الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

[URL='https://mobile.twitter.com/BNN_SYR?p=s']شبكة أخبار المعارك
[/URL]

ريف #حماه الشمالي : مجاهدو تحرير الشام يستعيدون السيطرة على تلة بليل بعد دحر عصابات الأسد منها و يغتنمون بيكاب مصفح .

ريف #حلب الجنوبي : وقوع مجموعة من عصابات الأسد بكمين لمجاهدي هيئة #تحرير_الشام خلال محاولتهم التقدم على تلة الرشادية أدى لمقتل وجرح عدد منهم وفرار البقية
 
شبكة أخبار المعارك

ناشطون يوثقون تدمير ٤٠٣ دبابة خسرتها ميليشيات الأسد في #سوريا منذ بداية عام ٢٠١٧ حتى نهاية تشرين الأول ٢٠١٧

٧
DO74OY4XcAAvC8g.jpg:small
الله ينصر الشعب السوري بس اخي لادقاني رقم مبالغ فيه خلال سنة واحدة 400 دبابة مع العلم ان بعد سقوط حلب في يد النظام لم نعد نرى التاو بكثافة كما في السابق و انا اكاد اجزم ان ما يستعمل الآن من التاو هو إرساليات سابقة
 
تحرير الشام اكبر المنافقين ع ارض الشام

حلب كانت ساقطة في شهر 10 سنة 2014 ..لولا تدخل جبهة النصرة ( المهاجرين الشيشان والتركستان والكتيبة الانتحارية الأوزبكية) التي فتحت معركة زيتان بريف حلب واعادت حصار نبل والزهراء وفك الطوق عن ريف حلب الشمالي ومدينة حلب ووصلتهما ببعض و كانت النتيجة مقتل بالصور والتوثيق 134 من حزب الله والأفغان والايرانيين فقط منهم مراسل قناة المنار والطاقم الاخباري السوري ناهيك عن مقتل العشرات من شبيحة السوريين

ثم قامت بالعملية الانتحارية معركة الكليات العسكرية شهر8 سنة 2016 لفك الطوق عن حلب مؤقتا والتي ادت لاستشهاد واصابة مالايقل عن 1000 من جبهة النصرة فقط..

لولا جبهة النصرة لكان كل ريف اللاذقية ساقط منذ 2016

لولا جبهة النصرة لكان نصف الغوطة الحالية تحت الاحتلال

لولا جبهة النصرة لكانت ريف ادلب وريف حماة مقطع وشبه محتل ومحاصر..


واخر عملياتها هي تفجير مقرات امن الدولة والأمن العسكري بحمص وقتل مالايقل عن 40 من قادتهما

واستهداف رتل عسكري روسي قرب حميميم بسيارة مفخخة ماداى لتدمير مدرعة واعطاب اخرى واصابة 8 جنود روس بعضهم بجراح خطيرة

تفجير سيار مفخخة داخل رصيف الميناء العسكري باللاذقية قرب مباني القيادة ادت لمقتل 4-6 من المجرمين


هي من أكثر من أثخن بالعدو النصيري
 
الله ينصر الشعب السوري بس اخي لادقاني رقم مبالغ فيه خلال سنة واحدة 400 دبابة مع العلم ان بعد سقوط حلب في يد النظام لم نعد نرى التاو بكثافة كما في السابق و انا اكاد اجزم ان ما يستعمل الآن من التاو هو إرساليات سابقة

فيه بالمخازن تاو استخدم بكثافة في 2017 بمعارك ريف حماة + الفاغوت الذي بدأ ينتشر بكثرة+ الكورنيت المنتشر بكثرة مع داعش

ومركز نورس يقدم احصائيات دقيقة لحد كبير ولا ينشرها الا بعد التأكد بفيديو مصور يتم مراجعته عدة مرات
 

فيديو يظهر مجموعة من عناصر مجلس ديرالزور العسكري التابع لقوات سوريا الديمقراطية، يعتقلون ثلاثة شباب بتهمة الانتماء إلى تنظيم داعش ثم قاموا بإعدامهم بالرصاص . #أحرار_ديرالزور

لصورة بعد إعدام الشباب الثلاثة
٧
DO-2ARwX0AA9buK.jpg:small


https://mobile.twitter.com/soundandpic/status/931995414231965696/video/1


https://mobile.twitter.com/raassaf77/status/932163776283136000
 

لقد كانت روسيا على اتصال مع العالم الإسلامي، بعلاقة غير ودية في كثير من الأحيان، ولأكثر من ألف عام، ففي القرن السابع وقبل فترة طويلة من ظهور الإمارات السلافية، التي من شأنها أن تشكل في نهاية المطاف الدولة الروسية، قامت الجيوش العربية للخلافة المبكرة بجلب الإسلام إلى ديربنت، أقدم مدينة في روسيا الاتحادية اليوم.

