- إنضم
- 3 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 1,372
- التفاعل
- الدولة
لا اعرف
التطورات العسكرية و الميدانية في كردستان
- بادئ الموضوع عمرو حسين
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- 15/10/2017
- إنضم
- 28 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 314
- التفاعل
هذا تقرير الكونجرس بالتفصيل الممل عن الدور التركي في غزو العراق وعن موقف حزب العدالة والتنمية الداعم للغزو بل والمشاركة فيه بقوات الجيش التركي
http://congressionalresearch.com/RL...+Deployment+of+U.S.+Forces+and+Related+Issues
وهذا مصدر آخر
http://www.washingtoninstitute.org/policy-analysis/view/turkey-after-the-iraq-war-still-a-u.s.-ally
وهذا مصدر آخر
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_2861000/2861581.stm
التعديل الأخير:
- إنضم
- 8 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 2,306
- التفاعل
اخي العارض بعد التحية
ان تصنيفك للدول التي رفضت او تعاونت مع غزو العراق ليس دقيقا بصورة عامة معظم الدول المحيطة بالعراق شاركت بالغزو بصورة مباشرة او غير مباشرة اما ما وددت ان اناقشك به فهو انك جعلت الاردن في خانة الدول الرافضة والغير متعاونة في غزو العراق اود ان اقول لك انا من ضباط الجيش العراقي السابق قبل الاحتلال وانا شاعد عيان على تلك الحرب ان اول جندي امريكي وطئت قدمه ارض العراق كان من اتجاه الاردن وهي تحرك قوات العمليات الخاصة الامريكية وقيامهم بانزال غرب العراق والسبب هو لتدمير قواعد الصواريخ ارض ارض المتواجدة غرب العراق خوفا من تكرار اطلاق صواريخ على اسرائيل كما حدث في حرب الكويت .
- إنضم
- 28 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 707
- التفاعل
ان كانت سياسية تركيا خبيثة كما تقول عندما تريد ان لا تجعل في فرق بين عربي و تركي فلترجع الحكومات العربية المحترمة الشريفة مواطنيها و لاجئيها من تركيا و يوقفو قتلهم و اعتقالهم و تعذبيهم. كلامك يدل على ان لا فرق بين عدد الحكومات العربية واسرائيل في التعامل مع حقوق الشعوب.
يفترض الحصول على 267 صوتا لاعتماد المذكرة البرلمانية .حسب ما تفضلت اخي حزب العدالة و التنمية لديه 344 عضو في البرلمان يعني ليس هناك قيمة لصوت الاحزاب العلمانية و القومية لو اراد الحزب تمرير المذكرة لحصل ذلك, اعضاء حزب العدالة و التنمية لن يخالفو راي قادتهم حسب راي.
انا اكرر مجددا ان مساعدة تركيا في احتلال العراق مشكوك فيها و لو كان صحيحة حسب رايك فالاتراك ليسو عرب, و العرب ليسو اعضاء في حلف شمال الاطلسي الدعم الذي قدمه العرب لاحتلال العراق من فوق الطاولة و من تحتها يكفي. و العرب الان يدفعون ثمن دعم الاحتلال في العراق و سوريا و لبنان و اليمن..........
اما بخصوص المصداقية و الحزبية فالعرب يعرفون الحقيقة بدون الخيانة لما سقطت بلاد الرافدين. انا شخص حزبي العروبة و لست اخواني او معارض او او مطبل
التعديل الأخير:
- إنضم
- 28 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 314
- التفاعل
ممكن أخي العزيز وما ذكرته هو ما أستطيع أن اطلع عليه وهي المواقف الرسمية ولم أطلع على الميدان ولا اعرف أحد هناك
- إنضم
- 28 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 314
- التفاعل
كلام إنشائي لم تقدم دليل واحد وأكتفيت بسرد الدعايات الواحدة تلو الأخرى ورفضت المعلومات اللتي اوردتها لك بالمصدر ،عموماً لست هنا لأقنعك أو تقنعني فقط رددت على معلومة سردتها أنت معتقداً خطائها وموثقاً ما كتبت بالمصدر ولم اتبع اسلوب دعائي كما هي مشاركاتك .
