الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

جيش الإسلام ||استهداف أحد تجمعات عصابات الأسد على جبهة مشفى حرستا العسكري وتحقيق إصابات مباشرة، فيما سيارات الإسعاف تتوجه لمكان الاستهداف بشكل مكثف
 
جيش النصر || إصابة طائرة حربية روسية جراء إستهدافها بالمضادات الأرضية في ريف إدلب الشرقي. 1-2-2018

DU94KmrWsAE_ECk.jpg
 
الجيش الحر يطلق معركة ضد داعش في الجنوب
أعلنت عدد من الفصائل العاملة في درعا والقنيطرة اليوم (الخميس) انطلاق معركة " الله أكبر" والتي تستهدف تحرير حوض اليرموك غربي درعا من سيطرة تنظيم داعش.
وقالت غرفة عمليات "الفاتحين" التي تقود المعركة، في بيان، إن الهدف من المعركة هو "القضاء على تنظيم داعش وتطهير حوض اليرموك من رجسه".
وأشار بيان غرفة العمليات إلى عدد الفصائل المشاركة في المعركة وأهمها (فوج المدفعية وجيش الثورة وتجمع الشهيد أبو حمزة النعيمي وفرقة الحق).
وتتبع جميع الفصائل المشاركة في المعركة للجبهة الجنوبية لكن نشطاء قالوا إن دعم هذه المعركة لن يكون من غرفة العمليات الدولية في عمان ( الموك).
بدوره أوضح مراسل أورينت، أن المعركة بدأت بإطلاق صواريخ على أحد نقاط تنظيم داعش في حوض اليرموك ويعرف باسم ( دشمة جلال) ماأدى إلى تدميره بالكامل حسب نشطاء.
يذكر أن الفصائل العاملة في درعا والقنيطرة شنت عدة معارك ضد تنظيم الدولة لتحرير حوض اليرموك، لكنها جميعها لم تتكلل بالنجاح، ولاسيما أن داعش ينفذ بين الفينة والأخرى عمليات تسلل في أطرف حوض اليرموك
27591021_778435615700738_892663045_n.jpg
 


سيتوقّف زحف الروافض والنصيريّة رغم أنوفهم بإذن الله فآساد الثورة لا ينامون على ضيم، وقد جهّزوا لهم الآن ما يسوؤهم، ويشف صدور قومٍ مؤمنين. والخبر ما يرونه لا ما يسمعونه
 
ناشطون
خروج كافة مجموعات وعناصر جبهة النصرة من مدينة سراقب في ظل ظروف صعبة تعيشها المدينة وتهديدات بتقدم قوات النظام عليها من جهة الشرق. يذكر أنه تم تشكيل غرفة عمليات عسكرية في المدينة لصد تقدم قوات النظام وميليشياته دون وجود النصرة ضمنها
 
بينما ينشغل الجيش التركي الحر بالارتزاق مع الجيش التركي في عفرين، يقوم النظام بالسيطرة على مناطق شاسعة غرب سكة حديد الحجاز
ونجح النظام في آخر 24 ساعة بالسيطرة على ما مقدراه 100 كم2 ....

DU81ruCXcAEBQOD.jpg
،

الهدف القادم (سراقب) وبعد ذلك الفوعة وكفريا ...
 
ناشطون
خروج كافة مجموعات وعناصر جبهة النصرة من مدينة سراقب في ظل ظروف صعبة تعيشها المدينة وتهديدات بتقدم قوات النظام عليها من جهة الشرق. يذكر أنه تم تشكيل غرفة عمليات عسكرية في المدينة لصد تقدم قوات النظام وميليشياته دون وجود النصرة ضمنها
 
بينما ينشغل الجيش التركي الحر بالارتزاق مع الجيش التركي في عفرين، يقوم النظام بالسيطرة على مناطق شاسعة غرب سكة حديد الحجاز
ونجح النظام في آخر 24 ساعة بالسيطرة على ما مقدراه 100 كم2 ....

DU81ruCXcAEBQOD.jpg
،

الهدف القادم (سراقب) وبعد ذلك الفوعة وكفريا ...
حسب كلام الناشطين
انسحبت هيئة تحير الشام من المدينة مثلما انسحبت بالامس من بعض القرى في ريف سراقب
 
قتلى لـ "قسد" والنظام بريف دير الزور الشرقي

بلدي نيوز - (كنان سلطان)
لقي عدد من قوات النظام وقوات سورية الديمقراطية "قسد" مصرعهم، اليوم الخميس، جراء تعرضهم لانفجار ألغام تنظيم "الدولة" في مناطق مختلفة من ريف دير الزور الشرقي.
وقالت مصادر محلية إن عنصرين من "قسد" على الأقل لقيا حتفهما، اليوم الخميس، عقب وقوع مجموعة من العناصر في حقل ألغام من مخلفات تنظيم "الدولة" في بلدة "البحرة" شرقي دير الزور.
هذا وقتل عنصران من قوات سورية الديمقراطية "قسد"، وأصيب غيرهما، بانفجار لغم أرضي قرب الفرقة 17 شمال مدينة الرقة.