ووصف ابن فضلان، الرحالة والدبلوماسي العربي الذي ينتمي إلى القرن ال10، مقابلته مع الروس الأوائل أثناء زيارته إلى المدن الإسلامية على طول نهر الفولغا، حيث كان قد صُدِمَ ب" أجسادهم المثاليةسوء نظافتهم، وممارستهم لحرق الفتيات الرقيق في المحارق الجنائزية والتي تنقلها القوارب مع النبلاء الميتين.


بينما كان ابن بطوطة، الرحالة العربي الأشهر في القرن ال14، أقل انبهاراً بالروس حيث وصفهم في كتابه قائلاً بأنهم " شعب قبيح، غدارٌ بطبعه، ذو شعر أحمر وعيون زرقاء "، وفي ذلك الوقت، كان الأمير الموسكوفي خادماً يتبع للخان المسلم من القبيلة الذهبية، بينما كنت عملة موسكو تحمل الحروف العربية.


وفقط في عام 1480 أصبحت إمارة مسكوفي إمارة مستقلة تماماً متوقفة بذلك عن دفع الجزية إلى أسيادهم المسلمين، وبعد بضعة عقود، بدأ القيصر الروسي إيفان الرهيب بسلسلة من الحروب الدامية، التي دمرت الخانات الإسلامية العظمى في كل من قازان، استراخان وسيبيريا، دافعاً بالحدود الروسية نحو أقصى الجنوب والشرق.


في القرون التالية، خاضت روسيا أكثر من عشرة حروب ضد الإمبراطورية العثمانية، متقدمة بثبات نحو الأراضي التي تسيطر عليها فارس، وفي "اللعبة الكبرى" للقرن الـ19، تقدمت روسيا جنوبا باتجاه الهند البريطانية، ملتهمة إمارات آسيا الوسطى واحدة تلو الأخرى، مقتربة إلى حد ما من الإحتدام مع البريطانيين على أفغانستان.

بينما تصف روسيا نفسها بكونها حامية مسيحيي الشرق الأوسط، والذي كان العديد منهم من طائفة الأرثوذوكس، مثل الروس، بينما كان الرئيس الحالي للكنيسة الأرثوذكسية الروسية البطريرك كيريل، قد أشار إلى هذا، عندما وصف في الآونة الأخيرة بأن حملة العسكرية الروسية في سوريا "حرب مقدسة"، واصفاً القوات الروسية المقاتلين في سوريا ب"محاربي المسيح الأحبة".


عندما اندلعت الحرب العالمية الأولى، وعدت كل من بريطانيا وفرنسا، الروس أنه وبمجرد هزيمة الإمبراطورية العثمانية، فإن جائزتها في نهاية المطاف ستكون مدينة "القسطنطينية" (اسطنبول)، والتي ستكون تحت ذراع الحكم الروسي، و لم يتحقق هذا الوعد بعد الثورة البلشفية في روسيا عام 1917.

في وقت لاحق كان الاتحاد السوفييتي، والذي احتفظ بمعظم الأراضي التي سيطر عليها القياصرة من قبل، جائعاً للمزيد من النفوذ في الشرق الأوسط، وفي عام 1941، بالعمل مع شركائه في الحرب العالمية الثانية، قام الاتحاد السوفييتي والمملكة المتحدة باحتلال إيران والإطاحة بالشاه، بحجة ظاهرية بأن احتلالهم ذلك جاء لمنع الأنشطة الألمانية في إيران.

وعند الوصول لسيتينيات القرن المنصرم، كانت الأسلحة السوفييتية والطيارين والمدربين العسكريين يتدفقون بغزارة إلى زبائنهم من الدول العربية، محولة بذلك الشرق الاوسط إلى ساحة منافسة أخرى في ظلال الحرب الباردة، فبينما كانت الولايات المتحدة تدعم الأنظمة العربية الملكية، وقف السوفييت مع الأنظمة اليسارية في كل من مصر، سوريا، العراق، ليبيا وجنوب اليمن، والتي أصبحت الدولة الماركسية الوحيدة في العالم العربي.

وباندلاع الثورة الإيرانية في عام 1979 وصعود الإسلام السياسي، بدأ نفوذ موسكو في الاضمحلال، ووقعت مصر الدولة العربية الأكبر من حيث عدد السكان، معاهدة السلام التي توسطت فيها الولايات المتحدة مع اسرائيل، في حين لاحظت موسكو الحالة النموذجية من الطموحات الإمبريالية المبالغ فيها، عن طريق غزو أفغانستان وتقليص نفوذها الإقليمي وتسريع انهيار الاتحاد السوفييتي نفسه.

