5 كيلو متر فقط تفصل مقاتلي داعش عن حدود.محافظة إدلب الادارية وفي حال سيطرت على قرية ابو عجوة تصبح على مشارف ادلب ويشار ان داعش تتكتم على اخبار حماه لأسباب غير معروفة
في كل بيتً في الغوطة الشرقية قصة وحكاية يلخصها الألم و يوسف قصة من بين مئات القصص،لم يشفع له عمره ولم تشفع له برائته وهنا نروي بعض من معانات يوسف من مرض سوء التغذية
#إعداد :Aioub graphic
#تعليق: علاء الأحمد
#ترجمة: نور آدم
مصادر تكشف عن عملية إسرائيلية داخل الأراضي السورية تم تنفيذها منذ عدة أشهر .. حيث قامت مجموعة من القوات الخاصة الإسرائيلية على متن عدد من الحوامات بالتسلل ليلاً إلى عمق الأراضي السورية بهدف جمع المعلومات من أحد المواقع التابعة لداعش و التي كانت سبباً بمنع شركات الطيران المتجهة إلى الولايات المتحدة و دول أخرى أوروبية أخرى لأجهزة الكمبيوتر المحمول على متن طائراتهاحيث تبين أن داعش تخطط لتفخيخ هذه الأجهزة ..
و كان أول من كشف عن هذه العملية هو الرئيس الأمريكي ترامب خلال لقاء له مع وزير الخارجية الروسي .. حيث برر الرئيس الأمريكي لاحقاً كشفه لهذه المعلومات عبر تويتر بأنه أراد أن يطلع الروس على هذه المعلومات بهدف ضمان سلامة الطيران المدني.
ما قاله الرئيس الأمريكي ترامب عبر تويتر بأول تعليق.
الدفع من عيار 122 مم وهو نفس المدفع الموجود في المدفع ذاتي الحركة الروسي كفوزديكا بنسخته (D30-2S1) .
بعد هذا التعديل اصبح المدفع يمتاز بسرعة التنقل وخفة الانتشار والاخلاء , حيث يعد هذا التعديل ممتاز للاستفادة من الكم الكبير من هذه المدافع الموجودة في سوريا وهي بحالتها المقطورة ..
المدفع (D 30 ) مدفع جيد ويكفي ان نعلم انه بدأ تصنيعه عام 1960 وما زال يصنع حتى اليوم في دول عديدة وبنسخ متعددة ..
كان لهذا المدفع دور في تدمير التحصينات الصهيونية عام ( 1973 )
من اجتماع قيادة ميليشيا "قوات سوريا الديمقراطية" مع وجهاء و شيوخ عشائر "البكارة" في ديرالزور
رفض وجهاء قبيلة "البكارة" بدير الزور عرضاً من قيادات ميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" لتجنيد أبنائهم مقابل تقديم الخدمات لبلداتهم وقراهم الخارجة حديثا عن سيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" بريف دير الزور الغربي والشمالي.
وأكد شيخ إحدى عشائر قبيلة "البكارة" المنتشرة بين محافظتي دير الزور والحسكة لـ"زمان الوصل" أن المسؤولين الأكراد عرضوا على "البكارة" دعم عمليات التجنيد الإجباري مقابل تقديم خدمات وتأمينها، مشيراً إلى أن الرفض جاء بطريقة وصفها بـ"دبلوماسية".
وأضاف الشيخ، الذي فضل عدم ذكر اسمه، بأن وجهاء القبيلة طالبوا الميليشيا بإعادة المسروقات المنهوبة من منازل السكان في بلدات منطقة "خط البكارة"، مؤكدا أن عذر المسؤولين الأكراد إنهم "بحالة حرب ولا يعرفون الفاعل على وجه الدقة".
من طرفها، ذكرت مصادر إعلامية كردية محسوبة على حزب "الاتحاد الديمقراطي" أن الاجتماع جاء ضمن سلسلة الاجتماعات التي عقدها مكتب العلاقات التابع لميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" مع شيوخ ووجهاء العشائر بدير الزور بهدف التنسيق معها للاستمرار في محاربة تنظيم "الدولة" وتفعيل دور ما يسمى "مجلس دير الزور المدني" التابع لها لإدارة هذه المناطق.
ونقلت عن الشيخ "حاجم أسعد البشير" ترحيبه بالتعاون ما بين العشائر و"قوات سوريا الديمقراطية" وقوله : "نريد الخير للجميع وأي صعوبة نحن جاهزين دائماً ونريد مصلحة أهلنا وناسنا".
وأعلن القيادي الكردي "بولات جان" قبل يومين عبر حسابه في موقع "تويتر" أنه عقد لقاء مع شيوخ ورؤساء عشائر ووجهاء القبائل والقرى بدير الزور.