معلومة إضافية تركيا تحتل أراضي عربية مثلها مثل إيران وإسرائيل ،لذلك هم أعداء وجوديون ويجب محاربة أي تمدد لهذا الثلاثي سواء ميداني أو عبر نفوذ
- إنضم
- 17 يوليو 2010
- المشاركات
- 3,855
- التفاعل
غريبة يبدو أنك غير متابع للأخبار
تم اقتحام المراكز من الشرطة الاسبانية و اشتباكات تجري الآن بين شرطة مكافحة الشغب و المتظاهرين باستخدام الغازات و الرصاص المطاطي
https://www.theguardian.com/world/l...pendence-referendum-spain-catalonia-vote-live
--------------------
الشرطة الاسبانية تصادر صناديق الاقتراع
https://www.expatica.com/es/news/Spain-Catalonia-referendum-ballotbox_1452712.html
----------------------
وزارةة الداخلية الاسبانية تطالب المدارس المشاركة كمراكز اقتراع بالتعاون لايقاف عملية الاستفتاء الغير شرعية
Ministerio Interior ✔@interiorgob
Agentes de la @guardiacivil requisan las urnas instaladas en el pabellón deportivo de Sant Carles de la Rápita, Tarragona#EstamosporTI
12:29 PM - Oct 1, 2017
The Spanish interior ministry has asked Catalan schools to collaborate with their operation to halt the referendum
- إنضم
- 28 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 707
- التفاعل
كلام جميل ان كنت تريد دليل على دعم العرب لاحتلال العراق يمكن ايجاده بسهولة, انا لم اقل اني رفضت مصدرك. انا اشكرك على ذلك, لكن اعتقد انك قد نسيت موضوع تجنيس الاجئين و دعم حزب العدالة و التنمية لمذكرة احتلال العراق حسب ما تفضلت الذي تبين انه مجرد اكاذيب.
في النهاية انا احترم رايك الشخصي
- إنضم
- 17 يوليو 2010
- المشاركات
- 3,855
- التفاعل
حكومة ايران فى العراق اليوم شبيهه بحكومة بول بريمير الأمريكية فى بغداد بالامس
ابطال و اسود على حساب السنة العزل و نعام امام الاكراد حلفاء الصهاينة الجدد
لا يوجد سبب للاعتقاد بأن الدولة الكردية ستكون حليف للعرب او كطرف محايد فى اى نزاع بين العرب و اى طرف آخر بل ستكون عدو يضاف الى ايران و اسرائيل و عراق صفوي بادارة فارسية فعوضاً عن تحييد المخاطر الاستراتيجية اضفنا خطر استراتيجي آخر
ليس مطلوب من العرب احتواء الاكراد كما يطالب البعض بل على كردستان ككيان يسعى لزرع نفسه فى المنطقة ان يقدم التطمينات و الضمانات اللازمة للعرب على ان لا يسعى لتقويض الامن القومي العربي و ما نراه هو العكس تفاخر بالعلاقة مع الكيان الصهيوني بل نجد استعداء للعرب على الرغم من الاستثمارات الضخمة التى ضخها العرب فى شمال العراق فى الفترة السابقة
ابطال و اسود على حساب السنة العزل و نعام امام الاكراد حلفاء الصهاينة الجدد
لا يوجد سبب للاعتقاد بأن الدولة الكردية ستكون حليف للعرب او كطرف محايد فى اى نزاع بين العرب و اى طرف آخر بل ستكون عدو يضاف الى ايران و اسرائيل و عراق صفوي بادارة فارسية فعوضاً عن تحييد المخاطر الاستراتيجية اضفنا خطر استراتيجي آخر
ليس مطلوب من العرب احتواء الاكراد كما يطالب البعض بل على كردستان ككيان يسعى لزرع نفسه فى المنطقة ان يقدم التطمينات و الضمانات اللازمة للعرب على ان لا يسعى لتقويض الامن القومي العربي و ما نراه هو العكس تفاخر بالعلاقة مع الكيان الصهيوني بل نجد استعداء للعرب على الرغم من الاستثمارات الضخمة التى ضخها العرب فى شمال العراق فى الفترة السابقة
- إنضم
- 2 مايو 2016
- المشاركات
- 9,391
- التفاعل
المحلل كان يقصد انا الاستفتاء يرعبهم اكثر بالمناطق السنيه العربيه حيث يتوقعون انا هذي المناطق يتم التصويت فيها باقل شي 90% وفوق
