الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


‏.





=================

جرمانة: درزية - نصيرية - نصرانية ...وكر تشبيح قذر ملاصق للغوطة ولدمشق....الابادة بالكيماوي والنووي بحقها قليل
 
الحرب في سوريا
معركة دير الزور انباء غير مؤكدة عن سيطرة المليشيات الكردية السورية ( قسد ) على منطقة البصيرة جنوب دير الزور شرق الفرات نقلا عن ( live.uamap .com )

مشاهدة المرفق 91295


المرصد السوري:
 
صراع محتدم ومعارك طاحنة عند قرية الرهجان مسقط رأس وزير دفاع نظام بشار الأسد..

أكثر من 350 ضربة جوية.. وما يزيد عن 75 قضوا وقتلوا وعشرات أصيبوا
========================
محافظة حماة – المرصد السوري لحقوق الإنسان::

صراع محتدم..قتال متواصل، قصف مكثف، ضربات جوية متتالية، ومحور مختلف، منذ بداية اشتعال العمليات فيه، إذ يشهد ريف حماة الشمالي الشرقي معارك متواصلة دخلت على الأرض يومها الخامس على التوالي، فيما استكملت جواً أسبوعها الأول، ويرصد المرصد السوري لحقوق الإنسان القصف الجوي، منذ الـ 22 من تشرين الأول / أكتوبر الجاري، تاريخ بدء الطائرات الحربية والمروحية، عملية تمهيد ناري أمام القوات البرية، إذ شهدت الأيام السبعة المتتالية، منذ الـ 22 من الشهر الجاري وإلى اليوم الـ 28 منه، ضربات جوية عنيفة ومتتالية، تفاوتت كثافتها وتصعيدها بين وقت وآخر، ووثق المرصد السوري أكثر من 350 ضربة جوية طالت الريف الحموي الشمالي الشرقي، متسببة في دمار كبير بالبنية التحتية وممتلكات مواطنين، حيث طالت الضربات قرى الرهجان وشطيب وعرفة وتل خنزير والشاكوسية وقصر بن وردان وجب السكر وأبو دالي، والضافرية وقصر شاوي والخالدية وربدة وعب الخزنة ومويلح وحوايس والرويضة والحمدانية وجب السكر والهيمانية وزغبر وتجمعات سكنية ومواقع أخرى خاضعة لسيطرة تحرير الشام في المنطقة

هذه الضربات مهَّدت للقتال ورافقت المعارك العنيفة، التي بدأت في الـ 24 من تشرين الأول / أكتوبر، والتي تمحورت بشكل رئيسي حول قرية الرهجان التي تعد مسقط رأس وزير الدفاع في نظام بشار الأسد العماد فهد جاسم الفريج، والتي خرجت عن سيطرة قوات النظام في منتصف تموز / يوليو من العام المنصرم 2014، حيث سيطرت عليها جبهة النصرة حينها، بعد هجوم متواصل وعنيف استهدف القرية الواقعة في ريف حماة الشمالي الشرقي، إذ تحاول قوات النظام استعادة السيطرة على القرية، عبر تنفيذ هجمات متتالية تمكنت خلالها في الأيام الفائتة من السيطرة على قرى وتجمعات سكنية، بعد قتال عنيف دار بينها والمسلحين الموالين لها من جهة، وهيئة تحرير الشم من جهة أخرى، في حين سيطرت على تجمات سكنية ومزارع أخرى عقب انسحاب تنظيم “الدولة الإسلامية” منها، إذ تمكنت قوات النظام في بداية هجومها من اختراق مناطق سيطرة التنظيم في هذا الريف، بعد سلسلة من عشرات الضربات المتتالية التي استهدفت مناطق التنظيم الذي كان سيطر عليها مؤخراً بعد عبوره من منطقة وادي العذيب عبر مناطق النظام، وتنفيذه لهجوم عنيف مستهدفاً قوات سوريا

استمرار القتال على محور مسقط رأس وزير دفاع النظام السوري والقرى والتجمعات المحيطة بها، ومعارك الكر والفر بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها وهيئة تحرير الشام، والقصف المرافق لها والتفجيرات والاستهدافات، خلفت مزيداً من الخسائر البشرية في صفوفهما، إذ ارتفع إلى 46 عدد عناصر هيئة تحرير الشام بينهم عدة قادة، كما قتل أكثر من 29 عنصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، في المعارك ذاتها والقصف الذي رافقها، كما تسبب القتال الطاحن في إصابة العشرات من الطرفين بجراح متفاوتة الخطورة


 
عجيب امرهم قتالهم لقوات النظام شرس وامام قسد امر اخر

من زيارة السبهان للرقة الأمر اختلف:

زيادة الدعم لميليشات العرب داخل قسد ...والذين قامو بمفاوضة داعش على تسليم مواقعهم بريف ديرالزور لقسد لميليشات العرب وعدم السماح للنظام وميليشات ايران بالتقدم اليها مقابل تأمين حماية عائلات مقاتلي داعش والسماح لداعش بالمرور عبر مناطق قسد الى مناطق النظام...

