الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


مظاهر الفالانطاين في بلادي ...
1f382.png
1f6cf.png


DV8n3g7VMAACGPo.jpg


DV8n3g4V4AAXRRc.jpg
 
ناشطون
الفصايل المتناحرة بريف حلب تدمر لبعضها حوالي 15 دبابة وسيارة bmb هتش تخسر 10 خلال آخر اسبوع
 

ثوار اللاذقية يطلقون عدا من الصواريخ على القرى العلوية في ريف اللاذقية وهذه احدها

28661201_151867292295729_8321407502311277999_n.jpg


28576591_151869215628870_3029774141597327616_n.jpg
 
روسيا تحاول تكرار سيناريو حلب في الغوطة والمعارضة ترفض التهجير

بلدي نيوز – (عمر الحسن)

أكد المتحدث باسم "فيلق الرحمن" وائل علوان، أن روسيا تصر على التصعيد العسكري لفرض التهجير في الغوطة الشرقية بريف دمشق، مشيرا إلى أنهم "لم يتواصلوا مع روسيا بشأن عرض موسكو الخروج الآمن لمقاتلي المعارضة من الجيب المحاصر مع أسرهم وأسلحتهم الشخصية".

وتقول الأمم المتحدة إن نحو 400 ألف شخص يعيشون في الغوطة الشرقية، التي تتعرض للقصف من قبل روسيا وقوات النظام، حيث تشن الأخيرة مع ميليشيات إيران هجوما بريا عليها، منذ 19 شباط/فبراير، رغم صدور قرار من مجلس الأمن يطالب بهدنة لمدة شهر كامل.

في المقابل، تقول روسيا إنها عرضت على مقاتلي المعارضة السورية الخروج الآمن من الغوطة الشرقية، وذلك في اتفاق سيجعل المعارضة تتخلى عن الغوطة الشرقية.

وقالت وزارة الدفاع الروسية، إنه يمكن لمقاتلي المعارضة الخروج مع أسرهم وأسلحتهم الشخصية عبر ممر آمن من الجيب الذي تحقق القوات الحكومية فيه مكاسب سريعة من خلال هجوم عنيف.

ولم يحدد الاقتراح الروسي إلى أي مكان سيذهب مقاتلو المعارضة لكنه يعيد إلى الأذهان اتفاق حلب ومناطق سوريا أخرى هجر فيها أهلها باتجاه إدلب ومناطق شمالي سوريا.

وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان "يضمن مركز المصالحة الروسي الحصانة لكل مقاتلي المعارضة الذين يقررون مغادرة الغوطة الشرقية بأسلحتهم الشخصية ومع أسرهم"، مشيرة أنه سيتم توفير سيارات "وتأمين المسار بأكمله".

وكان قال رأس النظام بشار الأسد، يوم الأحد، أنه سيواصل الهجوم في الغوطة الشرقية التي تقع خارج دمشق.

والغوطة آخر معقل كبير للمعارضة قرب دمشق، وإحدى مناطق "خفض التوتر"، التي تمّ الاتفاق عليها في محادثات العاصمة الكازاخية أستانا عام 2017، وتحاصر قوات النظام نحو 400 ألف مدني في المنطقة، منذ أواخر 2012، حيث تمنع دخول المواد الغذائية والمستلزمات الطبية لهم.
 
"قسد" تعترف بإرسال تعزيزات إلى عفرين عبر مناطق النظام



بلدي نيوز – ( كنان سلطان)

اعترفت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" التي تقودها الأذرع العسكرية التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي "ب ي د"، اليوم الثلاثاء، بإرسال تعزيزات عسكرية من مناطق تسيطر عليها شرقي سوريا إلى عفرين للتصدي لعملية "غصن الزيتون" التي يشنها الجيش السوري الحر والجيش التركي ضد "ب ي د".

وذكر متحدث باسم "قسد"، أن الفصائل تعيد نشر 1700 مقاتل من الخطوط الأمامية للقتال مع تنظيم "الدولة" إلى منطقة عفرين للمساعدة للتصدي لعملية غصن الزيتون، حسب وكالة رويترز.

وقال أبو عمر الإدلبي، وهو المتحدث باسم الفصائل المسلحة التي تقاتل تنظيم "الدولة" في شرق سوريا ضمن قوات سوريا الديمقراطية التي تساندها الولايات المتحدة "سحبنا 1700 عنصر متواجدين في الرقة ودير الزور والحسكة وسنتوجه إلى عفرين للدفاع عن مناطق عفرين ضد الإرهاب"، مضيفا "أن 700 من المقاتلين تحركوا بالفعل من الرقة إلى عفرين".

تجدر الإشارة إلى أن أي دعم عسكري لميليشيات "ب ي د" قادم من شرق الفرات يعني حكما أنه يمر من مناطق سيطرة قوات النظام، في الطريق إلى عفرين، حيث تنتهي سيطرة مليشيا "ب ي د" في منبج شرقي حلب، ومن أجل الوصل إلى عفرين عليها السير في مناطق يسيطر عليها نظام الأسد، الذي كان أعلن مساندته لـ "ب ي د" في عفرين في أكثر من مناسبة.

