت تغيير الولايات المتحدة موقفها في الأيام القادمة.

وأوضحت رئاسة الإقليم أنه "برغم تقديرها لدعوة واشنطن إلى عدم استخدام العنف للرد على الاستفتاء من قبل بغداد فإنه لا الولايات المتحدة ولا غيرها لم يقفوا مانعا لخروج بغداد عن تطبيق الدستور منذ عام 2005 وحتى الآن".

وكان وزیر الخارجية‌ الأميركي طالب إقليم شمال العراق بالالتزام بوحدة العراق والدستور، كما طالب في الوقت نفسه بغداد بعدم التصعيد وعدم التفكير باستخدام القوة ردا على الاستفتاء.

وكانت الوزارة نفسها ذكرت في وقت سابق أن واشنطن ستكون مستعدة للمساعدة في تسهيل إجراء محادثات بين الأكراد العراقيين وبغداد إذا طلب منها ذلك في محاولة لتهدئة التوتر بين الجانبين بعد استفتاء الانفصال.



 
كشف مسؤول كردي أن إيران نشرت أكثر من عشر دبابات تساندها وحدات مدفعية على الحدود مع كردستان العراق. وقال: «يمكن رؤية الدبابات من الجانب الكردي».
 

"فائزة العبيدي" عضو القائمة الوطنية بزعامة علاوي :نتائج الاستفتاء في إقليم كردستان غير معترف بها محليا ودوليا.. والبارزاني في ورطة وهو يتظاهر بالثقة في نفسه

 
image.jpg


شبكة الأعلام العراقي وفي خبر عاجل تعلن عن بث "قناة العراقية" واذاعاتها نشرة الأخبار باللغة الكردية يوميأ في الساعة السابعة مساء

 
استمرار المناورات العسكرية التركية العراقية المشتركة لليوم الخامس عشر
 
التعديل الأخير:
صحيفة تركية حكومية: أنقرة سترسل 12 ألف جندي لشمال العراق

أفادت صحيفة "تركيا" الحكومية، أن هناك عمليات عسكرية مشتركة مرتقبة ستشنها قوات إيرانية وتركية وعراقية ضد إقليم شمال العراق لمواجهة الانفصال.

وبحسب الصحيفة، سترسل تركيا 12 ألف جندي إلى شمال العراق، بينما يتهيأ الجيش العراقي للتحرك نحو الشمال أيضا".
يأتي هذا بينما يزور رئيس أركان الجيش التركي، خلوصي آكار، الإقليم لإجراء مباحثات تشمل النتائج التي ترتبت على استفتاء اقليم شمال العراق.

وأعلن رئيس هيئة الأركان الإيراني محمد باقري، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره التركي في طهران، الاثنين، أن الجانبين بحثا التهديدات المشتركة ومسألة استفتاء اقليم شمال العراق والتأكيد على صون وحدة العراق وعدم قبول الاستفتاء"، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا".

كما قال إن القوات المسلحة الإيرانية والتركية ستقيمان تعاونا واسعا في التدريب والمناورات وتبادل الخبرات.

وقامت إيران، الاثنين، بنشر دبابات تساندها وحدات مدفعية على الحدود مع اقليم شمال العراق في إطار تدريبات مشتركة مزمعة مع الجيش العراقي رداً على استفتاء شمال العراق على الاستقلال.
 
كردستان دولة لن تقوم بوجود البرزاني و الطالباني و أوجلان .. يبدو أن البرزاني أحس أنه قريباً سيصبح الطرف الأضعف في المعادلة الكردية المنقسمة بين محوري أتباع البرزاني و أتباع أوجلان .. ولذلك قرر أن يستبق الأمور ويعلن عن الاستفتاء ..

الأكراد هم من سيتكفلون بإفشال قيام دولتهم .. فهم كانوا و لازالوا بعيدين عن التعلم من أخطاء التاريخ التي وقعت بها الأمم السابقة من قبلهم ..
دولة تقوم على القومية بأطراف متعددة متحاربة متصارعة على السلطة وكل طرف مدعوم خارجياً مصيرها الفشل ..



 

العربية عاجل :

إنتخابات رئاسية و برلمانية بداية نوڤمبر
 
كردستان الكبرى بجانب اسرائيل الكبرى
الهدف العرب
90.jpg

url

صورة غير منطقية ودعاية لتشوية صورة الكرد ،إسرائيل لا تستطيع إبتلاع هذا الكم من الجغرافيا ،بناءها لجدار عزل يوضح حدود إمكانياتها البشرية والعسكرية
 
زوجة جلال الطالباني تشن هجوما لاذعا على البارزاني
شنت زوجة الرئيس العراقي السابق جلال الطالباني، الثلاثاء، هجوما لاذعا على رئيس إقليم شمال العراق، مسعود البارزاني، دون أن تذكره بالاسم، رافضة في الوقت ذاته تشكيل مجلس سياسي في شمال العراق للتعامل مع نتائج الاستفتاء.
وقالت هيرو إبراهيم أحمد، وهي عضو مكتب سياسي في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة جلال الطالباني، إن "مواطني إقليم شمال العراق يدفعون ضريبة تحدي القيادة الكردية بإجراء الاستفتاء".

