التطورات العسكرية و الميدانية في كردستان

بعد الحظر.. أربيل تشكو بغداد لمنظمة الطيران الدولية
كشف عضو اللجنة العليا للاستفتاء في إقليم شمال العراق ووزير الخارجية العراقي السابق هوشيار في تصريح لقناة الحدث مساء السبت عن لجوء سلطات الإقليم إلى تقديم شكوى ضد للمنظمة الدولية للطيران، معتبراً أن الحظر الجوي يعرقل وصول المساعدات للنازحين.
إلى ذلك، لفتت مواقع كردية عراقية إلى أن الذي فرض تطبيقه بدءاً من يوم الجمعة الماضي منع العديد من العمال من العودة إلى بلدانهم، مشيرة إلى أنه وبحسب الإحصائيات، فإن "الشركات في إقليم شمال العراق استقدمت خلال 10 سنوات الماضية أكثر من 200 ألف عامل أجنبي وغالبيتهم من بنغلادش.
يذكر أن سلطات مطار كانت أعلنت سابقاً أن آخر رحلة جوية غادرت المطار كانت مساء الجمعة، مع تطبيق الحظر الذي فرضته حكومة العراق.
وبدأت بغداد مساء الجمعة تطبيق بعض الإجراءات على إقليم شمال العراق رداً على الاستفتاء الذي أجري واعتبرته الحكومة والبرلمان العراقيان غير دستوري، وشملت تلك الإجراءات تسليم السيطرة على المعابر الحدودية للحكومة المركزية في بغداد، وحظر الطيران فوق الإقليم، والرحلات الجوية الدولية من مطاري أربيل والسليمانية.

 
ضابط إسرائيلي: قيام دولة كردية حليفة لنا سيُضعف تركيا الداعمة لـ"حماس"
تحدّث ضابط سابق في جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) عن جملة المصالح الإسرائيلية من إقامة دولة كردية حليفة شمال العراق، من بينها إضعاف تركيا، مؤكّدا أن إسرائيل دعمت الأكراد سرّيا بالسلاح والتدريبات العسكرية، وآن أوان مساعدتهم علنيا.
وعدّ يوني بن مناحيم، الكاتب في موقع المعهد الأورشليمي للشؤون العامة، الاستفتاء الذي أجراه إقليم شمال العراق يوم الاثنين، فرصة مهمة لإسرائيل لأنه يوفر لها موطئ قدم بمنطقة استراتيجية في الشرق الأوسط.
وقال بن مناحيم، بحسب شبكة الجزيرة، إن الاستفتاء يساعد تل أبيب على إضعاف إيران وسوريا وتركيا، الأمر الذي دفع لتهديد إسرائيل بتجميد اتفاق المصالحة بين البلدين إن واصلت دعمها انفصال كردستان.
وأضاف الخبير في الشؤون العربية أن إسرائيل هي الوحيدة في العالم التي عبرت عن دعمها الرسمي لانفصال الأكراد وإقامة دولة كردية، حيث أصدر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قبل أيام تصريحا رسميا يدعم قيام هذه الدولة، مشيرا إلى أن هذا الدعم للاستقلال الكردي ليس جديدا، وسبق لنتنياهو أن قال كلاما مشابها قبل ثلاثة أعوام.
وأشار بن مناحيم إلى وجود علاقات بين إسرائيل والأكراد منذ عشرات السنين لكنها اتسمت بالسرية، وأنه آن أوان لخروجها إلى العلن في حال تم إعلان الدولة الكردية. وطالب إسرائيل بالاهتمام ورعاية مصالحها الخاصة بدعم الأكراد في الوقت الذي تعارض دول المنطقة استقلال الأكراد حفاظا على مصالحها الإستراتيجية.
وتحدث الخبير عن جملة المصالح الإسرائيلية من إقامة دولة كردية شمال العراق تكون حليفة لإسرائيل، من بينها أنها قد تشجع أكراد سوريا على المطالبة بالانفصال مما من شأنه أن يؤدي لتقسيم سوريا بالتوازي مع إضعاف .
بالإضافة إلى حاجة تل أبيب لحليف لمواجهة التمدد الإيراني في المنطقة، ورغبتها بفتح جبهة عسكرية جديدة في جبهة الجولان من جانبها السوري وإنتاج قنبلة نووية وتطوير منظومتها الصاروخية.
واعتبر بن مناحيم أن قيام دولة كردية يوفر قاعدة عسكرية متقدمة لإسرائيل أمام إيران، خاصة من النواحي العملياتية والاستخبارية، وكذلك فتح المجال أمام لمحاربة تركيا التي تدعم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وتخاصم مصر.
وقال الكاتب إن إسرائيل دعمت الأكراد سريا بالسلاح والتدريبات العسكرية، وآن أوان مساعدتهم علنيا بشراء النفط الكردي وفتح علاقات اقتصادية، مضيفا أن إقامة دولة كردية في العراق سيشجع أكراد إيران على المطالبة بدولة مستقلة بشكل يشغل طهران بمشاكلها الداخلية ويبعدها عن التحرش بإسرائيل.
وشدد بن مناحيم في ختام مقاله على أن إسرائيل لا تستطيع مساعدة الأكراد عسكريا بصورة مباشرة وحيوية لتباعد الحدود بينهما، لكن الدعم السياسي الذي قد توفره لهم لا يقل أهمية عن المساعدة العسكرية
تركيا أول دولة إسلامية اعترفت بإسرائيل و قردوغان هو كلب الصهاينة من غير المعقول انهم ضده اما دعمه المزعوم لحماس فهو أصلاً معدوم دعم الدول العربية لحماس اكثر من الدجال قردوغان و رغم ذلك تشاهد المديح له و السب و التخوين للدول العربية
 