بعد إجتياح صدام حسين للكويت في عام 1990، وقف ميخائيل غورباتشوف جنباً إلى جنب مع الحرب التي قادتها الولايات المتحدة لإخراج العراق من الكويت، وبينما بلغ نفوذ موسكو في المنطقة الحضيض، نما تدخل واشنطن بشكل أكبر، وفي العقد التالي، حين كانت روسيا مشغولة جداً في محاولة منع انهيار دولتها الهشة إثر انهيار الاتحاد السوفيتي، خائفة من تلك الانتفاضات الانفصالية في الشيشان وغيرها من المناطق الإسلامية.


وقام بوتين بتهدئة تلك المناطق الحدودية بنجاح، وفي البداية سلّم أمر منطقة الشرق الأوسط إلى حد كبير من دون أي نزاع لصالح الطرف الأمريكي، ومؤخرا، في عام 2011، عندما بدأ الربيع العربي بالتوسع عبر المنطقة، اختارت موسكو عدم استخدام حق الفيتو في مجلس الامن لمنع القرار الذي مهد الطريق أمام الولايات المتحدة وحلفائها للتدخل عسكريا في ليبيا والإطاحة بمعمر القذافي، ولكنه قام مراراً بمنع اتخاذ أي إجراء من هذا القبيل في سوريا مستخدماً حق الفيتو ولعدة مرات، حيث قتل أكثر من نصف مليون مدني، بينما نزح أكثر من نصف سكان البلاد منذ عام 2011، وفقا للأمم المتحدة.

إن علاقات موسكو مع النظام السوري تعود لعقود عديدة من أيام حكم حافظ الأسد، والد بشار الأسد، حيث أن سوريا هي موطن المنشأة البحرية الروسية الوحيدة في المتوسط، في طرطوس، وفي حين أن صرّحت الولايات المتحدة منذ فترة طويلة بأن على الأسد أن يتنحى عن السلطة وبأنه قد فقد شرعيته كرئيس، امتنعت واشنطن عن مهاجمة نظام الأسد بشكل مباشر بعيداً عن التصريحات، بينما قام بوتين على النقيض من ذلك، بنشر أحدث الاسلحة الروسية ضد معارضي نظام الأسد، بما في ذلك الجماعات التي تدعمها واشنطن بنفسها.


وقليل من الأشخاص في الشرق الأوسط، وحتى المستفيدين من روسيا، قاموا بتخصيص دوافع خيرية للنشاط الروسي الجديد في المنطقة، فقد قال ياسين جابر، العضو الشيعي في البرلمان اللبناني والوزير السابق بأن " الروس لا يفعلون ذلك لأنهم جزء من الصليب الأحمر، بل إنهم يفعلون ذلك لأن لديهم الكثير من المصالح"، بينما أضاف "لقد حققوا الآن حلمهم التاريخي بوجود قواعد لهم في المياه الدافئة للمنطقة، بينما سيتأكدون من أن أي خطوط من أنابيب الغاز لن تأتي من آسيا الوسطى أو قطر من دون موافقتهم، لقد كسبوا حقاً موطئ قدم في المنطقة".


إن طموح بوتين في إعادة تأسيس روسيا كقوة عظمى في الشرق الأوسط وبقية العالم، كان مقيداً بالاقتصاد الروسي المنهار الذي لا يزال ينكمش، بينما يعاني بالفعل من العقوبات التي فرضها الغرب بعد غزو بوتين لأوكرانيا في عام 2014، لقد كانت روسيا قد تضررت بشدة من انخفاض أسعار النفط والغاز والصادرات الرئيسية في البلاد، ولكن مثل هذه الحدود هي مألوفة بالنسبة لروسيا، التي لم تكن مزدهرة بشكل كبير في وقت سابق، ولكن وفي كثير من الأحيان سعت للدور القيادي في الشؤون العالمية.

وكما أوضح ديمتري ترينين، مدير مركز كارنيجي للدراسات في موسكو والضابط العسكري السوفييتي السابق والذي تضمنت وظيفته قضاء بعض الوقت كمستشار عسكري في العراق: "إن بوتين يدرك سلفاً بأن روسيا اليوم، باستنادها على أساس الثقل الاقتصادي، لا يمكنها أن تكون قوة عظمى، ولكنه يرفض أن يتصرف وفقاً لهذا " بينما أضاف قائلاً: "إنه يتطلّع للتوسع بشكل أكثر بكثير مما تتيح له القوة الاقتصادية الروسية، إن المنظور العالمي يتمثل بأننا إما قوة عظمى، أو بأننا نتفكك لنصبح لا شيء".​
 

همام عيسى

#حماة هيئة #تحرير_الشام تعلن استعادة السيطرة على "تلة بليل" بريف #حماة الشمالي بعد اشتباكات عنيفة مع قوات النظام واغتنام سيارة بيك أب مصفح تزامناً مع صد محاولة تقدم فاشلة على قرية "المستريحة" بالريف الشرقي​
 
عودة
أعلى