يمكن المنطق الجديد: سقوط المواقع بيد ميليشات العرب داخل قسد خير من سقوطها بيد ميليشات النظام وايران الذين نفذو مجازر كبيرة بحق اهالي عدة قرى ومدن سيطرت عليها بالبادية

كما يهدف الى سياسة ضرب الأعداء ببعضهم البعض ...ليأخذ فترة اعادة بناء ويشن حرب استنزاف و حرب عصابات قاسية ضدهم ولأنه قرر عدم التمسك بالأرض​
 
التعديل الأخير:

"قسد" تتقدم شرقي دير الزور و" تنظيم الدولة" يعلن مقتل 32 منها في الجفرة
================
تستمر قوات سورية الديمقراطية "قسد" في التقدم شرقي دير الزور من المحور الذي تقدمت منه شمالي المحافظة، وتمكنت من السيطرة على مواقع جديدة، اليوم السبت على حساب التنظيم، في المقابل أعلن الأخير مقتل 32 عنصرا من "قسد" جراء استهدافهم بعربتين ملغمتين في حقل الجفرة.

وفي التفاصيل؛ قالت مصادر إعلامية إن "قسد" سيطرت على قرية (النملية) وقرية (الحريجي) بعد مواجهات مع تنظيم "الدولة"، ودعم جوي كثيف من طائرات التحالف.

وفي السياق ذاته؛ أعلن المركز الإعلامي لقسد عن سيطرة المشاركين في حملة "عاصفة الجزيرة" على قرية (النملية) شمال شرقي دير الزور.

وأشار المصدر ذاته إلى مقتل تسعة من مقاتلي التنظيم، إلى جانب مقتل ستة من "قسد" خلال هذه المواجهات.

وكانت "قسد" سيطرت على مساحات واسعة شمال شرقي دير الزور بدعم جوي كبير من طائرات التحالف، وبات يفصلها عن مدينة البوكمال قرابة 50 كم، وكان حقلا (العمر والتنك) من أهم المواقع التي سيطرت عليها.

من جهة أخرى أكدت (وكالة أعماق) إن 32 عنصرا من "قسد" قتلوا، جراء استهدافهم بعربتين ملغمتين في حقل الحفرة يوم أمس الجمعة.
 

تنظيم الدولة يعطب دبابة لقوات النظام قرب قرية حسرات في ناحية السعن بريف الشرقي
 

ما القوات التي أرسلتها إيران إلى ريف حلب؟
=======================

crop,750x427,2980094615.gif


بلدي نيوز - حلب (عمر حاج حسين)

استقدمت الميليشيات الإيرانية الموالية للنظام تعزيزات عسكرية كبيرة منذ بضعة أيام، إلى بلدة الحاضر جنوب مدينة حلب.

وبحسب المواقع الإخبارية الإيرانية، وتصريحات رئيس هيئة الأركان الإيرانية اللواء "محمد باقري"، فإن التعزيزات الإيرانية الجديدة التي وصلت مؤخراً إلى ريف حلب، جاءت دعماً لعملية عسكرية في المنطقة.

ونشرت صحيفة المشرق التابعة لقوات الحرس الثوري الإيراني، أن الحرس الثوري الإيراني أرسل قوات تدعى "أصحاب القبعات الخضراء" تعمل في صفوف "اللواء 65"، وتصنف هذه القوات ضمن القوات البرية الخاصة التابعة للجيش الإيراني.

وأضافت الصحيفة أن تلك القوات غادرت مدينة المحمرة (آدابان) جنوب إيران، إلى العاصمة السورية دمشق لتنتقل بعدها إلى بلدة الحاضر جنوب حلب.

وبينت الصحيفة أن أصحاب القبعات الخضراء وصلوا إلى سوريا للمشاركة بالعمليات العسكرية، وذلك بناء على طلب رئيس النظام " بشار الأسد".

من جانبه أكد نائب قائد قيادة التنسيق في القوات البرية التابعة للجيش الإيراني، اللواء "علي آراسته"، لوكالة تسنيم الإيرانية الأسبوع المنصرم، أن الحكومة الإيرانية قد أرسلت قوات ومستشارين وخبراء عسكريين من القوات البرية الخاصة اللواء 65.