التعديل الأخير:
اخي الكريم اقليم شمال العراق انشى في عام 1970 باتفاق بين الحكومة العراق و الاكراد. العراق الدولة الوحيدة التي اعطت الكراد كامل حقوقهم بدون اي ضغوط خارجية, الفرق بين الحقوق التي حصل عليها اكراد العراق مقارنة مع اكراد ايران و تركيا و سوريا كالفرق بين الارض والسماء. بالمقابل خيانة من قبل اكراد العراق معاونة المحتل على احتلال العراق. محاولة تقسيم العراق بفرض الامر الواقع بالقوة, تهجير و قتل عرب الاقليم.

هذا ماكنت اقوله ، لماذا الان العراقيين مصدومين ، انفصال الأكراد شئ حتمى بل هم انفصلوا عمليا ولم يبقى الا الرسميات.
 
أعدل حل للمنطقة استراتيجيا في اعتقادي هو منح دولة للأكراد شمال العراق وسوريا مع منفذ على المتوسط على لواء الإسكندرون

تعويض السنة بدولة اتحادية كبرى قوية تشمل سوريا و محافظات العراق السنية مع منح إمارة صغيرة للأقليات تناسب حجمهم بحماية أممية

تعويض الشيعة العرب بالأحواز العربي
هذا حل عادل في اعتقادي سيخرج الجميع راضون سينتج دول قوية وكبيرة ومتجانسة يعيش فيها الإنسان بسلام

وسيضمحل النفوذ التركي والإيراني ومعه التدخل في الشؤون الداخلية للدول
 
العراق .. الحكومة المركزية تريد عائدات نفط كردستان

33180-63.jpg


 
ليالي مَظْلَمة في اجواء اقليم شمال منذ يوم الجمعة لا إقلاع" "لا هبوط للطائرات
 
أرقام مفجعة... هذه كارثة حقيقية يامن تصيحون بعروبة العراق.