بسبب اعتقادهم انا رحمة الكرد ولا انتهاك الحشد فا مناطق السنه راح تسحب مل منطقه الثانيه وراها نكايه بتصرفات حكومة العراق الايرانيه
امر اخر لاحظة كثير المحللين الاكراد يتكلمون عن تفرقه بين العراق والحزب الحاكم الان وانا المالكي هو الي يدير الامر بالخفاء
- إنضم
- 2 مايو 2016
- المشاركات
- 9,391
- التفاعل
معليش اي مواطنين الي بتركيا ممكن تعدد في فرق بين مواطن وفرق بين شلة يتاجرون باارواح الناس
الشيعة يقتلون السنة ، لو هجروهم مثل الكرد لكان افضل ... والتدين عند الاكراد مثل غيرهم ، يوجد المحافظ ويوجد الغير محافظ مثل الدول الاخرى ... ثانيا ما الضير من وجود دولة اخرى مثل تركيا ، دولة تخطو خطوات متقدمة في الصناعة العسكرية وهي افضل من الدول العربية الديكتاتورية ... عموما ان تنقلب عليك دولتان فهذا غير ممكن اذا نظرنا للخارطة من مبدأ طائفي ، ولو فرضنا جدلا انقلاب دولتان ، فهما لن يكونا مثل دولة كبيرة فعالة كالعراق قبل التقسيم ... اخراج الاكراد من المعادلة يعني تحييد 33% من قوة العراق ، ولو تعاملنا مع هذه القوة بشكل سليم فسنكسبها بصفنا كصديق وشقيق من مبدأ اسلامي.
- إنضم
- 28 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 707
- التفاعل
لم افهم قصدك اخي الكريم
- إنضم
- 28 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 707
- التفاعل
انقسام برلمان اقليم شمال بعد اجراء الاستفتاء
رفض كتلنا التغيير و الجماعة الاسلامية حضور جلسات برلمان اقليم شمال العراق بسبب اعتراضات تخص العمل البرلماني و اتخاد قرار الاستفتاء خارج دائرة البرلمان, حتى وصل الامرالى تقديم سكرتير البرلمان و هو عضو في الجماعة الاسلامية استقالته
رفض كتلنا التغيير و الجماعة الاسلامية حضور جلسات برلمان اقليم شمال العراق بسبب اعتراضات تخص العمل البرلماني و اتخاد قرار الاستفتاء خارج دائرة البرلمان, حتى وصل الامرالى تقديم سكرتير البرلمان و هو عضو في الجماعة الاسلامية استقالته
التعديل الأخير:
- إنضم
- 28 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 707
- التفاعل
صحف إسرائيلية: دعم الأكراد علانية قد يدفع إسرائيل إلى مواجهة مع تركيا
قال مراقبون ومستشرقون إسرائيليون إن دعم إسرائيل لأكراد العراق كمن يضع أصبعه في عين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وأن دعمها للبارزاني يعيد للأذهان الدعم الذي قدمته تل أبيب للرئيس اللبناني الأسبق بشير الجميل الذي اغتيل بسبب ذلك.
الكاتبة في صحيفة "يديعوت أحرونوت" ألكسندار لوكاش أن دعم إسرائيل علانية للأكراد قد يدفعها لمواجهة مع تركيا رغم أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يطمح من دعمه للأكراد إلى إقامة قاعدة استخبارية على حدود إقليم كردستان العراق مع إيران.
وبحسب شبكة "الجزيرة"، نقلت الصحيفة عن المستشرق مردخاي كيدار المحاضر بجامعة بار-إيلان أن مصلحة إسرائيل تكمن في إعلان دعمها لانفصال كردستان العراق، لأنه يحقق لها أغراضا اقتصادية متعلقة بالنفط، واعتبارات أمنية واستخبارية.
وأضاف مردخاي كيدار أن إقامة دولة كردية تقرب إسرائيل أكثر من حدود إيران عبر وسائل التنصت والمراقبة والتجسس، وهي التي كانت تشكو طوال السنوات الماضية من ابتعاد المسافات عن إيران، مما يجعل الأخيرة تعارض إقامة دولة كردية خشية أن تتحول إلى "ثكنة إسرائيلية".
لكن الباحث في منتدى التفكير الإقليمي بجامعة تل أبيب عيدان برير له رأي آخر، إذ يقول إن الدعم الإسرائيلي للأكراد يسبب الكثير من الإشكاليات، فتل أبيب يجب عليها ألا تكون جزءا من السجال الحاصل بالمنطقة، ولا تدعو إلى تفكيك دول لأن ذلك قد يطالها أيضا، مما يتطلب منها الوقوف على الحياد.
