خبر من احد المصادر عن وجود طيارين سوريين يتدربون على المروحية MI-35 .. لكن لا معلومات هل ستكون تحديث لمروحيات MI-25 الموجودة لدى سلاح الجو ام صفقة جديدة ..
بالڤيديو: وزير الخارجية القطري الأسبق حمد بن جاسم يشرح الدور السعودي-القطري في سوريا وتمويل الفصائل المسلحة عن طريق تركيا بالتنسيق مع القوات الأمريكية،.
ثم يقول : " تهاوشنا على الصيدة ( إشارة إلى سورية) وراحت الصيدة وضلينا متهاوشين" متهماً السعودية بتبديل موقفها في الملف السوري دون إبلاغ الطرف القطري !!
فيديو بثه فيلق الرحمن يظهر #الكمين_الثالث_عشر والذي أدى إلى مقتل أكثر من 15 عنصراً لقوات الفرقة الرابعة في تفجير العقدة الرئيسية لشبكة الأنفاق على جبهة #عين_ترما
طالبت عشيرة "الحريري" في درعا عدم تدخل أي طرف في حوران حول قضية الخلية الأمنية المسؤولة عن زرع العبوات الناسفة التي ألقي القبض على عناصرها من قبل فصائل المقاومة السورية قبل يومين، بعد أن ثبت تورط الخلية بزرع العبوات الناسفة وقتل عدد من أبناء عشيرة "الحريري" وغيرهم من أبناء حوران.
وأصدر "آل الحريري" في درعا يوم أمس الأربعاء بيانا ينص على رفضهم أي تدخل يعرقل سير عملية التحقيق وملاحقة عناصر الخلية، واعتبار أي طرف يسعى لعرقلة التحقيقات "شريكا" في عملية القتل والاغتيال التي يقوم بها عملاء النظام.
وبث أحد وجهاء "آل الحريري" في درعا تسجيلا صوتيا أوضح من خلاله ما توصلت إليه المعلومات الأولية من عمليات التحقيق مع الخلية، مؤكدًا اعترافهم بتورطهم بعمليات اغتيال من خلال زرع العبوات الناسفة، إضافة إلى تمثيل المتهمين للعمليات التي قاموا بها، والتي راح ضحيتها عدد كبير من أبناء "عشيرة الحريري"، مطالبًا بالقصاص من عناصر الخلية، وعدم الدفاع عنهم أو عرقلة عملية التحقيق.
وقال نادر الحريري عضو شورى آل الحريري أن الهدف من بيان آل الحريري التأكيد على أخذ الخلية جزائها دون تدخلات أو محسوبيات، ودون اعتبارات عشائرية لأي شخص يثبت تورطه مع الخلية.
يذكر أن "عشيرة الحريري" التي تعتبر كبرى عشائر حوران قد فقدت 7 من أبنائها نتيجة استهدافهم بالعبوات الناسفة خلال شهر واحد، منهم عناصر من المعارضة، وعناصر بالدفاع المدني في درعا.
وتنتشر ظاهرت العبوات الناسفة في درعا بشكل متسارع وبشكل شبه يومي، حيث وقع أكثر من حادثة اغتيال بالعبوات الناسفة خلال الشهر الحالي.
حصلت "زمان الوصل" على صورة مذكرة صادرة عن شعبة التنظيم والإدارة في وزارة دفاع النظام، خلال الربع الأول من العام الحالي 2017، تتضمن تنظيم الميليشيات الإيرانية التي تقاتل إلى جانب قوات النظام والمتواجدة في 11 محافظة سورية، والذي يقدّر عدد عناصرها بنحو 90 ألف مقاتل، والمعروفة باسم "أفواج الدفاع المحلي" في جميع المحافظات السورية، باستثناء محافظات "القنيطرة، وريف دمشق والسويداء".
وناقشت المذكّرة، التي رفعها اللواء عدنان محرز عبدو -رئيس شعبة التنظيم والإدارة، إلى رأس النظام بشار الأسد، موضوع عناصر الميليشيات المرتبطة بإيران، ومعظمهم من "شيعة سوريا"، وحقوق قتلاهم وجرحاهم والمفقودين منهم، وتسوية أوضاع المكلفين المتخلفين عن الخدمة الإلزامية والاحتياطية والفارين، والمدنيين العاملين مع المحتل الإيراني،
اقترحت المذكرة ثمانية اقتراحات لتسوية أوضاعهم أولها: تنظيم عناصر الميليشيات (عسكريين ومدنيين) السوريين، الذين يقاتلون مع الإيراني ضمن أفواج "الدفاع المحلي"، في محافظات دمشق (19616)، درعا (2290)، طرطوس (1100)، حمص (9051)، حماة (12126)، حلب (35000)، إدلب (8000)، اللاذقية (5500)، الرقة (820)، دير الزور (1976)، والحسكة (2400) عنصر.
*8 آلاف عنصر فار
==
أما المقترح الثاني في مذكرة وزارة دفاع النظام، تضمن تسوية أوضاع العسكريين (الفارين) والمكلفين المتخلفين والمتخلفين عن الخدمة الإلزامية والاحتياطية لدى جيش النظام.