وأضافت في بيان لها أن "دولا قوية مثل أمريكا وبريطانيا وروسيا والصين والاتحاد الأوربي والأمم المتحدة ودول الجوار طالبت بعدم إجراء الاستفتاء في الوقت الحالي، وقدمت عدة حلول لحل المشاكل، إلا أن القيادة الكردستانية تحدت العالم".

وأردفت: "الآن بدلا من إجراء واقعية للموضوع الجديد نجد صدور قرار بتشكيل مجلس للقيادة السياسية لقليم شمال العراق الذي يشبه مجلس قيادة ثورة العراق دون الاستشارة مع قيادات الأحزاب السياسية الكردستانية كما جرى في تحديد يوم الاستفتاء".


ووصفت تشكيل "مجلس للقيادة السياسية في كردستان العراق" بأنه "خطأ كبير ولست مع تلك القيادة بأي شكل من الأشكال".

وكان عضو مجلس استفتاء اقليم شمال العراق، خليل إبراهيم، قد أعلن أمس الأحد، حل المجلس وتشكيل مجلس سياسي "للتعامل مع نتائج الاستفتاء"، لافتا إلى أن شمال العراق جزء من العراق حتى اللحظة، وأن الاستقلال سيبقى من استراتيجية الإقليم.



 
أردوغان: لورنس الجديد لن ينجح بمخطط تقسيم المنطقة
جدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هجومه على الاستفتاء الذي أجرته الاثنين الماضي سلطات أربيل في إقليم كردستان، معتبرا أن "هذا الاستفتاء ونتائجه لا قيمة لهما وعلى أربيل تحمل تبعات ذلك".

وفي كلمة له خلال حفل تخريج دفعة جديدة من أكاديمية الشرطة التركية في أنقرة، قال الرئيس التركي إن "أزمة إقليم شمال العراق دفعت بنفسها إلى وسط النار بهذه الخطوة الخاطئة"، مضيفا أن "شعب إقليم شمال العراق سيعلم أن لا مناصر له سوى تركيا والأتراك".

وعبّر أردوغان عن أسفه لـ"عدم قيام قيادة إقليم شمال العراق بالتنسيق والتفاهم معنا ومع الدول المجاورة قبل الاستفتاء"، مشيرا إلى أن "إدارة الدولة ليست كإدارة القبيلة".

وكرر الرئيس التركي اتهام إسرائيل بدعم الاستفتاء، وقال: "الموساد الإسرائيلي وإسرائيل هم من دعموا خطوة استفتاء الانفصال في إقليم شمال العراق"، مضيفا أن من سماه "لورنس الجديد، لن ينجح هذه المرة في مخططاته بتقسيم المنطقة ونشر الفتنة والتفرقة فيها".
ولم يوضح أردوغان من يقصد بـ"لورنس الجديد"، لكنه كان يشير إلى الضابط البريطاني المعروف توماس إدوارد لورنس الذي اشتهر بدوره في الثورة ضد الحكم العثماني في البلاد العربية في العام 1916.

واعتبر أردوغان أن الأحداث التي تشهدها سوريا والعراق "والمخططات التي تنفذ عبر هاتين الدولتين لا نراها بمعزل عن تركيا". وقال: "سوف نتصدى لتلك الفتنة التي يحاولون إشعالها في العراق تماما كما منعنا امتداد الحريق المشتعل في سوريا إلى بلادنا".

وأعلنت تركيا معارضتها للاستفتاء الذي أجرته سلطات أربيل في إقليم كردستان، ولوحت بسلسة إجراءات بالتنسيق مع حكومة بغداد للرد على هذه الخطوة، كان آخرها إعلان تعليق الرحلات الجوية من وإلى مطاري السليمانية وأربيل.




 
الرئيس التركي رجب طيب اردوغان سنفرض عقوبات جديدة على اقليم شمال العراق بعد استفتاء الانفصال
 
عاجل اقليم شمال العراق يجري انتخابات رئاسية و برلمانية في اول نوفمبر

أفادت وكالة "رويترز" أن إقليم شمال العراق سيجري انتخابات رئاسية وبرلمانية في أول تشرين الثاني/نوفمبر.