وأضاف الباحث الإسرائيلي أن إسرائيل تقيم علاقات تاريخية مع الأكراد منذ ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، إذ عمل رجال الاستخبارات الإسرائيلية في إقليم كردستان بتعاون كامل مع نظرائهم من رجال مصطفى البارزاني والد رئيس الإقليم حاليا مسعود البارزاني.
علما بأن وجود دولة للأكراد في محيط معاد لإسرائيل مثل العراق وتركيا وإيران سيجعل من الصعب على هذه الدولة أن تكون دولة مناصرة لإسرائيل.
ويقول الكاتب الإسرائيلي في صحيفة "معاريف" جاكي خوجي إن إسرائيل على غير العادة التزمت الصمت إزاء إعلان نتائج استفتاء كردستان العراق حتى أن وزراءها ومساعديهم المعتادين على التفوه بتصريحات مثيرة للجدل لم ينبسوا ببنت شفة رغم أن إسرائيل كانت قبل أسابيع الدولة الأولى والوحيدة بالعالم التي باركت الاستفتاء.
وأضاف خوجي أنه حاول الحصول على تعقيب من وزارة الخارجية الإسرائيلية على تصريحات للرئيس التركي الذي حذر الأكراد من احتمائهم بالدعم الإسرائيلي، لكن لم يصله أي رد.
وفسر خوجي -وهو محرر الشؤون العربية في الإذاعة العسكرية- الصمت الإسرائيلي بأن إسرائيل ربما وصلتها إشارة من جهة ما بضرورة خفض صوتها فيما يتعلق بالملف الكردي، والتوقف عن تكرار موقفها بدعم مسعود البارزاني، لأن ذلك تسبب له بإحراج في العالم العربي.
ويشير الكاتب الإسرائيلي بموقع "نيوز ون" إلياهو كاوفمان إلى أن العلاقة الغرامية القائمة بين إسرائيل والأكراد مضى عليها عقود من الزمن، ومع ذلك يجب على تل أبيب التصرف بحذر في دعمها لهم، لأن رفع أعلامها في مدينة أربيل مركز إقليم كردستان قد يسيء للأكراد.
وأضاف كاوفمان أن هذا الدعم الإسرائيلي للبارزاني يعيد للأذهان الدعم الذي قدمته تل أبيب للرئيس اللبناني الأسبق بشير الجميل الذي اغتيل بسبب علاقاته الوثيقة مع إسرائيل، مما يتطلب من الأخيرة التعامل في المسألة الكردية بهدوء بعيدا عن وسائل الإعلام.
ويتوقع باحثون ومحللون سياسيون أن يزداد التصعيد بين تركيا وإسرائيل، وأن يصل إلى حدود الأزمة السياسية الحقيقية، بسبب دعم الأخيرة استفتاء انفصال إقليم شمال العراق الذي عدّته أنقرة تهديدًا للأمن القومي التركي.
وفسر خوجي -وهو محرر الشؤون العربية في الإذاعة العسكرية- الصمت الإسرائيلي بأن إسرائيل ربما وصلتها إشارة من جهة ما بضرورة خفض صوتها فيما يتعلق بالملف الكردي، والتوقف عن تكرار موقفها بدعم مسعود البارزاني، لأن ذلك تسبب له بإحراج في العالم العربي.
ويشير الكاتب الإسرائيلي بموقع "نيوز ون" إلياهو كاوفمان إلى أن العلاقة الغرامية القائمة بين إسرائيل والأكراد مضى عليها عقود من الزمن، ومع ذلك يجب على تل أبيب التصرف بحذر في دعمها لهم، لأن رفع أعلامها في مدينة أربيل مركز إقليم كردستان قد يسيء للأكراد.
وأضاف كاوفمان أن هذا الدعم الإسرائيلي للبارزاني يعيد للأذهان الدعم الذي قدمته تل أبيب للرئيس اللبناني الأسبق بشير الجميل الذي اغتيل بسبب علاقاته الوثيقة مع إسرائيل، مما يتطلب من الأخيرة التعامل في المسألة الكردية بهدوء بعيدا عن وسائل الإعلام.
ويتوقع باحثون ومحللون سياسيون أن يزداد التصعيد بين تركيا وإسرائيل، وأن يصل إلى حدود الأزمة السياسية الحقيقية، بسبب دعم الأخيرة استفتاء انفصال إقليم شمال العراق الذي عدّته أنقرة تهديدًا للأمن القومي التركي.
