الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

تقديرات: الأسد والروس ابتزوا تركيا بالورقة الكردية في الشمال حتى أخضعت لهم المعارضة
================
تتحدث تقديرات صحفية، نقلا عن دبلوماسيين روس وأتراك، عن خطوات انفتاح وتغيير أعمق من المتوقع في الموقف التركي إقليميا وتجاه العديد من الملفات في الأسابيع القليلة المقبلة، خصوصا بعدما اصطف الرئيس التركي أردوغان خلف الخطة الروسية الجديدة في سوريا، استعدادا لـ"الحوار الوطني السوري".

ويُشار هنا إلى ترحيب وزير الخارجية التركي، مولود جاويش اوغلو، علنا، بانعقاد مؤتمر وطني سوري رغم التحفظات التي برزت من أطياف المعارضة السورية، بما في ذلك المجموعات المقربة من تركيا أو المحسوبة عليها.

ويرى مراقبون في الموقف التركي الأخير انسياقا وراء الخطة الروسية التي تعمل على تقليص نفوذ وشرعية المعارضة التي أفرزتها الاتصالات الدولية والتحالفات الإقليمية واجتماعات جنيف لفرض تمثيل جديد يتناغم أكثر مع التصورات الروسية لمستقبل سوريا.

وربما برز هذا الانسياق في الموقف التركي بوضوح في قمة سوتشي الثلاثية بوجود إيران وهي مفتوحة على احتمالات لم تكن واردة من قبل، ويتحدث محللون في هذا السياق عن إمكانية تقبل أنقره لفكرة حضور لقاءات وترتيب اتصالات مع نظام الأسد، هي أقرب إلى التطبيع، ذلك أن البنود المتفق عليها في "سوتشي" بدعم روسي، وفقا لتقديرات صحفية، توحي في بعض التفاصيل بقبول التحدث على طاولة موسعة مع النظام السوري ورموزه.

وربما أصبحت تركيا تدعم، ولو جزئيا، البدائل التي تقترحها موسكو في محاولة لـ"إضعاف" جنيف والتقليل من أهميته، خصوصا وأن البديل الروسي متاح ومرتبط بالمؤتمر الوطني الشامل للحوار السوري وبظلة إقليمية ودولية. وما يعني تركيا أكثر وهمها الأكبر في مثل هذه الحوارات والمحادثات أن لا تشمل الجماعات الكردية المسلحة الناشطة في شمال سورية والمقربة من حزب العمل الكردستاني.

وقد تكون تركيا مستعدة لمرحلة تتحدث فيها مباشرة مع النظام السوري، حتى وإن كان المتداول تركيا هو التصريح بأن الأسد غير مؤهل لتمثيل الشعب السوري ولا يستطيع تقديم أي معالجة وحده، لكنه قد لا يمانع في استمرار النظام طالما تجمعها به السعي نحو احتواء "المعضلة الكردية" في الشمال السوري.

نظام الأسد والروس ابتزوا تركيا بالورقة الكردية في الشمال السوري حتى أخضعوها بالتخلي تدريجيا عن المعارضة وجرها إلى المركب الروسي وتقديم تنازلات فاقت التوقعات. وكانوا أذكى في اختراق الموقف التركي والضغط عليه بالورقة الكردية ثم إخضاعه عمليا، إذا حرك المعارضة ابتزوه بالأكراد وإذا خضع طمأنوه باحتواء الصداع الكردي.

وعلى هذا، يبدو أن الأسد مستفيد من الضغط التركي على المعارضة وتركيا مستفيدة من رغبة النظام في احتواء القضية الكردية في الشمال السوري، وربما سيكون هذا أحد عوامل التقارب بينهما، وإن من طرف خفي، ليظهر بعد كل هذا عقم وسذاجة النظريات والتحليلات العاطفية المنساقة وراء الأوهام والخيال التي طالبت المعارضة والثورة بالاصطفاف وراء الموقف التركي وربط مصيرها بما يقرره ويختاره.


fe6e7008f6ce76ccf0e5a81b88d4d61a.jpg
 
وزير الخارجية الايراني ظريف حول الاتفاق الأميركي الروسي: روسيا لم تطلب من إيران الانسحاب من جنوب سوريا​
 