الجدير ذكره أن الميليشيات الإيرانية التي وصلت إلى بلدة الحاضر المسماة ب"القبعات الخضراء"، تشكلت قبل انتهاء الثورة الإيرانية عام 1979، وتعمل تحت إمرة الجيش الإيراني.
 

بحضور أطياف المعارضة وأعضاء الكونغرس.. اختتام "المنتدى الأمريكي لسياسة سوريا"
===================

crop,750x427,1621919634.jpg


بلدي نيوز - واشنطن (خاص)

اختتمت فعاليات "المنتدى الأمريكي لسياسة سوريا" في العاصمة "واشنطن"، اليوم الجمعة، بحضور عدد من أعضاء الكونغرس الأمريكي، وبتنظيم من السوريين الأمريكيين، ورعاية عدد من المنظمات السورية الأمريكية المسجلة قانونياً والمرخص لها العمل في الولايات المتحدة، وهي: (الائتلاف من أجل سوريا الديمقراطية، والأميركيون من أجل سوريا الحرة، والمجلس السوري الأمريكي، وفرقة عمل الطوارئ السورية، والمسيحيون السوريون من أجل السلام).

واتخذ المنتدى من شعار "نحو سورية حرة مدنية ديمقراطية" عنواناً له. ويهدف هذا اللقاء إلى زیادة مشاركة المجتمع السوري الأمیركي في الساحة السیاسیة الأميركية، وبناء علاقة أفضل مع ممثلیهم في الولایات المتحدة والشتات السوري في جمیع أنحاء العالم.

وقالت مصادر مطلعة لبلدي نيوز إن المجتمعين ناقشوا على مدى يومين (26و27 تشرين الأول/أكتوبر 2017) جدول أعمال نوعي وشامل للمشهد السياسي في سورية، وذلك عبر عناوين عريضة للعمل، إذ تضمن اليوم الأول المحاور واللقاءات التالية: لقاء مع أعضاء الكونغرس الأمريكي، ومناقشة محور الطريق نحو سورية حرة وديمقراطية.

كما تطرق المجتمعون إلى "مكافحة التطرف العنيف والإرهاب في سوريا"، و"لماذا الديمقراطية في سوريا هي في مصلحة الولايات المتحدة".

وقالت المصادر أن المجتمعين ناقشوا وجه سوريا في المرحلة الانتقالية.

وفي اليوم الثاني، تطرق المجتمعون إلى النهوض بحقوق المرأة في حماية مستقبل سوريا.

وعلى الصعيد الاقتصادي، أفادت المصادر أنه جرى مناقشة اقتصاديات إعادة الإعمار، واستراتيجيات إعادة البناء.

مضيفة أنه تمت مناقشة "الحرية الدينية وحقوق الأقليات في سوريا"، خلال الجلسة النهائية للمؤتمر.

وتمت اللقاءات والمناقشات بحضور عدد كبير من ممثلي المعارضة السورية بمختلف أطيافها، ومن الشخصيات الحاضرة نذكر: (رياض سيف، وميشيل كيلو، ونصر الحريري، وجواد أبو حطب، ومالك الجندلي، وأسامة القاضي، وهادي البحرة، ونجيب الغضبان، ورضوان زيادة، وثابت عبارة، وعبد الإله الفهد، وأيمن الأصفري، وجمال الورد، وفرح أتاسي، وبسمة قضماني، توفيق الحلاق، وحسين عماش، ومحمد صوي، وأحمد الأحدب).

بالمقابل، تنوع الحضور من الجانب المحلي في الولايات المتحدة، بحضور كبير للجالية السورية في أميركا، ونذكر من بين أبرز الحاضرين: (دريد داغستاني، وزكي لبابيدي، وطارق كتيلة، وريم البزم، وجورج صطيفو، وهاني أتاسي، وبلال دالاتي، وطلال سنبلي، وعلاء ساسيلا، ونهاد جبريني، وسهير بيطار، وميرنا برق، وصهيب الأغا، وصافي عرقاوي، وحسام علوش، وهنادي علوان، وأسعد جبارة، وسوزان ميريدن، هشام ناجي، وبشار مراد، ولينا مراد، وأحمد سقال، ومحمد غانم).