قال مراقبون ومستشرقون إسرائيليون إن دعم إسرائيل لأكراد العراق كمن يضع أصبعه في عين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وأن دعمها للبارزاني يعيد للأذهان الدعم الذي قدمته تل أبيب للرئيس اللبناني الأسبق بشير الجميل الذي اغتيل بسبب ذلك.
الكاتبة في صحيفة "يديعوت أحرونوت" ألكسندار لوكاش أن دعم إسرائيل علانية للأكراد قد يدفعها لمواجهة مع تركيا رغم أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يطمح من دعمه للأكراد إلى إقامة قاعدة استخبارية على حدود إقليم كردستان العراق مع إيران.
وبحسب شبكة "الجزيرة"، نقلت الصحيفة عن المستشرق مردخاي كيدار المحاضر بجامعة بار-إيلان أن مصلحة إسرائيل تكمن في إعلان دعمها لانفصال كردستان العراق، لأنه يحقق لها أغراضا اقتصادية متعلقة بالنفط، واعتبارات أمنية واستخبارية.
وأضاف مردخاي كيدار أن إقامة دولة كردية تقرب إسرائيل أكثر من حدود إيران عبر وسائل التنصت والمراقبة والتجسس، وهي التي كانت تشكو طوال السنوات الماضية من ابتعاد المسافات عن إيران، مما يجعل الأخيرة تعارض إقامة دولة كردية خشية أن تتحول إلى "ثكنة إسرائيلية".
لكن الباحث في منتدى التفكير الإقليمي بجامعة تل أبيب عيدان برير له رأي آخر، إذ يقول إن الدعم الإسرائيلي للأكراد يسبب الكثير من الإشكاليات، فتل أبيب يجب عليها ألا تكون جزءا من السجال الحاصل بالمنطقة، ولا تدعو إلى تفكيك دول لأن ذلك قد يطالها أيضا، مما يتطلب منها الوقوف على الحياد.
وأضاف الباحث الإسرائيلي أن إسرائيل تقيم علاقات تاريخية مع الأكراد منذ ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، إذ عمل رجال الاستخبارات الإسرائيلية في إقليم كردستان بتعاون كامل مع نظرائهم من رجال مصطفى البارزاني والد رئيس الإقليم حاليا مسعود البارزاني.
علما بأن وجود دولة للأكراد في محيط معاد لإسرائيل مثل العراق وتركيا وإيران سيجعل من الصعب على هذه الدولة أن تكون دولة مناصرة لإسرائيل.
ويقول الكاتب الإسرائيلي في صحيفة "معاريف" جاكي خوجي إن إسرائيل على غير العادة التزمت الصمت إزاء إعلان نتائج استفتاء كردستان العراق حتى أن وزراءها ومساعديهم المعتادين على التفوه بتصريحات مثيرة للجدل لم ينبسوا ببنت شفة رغم أن إسرائيل كانت قبل أسابيع الدولة الأولى والوحيدة بالعالم التي باركت الاستفتاء.
وأضاف خوجي أنه حاول الحصول على تعقيب من وزارة الخارجية الإسرائيلية على تصريحات للرئيس التركي الذي حذر الأكراد من احتمائهم بالدعم الإسرائيلي، لكن لم يصله أي رد.
وفسر خوجي -وهو محرر الشؤون العربية في الإذاعة العسكرية- الصمت الإسرائيلي بأن إسرائيل ربما وصلتها إشارة من جهة ما بضرورة خفض صوتها فيما يتعلق بالملف الكردي، والتوقف عن تكرار موقفها بدعم مسعود البارزاني، لأن ذلك تسبب له بإحراج في العالم العربي.
ويشير الكاتب الإسرائيلي بموقع "نيوز ون" إلياهو كاوفمان إلى أن العلاقة الغرامية القائمة بين إسرائيل والأكراد مضى عليها عقود من الزمن، ومع ذلك يجب على تل أبيب التصرف بحذر في دعمها لهم، لأن رفع أعلامها في مدينة أربيل مركز إقليم كردستان قد يسيء للأكراد.
وأضاف كاوفمان أن هذا الدعم الإسرائيلي للبارزاني يعيد للأذهان الدعم الذي قدمته تل أبيب للرئيس اللبناني الأسبق بشير الجميل الذي اغتيل بسبب علاقاته الوثيقة مع إسرائيل، مما يتطلب من الأخيرة التعامل في المسألة الكردية بهدوء بعيدا عن وسائل الإعلام.