واعتبرت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، أمس الاثنين، بأن الهجوم الذي تشنه تركيا ضد "الوحدات الكردية" التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي "ب ي د" الذي تسانده الولايات المتحدة في منطقة عفرين، أدى إلى توقف عمليات ضد تنظيم "الدولة" شرقي سوريا.

وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة وتركيا عضوان في حلف شمال الأطلسي، فإن لهما مصالح متباينة في سوريا، فواشنطن تدعم الأكراد بحجة محاربة تنظيم "الدولة" وترفض دعم فصائل عربية لذات الهدف إلا في حال قبلوا بالعمل تحت مظلة الأكراد، بينما تحرص أنقرة على منع أكراد سوريا من الحصول على حكم ذاتي، الأمر الذي من شأنه أن يغذي النزعة الانفصالية لدى أكرادها.

وذكر مسؤول أمريكي لرويترز، فضّل عدم الكشف عن هويته، أن مئات من قوات سوريا الديمقراطية غادروا وادي نهر الفرات الأوسط في الأسبوعين الماضيين.

وثارت حفيظة تركيا بسبب دعم الولايات المتحدة للأذرع العسكرية التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي "ب ي د"، الذي تصنفه تركيا على قوائم الإرهاب، وتعتبره امتدادا لحزب العمال الكردستاني.

ومنذ 20 كانون الثاني/يناير الماضي، يستهدف الجيشان التركي و"السوري الحر"، ضمن عملية "غصن الزيتون"، مواقع الوحدات الكردية في منطقة عفرين، مع تشديد القوات التركية في تصريحاتها أنها تتخذ التدابير اللازمة لتجنيب المدنيين أية أضرار.
 
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
الدائرة الإعلامية ٦ آذار، ٢٠١٨
النظام يقصف بالكلور وإبادة الغوطة لن تتوقف دون تدخل دولي عاجــل
DXnkHaKWAAE7Zlg.jpg


 
وزارة الدفاع الروسية: جميع قتلى طائرة النقل التي سقطت بالقرب من قاعدة حميميم بريف اللاذقية هم من القوات العسكرية الروسية
 
العميد الركن أحمد رحال:
مصادر خاصة أعداد القتلى بحادث انفجار طائرة الشحن الروسية اليوم هم 70 قتيل وليس 32 وبينهم 6 سوريين أيضاً والطائرة انفجرت أثناء تقربها من مدرج المطار فوق قرية #بطرة بريف جبلة وليس على مدرج قاعدة #حميميم المحتلة
 


أبطال حمورية وسقبا وجسرين من فيلق الرحمن ومن نفر من رجال الغوطة سيذيقون عصابات الأسد كأس الموت على جبهاتهم كماذاقوا كأس الموت على جبهاتنا وجبهات حرستا والشدائد ستجعل الغوطة بإذن الله جسدا واحدا
 
تمكن ثوار الغوطة الشرقية من تدمير دبابة ثانية لمليشيات الأسد التي تحاول التقدم على جبهة المشافي بالقرب من طريق دمشق حمص الدولي
 
تمكن ثوار الغوطة الشرقية من تدمير دبابتين وتركس مجنزر ومقتل 19 عنصراً حتى اللحظة لقوات الأسد التي تحاول التقدم على جبهة المشافي
بالقرب من طريق دمشق حمص الدولي. وماتزال المعارك مستمرة
 
متحدثٌ باسم "أحرار الشام" لـ"الدرر الشامية": عكسنا المعادلة على النظام في حرستا
photo_2018-03-06_18-43-56.jpg


أكد المتحدث باسم حركة "أحرار الشام" في الغوطة الشرقية، منذر فارس، اليوم الثلاثاء، أن الثوّار في حرستا تمكنوا من عكس المعادلة على "قوات الأسد" المدعومة بالميليشيات الإيرانية.
وقال "فارس" في تصريحات لـ"شبكة الدرر الشامية": "تقوم ميليشيات (الأسد) باستخدام الكثافة النارية والأرض المحروقة، حيث تقدمت في المنطقة الزراعية المفتوحة بحرستا، وقضم الأراضي الزراعية وفصلها عن الغوطة".
وأضاف: "استطاع الثوار إيقاف تقدم (قوات الأسد) بعدما استوعبوا الصدمة وبدأت المعادلة تنعكس، فقد قاموا في جبهة المشافي اليوم بغارة على مواقع النظام دمّروا فيها دبابتين، وقتلوا 15 عنصرًا، وغنموهم واستعادوا عدة نقاط".
وردًّا على سؤالٍ بشأن الوضع الميداني في عموم الغوطة الشرقية، أجاب "فارس" بقوله: "في بقية مناطق الغوطة يجري التنسيق بشكلٍ جيدٍ بين جميع الثوار لإيقاف هذه الهجمة من قِبَل ميليشيات (الأسد)".
وكانت "قوات الأسد"، تقدمت، مساء أمس، بمنطقة الأشعري ووصلت إلى نقاط قريبة من حمورية، تزامنًا مع قصفٍ بكافة الأسلحة -منها الكلور السام-، وتوغلت في محيط مدينة حرستا من جهة المشافي، واقتربت من فصلها عن مدينة دوما.
 
عودة
أعلى