وأشارت مصادر خاصة لبلدي نيوز أن أهم ما كان يميز المؤتمر في جلسته الافتتاحية داخل الكونغرس الأمريكي، هو حضور نحو (25) عضواً من الكونغرس، حيث أبدوا مناصرتهم لقضية الشعب السوري، ووعدوا أن يقفوا إلى جانب ثورة الشعب السوري.​
 

دراسة في اقتصاديات الحرب: "جيش الإسلام" نموذجاً
=======================

26-3-2016
تحتاج عملية إدارة الاقتصاد في زمن الحرب جهوداً كبيرة في التخطيط والتنفيذ والرقابة والتطبيق، لإدارة "الأزمة" وحتى التعايش معها، خصوصاً مع اشتداد حدة الحرب التي تغذيها اتجاهات سياسية وإيديولوجية، ويعتبر تدخل العسكريين في الإدارة أمر مؤكد في ظل غياب الإدارة المدنية، لتصبح الأولوية تأمين المواد الأساسية من غذاء وكساء ووقود ، وذلك على وقع تراجع مختلف أنشطة القطاعات الإنتاجية، لتزدهر في المقابل الصناعات الحربية ، ولاسيما أن القطاع العسكري "غير منتج" بل قطاع مستهلك.

"جيش الإسلام" كبرى الفصائل الثورة العاملة في سوريا، يعمل في بيئة صعبة بمعقله الرئيسي في الغوطة الشرقية التي تحاصرها قوات الأسد منذ أكثر من ثلاثة سنوات، ورغم ذلك فإنه استطاع أن يدير الاقتصاد في تلك المنطقة المحاصرة، من تأمين الطعام والماء والذخيرة والأسلحة، ودعم السكان والتمويل.
وتنشر أورينت نت دراسة لتحليل العوامل المختلفة التي مكنت "جيش الاسلام" من الاستمرار في إدارة الاقتصاد في الغوطة الشرقية التي تضم نحو 600 ألف شخص.​


الأنفاق
تعتبر الأنفاق أبرز العوامل التي سمحت لـ"جيش الإسلام" للتكيف مع الحصار في الغوطة الشرقية، وذلك استغلالاً لحالات الرشوة والكسب غير المشروع داخل قوات النظام، والتي مكنت "جيش الاسلام" من نقل البضائع وحتى شراء العتاد العسكري، وفي السياق، اشترى جيش الاسلام دبايتين من نوع T-72 من ضابط في قوات الأسد عام 2014، ووفقاً لـ (Siege Watch).
يدير "جيش الإسلام" عدة أنفاق تحت الأرض للتهريب، فحي جوبر شرقي العاصمة، على سبيل المثال، ترتبط بالغوطة الشرقية من خلال شبكة من الأنفاق، والتي خففت من فعالية الحصار الشامل من قبل النظام على المنطقة، كما توجد شبكة أنفاق أخرى تسمح بنقل الإمدادات إلى الغوطة الشرقية وتسمح لقيادة جيش الإسلام لمغادرة ودخول المنطقة، فعلى سبيل المثال، كان القائد السابق لـ"جيش الإسلام" الشهيد (زهران علوش) قادراً على السفر من الغوطة إلى اسطنبول رغم الحصار.

image.png
أحد الأنفاق التي حفرها جيش الإسلام للهجوم على قوات الأسد في تل الكردي في عام 2015

كما يستخدم "جيش الإسلام" الأنفاق كسلاح هجومي لشن هجمات مفاجئة من وراء خطوط فوات النظام وميليشياته، فالفترة التي سبقت الهجوم على "تل الكردي" شهدت حفر عدد من الأنفاق بهدف التسلل عبرها، هذه الأنفاق غالباً ما تكون كبيرة، مضاءة بشكل جيد ومجهزة بأنظمة تهوية، تكفي لنقل عشرات المقاتلين من خلالها وبشكل مريح.


الصناعات العسكرية

تمكن جيش الإسلام من صنع مجموعة متنوعة من الذخائر لاستخدامها في القتال، بينما تقتصر معظم الفصائل الثورية السورية على تصنيع المواد الناسفة، مثل العبوات الناسفة أو القنابل اليدوية، وذلك عبر انتاج مجموعة متنوعة من الذخائر غير القياسية بما في ذلك "مدفع جهنم" المشهور (هي أساساً مدافع هاون يدوية الصنع تطلق قذائف يدوية الصنع أيضاً تتكون عادة من عبوة غاز معبأة بالمتفجرات).​
image.png
مدفع جهنم


الصواريخ والعبوات الناسفة
كذلك صنّع "جيش الإسلام" أيضاً صواريخ للمدفعية تدعى IRAMs (إرم) وهي محلية الصنع، وهي في الأصل رأس حربي بدائي الصنع ضخم (وعادة ما يكون عبوة غاز البروبين، أو أسطوانة مملوءة بالمتفجرات والشظايا) وهي تعلق على محرك صاروخ صغير.
وبالمقارنة مع معظم المدفعية الصاروخية القياسية، فإن IRAMs قصيرة المدى نسبياً (وذلك بسبب ضخامة الرأس الحربي المحمول عليه)، وهي غير دقيقة بسبب شكلها غير التقليدي. IRAMs لها أسماء متنوعة منها منها "قنابل لوب" وعبوات جوية ناسفة اسمها (عايد).