اردوغان يساعد ايران بتجاوز العقوبات الامريكية عن طريق بيعه ما تحتاجه ايران مقابل الذهب وذلك عن طريق تاجر الذهب الايراني زاراب المحتجز في امريكا والذي اعترف مؤخراً بأن اردوغان طلب شخصياً من البنوك التركية تسهيل عمليات البيع والشراء وهو ماقد يسبب فضيحة وعقوبات على تركيا

DP5VEgqW4AAWzOF.jpg


DP5VEgrXkAUKdbb.jpg
 

قيادي تركماني: نحن أكثر عدداً من الأكراد وثاني أكبر مكون في سوريا
================

تناولت حلقة هنا سوريا أمس في أحد محاورها مطالبَ المجلس التركماني السوري بالاعترافِ الدستوري، حيث كان رئيسُ المجلس ِأمين بوز أوغلان، قد صرح في لوكالةِ الأناضول أنّ التركمان هم ثاني أكبرِ مكونٍ في سوريا، مضيفاً أن هذه المطالب لضمانِ حقوقِهم، كما أبدى رغبتَه في المشاركة بمؤتمرِ سوتشي الذي دعت له روسيا.
واستضافت مقدمة البرنامج أحلام طبرة نائب رئيس المجلس التركماني محمد الشمالي والسيد غزوان قرنفل رئيس تجمع المحامين السوريين الأحرار .

بدأت الحلقة بعرض مادة تعريفية بتواجد التركمان تاريخيا في سوريا، ثم استهلّت أحلام طبرة النقاش مع محمد الشمالي الذي توجّه بالشكر إلى قناة أورينت لتسليطها الضوء على قضية التركمان، التي كانت غائبة عن الإعلام خلال سنوات الثورة، بحسب قوله، مضيفاً أنّ التركمان هم مكون رئيسي وأساسي من الشعب السوري، وأنهم قدموا الكثير خلال سنوات الثورة، سواء من خلال المظاهرات السلمية أو من خلال مشاركتهم في صفوف الجيش الحر ضد قوات النظام ووحدات حماية الشعب الكردية PYD وتنظيم داعش، وفي تعليقه على حديث رئيس المجلس أمين بوز اوغلان حول ضمان حقوق التركمان ومشاركتهم في مؤتمر سوتشي قال إنّ كلام أوزلان يندرج في دائرة إبداء الرأي طالما هناك أفق لحل قضايا الشعب السوري ومن ضمنهم المكون التركماني.​

 

روسيا تناور لتفادي ثقب جنيف “الأسود”

الكاتب محمد هنداوي

سعت روسيا ومنذ انطلاق مسار أستانة إلى إعطائه صبغة أممية عبر الدعوة التي وجهها وزير الخارجية الكازخي “خيرت عبد الرحمنوف” في ختام جولة أستانة “23/01/2017″، للأمم المتحدة للإشراف على جولتهم الجديدة في الثامن من شباط الذي تلاه، كانت الدعوة بمثابة رمي حجر في بركة ماء للوقوف على رد فعل الدولة التي تدير أوركسترا الحرب في سوريا “الولايات المتحدة الأمريكية”، حيث تعمدت الولايات المتحدة ترك الروس ينفردون بقرارات الساحة العسكرية ضمن سوريا التي رآها محللون بأنها مفيدة لبقاء الدولة السورية على رأسها بشار الأسد، لتخرج لهم الولايات المتحدة بسوريا أخرى ومفيدة أكثر ضمن مفاعيل التأثير الإقليمي “أكراد سوريا”، قامت الولايات المتحدة بالتحالف مع الأكراد ونالت بهم مناطق داعش بما فيها “14” قاعدة عسكرية بناها الجيش الأمريكي، وحقول “العمر، التيم، الورد، التنك، حقول الرميلان، السويدية، الشدادي والهول” وغيرهم إذ أن هذه الحقول كان إنتاجها اليومي في عام 2010 ما يقارب “307.000” برميل نفط، تظمأ على حوافها الشركات الأمريكية إلى حين إتمام التهدئة في سوريا.