وتعتبر قبيلة "البكارة" من كبريات القبائل العربية في سوريا، وتنتشر عشائرها في محافظات الحسكة ودير الزور وحلب والرقة بشكل أساسي إلى جانب مواضع محدودة بباقي المحافظات السورية.
المصدر طلب عدم ظهور وجهه بوضوح لأسباب أمنية - زمان الوصل
قضى الشاب "عمر السالم" -اسم مستعار- أكثر من أربعة أشهر في الفرع (227) للأمن العسكري في "كفرسوسة" بدمشق، دون أي اتهام، ذاق خلالها مختلف صنوف التعذيب، وفقد خلالها اثنين من أصدقائه.
كان "السالم" عائداً من عمله إلى منزله في منطقة "العسالي" مساء 5/5/ 2012 عندما استوقفه عناصر حاجز على مدخل الحي طالبين منه إبراز بطاقته الشخصية، ولكنه لم يكن يحمل سوى دفتر الجيش، حيث كان مؤجلاً دراسياً، وبعد "تفييش" اسمه اتضح أنه مطلوب بموجب تقرير أمني بحقه يدعي أنه استخدم مسدساً وجرح أحد عناصر النظام واعتدى على دورية للشرطة، فتم اعتقاله مع عدد من الشبان، كما يروي لـ"زمان الوصل"- مضيفاً أن ضابطا برتبة عقيد بدأ يسأله عن مشاركته في المظاهرات ومع من حمل السلاح، رغم أن الثورة كانت سلمية حينها.
بعد وصوله إلى الفرع (227) تلقى المعتقل الشاب العديد من الضربات في أحياء مختلفة من جسده من قبل عناصر الفرع قبل أن يتم وضعه في جماعية للأمن العسكري أطلق عليها اسم "الشبك"، وبعد ثلاثة أيام تم تصويره وإعطاؤه الرقم 98558 ثم أُعيد إلى المهجع.
وفي اليوم ذاته طُلب للتحقيق الأولي الذي تضمن -كما يقول- أسئلة مفصلة عن حياته كلها، مضيفاً أن المحقق طلب منه الانصراف، وفي اليوم التالي تم استدعاؤه للتحقيق ثانية ليسأله إن كان قد خرج في المظاهرات، وعندما نفى ذلك صفعه على وجهه ثم استدعى عنصرين شرعا بضربه مع توجيه شتائم بذيئة، وبعد ذلك –كما يروي السالم– تم شبحه أي تعليقه من يديه في الأعلى بحيث تكون أطراف أصابعه على الأرض لمدة ساعة، ليطلبه المحقق ثانية ويبدأ بتوجيه أسئلة من نوع: كم مظاهرة شارك فيها ومن كان معه، ومن كتب الشعارات ضد النظام على الجدران في منطقة العسالي، ومن قتل فلانا وفلانا من العساكر ومن هجم على الدورية الفلانية، فأنكر "السالم" علمه بهذه الأمور، وهنا عاود المحقق صفعه على وجهه وأمر عنصرين بضربه مجدداً، ثم أمر بشبحه ثانية وبقي "السالم" ساعة ليطلبه المحقق مجدداً، وهنا بدأ يسأله عن مكان دخول السلاح ومن المسؤول عن إدخاله إلى المنطقة، وبعد أن اشتد التعذيب اضطر الشاب للاعتراف بما لم يفعله.
كان في الفرع (227) -كما يقول السالم- أربع جماعيات تحت الأرض وجماعيتان في الأعلى جانب مكتب مدير السجن من بينها مهاجع النساء وكانت هناك حارات على جانبي "الكوردور" في كل جماعية، وفي كل حارة ست منفردات وضع في كل منها حوالي 10 معتقلين وتم وضعه –كما يقول– في جماعية أطلق عليها اسم ج2 في مكان لا تتجاوز مساحته الثلاثة أمتار كان أكثر من 90 معتقلاً ينامون فيها بلا ضوء ولا شمس ومع الوقت -كما يروي- اكتظ المهجع بمعتقليه، ولم يعد من مكان لأي وافد جديد "لم نكن نستطيع الجلوس على الأرض، فنضطر للوقوف لثلاثة أيام أحياناً"، الأمر الذي كان يؤدي إلى تورم أقدام المعتقلين وإصابتهم بداء "الفيل" في أقدامهم، وبعضهم –كما يقول- كان يُصاب بالجرب الذي ينخر أجسادهم حتى تكاد تُرى عظامهم، ومنهم من كان يموت من الجوع، حيث يُرى قفصهم الصدري، وهناك من تتشوّه أعضاؤهم وبخاصة في منطقة الظهر من أثر الجلوس الدائم لأيام دون حركة.