وبينما سلاح "جيش الإسلام" يميل إلى التواضع والضعف بالمقارنة مع مدفع "بركان" الذي تستخدمه قوات الأسد، إلا أن IRAMs لا يزال سلاحاً مهماً في ترسانة الثوار.
image.png
قاذفات IRAM على إحدى شاحنات جيش الإسلام

image.png
قذائف IRAM التابعة لجيش الإسلام تنطلق من منصة حديدية ثابتة​
العبوات الناسفة هي أيضاً ذخيرة مشتركة غير قياسية يستخدمها "جيش الإسلام" في الكمائن، وأيضاً لضرب الطرق التي يستخدمها النظام، و على سبيل المثال، استخدم "جيش الإسلام "مراراً العبوات الناسفة لمحاولة لقطع طريق "دمشق وحمص" (الطريق الدولي)، ولا يبدو أن جيش الإسلام يقوم بتصنيع العبوات الناسفة على نطاق واسع.​
image.png
عناصر قوات الأسد يتجهون إلى فخ أعده لهم جيش الإسلام
image.png
العبوات الناسفة تنفجر على طريق دمشق-حمص الدولي
يقوم "جيش الإسلام" أيضاً بتصنيع قنابل بدائية، وهي صغيرة نسبياً، وتعتمد بشكل شبه كامل على فتيل خارجي يجب أن يشعل يدوياً بعود كبريت قبل الاستخدام، هذا النمط من القنابل البدائية الصنع شائع للغاية في أنحاء سوريا بين فصائل ثورية، وفعالية هذه القنابل البدائية غير واضحة نظراً لعدم وجود توحيد بين تصاميم هذه القنابل اليدوية.​
image.png

أحد مقاتلي جيش الإسلام يجهز قنبلة يدوية بدائية الصنع قرب أسوار سجن عدرا أثناء الهجوم على تل الكردي


تصنيع المدفعية التقليدية

في حين أن (إرم) IRAMs ومدافع جهنم قد تكون فعالة جداً، فإن صناعة "جيش الإسلام" للأنظمة المدفعية التقليدية هو ما يجعله يبرز بين مختلف الفصائل في سوريا، فهو يصنع أو يعدّل مجموعة متنوعة من قطع المدفعية التقليدية التي تطلق الذخائر القياسية، وسنفحص فقط عدداً قليلاً من قطع المدفعية التقليدية التي عدّلها "جيش الإسلام" أو بناها.​
image.png
قاذفات
تعديل الفصائل الثورية في سوريا للقطع المدفعية الموجودة أمر شائع جداً، و"جيش الإسلام" عدل مجموعة متنوعة من أنظمة المدفعية، فعلى سبيل المثال، طور MLRS 63 (نظام إطلاق الصواريخ المتعدد) مع هياكل عربات أكثر تحمُّلاً للطر ق الوعرة، وكذلك إضافة طلاء التمويه لها (مدونة أوركس، 2014).

ورُصِد جيش الإسلام وهو يستخدم صواريخ غراد K132 Grad-P9 التناظرية والمصنعة محلياً، هذا البديل من غراد هو في الأساس أنبوب واحد يطلق صاروخ غراد واحد (FAS، 1999)، يسمح هذا النظام بإطلاق صواريخ غراد الفردية في المناطق التي قد لا يمكن فيها استخدام منظومة صواريخ غراد.

image.png
تجهيز الغراد​
وتشبه صواريخ غراد التناظرية التي يصنعها "جيش الإسلام" بالنظام الأصلي في كل من البناء والتصميم، وعلاوة على ذلك، فإن هذه الصورايخ التناظرية محمولة، مثل صورايخ غراد الأصلية.
تعتبر صواريخ "سهم الإسلام فخر الصناعات العسكرية لـ"جيش الإسلام"، وهي عبارىة عن ثلاث صواريخ من عيار 122مم، يتم إطلاق هذه الصواريخ من منصة اطلاق ترتفع وتدور وهي منصوبة على 6 × 6 أورال-D375، (الأورال هذه هي ناقلة تستخدم في اطلاق صواريخ غراد ب م- 21 ) .