DK9aFOBW0AAI5Sg.jpg

بنسبة كبيرة منهم هم ضحايا هجمة ممنهجة تغطيها حكومة العراق الطائفية عبر الهاجانا الشيعية الممثلة بالميليشيات الشيعية التابعة لجيش القدس الإيراني واللتي تحظى بغطاء رسمي من حكومة العراق
 
البيشمركه» تهجّر عرباً وتركمانا من كركوك
أقدمت قوات البيشمركه الكردية و»الأسايش» (قوة أمنية كردية خاصة)، على تهجير عشرات العائلات العربية والتركمانية من محافظة كركوك شمالي العراق، عقب إجراء استفتاء استقلال إقليم كردستان العراق في 25 أيلول/ سبتمبر الماضي.
وقطعت 58 عائلة «هجّرت قسراً» من كركوك، مسافة نحو 174 كم إلى الجنوب من المحافظة، قبل أن تصل إلى قضاء المقدادية التابع لمحافظة ديالى، طبقاً لما أكدت مصادر مطلعة في مفوضية حقوق الإنسان .
وكشفت العائلات العربية النازحة من كركوك عن قيام قوات الأمن الكردية بأخذ نسخ من مستمسكات العائلات المهجرة، التي تسكن في كركوك، وإجبارهم على التوقيع على أوراق تبين فيما بعد أنها تتضمن موافقتهم على إجراء الاستفتاء والمشاركة فيه، فضلاً عن قيام قوات الأمن الكردية بوضع إشارة حرف (ن) باللون الأحمر على بيوت النازحين»، من دون معرفة إلى ماذا ترمز أو الغاية منها.
 
اعداد كبيرة من المسافرين عالقين في اقليم شمال العراق
أسهم قرار تعليق الرحلات الجوية في كردستان العراق، مساء الجمعة الماضي، بإرباك في حركة الطيران، لا سيما أن الإقليم كان يصدّر تأشيرات الدخول للمسافرين «الفيزا» بشكل منفرد، بمعزل عن الحكومة الاتحادية في بغداد.
وعلمت مصادر صحافية، أن هناك العديد من الأجانب والعراقيين ينوون السفر إلى خارج العراق، لكن قرار تعليق الطيران في مطاري السليمانية وأربيل، فضلاً عن استحصالهم على «فيزا» الدخول إلى العراق من قبل إقليم شمال العراق منعهم من ذلك
 
أردوغان: استفتاء كردستان العراق خطأ يجب التراجع عنه
قال الرئيس التركي إن استفتاء لا معنى له بأي حال، معتبرا أنه "خطأ يجب التراجع عنه"، كما أكد أن بلاده لا تستطيع غض الطرف عن بؤر الفتن الموجودة قرب حدودها.
وفي افتتاح دورة جديدة في اليوم الأحد، قال أردوغان إن بلاده لن تتسامح مع التهديدات الموجهة لها من مدينة كركوك (شمالي العراق)، وإنها ستحاسب من يتجرأ على ذلك، معتبرا أن الدفاع عن حقوق في لا يعني تهميش حقوق العرب في وحقوق التركمان في كركوك.

وأضاف "لا يسعنا أن نغمض أعيننا لحفر بئر فتنة مقابل حدودنا يشكل تهديدا دائما للشعب العراقي والتركي معا
وأوضح الرئيس التركي أن خطت خطوات عديدة مع الحكومة العراقية ومع بدعم من بشأن موقف موحد ورافض لاستفتاء الانفصال الذي أجري فيه كردستان العراق الاثنين الماضي، معربا عن أمله في حل الأزمة قبل أن تستفحل وبسهولة وبعقلانية، حسب تعبيره.
ورأى أردوغان أن الاستفتاء "خطأ يجب التراجع عنه" ومحكوم عليه بالفشل، وقال "عندما تبدي إدارة شمالي العراق وقار التراجع عن خطئها فإن تركيا، دولة وشعبا، ستبقى إلى جانب إخوتها في شمالي العراق".

 
قرر المجلس الأعلى للاستفتاء، تغيير اسمه إلى المجلس الأعلى للاستقلال
قرر المجلس الأعلى للاستفتاء، تغيير اسمه إلى «المجلس الأعلى للاستقلال»، عقب اجتماع عقده، أمس الأحد، في مصيف صلاح الدين في أربيل.
ويعدّ الاجتماع، الذي عقد برئاسة بارزاني، وفقاً لمصادر صحافية، الأول بعد إجراء الاستفتاء في 25 أيلول/ سبتمبر الماضي.
وطبقاً للمصادر، فإن الكيان الجديد سيصبح بمثابة مجلس استشاري، لكن لا يصدر قرارات إلزامية، التي بدورها ستكون من مهام برلمان الإقليم، فضلاً عن ضلوعه بمهام الحوار مع الحكومة العراقية والمجتمع الدولي في مسعى لإقناعهما بالاستفتاء ونتائجه.
 