وكشف محدثنا أن 6 من رفاق زنزانته من بينهم صديقان له من "العسالي"، وهما "محمد علي محمود" و"يزن ضيف الله حسين" وأربعة من "الزبداني" تم قتلهم تحت التعذيب في ساعة واحدة وأحدهم لم يتجاوز 17 من عمره.
وضم السجن عدداً من عناصر جيش النظام ممن اعتقلوا بتهم متنوعة ومنها محاولة الانشقاق أو حرق عربة "بي إم بي" وأحدهم –كما يروي المعتقل السابق- كان عسكرياً سنياً أراد رفاقه الانتقام منه، فوضعوا له في جعبته العسكرية "فلاشة" تتضمن تصاميم صواريخ، وتمت الوشاية به فاعتقل لدى الأمن العسكري، ولم يمضِ أكثر من 5 أيام حتى قضى تحت التعذيب، بعد أن تعرّض لكسر في قدميه الاثنتين ويديه وشطب وجهه من تحت الجفن الأيسر إلى منطقة الفم.
بعد مضي أكثر من ثلاثة أشهر على اعتقاله توقف التحقيق لمدة 30 يوماً وكان السالم يظن أنه سيخرج من المعتقل لعدم ثبوت ما يدينه.
ولكن الأحداث الأصعب بدأت حينها –كما يقول- إذا حصل التفجير الذي قُتل على إثره عدد من كبار مسؤولي النظام ضمن ما عُرف بـ"خلية الأزمة"، ويستذكر "السالم" ما حصل صبيحة التفجير الذي ارتجّت لصوته أرجاء السجن، حتى ظن المعتقلون أن الفرع تم تحريره، وما هي إلا لحظات حتى دخل عشرات الضباط والعناصر يحملون هراوات وكرابيج وجنازير وفتحوا الزنزانات وانهالوا بها على المعتقلين لمنعهم من تنفيذ استعصاء مدني، وأمروا الجميع بالانبطاح على الأرض لمدة ساعتين، وسمع المعتقلون حينها أصوات اشتباكات أعقبت التفجير، وفي ذات اليوم تم إحضار 25 عنصراً من حراس الأركان للتحقيق معهم بخصوص التفجير وأحدهم –كما يؤكد محدثنا- كان معتقلاً بتهمة التعاون مع "جبهة النصرة" وإدخال عناصرها الذين فجروا المبنى.
تمكّن تنظيم "الدولة الإسلامية" من تفجير عربة مفخخة بحاجز للأمن العسكري يقع بمدخل مدينة "السخنة"، بريف حمص الشرقي أمس.
وأكدت وسائل إعلام موالية مقتل وجرح 12 عنصراً من الحاجز إثر عملية التفجير، عرف من القتلى حتى الآن كل من "حسين خليفة" من قرية "تارين" بريف حمص الغربي و"خضر خضور" من حي "العباسية" بمدينة حمص وكلاهما من عناصر المخابرات العسكرية.
بينما قالت وكالة أنباء النظام (سانا) وصفحات موالية أخرى "إنه تم الاشتباه بمجموعة مؤلفة من 6 أشخاص يستقلون سيارة، وبعد التدقيق في بطاقاتهم تبين أنها مزورة، وعند اكتشاف أمرهم عمدوا على إطلاق النار باتجاه عناصر النقطة، وتفجير أنفسهم بأحزمة ناسفة..".
يأتي ذلك بعد يوم واحد من مقتل 17 عنصرا للنظام إثر هجوم مشابه على مدينة "معدان" في البادية السورية أيضا شرق الرقة.
وكان "راديو العشارة" التابع لتنظيم "الدولة" أعلن أن عشرات القتلى والجرحى من قوات النظام وميليشياته العشائرية سقطوا إثر اقتحام مقاتلي التنظيم لمقر الناحية بمدينة "معدان" متنكرين بزي "الجيش"، مؤكداً أن الهجوم تخلله انفجارات وتلاه فرض قوات النظام حظراً للتجوال في المدينة.
وسيطرت قوات النظام والميليشيات المساندة له بدعم جوي روسي على بلدة "معدان" في أيلول/سبتمبر الماضي بعد نحو شهر من سيطرتهم على مدينة "السخنة" في بادية حمص، والتي كانت البوابة لتقدمهم نحو الشرق على حساب تنظيم "الدولة".
في موازاة ذلك، أعلن مصدر مقرّب من ميليشيا "سهيل الحسن"، أن قواته خسرت أكثر من 500 مقاتل بين قتيل وجريح خلال أقل من شهر في المعارك مع التنظيم في القرى الواقعة بين مدينتي "الميادين" و"البوكمال" بريف دير الزور.