ويمكن لـ"سهم الإسلام 3 MLRS " أن يحمل ما يصل الى صاروخين احتياطيين من عيار 122مم.

image.png
حاملة الصواريخ "سهم الإسلام 3" من صنع جيش الإسلام


تصنيع الذخيرة التقليدية

ينتج "جيش الإسلام" أيضاً مجموعة متنوعة من الذخائر التقليدية، وسيطرته على أجزاء كبيرة من المدينة الصناعية في عدرا أتاحت له الحصول على كميات كبيرة من الآلات التي يمكن أن تستخدم لإنتاج الذخائر، وعلاوة على ذلك، فإن هناك عدداً كبيراً من المصانع والمسابك في دوما والمناطق الأخرى في شرق الغوطة.​
image.png

الهاون
يقوم جيش الإسلام بتصنيع مجموعة كبيرة ومتنوعة من قذائف الهاون ذات العيار الكبير والصغير، وصواريخ ذات العيار 107مم والعيار 122مم، وأصدر المكتب الاعلامي لـ"جيش الإسلام" مقطع فيديو يعرض فيه عملية تصنيع قذائف الهاون، حيث يلاحظ استخدام صب الرمل لإدلاء قذائف الهاون بها؛ هذه العملية متفق عليها في صناعة صب المعادن. ومن المرجح أن "جيش الإسلام" يوظف عمالاً لديهم خبرة سابقة في الصب تعود إلى فترة ما قبل الثورة.​
image.png


تصنيع البنادق ضد المعدات الحربية، والقناصات

يقوم "جيش الإسلام" بتصنيع مجموعة كبيرة ومتنوعة من البنادق القناصة والذخائر ضد العتاد، وإضافة إلى الوظيفة التي تقوم بها هذه الأسلحة، مثل تجاوزها للمسافة التي تتمتع بها معظم الأسلحة الصغيرة، فإن هذه البنادق تستطيع بسهولة تدمير أسلحة وإمدادات وناقلات غير مدرعة. وإن استخدام المدافع الرشاشة من العيار الثقيل كقناصة ليس أمراً غريباً، فقد شهدت حرب فيتنام استخدام المدفع الرشاش براوننع م2 ذي العيار 0.50 كقناصة، وكذلك المدفع الرشاش الروسي إن إس في(NSV) ذي العيار 12.7 مم الذي أعيد تجهيزه كقناصة أثناء الحرب السوفيتية في أفغانستان (إيغر، 2013).​
image.png
استخدام المدفع الرشاش الروسي إن إس في NSV من قبل السوفييت في حرب أفغانستان​
image.png

جيش الإسلام يستخدم رشاش عيار 23مم صنع من سبطانة الرشاش ZU-32 المضاد للطيران



ويظهر أن جيش الاسلام يقوم بإعادة توظيف أو استعمال سبطانات من مدافع رشاشة ومدافع مضادة للطائرات لتصنيع هذه البنادق المضادة للعتاد. ويبدو أن هذه الأسلحة فعالة، فقد تم إصدار عدد من مقاطع فيديوهات لها تستهدف فيها بدقة قوات الأسد، وفي بعض الحالات يبدو أن جيش الإسلام صنع هذه السبطانات نفسها، بينما في حالات أخرى استخدمت سبطانات من سلاح آخر.

image.png
قناص من جيش الإسلام يستخدم مدفع 12.7مم مصنوع من سبطانة رشاش ثقيل صيني W-85​

اللوازم العامة

كما تنتج مصانع "جيش الإسلام" الزي العسكري الخاص به، وفي حين أن جميع مقاتلينه لا يرتدون الزي الموحد، إلا أن القيادة العليا والقوات الخاصة تميل إلى اللباس المموه، ويصنع أيضاً الأحذية الموحدة لجنوده.​
image.png
يدير جيش الإسلام مشغلاً للملابس في الغوطة الشرقية​
image.png
جنود جيش الإسلام يلبسون زياً موحداً​
Capture.png
صناعة الأحذية العسكرية​

يظهرأن جيش الإسلام يصنع أيضاً المحلول (السيروم) الملحي الخاص به لاستخدامه كسائل وريدي في المستشفيات وعلى أرض المعركة، ويمتلك فريقاً طبياً جيداً ومتطوراً إلى حد ما.
image.png

الزراعة والتربية الحيوانية
اتبع نظام الأسد الحصار كاستراتيجية لإضعاف القدرة التشغيلية للقطاع الاقتصادي في المناطق المحررة، ورغم حالات الحصار الخانقة فلم تشهد الغوطة الشرقية انعدام الأمن الغذائي أو الموت جوعاً على النطاق الذي عانت منه مدينة المعضمية وبلدة مضايا، ويعزى ذلك إلى حد كبير إلى الطبيعة الريفية للغوطة الشرقية والعدد الهائل للمزارع فيها، وعلاوة على ذلك، فإن الغوطة يتوفر فيها عدد هائل من مزارع الدواجن والمسالخ.