قاعدة بعشيقة التركية في اقليم شمال العراق
images


تقع القاعدة التركية في ناحية بعشقية وهي ناحية تابعة لقضاء الموصل بمحافظة محافظة نينوى شمال العراق، وتقع شمال شرقي مدينة الموصل على بعد 12كم منها في سهل نينوى، وتعتبر من مناطق الزراعية، وتشتهر بزراعة الزيتون.
تعتبر منطقة بعشقية منطقة استراتيجية بحسب جغرافية المنطقة التي تقع فيها ناحية بعشيقة التي منحتها أهمية استراتيجية حيث توجد ثلاثة جبال، هي: بعشيقة ومقلوب ومغارة، كما تطل على الجهة الشمالية الشرقية لمدينة الموصل وعلى قضاء تلكيف ومنطقة الشلالات، شمال الموصل، وأيضا على منطقة علي رش التابعة لناحية برطلة شمال شرقي الموصل.
وتعد بعشيقة الفاصل الاستراتيجي الذي يفصل إقليم كردستان من جهة محافظة دهوك عن المناطق ذات الغالبية السنية في العراق، وبعشيقة من أقرب المناطق الحدودية العراقية مع تركيا التي لا تبعد عنها سوى أقل من مئة كيلومتر.
يقطعها طريق بري يعود إلى 3 عقود يربط المنطقة بمعبر إبراهيم الخليل الحدودي بين العراق وتركيا، ويمكن للقوات التركية الوصول إليها بسهولة دون أن تتعرض لأية مخاطر من خلال العبور بجنوب مدينة دهوك، وصولا إلى منطقة بعشيقة.
يوجد في القاعدة 2000 جندي تركي و عدد غير معروف من الدبابات و الاليات الثقيلة.
مهمة القاعدة الرئيسية تدريب عناصر البيشمركة الكردية
قامت القاعدة بتدريب الاف من عناصر البيشمركة الكردية كما قامت القاعدة ايضا بتدريب الاف من حشد نينوى الذي شارك بقوة بعمليات تحرير محافظة نينوى و مدينة الموصل من
تنظيم الدولة
تواردت انباء في الاونة الاخيرة عن توقيع اتفاق بين الحكومة العراقية و التركية ينص على سحب تركيا قواتها من القاعدة بسب اجراء اقليم شمال العارق استفتاء الاستقلال.
 
تركمان العراق سيطرقون أبواب دولية وإقليمية لحماية كركوك إذا فشلت بغداد
قال رئيس الجبهة التركمانية وعضو مجلس النواب العراقي أرشد الصالحي، إن التركمان يعولون على الحكومة الاتحادية في حماية محافظة كركوك إذا حدث أي توتر أمني، ولكن إذا فشلت بغداد بذلك فإنهم سيضطرون لطرق أبواب دولية وإقليمية لضمان حمايتهم.
وأشار الصالحي، في تصريح لشبكة الجزيرة، إن الشرطة العراقية غير كافية لبسط الأمن، وقد قدمت مذكرة رسمية لقيادة شرطة كركوك للسماح بتشكيل لجان شعبية تركمانية تضم متطوعين تركمانا بالتنسيق مع شرطة كركوك للمساعدة في بسط الأمن في تلك المناطق التي قد يتسلل إليها المسلحون.

ونبه الصالحي إلى أنه إذا تم معارضة تشكيل لجان شعبية فإن هذا سيسهل على الجماعات المسلحة أن تنتشر في المحافظة.

من جهته اعتبر مدير حركة الأسايش (قوات الأمن الداخلية التابعة لإقليم شمال العراق) العقيد إدريس رفعت، أن استتباب الأمن في كركوك مرهون بالتنسيق المشترك بين القوات الأمنية في الإقليم والقوات العراقية.