وطالبت المذكرة بنقلهم، وتعينيهم وتعديل جهة استدعائهم إلى ما يسمى بـ"أفواج الدفاع المحلي"، في11 محافظة، حيث بلغ عددهم نحو 52 ألف عنصر، منهم نحو 15 ألف متخلف عن خدمة العلم، ونحو 8 آلاف عنصر فار من جيش النظام، ونحو 17 ألف متخلف عن الخدمة الاحتياطية، وهناك نحو 12 ألف عنصر، قاموا بتسوية أوضاعهم عند النظام.
واقترحت المذكّرة، تنظيم عقود تطوّع لصالح قوات النظام - الجيش الشعبي لمدة سنتين للمدنيين مع الجانب الإيراني لمن يرغب، بغض النظر عن شروط التطوّع المعمول بها في قوات النظام، وقد بلغ عدد المدنيين العاملين مع الإيراني في شهر نيسان/أبريل الماضي -حسب مذكرة النظام -نحو 37004 عناصر، أي حوالي 37% من العدد الإجمالي.
*1650 ضابطا بالميليشيا الشيعية
===========
وتضمن المقترح الرابع، في مذكرة النظام "تسوية أوضاع الدورة (69) ضباط عاملين، والذين يعملون مع الإيراني في حلب، والبالغ عددهم (1650) ضابطا، ولا مانع أن تبقى قيادة أفواج ميليشيا "الدفاع المحلي"، في المحافظات السورية العاملة مع الجانب الإيراني، بالتنسيق مع جيش النظام، على أن يتكفل الإيرانيون -حسب مذكرة وزارة دفاع النظام- بدفع الحقوق المادية للقتلى والجرحى والمفقودين منذ بداية الثورة السورية في العام 2011.
يذكر أن الطائفة "الشيعية" في سوريا، قامت منذ العام الثاني للثورة السورية، بتأسيس ميليشيات خاصة بها، أهمها "لواء الرضا" وطلبت من أبنائها في جيش النظام الانشقاق والالتحاق بالجيش الخاص بها، وتشير إحصائيات، شبه دقيقة، إلى أن عدد قتلى الميليشيات الشيعية الموالية لإيران خلال العام الحالي بلغ نحو ألف قتيل وأكثر من ألفي جريح، معظمهم من "لواء الرضا" الشيعي، قتلوا في البادية السورية.
كما علمت "زمان الوصل"، من مصادر أهلية، أن القرى الشيعية في ريف حمص مثل "أم العمد، البويضة، الشوكتلية، تل أغر، النجمة والمختارية" أصبحت شبه خالية من الشباب، مثلها مثل القرى العلوية التي فقدت عشرات الآلاف من شبابها.
سيطرت قوات النظام والميليشيات المساندة لها يوم الأربعاء على حي "الصناعة" بمدينة دير الزور، فيما اقتربت ميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" من أطراف مدينة "البصيرة" وحقل "التنك" النفطي عقب اشتباكات مع تنظيم "الدولة الإسلامية" بالريف الشرقي.
وأعلنت قوات النظام سيطرتها على حي "الصناعة" بعد مواجهات مع تنظيم "الدولة الإسلامية" شرقي مدينة دير الزور، كما دارت الاشتباكات بين الطرفين في أحياء "الحميدية"، "الجبيلة"، "الرشدية"، "الشيخ ياسين"، "كنامات" و"خسارات" داخل المدينة و"حويجة صكر" على أطرافها.
وذكرت وكالة أنباء النظام (سانا) أن قوات النظام والميليشيات المساندة لها سيطرت على عدد من النقاط داخل بلدة "محكان" جنوب شرق مدينة "الميادين" في إطار محاولتها الوصول إلى مدينة "البوكمال" على الحدود مع العراق آخر أكبر معاقل التنظيم في دير الزور.
في السياق، قال الناشط "ابراهيم خليل" من مرصد "الشرقية" لـ"زمان الوصل" إن عناصر تنظيم "الدولة الإسلامية" شنوا هجوماً على مواقع قوات النظام في محيط مدينة "الميادين" ودمروا دبابة و سيطروا على دبابة ومدرعة، بعد اشتباكات على محاور عدة أوقعت قتلى من الطرفين.
وأضاف "خليل" أن ميليشيات "سوريا الديمقراطية" سيطرت على حقل "التنك" النفطي بعد مواجهات مع تنظيم "الدولة الإسلامية" بريف دير الزور الشرقي، مشيراً إلى تقدم الميليشيات المدعومة أمريكياً باتجاه "سكة الحديد" من جهة حقل "الجفرة" النفطي.
وذكرت مصادر كردية أن ميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" صدت هجوماً لتنظيم "الدولة" على محطة قطار "الجفرة" خلال محاولته فك الحصار عن عناصره، مضيفة أن هذه القوات تقدمت إلى أطراف بلدة "البصيرة" قرب مصب نهر الخابور، بعد سيطرتها على عدد من القرى على جانبي النهر وحصار بعضها منها قرى "الحريجية" و"الفدين" و"طيب الفال" و"ضمان" و"الحجنا" و"الخضير".