ومن ناحية أخرى، فإن المناطق التي تعاني من الحصار لا يمكنها في كثير من الأحيان أن تنتج ما يكفي من الغذاء لإطعام سكانها، لذلك، فإن "جيش الإسلام " ومجموعات أخرى في الغوطة لا تواجه نفس ضغوط الأمن الغذائي كما يعانيها الثوار في المناطق المحاصرة.


أورينت نيوز
 

بالفيديو.. جيش الإسلام يكشف عن أحدث صواريخه البالستية "سهم الإسلام 5"



تم نشره في 03‏/02‏/2016
 
ناشطون
دخول رتل عسكري تركي يضم ناقلات جند ومصفحات من منطقة كفرسوسين على الحدود السورية التركية باتجاه ريف حلب الغربي
 

الصناعة المحلية للمنظمات المسلحة صواريخ ام مناجيق اطلاق
========================​




تعددت الاسماء وتعددت الاشكال لكن العمل واحد والفعل ايضا
عند الجيش السوري اطلق عليه اسم البركان وصاروخ الفيل

عند تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) اطلق عليه اسم صواريخ جهنم

وعند التنظيمات الشيعية عصائب اهل الحق اطلق عليه القاهر والمنتقم وابابيل وكتائب حزب الله العراق اطلقت عليه الاشتر و اركان وذو الفقار والبتار

وعند تنظيم جيش الاسلام السوري المعارض اطلق عليه سهم الاسلام

وعند منظمات متفرقة اخرى اطلق عليه المنتظر ومقتدى 1 والمبصر والخ من التسميات

اذا اردنا الخوض العلمي في صناعة البركان والفيل وجهنم والقاهر والمنقم والاشتر وسهم الاسلام والخ من التسميات

نجد غريب من حيث شكله عما هو مألوف من نماذج الأسلحة المعروفة، سواء منها الشرقية أو الغربية التصميم

إن هذه الصواريخ هي من نوع أرض –أرض ويبلغ طولها تقريبا 2800 ملم وهي ليست صواريخ قياسية، وقد تم جعلُ البَدَن الدافع طويلاً لكي يزيد من ثبات الصاروخوتوازنه أثناء تحليقه في الجو.

من المحتمل أنه قد تم صنع هذه الصواريخ بأطوال مختلفة، ونظراً لأنها تُطلق بواسطة الراجمة”

فمن المرجح أن يبلغ قطر هذه الصواريخ المختلفة333 ملم تقريباً، ومن المحتمل أنه تم صنع صواريخ ذات قطر أكبر من ذلك،

ولا يبدو واضحاً إذا ما صُنعت هذه الصواريخ في إيران إلا أنها تشبه صواريخ أخرى صُنعت في هذا البلد، كما أنه من الموكد انها محلية وسهله التصنيع حيث قد صنعتها بحيث يمكن إطلاقها بواسطة الراجمات التي نحن بصدد شرحها.

يتألف ذيل الصاروخ من مروحة ذات جُنيحات مستقيمة وحلقة ومنفث (عادم) كبير لمحرك الصاروخ، ويبدو أن مقطع الرأس الحربي أكبر حجماً من بدن الصاروخ كما أن قُطر هذا الرأس مساوٍ تقريباً لقُطر المروحة (أو ربما أكبر بقليل)، ويبدو أن هذا الجزء ذو تصفيح رقيق ممّا يوحي بالحاجة لأن تكون نسبة وزن الحشوة المتفجرة كبيرة مقارنة بوزن الصاروخ ككل لكن هذه النسبة قد تنخفض بسبب كِبر بَدَن الصاروخ الواقع في وسطه.

ويستبعد أن تكون هذه الصواريخ أسلحة مرتجلة نظراً لجودة تصنيعها واتساق شكلها.



استخدمت اسرائيل الصواريخ لاستفاده من قوة اللهب في تفجير اكبر عدد من العبوات الناسفة التي يعتقد بوجوده في منطقة معينة

===========
===========
===========





احجام واوزان مختلفة من البراميل التي تلحم في صاروخ الاطلاق


تصميم داخلي يوضح التحام صواريخ متوسطة المدى مع البرميل الثقيل


صواريخ لم تنفجر والتي تعد اهم سلبيات في هذه الصواريخ عثر عليها في محافظة حمص في سوريا




احدى الفصائل السورية استخدمت اسطونات غاز الطبخ كبديل لغاز الوقود الجوي



معظم الفصائل المسلحة تقوم باطلاقه من سيارات غير عسكرية من نوع سيارت الحمل ذات الاطارات الغير عسكرية على عكس منظومة سكود وغيرها حيث لاتطلق الا بسيارت طويلة وعسكرية مدرعة تتجنب قوه الرد التي توثر على التوجيه بشكل فعال اضافة الى منصه الاطلاق البدائية جداً