غير أن رفعت لفت إلى أنه عندما أجري الاستفتاء سحبت المديرية العامة للشرطة الاتحادية كافة أفرادها من مراكز التصويت، وهذا ما دفع القوات الكردية لحراسة الأمن في مراكز التصويت وباقي الأحياء السكنية في كركوك.

فإن محافظة كركوك (شمالي العراق) ذات المليون وأربعمائة ألف نسمة، ورغم الخلافات السياسية، تبقى عنوانا للتآخي والتعايش السلمي بين مكوناتها المتعددة.

وقد تصاعدت المخاوف مؤخرا بعد استفتاء انفصال شمال العراق خاصة عندما طالبت الجبهة التركمانية بتشكيل وحدات حماية شعبية في المدينة. فكركوك من المناطق المتنازع عليها بين الحكومة الاتحادية في بغداد وحكومة إقليم شمال العراق في أربيل وفق المادة 140 من الدستور.

وتفيد شهادات بعض سكان المدينة الذين يتابعون الأوضاع الداخلية والخارجية أن الكركوكيين لم يتأثروا بالخلافات السياسية بعد الاستفتاء بانفصال إقليم شمال العراق.

ولكركوك أهمية اجتماعية، فهي متعددة الأطياف والمذاهب يسكنها العرب والكرد والتركمان والكلدان، وينفي أهلها وجود أي تمييز بين سكانها وقد عاشوا حالة من الوئام في العقود السابقة، غير أن نوازع التفرقة والتمييز أخذت تتسلل إلى المدينة مع تشكيل الأحزاب والكيانات السياسية بعد العام 2003 .

وتعتمد كركوك في مواردها بالدرجة الأولى على النفط الذي يعد شريان الحياة لها، وفي الوقت نفسه سبب أزمتها خاصة في أي حوار سياسي.

وفي المحافظة ثلاثة حقول نفط رئيسية، هي بابا كركر وخباز وجمبور، تنتج نحو 165000 برميل يوميا يصدر مئة ألف برميل منها يوميا عبر ميناء جهان التركي. وتعد الزراعة من الموارد المهمة في المحافظة لأن أراضيها خصبة وتمتاز بتنوع محاصيلها.

وللمحافظة ترتيب أمني خاص بها، إذ تعتمد على قوات البشمركة والجيش العراقي في بسط الأمن ضمن الحدود الخارجية للمحافظة، وفي الداخل تعتمد على الشرطة المحلية التابعة للحكومة الاتحادية.

 
يلدريم: ما زال أمام اقليم شمال العراق فرصة لإصلاح أخطائه
قال اليوم الأحد، إنّ إدارة اقليم شمال العراق ما زالت تمتلك فرصة لإصلاح الخطأ الذي ارتكبته بإجرائها الاستفتاء الباطل بشأن الانفصال عن العراق.
وأوضح يلدريم في تصريح للصحفيين بمقر البرلمان التركي في ، أنّ بلاده لا تفضّل الخيار العسكري ولا تعتبره الخيار الأول.
وأضاف يلديم أنّ على إدارة اقليم شمال العراق الجلوس إلى طاولة الحوار مع الحكومة المركزية في بغداد، وإصلاح الخلافات القائمة واعتبار الاستفتاء الباطل الذي جرى الاثنين الفائت ملغياً.
وتابع يلدريم قائلاً: "على إدارة الاقليم الجلوس إلى طاولة الحوار مع الحكومة المركزية في بغداد، وفي إطار الدستور العراقي يتم تحديد حقوق الاقليم ونحن ندعم هذه الحقوق، وبهذا نكون قد تخلصنا من المشكلة".
وتطرق يلدريم إلى استفتاء انفصال اقليم كاتالونيا عن إسبانيا قائلاً في هذا الخصوص: "إذا عارضنا الانفصال في اقليم شمال العراق، فإننا بالطبع نعارض رغبة الانفصال في إسبانيا.


 
عودة
أعلى