 
جاويش أوغلو لإدارة بارزاني: التراجع عن الخطأ يعيد العلاقات لسابق عهدها

شدد جاويش أوغلو على ضرورة أن "تكون المعابر الحدودية مع الجانب العراقي تحت سيطرة حكومة بغداد"
قال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، إن "الوقت لم يفت بعد" بخصوص استفتاء الانفصال الباطل الذي أجرته إدارة إقليم شمال العراق، مؤكدًا أن التراجع عن هذا الخطأ يعيد العلاقات بين بلاده والإقليم إلى "سابق عهدها".

كلام جاويش أوغلو جاء خلال استضافته في وكالة الأناضول اليوم الثلاثاء.

ولفت جاويش أوغلو إلى "تعنت إدارة الإقليم وإصرارها على إجراء الاستفتاء رغم دعوات تركيا وكافة العالم لإلغائه أو تأجيله".

واعتبر أن "إدارة مسعود بارزاني وضعت مصالحها الذاتية فوق كل اعتبار، بغية بقاء الأخير في رئاسة الإقليم، والحيلولة دون جعل رئاسته محل مساءلة".

ولفت إلى أن "بقية الأحزاب في إقليم شمال العراق تشترط وضع قانون انتخابي لإعادة تفعيل برلمان الإقليم، وبالتالي تحديد فترة الرئاسة".

وأضاف: "لم يفت الوقت بعد فلا زال بإمكان إدارة بارزاني اتخاذ خطوة (لمعالجة الأمر)".

وأردف أنه "إذا تراجعوا عن هذا الخطأ (الاستفتاء الباطل) فإن علاقاتنا معهم ستعود إلى سابق عهدها".

وأوضح أنه "في حال عدم التراجع عن هذا الخطأ فإن تركيا ستقدم على خطوات بالتنسيق مع بغداد".

وأشار إلى أن "بارزاني كان موقفه سيكون أقوى على طاولة المفاوضات مع بغداد لو ألغى الاستفتاء".

وحذر جاويش أوغلو من أن "جشع بارزاني بدأ يجر مستقبل الشعب الكردي هناك إلى المجهول".

وأكد على "ضرورة أن تكون المعابر الحدودية مع الجانب العراقي تحت سيطرة حكومة بغداد".

وأشار إلى "إمكانية فتح معبر حدودي جديد مع العراق يخضع للحكومة العراقية المركزية".

وأضاف أن "فتح معبر أوفاجيك ممكن من الناحية الفنية لكن يتوجب على حكومة بغداد أولا تأمين جانب المعبر من جهتهم وتهيئة ممر العبور".

ولفت جاويش أوغلو إلى أن أحد أسباب توغل منظمة "بي كا كا" الإرهابية في منطقة سنجار شمالي العراق "هو إضعاف إدارة بارزاني، وهذا يتم بدعم من بعض الأحزاب (لم يحددها) بما فيها حزب طالباني (الرئيس العراقي السابق جلال طالباني)".
 
زوجة جلال الطالباني تشن هجوما لاذعا على البارزاني
شنت زوجة الرئيس العراقي السابق جلال الطالباني، الثلاثاء، هجوما لاذعا على رئيس إقليم شمال العراق، مسعود البارزاني، دون أن تذكره بالاسم، رافضة في الوقت ذاته تشكيل مجلس سياسي في شمال العراق للتعامل مع نتائج الاستفتاء.
وقالت هيرو إبراهيم أحمد، وهي عضو مكتب سياسي في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة جلال الطالباني، إن "مواطني إقليم شمال العراق يدفعون ضريبة تحدي القيادة الكردية بإجراء الاستفتاء".

وأضافت في بيان لها أن "دولا قوية مثل أمريكا وبريطانيا وروسيا والصين والاتحاد الأوربي والأمم المتحدة ودول الجوار طالبت بعدم إجراء الاستفتاء في الوقت الحالي، وقدمت عدة حلول لحل المشاكل، إلا أن القيادة الكردستانية تحدت العالم".

وأردفت: "الآن بدلا من إجراء واقعية للموضوع الجديد نجد صدور قرار بتشكيل مجلس للقيادة السياسية لقليم شمال العراق الذي يشبه مجلس قيادة ثورة العراق دون الاستشارة مع قيادات الأحزاب السياسية الكردستانية كما جرى في تحديد يوم الاستفتاء".


ووصفت تشكيل "مجلس للقيادة السياسية في كردستان العراق" بأنه "خطأ كبير ولست مع تلك القيادة بأي شكل من الأشكال".

وكان عضو مجلس استفتاء اقليم شمال العراق، خليل إبراهيم، قد أعلن أمس الأحد، حل المجلس وتشكيل مجلس سياسي "للتعامل مع نتائج الاستفتاء"، لافتا إلى أن شمال العراق جزء من العراق حتى اللحظة، وأن الاستقلال سيبقى من استراتيجية الإقليم.





لورنس لازال يشكل كابوس يقض مضجع الأتراك
 
عودة
أعلى