٣١ تشرين الأول ١٩٣١: توقيع اتفاقية بين فرنسا وبريطانيا في باريس تتضمن ترسيم الحدود النهائية بين سوريا وجبل الدروز من جهة والأردن من جهة أخرى.
٣١ تشرين الأول ٢٠٠٥: أصدر مجلس الأمن الدولي القرار ١٦٣٦ الذي يطالب سوريا بالتعاون الكامل مع لجنة التحقيق الدولية باغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري.
٣١ تشرين الأول ٢٠٠٨: رداً على الغارة الأميركية في البوكمال قبل أيام، أعلنت سوريا تعليق التعاون الأمني مع العراق وتخفيض قواتها المكلفة بحراسة الحدود مع العراق. وشهدت دمشق تظاهرات حاشدة نظمتها السلطات للتنديد بالغارة.
٣٠ تشرين الأول ٢٠١٣: غارة إسرائيلية في سوريا كانت هي السادسة خلال عام ٢٠١٣. حسب مصادر صحافية وحسب تصريح لمسؤول أميركي لاحقاً، استهدفت الغارة صواريخ أرض-جو قرب اللاذقية كانت وجهتها ميليشيا حزب الله اللبنانية.
٣٠ تشرين الأول ١٩٧٢: غارة إسرائيلية على منطقة عين الصاحب قرب دمشق استهدفت حسب إسرائيل معسكرات للفدائيين الفلسطينيين. سوريا تعلن وقوع عدة قتلى من المدنيين.
٣٠ تشرين الأول ٢٠١٥: مقتل ٦١ مدنياً وجرح ١٠٠ آخرين في قصف للجيش النظامي على سوق في دوما الواقعة تحت سيطرة قوات المعارضة.
٣٠ تشرين الأول ١٩٩١: افتتحت في مدريد باسبانيا أعمال مؤتمر السلام في الشرق الأوسط برعاية الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي، وبمشاركة جميع أطراف النزاع العربي-الإسرائيلي. مثل سوريا في المؤتمر وفد برئاسة وزير الخارجية فاروق الشرع. شهدت الجلسة الختامية للمؤتمر مواجهة كلامية بين سوريا وإسرائيل، بدأت بكلمة لرئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق شامير اتهم فيها سوريا بدعم الإرهاب الدولي، فردّ فاروق الشرع بإبراز ملصق يعود إلى فترة الانتداب البريطاني في فلسطين ويحمل صورة شامير من بين مطلوبين لارتكاب أعمال إرهابية. أطلق المؤتمر مباحثات ثنائية مباشرة بين سوريا وإسرائيل للمرة الأولى. وقد استمرت هذه المفاوضات بشكل متقطع لمدة ٨ أعوام قبل أن تصل إلى طريق مسدود عام ١٩٩٩.
٣٠ تشرين الأول ١٩١٨: تم التوقيع على اتفاقية الهدنة بين الحلفاء والدولة العثمانية المعروفة باسم "هدنة مودروس"، وبموجبها استسملت الدولة العثمانية للحلفاء وانتهت الحرب في سوريا التي باتت تحت سيطرة بريطانيا والجيش العربي.
٣٠ تشرين الأول ١٩٣٨: فتنة طائفية في مصياف بين العلويين والإسماعيليين بعد مقتل شاب من الطائفة الاسماعيلية في منطقة مصياف. اتهم الاسماعيليون علويين بالمسؤولية عن مقتل محمد الابراهيم في وادي حيلين قرب مصياف فقاموا بمهاجمة بيوت ومحلات العلويين في المدينة وبدأت اشتباكات بين الطرفين. قامت الحكومة الوطنية ممثلة بالمحافظ إحسان الجابري باعتقال بعض وجهاء العلويين، لا سيما الشيخ سليمان العلي حاكم صلح تلكلخ. أثار ذلك غضب العلويين فتم تشكيل وفد التقى مع المفوض السامي الفرنسي في بيروت وطالب بتطبيق نوع من الحكم الذاتي في محافظة اللاذقية، وإقالة إحسان الجابري، وتنفيذ الشروط التي تم على أساسها ضم اللاذقية إلى الجمهورية السورية بعد المعاهدة عام ١٩٣٦.