ويتوقع باحثون ومحللون سياسيون أن يزداد التصعيد بين تركيا وإسرائيل، وأن يصل إلى حدود الأزمة السياسية الحقيقية، بسبب دعم الأخيرة استفتاء انفصال إقليم شمال العراق الذي عدّته أنقرة تهديدًا للأمن القومي التركي.
وفسر خوجي -وهو محرر الشؤون العربية في الإذاعة العسكرية- الصمت الإسرائيلي بأن إسرائيل ربما وصلتها إشارة من جهة ما بضرورة خفض صوتها فيما يتعلق بالملف الكردي، والتوقف عن تكرار موقفها بدعم مسعود البارزاني، لأن ذلك تسبب له بإحراج في العالم العربي.
ويشير الكاتب الإسرائيلي بموقع "نيوز ون" إلياهو كاوفمان إلى أن العلاقة الغرامية القائمة بين إسرائيل والأكراد مضى عليها عقود من الزمن، ومع ذلك يجب على تل أبيب التصرف بحذر في دعمها لهم، لأن رفع أعلامها في مدينة أربيل مركز إقليم كردستان قد يسيء للأكراد.
وأضاف كاوفمان أن هذا الدعم الإسرائيلي للبارزاني يعيد للأذهان الدعم الذي قدمته تل أبيب للرئيس اللبناني الأسبق بشير الجميل الذي اغتيل بسبب علاقاته الوثيقة مع إسرائيل، مما يتطلب من الأخيرة التعامل في المسألة الكردية بهدوء بعيدا عن وسائل الإعلام.
ويتوقع باحثون ومحللون سياسيون أن يزداد التصعيد بين تركيا وإسرائيل، وأن يصل إلى حدود الأزمة السياسية الحقيقية، بسبب دعم الأخيرة استفتاء انفصال إقليم شمال العراق الذي عدّته أنقرة تهديدًا للأمن القومي التركي.
- إنضم
- 1 يناير 2016
- المشاركات
- 1,513
- التفاعل
@فوارس بغداد بما انه الاستفتاء انتهى الا يجب غلق الموضوع لانه بلا معنى؟
- إنضم
- 28 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 707
- التفاعل
العراق: خططنا مع تركيا وإيران للسيطرة على النقاط الحدودية للاقليم الكردي
قالت وزارة الدفاع العراقية، إنّ الحكومة المركزية في بغداد، أعدت الخطط اللازمة بالتعاون مع تركيا وإيران، للسيطرة على المنافد الحدودية البرية التي تسيطر عليها إدارة اقليم شمال العراق.
وأوضحت الوزارة العراقية في بيان، أنّ القوات العراقية تعتزم التحرك نحو المنافذ الحدودية التي تربط اقليم شمال العراق مع كل من تركيا وإيران.، وذلك على خلفية الاستفتاء الباطل الذي أجرته إدارة اقليم شمال العراق.
وأكّد البيان أنّ عملية السيطرة على المنافذ الحدودية البرية، ستكون بالتنسيق مع تركيا وإيران، وأنّ العملية ستبدأ وتنتهي ضمن المدة الزمنية المقررة.
واتخذت بغداد سلسلة من الإجراءات ضد إدارة الإقليم على خلفية الاستفتاء الباطل الذي أجرته الإثنين الماضي، وشمل ذلك وقف الرحلات الجوية الدولية إلى مطاري أربيل والسليمانية اعتبارا من اليوم، ومطالبة دول العالم بذلك، الأمر الذي استجابت له دول عديدة.
أيضا، دعا البرلمان العراقي الحكومة الاتحادية إلى استعادة حقول النفط في محافظة كركوك (شمال)، ونشر قواتها في المناطق المتنازع عليها التي سيطرت عليها البيشمركة (قوات الإقليم) في أعقاب فرار الجيش العراقي منها أمام هجوم تنظيم "داعش" الإرهابي عام 2014.
قالت وزارة الدفاع العراقية، إنّ الحكومة المركزية في بغداد، أعدت الخطط اللازمة بالتعاون مع تركيا وإيران، للسيطرة على المنافد الحدودية البرية التي تسيطر عليها إدارة اقليم شمال العراق.
وأوضحت الوزارة العراقية في بيان، أنّ القوات العراقية تعتزم التحرك نحو المنافذ الحدودية التي تربط اقليم شمال العراق مع كل من تركيا وإيران.، وذلك على خلفية الاستفتاء الباطل الذي أجرته إدارة اقليم شمال العراق.