وفي ذات السياق؛ قتل خمسة عناصر من قوات النظام، يوم أمس الأربعاء، جراء انفجار لغم مزروع في أحد المنازل، في مدينة البوكمال شرقي دير الزور، وبحسب ما قالت المصادر فإن هؤلاء العناصر كانوا في مهمة "تعفيش" للمنزل، فانفجر بهم اللغم وقتلوا على الفور.

يشار إلى أن مجموعات من عناصر النظام قتلوا في وقت سابق، كانوا في مهمات "تعفيش" مماثلة في بلدة "البوليل وصالحية البوكمال"، ومناطق أخرى من المحافظة، انفجرت بهم ألغام مزروعة بشكل مسبق
 
النظام يتمدد غرب "أبو الظهور".. وعينه على "سراقب"

بلدي نيوز – إدلب (أحمد رحال)

استشهدت امرأة وطفلتها حرقاً بالنابالم، اليوم الأربعاء، جراء قصف الطيران الروسي مدينة سراقب بعدة غارات بالنابالم المحرم دولياً، ما أدى أيضاً لاحتراق عدة منازل، تزامناً مع تداعي الفصائل العسكرية المحلية للدفاع عن المدينة عند ثغورها الشرقية قبل وصول النظام والميليشيات إليها.

وتابعت قوات النظام مدعومة بميليشيات أجنبية ومحلية التوسع في ريف أبو الظهور بريف إدلب الشرقي، بعد سيطرتها على المطار العسكري وبلدة أبو الظهور، لتكمل التوسع غرباً مسيطرة على قرى وتلال عدة، اليوم الأربعاء، بعد قصف جوي ومدفعي عنيف ومكثّف استهدف المنطقة.
وقالت مصادر خاصة لبلدي نيوز، إنّ قوات النظام مدعومة بالميليشيات الأجنبية والمحلية سيطرت على قرى "تل السلطان، تل كلبة (الحسينية)، مزارع تويم، الدبيشة، مسعدة، براغيثي، وجديدة، وسكرية، وطويل الحليب، والذهيبية، وتل خطرة، ومغارة ميزة"، سبق ذلك قصف جوي عنيف ومركز على المنطقة من الطيران الحربي الروسي وطيران النظام الحربي والمروحي.
وتعتمد قوات النظام على كثافة قصف الطائرات والقصف الجوي والمدفعي لقطع طرق الإمداد لمناطق الاشتباكات ومناطق أخرى بعيدة عن المنطقة وخالية من التواجد العسكري، حيث كثفت القصف على جميع القرى الواقعة بين مدينتي أبو الظهور وسراقب بشتى أنواع الصواريخ والبراميل، موقعة شهداء وجرحى بين المدنيين.
وقصفت طائرات النظام الحربية والمروحية وطائرات روسيا بشكل مكثف وعنيف عشرات البلدات والمدن منذ فجر اليوم، حيث استهدف الطيران "تل السلطان، وكفرعميم، والشيخ إدريس، وخان السبل، وبليصة، وباريسا، وتل كرسيان، ورأس العين، وتل الطوكان، وسلامين، وجرجناز، والنقير، وسراقب، والصيادي، وقطرة، والريان، وخان شيخون، ومعرشورين"، بريفي إدلب الجنوبي والشرقي.
وأدّى القصف لاستشهاد طفل في قرية "الرصافة"، وامرأة وطفلتها بمدينة سراقب، وإصابة العديد من المدنيين في القرى المذكورة، كما خلف القصف دماراً واسعاً في الممتلكات الخاصة والعامة، فضلاً عن نزوح العديد من العوائل المتبقية في المناطق المذكورة.
وأثار توسع قوات النظام والميليشيات "غرب السكة" حالة سخط شعبية كبيرة لاسيما في مدينة "سراقب" التي بات أهلها يستشعرون الخطر مع توضح هدف الميليشيات الإيرانية في الوصول لبلدات "كفريا والفوعة" وتهديدها بالتوسع من أبو الظهور إلى سراقب، ما دفع أبناء المدينة وريفها لرفع الجاهزية والتأهب لصد أي محاولة للتوسع أكثر غربي أبو الظهور، في الوقت الذي طالب فيه نشطاء إدلب الفصائل جميعاً بضرورة التحرك العاجل وعدم التغاضي عن توسع الميليشيات غربي أبو الظهور قبل فوات الأوان.
 
مدنيو ومقاتلو سراقب صفا واحدا لمواجهة النظام وحلفائه

1584547760-crop.jpg


بلدي نيوز - إدلب (محمد خضير)

بعد سيطرة قوات النظام والميليشيات المحلية على مدينة أبو الظهور، وتوسعها إلى قرى وتلال باتجاه الغرب، وغياب معظم فصائل الساحة عن التصدي للنظام وظهور نواياه بالتقدم إلى مدينة سراقب، اجتمعت مجموعة من فعاليات مدينة سراقب المدنية والعسكرية، لتحصين مداخل المدينة ووضع العديد من الدشم على أطراف المدينة للتأهب للدفاع عنها في حال تقدم النظام باتجاهها، كما أعلن معظم مقاتلي الفصائل من أبناء المدينة عن إنشاء غرفة عمليات خاصة للدفاع عنها.