٣٠ تشرين الأول ١٩٥٠: اغتيل في بيروت سامي الحناوي، القائد العام الأسبق للجيش السوري وصاحب الانقلاب الثاني في سوريا. قام الحناوي بالانقلاب على حسني الزعيم في آب ١٩٤٩، وفي ليلة الانقلاب تم إعدام الزعيم ورئيس وزرائه محسن البرازي رمياً بالرصاص. قام الحناوي بتسليم الحكم إلى المدنيين. أطاح به العقيد أديب الشيشكلي في كانون الأول من نفس العام، فلجأ الحناوي إلى لبنان حيث عاش في بيروت حتى تم اغتياله على يد حرشو البرازي، ابن عم محسن البرازي في مثل هذا اليوم. البرازي أطلق ثلاث رصاصات على الحناوي في منطقة المزرعة ببيروت فأرداه قتيلاً على الفور. تم القبض على البرازي وقدم للمحاكمة، حيث اعترف بقتل الحناوي انتقاماً لإعدامه محسن البرازي. حُكم على حرشو البرازي بالإعدام ثم خفف الحكم إلى السجن ١٨ عاماً، لكنه لم يمضِ في السجن أكثر من عامين ونصف، حيث أطلق سراحه بموجب عفو أصدره الرئيس اللبناني كميل شمعون عام ١٩٥٣، وأشيع حينها أن وساطة سعودية كانت وراء ذلك.
٣٠ تشرين الأول ١٩٥٦: الرئيس شكري القوتلي يبدأ زيارة إلى موسكو هي الأولى لرئيس سوري إلى الاتحاد السوفييتي. وقد جاءت الزيارة التي استمرت ٤ أيام في وقت كانت فيه سوريا تحاول حشد التأييد لمصر خلال العدوان الثلاثي الذي قامت به بريطانيا وفرنسا وإسرائيل بعد تأميم الرئيس المصري جمال عبد الناصر لقناة السويس. واجتمع القوتلي مع الرئيس السوفييتي كليمنت فورشيلوف، الذي أدان العدوان الثلاثي بشدة لكنه لم يعد بتقديم دعم عسكري مباشر لمصر كما كان يأمل القوتلي. تمت أيضاً خلال الزيارة مناقشة التعاون الاقتصادي والعسكري بين سوريا والاتحاد السوفييتي، ووافق الكرملين في وقت لاحق على تقديم مساعدات عسكرية إلى سوريا.
قوات سوريا الديمقراطية تصدر قراراً يوم الجمعة الماضي يقضي باعتقال أي شخص مدني من أبناء مدينة الرقة يحاول الدخول إلى المدينة من أجل الاطمئنان على منزله من دون تصريح خطي من قبلهم.
قامت #قوات_النظام باحراق عدد من المنازل في قرية #عين_الفيجة بمنطقة #وادي_بردى غربي #دمشق استكمالاً لسياسته الممنهجة في الحرق والتدمير المتبع بالمنطقة .
الوضع الميداني على مختلف جبهات مدينة ديرالزور لهذا اليوم
١- ارتفع عدد شهداء مجزرة يوم أمس من ٧ إلى عشرة وذلك بعدالعثور على ٣ جثث تحت الأنقاض بحي العرضي تعود لامرأتين ورجل مسن
٢- لايزال المدنيون الذين لم يستطيعوا الخروج من الأحياء الخاضعة للتنظيم يعانون حصارا مطبقا، وحالة من الخوف بسبب القصف الشديد، وانعدام تام لوسائل الحياة في هذه الحياة من ماء وطعام وكهرباء، في ظل غياب تام لأي مرفق طبي او مشفى ميداني لإسعاف الجرحى
٣- الاشتباكات بين تنظيم الدولة وقوات النظام تركزت في
- محيط مؤسسة المياه والفرن الآلي بالحميدية التي سيطرت عليهما قوات النظام
- محيط المعهد الصناعي بحي الصناعة
- أما باقي الجبهات فقد شهدت قصفا جويا بالبراميل المتفجرة دون تغير بخريطة السيطرة.