وأكّد البيان أنّ عملية السيطرة على المنافذ الحدودية البرية، ستكون بالتنسيق مع تركيا وإيران، وأنّ العملية ستبدأ وتنتهي ضمن المدة الزمنية المقررة.
واتخذت بغداد سلسلة من الإجراءات ضد إدارة الإقليم على خلفية الاستفتاء الباطل الذي أجرته الإثنين الماضي، وشمل ذلك وقف الرحلات الجوية الدولية إلى مطاري أربيل والسليمانية اعتبارا من اليوم، ومطالبة دول العالم بذلك، الأمر الذي استجابت له دول عديدة.
أيضا، دعا البرلمان العراقي الحكومة الاتحادية إلى استعادة حقول النفط في محافظة كركوك (شمال)، ونشر قواتها في المناطق المتنازع عليها التي سيطرت عليها البيشمركة (قوات الإقليم) في أعقاب فرار الجيش العراقي منها أمام هجوم تنظيم "داعش" الإرهابي عام 2014.
- إنضم
- 28 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 707
- التفاعل
ضابط إسرائيلي: قيام دولة كردية حليفة لنا سيُضعف تركيا الداعمة لـ"حماس"
تحدّث ضابط سابق في جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) عن جملة المصالح الإسرائيلية من إقامة دولة كردية حليفة شمال العراق، من بينها إضعاف تركيا، مؤكّدا أن إسرائيل دعمت الأكراد سرّيا بالسلاح والتدريبات العسكرية، وآن أوان مساعدتهم علنيا.
وعدّ يوني بن مناحيم، الكاتب في موقع المعهد الأورشليمي للشؤون العامة، الاستفتاء الذي أجراه إقليم شمال العراق يوم الاثنين، فرصة مهمة لإسرائيل لأنه يوفر لها موطئ قدم بمنطقة استراتيجية في الشرق الأوسط.
وقال بن مناحيم، بحسب شبكة الجزيرة، إن الاستفتاء يساعد تل أبيب على إضعاف إيران وسوريا وتركيا، الأمر الذي دفع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لتهديد إسرائيل بتجميد اتفاق المصالحة بين البلدين إن واصلت دعمها انفصال كردستان.
وأضاف الخبير في الشؤون العربية أن إسرائيل هي الوحيدة في العالم التي عبرت عن دعمها الرسمي لانفصال الأكراد وإقامة دولة كردية، حيث أصدر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قبل أيام تصريحا رسميا يدعم قيام هذه الدولة، مشيرا إلى أن هذا الدعم للاستقلال الكردي ليس جديدا، وسبق لنتنياهو أن قال كلاما مشابها قبل ثلاثة أعوام.
وأشار بن مناحيم إلى وجود علاقات بين إسرائيل والأكراد منذ عشرات السنين لكنها اتسمت بالسرية، وأنه آن أوان لخروجها إلى العلن في حال تم إعلان الدولة الكردية. وطالب إسرائيل بالاهتمام ورعاية مصالحها الخاصة بدعم الأكراد في الوقت الذي تعارض دول المنطقة استقلال الأكراد حفاظا على مصالحها الإستراتيجية.
وتحدث الخبير عن جملة المصالح الإسرائيلية من إقامة دولة كردية شمال العراق تكون حليفة لإسرائيل، من بينها أنها قد تشجع أكراد سوريا على المطالبة بالانفصال مما من شأنه أن يؤدي لتقسيم سوريا بالتوازي مع إضعاف تركيا.
بالإضافة إلى حاجة تل أبيب لحليف لمواجهة التمدد الإيراني في المنطقة، ورغبتها بفتح جبهة عسكرية جديدة في جبهة الجولان من جانبها السوري وإنتاج قنبلة نووية وتطوير منظومتها الصاروخية.
واعتبر بن مناحيم أن قيام دولة كردية يوفر قاعدة عسكرية متقدمة لإسرائيل أمام إيران، خاصة من النواحي العملياتية والاستخبارية، وكذلك فتح المجال أمام حزب العمال الكردستاني (بي كي كي) لمحاربة تركيا التي تدعم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وتخاصم مصر.