التهدئة التي بناها الأمريكان على أسس جنيف في 30/06/2012 ، والتي عضت عليها المعارضة بالنواجذ، لأنها كانت المبادرة الوحيدة التي تحدثت عن هيئة حكم انتقالية، حيث رافق تلك المرحلة تقدم كبير لقوى الثورة على الأرض استمر في الانشطار إلى خلافات داخلية نتيجة قيام “داعش” بالاستحواذ على معظم تلك المناطق، لكن الكفة العسكرية بقيت الى جانب قوى الثورة حتى 30/09/2015 حين قلبت روسيا المعادلة على الأرض بتدخلها العسكري لصالح النظام، ما أعاد طموح النظام بالسيطرة على كامل الأراضي السورية.

أدركت الولايات المتحدة سريعاً تداعيات التدخل الروسي على نفوذها في سوريا فسارعت إلى تمرير قرار في مجلس الأمن 18/12/2015 برقم “2254” لإنقاذ قرارات جنيف التي تحدثت عن هيئة الحكم الانتقالية، واحتوى القرار أيضاً الطموح الروسي بالتفوق والسيطرة والنفوذ بجعل كل مساعيه العملياتية على الأرض ناتج لبند واحد فقط ضمن القرار وهو البند السادس الذي جاء فيه “يطلب إلى الأمين العام أن يقود، من خلال مكتب مبعوثه الخاص وبالتشاور مع الأطراف المعنية، الجهود الرامية إلى تحديد طرائق وشروط وقف إطلاق النار، ومواصلة التخطيط لدعم تنفيذ وقف إطلاق النار، ويحث الدول الأعضاء، ولا سيما أعضاء الفريق الدولي لدعم سوريا، على دعم وتسريع كل الجهود المبذولة لتحقيق وقف لإطلاق النار، بسبل منها الضغط على جميع الأطراف المعنية للموافقة على وقف إطلاق النار والتقيد به” وهذا ما فعله بالضبط ديمستورا الذي كان يحضر جلسات أستانة “فقط”.

جاءت المبادرة الروسية الأخيرة ببحثها مع نظام الأسد إشراك قوات “حفظ سلام” في مناطق خفض التصعيد التي نتجت عن مسار أستانة العسكري، بالتزامن مع عزمها استمرار المعارك ضد فصائل الغوطة الشرقية متذرعةً بوجود عناصر من “داعش” ما يعني تصعيدا عسكريا جديداً، يعكس هذا التباين محاولة تنصل الإدارة الروسية من التزاماتها السابقة وخلعها لعباءة إرساء السلام بحسب الرؤية الروسية عبر “سوتشي” ومؤتمر الحوار الوطني وما يجب أن ينتج عنه من تحديد الأطر لدستور سوريا القادم وتهيئة الظروف الموضوعية، عبر المساعدة التي أعلن عنها وزير الخارجية الروسي “سيرجي لافروف” للسعودية في توحيد المعارضة عقب مؤتمر الرياض2، هذا الانعطاف نحو “العسكرة” جاء على إثر التصريح الأمريكي الفرنسي بأنّ جنيف هو مسار الحل السياسي الشرعي الوحيد، ضاربين بذلك عرض الحائط جهود الروس لمدة قاربت الثلاثة أعوام من مصالحات مبنية على الإكراه تحت ظروف “تجويع المناطق الثائرة” مع تقدم لقوات النظام في مناطق سيطرة داعش بفعل الدعم الجوي الروسي والبري الإيراني العراقي الطائفي الميليشوي إلى آخر الخط “الممانع”.

السؤال المهم هنا: من هم أبرز المدعوين “روسياً” لحفظ الأمن في سوريا؟ مع الأخذ بالحسبان أن أهم عوامل الترشيح للدعوة تقوم على “ميزان القوى الدولي” حيث يتغلّب في سوريا عامل المصلحة والنفوذ على الجانب الإنساني، وهذا ما بدا واضحاً في الفيتو الروسي الأخير ضد “تجديد تفويض التحقيق المشترك بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية للتحقق في استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا” في “07/11/2017″، هذا البعد المصلحي للروس يؤهل الحكومة المصرية لتكون ضمن قائمة قوات حفظ السلام في الجنوب السوري بعد تمكنها من رعاية اتفاق بين فصائل المعارضة والحكومة الروسية بما عرف باتفاق القاهرة.