ولتوضيح اكثر بعيدا عن الحديث العلمي والاتجاه للحديث العسكري


هي صواريخ بدائية , للاغراض التكيتكية في المعارك لكلفة الصواريخ المتطورة الروسية والامريكة , حيث يعتقد تصنيعها لايكلف الا 200$ لصاروخ الواحد

حيث انها يمكن ان تكون افضل من الهاون خصوصا في مديات اقل من كيلو متر واحد

يثبّت "برميل" عن طريق التلحيم بصاروخ "كاتيوشا"، وملأ البرميل بمواد شديدة التفجير، وطوّرت منصات اطلاق خاصة(سهلة الصنع) لشكل الصاروخ المختلفة الذي اصبح معظمها شبيه بالمطرقة او البرميل كسخان المياه .

مدى اطلاق الصاروخ الكبير ليس طويلا، بل لا يتعدى الـ300 م، اذ ان وزن البرميل الذي يحمله الكاتيوشا، يقصّر مداه من 20 كلم، او اذا كان مطوراً من 60 كلم، الى 300 م فقط، اذ يمكن لهذا الصاروخ وفق مصدر من حزب الله ان يحمل اكثر من 700 كلغ من المواد المتفجرة، وهو ذات قدرات تدميرية هائلة جداً .

لكن مداه في هذه الحالة لايتعدى 100 متر وهو صعب جدا في الاطلاق بمديات قريبة على العدو اضافة الى احتمالية تاثره المطلق بشضاياه
يستبدل صاروخ كاتيوشا بـ صاروخ من عيار 330 ملم و الراس المحمول هو عبارة عن راس متفجر من نوع الوقود الجوي و ليس متفجرات عادية لتجنب تفاعل التي ان تي مع الغاز وحدوث انفجار على الصانع حيث تضاف كميات قليلة جدا من الت ان تي بنسبة 1/5 من كل
وذلك لاحداث قوة لهب عالية عند السقوط مما يعطي حافز نفسي حول تحقيق الهدف و هذا يؤدّي إلى إنقاص سرعة و مدى الصّاروخ مع زيادة قدرته التدميريّة

صاروخ يحمله احد افراد الفصائل الشيعيه في العراق




شكل يوضح الحام صاروخ 133 ملم مع البرميل لاحداث تشابه هندسي بين الذيل والراس واحداث تنظيم في الاطلاق لكن تبقى العامل السلبي هو تقليل مسافة السقوط



13 صاروخ فيل السوري نزلت على احد مناطق درعا يسبب تخريب هائل في المنازل كانت من المفترض ان تسقط على مسلحين بحاجز معسكر يبتعد عن المنازل 2 كليومتر لفقدانها دقة المسافة والتصويب


هو سلاح للحصار و تدمير المدن والتجمّعات الكبيرة و للتّأثير النّفسي بفعل قوّة الإنفجار ٫٫٫ لكن في حرب حقيقية لن ينفع لضرب العمق لأنّ مداه قصير جدا اضافة الى عدم الدقه وصعوبة التوجيه وقلة الخسائر البشرية

وان الصّاروخ يستخدم للتّدمير الشّامل للمدن بعشوائية و التجمّعات الكبيرة فهذا لا يعني بأنّ صاروخا واحدا يدمّر مدينة بل إنّ الهجوم المتواصل
خلال معركة واحدة أو حصار سيدمّر المدينة بشكل كامل بسبب الشّحنة الكبيرة و غياب التوجيه و بالتّالي الرمي العشوائي لعدد كبير من الصّواريخ من أجل ضمان تدمير هدف معيّن حيث سيتم مسح كل ما هو محيط بالهدف ٫٫ النّتيج نراها بوضوح الآن في كل المدن التي تم قصفها بهذه الصواريخ حيث لم يبق حجر واحد سليم ٫
٫٫
أمّا في الحرب النظاميّة فإنّ هذه الصواريخ لا يمكن حتّى نصبها فضلا عن إستخدامها ٫٫تبقى لاستخدام لاقتتال بين فصائل بدائية جداُ ولايمكن استخدامها امام قوة وجيوش عالمية محترفة

مداها القصير يجعلها عرضة للإستهداف من طائرات الإستطلاع أو المقاتلات أو حتّى المدفعيّة المعادية وقوات المشاة و الصواريخ الموجّهة الحديثة التي أصبحت تمتلك مدى كبير ٫ لذلك يبقى استخدامها محدود لـ فصائل بدائية التسليح وباختصار شديد٫

هذه الصواريخ لا تعدو كونها منجنيقات ترمي براميل من غاز اللهب والصوت مع قليل من التي ان تي


 
عودة
أعلى