وقال الكاتب إن إسرائيل دعمت الأكراد سريا بالسلاح والتدريبات العسكرية، وآن أوان مساعدتهم علنيا بشراء النفط الكردي وفتح علاقات اقتصادية، مضيفا أن إقامة دولة كردية في العراق سيشجع أكراد إيران على المطالبة بدولة مستقلة بشكل يشغل طهران بمشاكلها الداخلية ويبعدها عن التحرش بإسرائيل.
وشدد بن مناحيم في ختام مقاله على أن إسرائيل لا تستطيع مساعدة الأكراد عسكريا بصورة مباشرة وحيوية لتباعد الحدود بينهما، لكن الدعم السياسي الذي قد توفره لهم لا يقل أهمية عن المساعدة العسكرية
تحدّث ضابط سابق في جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) عن جملة المصالح الإسرائيلية من إقامة دولة كردية حليفة شمال العراق، من بينها إضعاف تركيا، مؤكّدا أن إسرائيل دعمت الأكراد سرّيا بالسلاح والتدريبات العسكرية، وآن أوان مساعدتهم علنيا.
وعدّ يوني بن مناحيم، الكاتب في موقع المعهد الأورشليمي للشؤون العامة، الاستفتاء الذي أجراه إقليم شمال العراق يوم الاثنين، فرصة مهمة لإسرائيل لأنه يوفر لها موطئ قدم بمنطقة استراتيجية في الشرق الأوسط.
وقال بن مناحيم، بحسب شبكة الجزيرة، إن الاستفتاء يساعد تل أبيب على إضعاف إيران وسوريا وتركيا، الأمر الذي دفع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لتهديد إسرائيل بتجميد اتفاق المصالحة بين البلدين إن واصلت دعمها انفصال كردستان.
وأضاف الخبير في الشؤون العربية أن إسرائيل هي الوحيدة في العالم التي عبرت عن دعمها الرسمي لانفصال الأكراد وإقامة دولة كردية، حيث أصدر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قبل أيام تصريحا رسميا يدعم قيام هذه الدولة، مشيرا إلى أن هذا الدعم للاستقلال الكردي ليس جديدا، وسبق لنتنياهو أن قال كلاما مشابها قبل ثلاثة أعوام.
وأشار بن مناحيم إلى وجود علاقات بين إسرائيل والأكراد منذ عشرات السنين لكنها اتسمت بالسرية، وأنه آن أوان لخروجها إلى العلن في حال تم إعلان الدولة الكردية. وطالب إسرائيل بالاهتمام ورعاية مصالحها الخاصة بدعم الأكراد في الوقت الذي تعارض دول المنطقة استقلال الأكراد حفاظا على مصالحها الإستراتيجية.
وتحدث الخبير عن جملة المصالح الإسرائيلية من إقامة دولة كردية شمال العراق تكون حليفة لإسرائيل، من بينها أنها قد تشجع أكراد سوريا على المطالبة بالانفصال مما من شأنه أن يؤدي لتقسيم سوريا بالتوازي مع إضعاف تركيا.
بالإضافة إلى حاجة تل أبيب لحليف لمواجهة التمدد الإيراني في المنطقة، ورغبتها بفتح جبهة عسكرية جديدة في جبهة الجولان من جانبها السوري وإنتاج قنبلة نووية وتطوير منظومتها الصاروخية.
واعتبر بن مناحيم أن قيام دولة كردية يوفر قاعدة عسكرية متقدمة لإسرائيل أمام إيران، خاصة من النواحي العملياتية والاستخبارية، وكذلك فتح المجال أمام حزب العمال الكردستاني (بي كي كي) لمحاربة تركيا التي تدعم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وتخاصم مصر.
وقال الكاتب إن إسرائيل دعمت الأكراد سريا بالسلاح والتدريبات العسكرية، وآن أوان مساعدتهم علنيا بشراء النفط الكردي وفتح علاقات اقتصادية، مضيفا أن إقامة دولة كردية في العراق سيشجع أكراد إيران على المطالبة بدولة مستقلة بشكل يشغل طهران بمشاكلها الداخلية ويبعدها عن التحرش بإسرائيل.
وشدد بن مناحيم في ختام مقاله على أن إسرائيل لا تستطيع مساعدة الأكراد عسكريا بصورة مباشرة وحيوية لتباعد الحدود بينهما، لكن الدعم السياسي الذي قد توفره لهم لا يقل أهمية عن المساعدة العسكرية
- إنضم
- 28 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 707
- التفاعل
متابعة نتائج الاستفتاء اهم من الاستفتاء نفسه
المواضيع المشابهة