وقال المصدر ويدعى "سليمان شاهين"، وهو قائد إحدى مجموعات الاقتحام في ميليشيا "النمر": "ظن البعض أن تحرير المناطق بين البوكمال والميادين هو تحصيل حاصل، لنتفاجأ على أرض الواقع أن مقاومة التنظيم، في هذه المناطق تستخدم فيها أقوى أساليب القتال من سيارات مفخخة وكمائن".
وأضاف في منشور له على "فيسبوك" أن قواتهم تكبدت أثناء السيطرة على المناطق بين "الصالحية" و"العشارة"، حوالي 250 قتيلاً وأكثر من 280 جريحاً، أي ما يعادل نصف عدد قوات "سهيل الحسن".
وأكد أن تعداد قوات "النمر" لا يتعدى 1000 مقاتل، 600 منهم تكملة عدد، وبحدود 400 الآخرين هم القوة الضاربة بقوات "النمر"، مع أسطول المدفعية والطيران، وذلك حسب المصدر نفسة.
وكشف "شاهين"، أن "أغلب القادة الميدانيين الذين يحققون الانتصارات على التنظيم، يُقتلون بصمت من دون تسليط أي ضوء إعلامي عليهم لأنهم فقراء"، مدعياً بأن الشهرة الإعلامية هي "للضباط أصحاب المكاتب، الذين لا دور لهم يذكر على الأرض، ولكنهم يملكون السلطة والمال والإعلام".
وفي ختام مشوره، أكد "شاهين" أن قوات "النمر" لم تدخل حتى الآن بلدة "العشارة"، وإنما متواجدة على طرفها الجنوبي.
وأثار منشور "شاهين" موجة سخط عارمة في صفوف الموالين، ما أجبر العمليات العسكرية لميليشيا "النمر"، على إصدار بيان، نفت فيه صحة المعلومات، التي نشرها أحد قادة مجموعات الاقتحام في الميليشيا التي يتغنى الموالون بقوتها.
قوات الأسد تفتح محورًا عسكريًا جديدًا تجاه أبو الضهور
فتحت قوات الأسد والميليشيات المساندة لها محورًا عسكريًا جديدًا تجاه مطار أبو الضهور العسكري، إلى جانب المحور الأساسي الذي تحاول التقدم من خلاله في ريف حماة الشرقي.
وذكرت وسائل إعلام النظام اليوم، الثلاثاء 28 تشرين الثاني، أن قوات الأسد سيطرت على قرى عزيزة وعبيسان في ريف حلب الجنوبي الشرقي.
ونشر مراسل قناة “سما” الموالية للنظام السوري، عبد الغني جاروخ صورة قال إنها لتقدم قوات الأسد باتجاه أبو الضهور، بعد السيطرة على الرشادية ورسم الكبارة.
وتواصلت عنب بلدي مع “هيئة تحرير الشام” العاملة في المنطقة، إلا أنها لم تتلق ردًا حتى ساعة إعداد هذا التقرير.
بينما أشارت وكالة “إباء” التابعة لها إلى قصف بالصواريخ الفراغية على قريتي سيالة والحويوي، وعرضت صورًا لصد محاولات تقدم قوات الأسد على منطقة تلة الحجارة جنوبي حلب.
ويأتي فتح المحور العسكري الحالي مع معارك بدأتها قوات الأسد منتصف تشرين الأول الماضي ضد مواقع فصائل المعارضة في ريف حماة الشرقي، في خطوة للوصول إلى مطار أبو الضهور العسكري الواقع في ريف إدلب الجنوبي الشرقي.
وبحسب خريطة السيطرة الميدانية انطلقت قوات الأسد في محورها من الجهة الغربية لمنطقة خناصر، وسيطرت على كل من رشادية، المشيرفة، وخربة ربيط.
وتحاول التوغل في عمق المناطق التي تسيطر عليها فصائل المعارضة في ريف إدلب الشرقي، وصولًا لمطار أبو الضهور التي يفصلها عنه حوالي 28 كيلومترًا.
وكانت مصادر عسكرية أكدت لعنب بلدي، أواخر تشرين الأول الماضي، وصول تعزيزات للميليشيات الإيرانية، شرقي إدلب وفي المنطقة الشمالية من حماة، وسط تعزيزات “روتينية” في منطقة الحاضر وتلالين، جنوبي حلب.
ورجحت المصادر أن تشهد المنطقة معارك “طاحنة” بين قوات العشائر التي شكلت بدعم روسيا في وقت سابق، ومقاتلي “هيئة تحرير الشام”، بعد تعيين وزارة الدفاع النظام السوري، اللواء محمد خضور، قائدًا مؤقتًا للمعركة.