وقال محمد العوض أحد ناشطي سراقب لبلدي نيوز، "مع سقوط عدة مناطق بريف إدلب الشرقي بيد قوات النظام، وموجة النزوح الكبيرة للمدنيين، استقبلت سراقب مئات العائلات، إلا أن طائرات النظام كثفت قصفها على المدينة، ما تسبب بالعديد من المجازر ونزوح معظم العائلات منها".

وأضاف، "ومع استشعار أهالي سراقب والعسكريين بالخطر، قمنا بالتحرك الفوري كناشطين مدنيين لمساعدة أبناء المدينة في التحصين والتدشيم وتطوع العشرات لخدمة العسكريين، الذين بدورهم أعلنوا عن توحيدهم بغرفة عمليات موحدة تهدف إلى الدفاع عنها".

وأشار إلى أن معنويات العسكريين ارتفعت بعد أن شاهدوا المدنيين بجانبهم يدعمونهم ويساعدونهم في تحصين مدينتهم، الأمر الذي أعادهم في الذاكرة إلى أيام الثورة الأولى، حيث كان يشترك جميع المدنيين في مساعدة الثوار في معاركهم عن طريق تقديم معظم الخدمات من طعام وشراب وطبابة وإيواء وغيرها.

وكانت ناحية التمانعة بريف إدلب الجنوبي قبل حوالي شهر قامت بتحصين مداخلها ورفع السواتر، وذلك بعد تلاحم أبناء الناحية الغيورين مع ثوارها، وتمكنوا من صد عدة محاولات لقوات النظام بالتقدم إلى تل وبلدة سكيك المطلة على بلدتهم، ومنعوها من التمركز فيها وضربوا مثالاً عن العمل الجماعي المتكامل والذي جعل من بلدتهم قلعة حصينة لا يمكن اختراقها
 
النظام وميليشيات أجنبية تتقدم بريف حلب.. والوجهة "كفريا والفوعة"

بلدي نيوز – (تركي مصطفى)
سيطرت قوات النظام مدعومة بميليشيات أجنبية ومحلية، على قرى عدة بريف حلب الجنوبي شرق سكة حديد الحجاز وغربها, اليوم الخميس، بعد قصف جوي من الطيران الحربي الروسي والتابع لنظام الأسد, وتكثيف القصف المدفعي من قواعد الميليشيات الإيرانية المتمركزة في "جبل عزان" وبلدة الحاضر وتلة البنجيرة في ريف حلب الجنوبي, ويأتي هذا القصف وفق استراتيجية الأرض المحروقة التي تتبعها الحملة العسكرية المهاجمة.

وقالت مصادر خاصة لبلدي نيوز إن الميليشيات الأجنبية بعد اشتباكات عنيفة مع فصائل المعارضة, استكملت سيطرتها على غالبية القرى الواقعة شرق سكة حديد الحجاز (عطشانة غربية وشرقية وتل الوز)) وغيرها من المزارع.
وأكدت المصادر أن قوات النظام تمكنت من السيطرة على قرية تل السلطان الواقعة على الطريق الرئيسي بين بلدتي أبو الظهور وسراقب, واتجه مسارها نحو الشمال باتجاه قرية "الواسطة" بريف حلب الجنوبي لتلتقي بالميليشيات الأجنبية في تلة العيس".

يشار إلى أن قوات الأسد والميليشيات الأجنبية تعتمد في تقدمها على كثافة قصف الطائرات بكافة أنواعها بهدف إفراغ القرى من أهلها, وارتكاب مجازر لأجل القتل، كما حدث في قرى "طلافح وجزرايا وأباد" في ريف حلب الجنوبي, إضافة إلى قطع طرق إمداد فصائل الثورة.

ومن خلال مسار الحملة يتضح أنها تتجه إلى نقطة اللقاء الرئيسية في "تلة العيس" كهدف مرحلي, للانطلاق مجددا نحو قريتي "كفريا والفوعة" الشيعيتين المحاصرتين بريف إدلب, ويدعم هذا الاتجاه كثافة طيران النقل الجوي "اليوشن" الذي يلقي سلال الذخيرة على القريتين المذكورتين منذ أكثر من أسبوع، وما سبقه من تصريحات قادة إيرانيين ومنهم "علي لاريجاني" الذي صرح في أكثر من مناسبة أن مهام الميليشيات الإيرانية الوصول هي إلى قريتي "الفوعة وكفريا", علاوة على أن القصف الجوي الأخير تركز على خط "العيس - إيكاردا – البوابية"، وهي نقاط وصل باتجاه "كفريا والفوعة
 
الوعي العربي
لم يكتف الجولاني بحراسة الأتراك بل كان الحارس الأمين لبلدتي كفريا والفوعة الشيعيتين المحاصرتين بريف إدلب، حيث كان الغذاء والدواء يصل إليهما باستمرار عبر حواجزه المنتشرة في محيطهما !
 
عودة
أعلى