علاوة على ذلك، يعلم الروس بأن المملكة العربية السعودية التي زار ملكها موسكو لأول مرة في تاريخ المملكة، ترحب بدور أكبر لمصر في الملف السوري، ما قد يحقق توازناً إقليميا ودولياً لاستباق أيّ ضربة إسرائيلية متوقعة لحزب الله والميليشيات الإيرانية في سوريا ولبنان قد تهدد تفوق النظام السوري “جغرافياً” ما يتيح لفصائل الثورة تحقيق مكاسب ميدانية، وعليه فإنّ الساسة الروس قد يستبقون الضربة العسكرية بضربة دبلوماسية تقيّد الوجود الإيراني وتحافظ على نفوذهم ولا تهدد وجود النظام السوري، فالنظام السوري تفاعل مع الدور المصري الجديد من خلال إرسال علي مملوك إلى القاهرة في عدة مناسبات، وفي المقابل أعلنت الخارجية المصرية أكثر من مرة حرصها على “سوريا وخشيتها من تقسيم البلد” وعدم رغبتها بالتصعيد ضد إيران، في محاولة لجعل السياسة المصرية سياسة “جنبلاطية” بامتياز.

ومن بين المدعوين لحفظ السلام “الصين” حيث مهّد سفير النظام السوري في بكين لتدخلهم مدعياً وجود عناصر “تركستان” في الغوطة الشرقية مستغلاً مشكلة أقلية “الأيغور” المسلمة في الصين، وزيارة “بثينة شعبان” مستشارة رأس النظام السوري “بشار الأسد إلى بكين لحث الحكومة الصينية على التدخل لضمان مشاركة الصين في ملف إعادة الإعمار، لكن النظام السوري يأمل من الصينيين سد فراغ الميليشيات الإيرانية المتمركزة حول العاصمة في حال أفضت التوافقات الدولية إلى إبعادهم عن محيط العاصمة دمشق، وهذا ما أعلنت عنه الصين بعزمها إرسال وحدتين من وحدات العمليات الخاصة.

إضافة إلى أنّ الروس يعملون بجِد على مخاوف الحكومة التركية من توسع النفوذ الكردي بدعم أمريكي، عبر التلويح من حين لآخر بضرورة عودة العلاقات السورية التركية، من جانبها يعمل قسم لا بأس به من فصائل الثورة وكياناتها السياسية على وقف حمام الدم والتحالف مع دول مثل تركيا التي دعمت قوى الثورة في الشمال السوري وحققت معها تقدما على الأرض ضمن مصلحة “الثورة” بتوسيع مساحة سيطرة فصائل “الجيش الحر” على الأرض وإعادتها كطرف أساسي في الحل.

أخيراً، إن قوات حفظ السلام في سوريا هي بداية التخلي الروسي عن الإيرانيين “إن حصلت”، لأنهم يعلمون بأن الإرادة الإسرائيلية نافذة عند الولايات المتحدة، والتي تتلخص بمنع إيران من إنشاء قواعد عسكرية لها تهدد حدودها، أو إنشاء مصانع تسليح تجعل من حزب الله اللبناني منصة لإطلاق إيران مواقفها السياسية، غير أن قراءة تجارب قوات السلام من خلال ما حصل في “سربرينيتشا” غير مشجعة، حيث لم تستطع تلك القوات ضبط تصرفات القوات الصربية ومنعها من ارتكاب العديد من المجازر، والتي راح ضحيتها خلال أسبوع واحد “8000” مدني بأقل التقديرات.


طوران​
 
هجوم معاكس للثوار على تلال بردعيا
أدى إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوف قوات النظام بالإضافة إلى عطب دبابة بقذيفة هاون بالتزامن مع قصف مكثف استهدف مزرعة بيت جن ومغر المير وتل مروان والظهر الأسود والزيات بعشرات البراميل المتفجرة وصواريخ الفيل وقذائف المدفعية
 
الجيش الحر يستهدف براجمات الصواريخ مواقع تمركز قوات الأسد في كتيبة عبيدة وخربة هويش بريف حلب الجنوبي
 
الجيش الحر - جيش النصر
كتيبة م.د التابعة لـ جيش النصر تتمكن من تدمير عربة شيلكا مجنزرة لقوات النظام على جبهة قرية "عبيسان" بريف حلب الجنوبي إثر استهدافها بصاروخ تاو
 
مقتل القائد العسكري في هيئة تحرير الشام ابو امنة إضافة إلى خمسة جنود اخرين اثر كمين محكم لمقاتلي الدولة في ريف #حماة الشرقي هذا اليوم