كما تحاول ميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" منذ يومين حصار بلدة "مركدة" جنوب الحسكة عبر التقدم من محاور عدة الأول من جهة قرية "العزاوي" غرب نهر الخابور، والثاني من جهة قرية "العوض" باتجاه قريتي "الفدغمي" و"الثلجة"، والثالث من قرية "شيخ أحمد" باتجاه قريتي "الكواشي" و"السبتي" على أطراف "مركدة" الجنوبية الشرقية دون تحقيق تقدم واضح، وفق مصادر محلية.
الجدير ذكره أن ميليشيات "سوريا الديمقراطية" بدعم من التحالف الدولي، بدأت في 9 أيلول/سبتمبر الماضي حملة عسكرية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" في الجزء الواقع على ضفة نهر الفرات الشرقية بريف دير الزور الشمالي والغربي والشرقي، تحت اسم "عاصفة الجزيرة".
اعتبر الباحث الزائر في مركز "حرمون" ألكساندر أستون أن نظام الأسد حافظ على قوته طوال الصراع الذي امتد لست سنوات والذي أودى بحياة نصف مليون سوري، ويواصل تعزيز موقفه.
وفي تحليل تحت عنوان "وارد عوامل بقاء نظام الأسد حتى الآن في الحرب السورية: منظور تاريخي"، عزا الباحث البريطاني قدرة الأسد على الصمود إلى الدعم الذي حصل عليه من حلفائه الدوليين، كروسيا وإيران وحزب الله، والشقاق والتطرف في صفوف المعارضة، إضافة إلى محاولته الناجحة بتقديم نفسه على أنه الإمكانية الوحيدة لحكومة سورية مستقرة وعلمانية.
وقدم هذه العوامل، على اعتبارها عالية الأهمية لفهم استمرار النظام، فهمًا تاريخيًا محدودًا لصموده.
وتأخذ المقاربة التاريخية في الحسبان قدرة النظام على تعبئة شرائح مؤثرة من السكان والتي، وبغض النظر عن انتمائها الطائفي، تحتفظ بمصالحها في بقاء النظام، عبر شرح كيفية قيام النظام ببناء شركات تاريخية داخل النخب التجارية والنخب من رجال الدين.
وختم التحليل "إن الأطر المعاصرة غير كافية لفهم مقاومة النظام السوري إبان الحرب. وقد أتاحت الطرق التي بنى فيها النظام شبكات طويلة الأمد من الاستقطاب، وتعديل سياساته بما يتلاءم وبيئته، للنظام مواجهة موجات الصراع التي دمرت البلاد. إذا كان صانعو السياسات سيصيغون سياسات بشكل فعال لإنهاء الأعمال العدائية في سوريا، فإن هذه العناصر تتطلب اهتمامًا أكبر من الناحية العلمية والسياسية".
قُتل وجرح 30 عنصراً للنظام وميليشياته، من أبناء محافظتي حمص وحماة، خلال المعارك مع تنظيم "الدولة الإسلامية" في محافظة دير الزور ومع "جبهة تحرير الشام" بريف حماة الشمالي والشرقي، خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأفادت صفحات موالية، بأن مستشفيي مدينتي السلمية وحماة الحكوميين (الوطني)، استقبلا، أمس الأربعاء جثث 14 عنصراً، 7 منهم من ميليشيا "درع قمحانة"، و5 من ميليشيا "فوج الهادي"، التابعين لقوات "سهيل الحسن" (مخابرات جوية)، لقوا مصرعهم في مدينة دير الزور وريفها وهم "إسلام جرجومة، بهاء المحروقة، محمد هنداوي، صلاح الربيع، هيثم دبليز، منهل المحمد (درع قمحانة)"، و"طه نيوف (مصياف)، محمود ديب (بشنين)، زكريا الصالح (حماة)، محمد وسوف (البياضية)، وحسن زهرا (مصياف)" وهم مد ميليشيا "فوج الهادي"، إضافة إلى إصابة 10 آخرين، 6 منهم من ميليشيا "درع قمحانة" و4 من ميليشيا "فوج الهادي".
كما قُتل عنصران آخران في مواجهات مع "هيئة تحرير الشام" بريف حماة الشمالي الشرقي وهم: "وفيق إبراهيم" - قائد مجموعات درع "السرية 215"، وهو من سكان حي "دمر" بدمشق، و"علي درغام" من مدينة "السلمية".
كما نعت الصفحات الموالية في حمص، 6 عناصر من قوات النظام وميليشيا "لواء الرضا"، بينهم ضابط، قتلوا في دير الزور وريفي حمص وحماة الشرقيين وهم: الملازم أول نذير خضور (حرس جمهوري)، محمد اليوسف (المشرفة) من مرتبات "اللواء 167"، علي سليمان (تلكلخ)، محمد راجح السعيد (خربة غازي) من مرتبات الفيلق الخامس، ربيع يونس (خربة الحمام) وأمجد عدنان أسد من ميليشيا "لواء الرضا" وهو من قرية "رام جبل" بريف حمص الغربي.