DP5tLEpWkAA80fF.jpg
 
عاجل - ناشطون
إسقاط طائرة مروحية لميليشيات الأسد في سماء الغوطة الغربية جراء استهدافها بصاروخ موجه
 
ناشطون
تمكن الثوار من قنص 19 عنصراً من مليشيات الأسد، التي تحاول التقدم داخل مباني إدارة المركبات العسكرية في مدينة حرستا بريف دمشق ضمن معركة
 
إسقاط طائرة مروحية في الغوطة الغربية بدمشق عبر صاروخ حراري
أكد مراسل المكتب الإعلامي لقوى الثورة السورية أن فصائل الغوطة الغربية بريف دمشق تمكنت من إسقاط طائرة مروحية بالقرب من بلدة “زاكية”، وذلك نتيجة استهدافها بصاروخ حراري موجه في محيط منطقة الحرمون ومزرعة بيت جن، حيث تدور الاشتباكات العنيفة بين الثوار وقوات النظام، بعد محاولة قوات الأسد التقدم.
وحتى اللحظة، لم تتضح هوية الطائرة المروحية إن كانت روسية أو أسدية، ولم تتوفر معلومات حتى اللحظة عن مصير الطيار وطاقم الطائرة التي كانوا بداخلها ينفذون طلعات جوية.
من جهة أخرى ذكرت صفحة “مركز الغوطة الإعلامي” أن اشتباكات عنيفة دارت بعد منتصف الليل بين الجيش السوري الحر وقوات النظام والميليشيات المساندة له بالقرب من إدارة المركبات في مدينة حرستا بريف دمشق.
وعلى أثر الاشتباكات تمكن الجيش السوري الحر من قنص 19 عنصراً لقوات الأسد بعد محاولتهم التقدم من جديد على مدينة حرستا.​
 
إسقاط طائرة مروحية في الغوطة الغربية بدمشق عبر صاروخ حراري
أكد مراسل المكتب الإعلامي لقوى الثورة السورية أن فصائل الغوطة الغربية بريف دمشق تمكنت من إسقاط طائرة مروحية بالقرب من بلدة “زاكية”، وذلك نتيجة استهدافها بصاروخ حراري موجه في محيط منطقة الحرمون ومزرعة بيت جن، حيث تدور الاشتباكات العنيفة بين الثوار وقوات النظام، بعد محاولة قوات الأسد التقدم.
وحتى اللحظة، لم تتضح هوية الطائرة المروحية إن كانت روسية أو أسدية، ولم تتوفر معلومات حتى اللحظة عن مصير الطيار وطاقم الطائرة التي كانوا بداخلها ينفذون طلعات جوية.
من جهة أخرى ذكرت صفحة “مركز الغوطة الإعلامي” أن اشتباكات عنيفة دارت بعد منتصف الليل بين الجيش السوري الحر وقوات النظام والميليشيات المساندة له بالقرب من إدارة المركبات في مدينة حرستا بريف دمشق.
وعلى أثر الاشتباكات تمكن الجيش السوري الحر من قنص 19 عنصراً لقوات الأسد بعد محاولتهم التقدم من جديد على مدينة حرستا.​
الطائرة التي تم إسقاطها من قبل المجاهدين في سماء الغوطة الغربية وهلاك طاقمها وسقوطها قرب زاكية بريف دمشق.
DP8-_g4XcAAg4Ow.jpg
 
الله أكبر
غرفة عمليات جبل الشيخ
مجاهدو اتحاد قوات جبل الشيخ يسقطون طائرة مروحية لقوات النظام المجرم بإستهدافها بصاروخ موجه
الفيديو
 



وكالة الاناضول تنشر خريطة محدد عليها مواقع مستودعات الذخيرة الرئيسية لميليشيا قسد في شمال سوريا.

 

‏‎ ‎‏.



موقع ستراتفورد يقول ان هجوم تنظيم الدولة على مطار دير الزور أدى لتدمير 4 طائرات لام 39

يذكر أن لدى مليشيات الاسد 10 طائرات لام 39 في مطار دير الزور، ومع تدمير 4 طائرات وسقوط واحدة خلال الشهر الماضي، فان عدد طائرات لام 39 المتبقية في مطار دير الزور هو 5 طائرات



 
عودة
أعلى