الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


أمريكا توكل مهمة قتال تنظيم "الدولة" في ديرالزور لـــــ لص دراجات
========================

crop,750x427,2124809551.jpg



بلدي نيوز – (متابعات)

قال الكاتب باراك بارفي في مقال له بمعهد واشنطن، إن زعيم مجلس ديرالزور العسكري التابع لما يعرف بقوات سوريا الديمقراطية " قسد"، وهو رجلٌ يُزعم أنه سيئ السمعة، ويمثل المعضلة التي تواجهها واشنطن في حرب اختفى فيها عدد كبير من الأشخاص الفاعلين الفاضلين منذ فترة طويلة، ليحل محلهم آخرون مجردون من المبادئ ويحاربون من أجل الموارد الهيدروكربونية في المحافظة وغيرها من المكاسب المادية.

وبارفي، هو زميل باحث في "مؤسسة أمريكا الجديدة"، ومتخصص في الشؤون العربية والإسلامية. وقد زار سوريا أكثر من عشر مرات منذ عام 2011.

وحسب الكاتب، فأن واشنطن و"قوات سوريا الديمقراطية" اضطرت إلى الاستعانة بشركاء مشبوهين هم أكثر بقليل من مجرد مرتزقة يبحثون عن مصدر دخل. فالتطرف والاستنزاف والانشقاقات لم يترك أمامهم سوى القليل من الخيارات الجيدة، على سبيل المثال، انضم زعيم المعارضة السابق الشيخ نواف البشير إلى قوات النظام في ربيع هذا العام. وعلى غرار عدد كبير من المقاتلين، قرر على ما يبدو أن التواجد في صفوف الجهة الرابحة كان أكثر أهمية من الإيديولوجيا.

وتابع، يعتبر أبو خولة خير مثال على المعضلة التي تواجهها واشنطن فيما يخص التجنيد. فوفقاً للموقع الإخباري "دير الزور 24"، غالباً ما تمّ توقيفه بتهمة سرقة الدراجات النارية قبل عام 2011، وبعد اندلاع الحرب، يُزعم أنه أنشأ عصابة كانت تجول في الطرق بحثاً عن سائقين لسرقتهم. وحين حاصر المتمردون المعتدلون اللواء 113 في أواخر عام 2013، تردّد أنه وفّر إمدادات غذائية إلى قوات النظام وقام بتهريب الجنود، وعندما دخل تنظيم "الدولة" إلى محافظة دير الزور في عام 2014، أعلن ولاءه للمنظمة الإرهابية، ليعود ويهرب في وقت لاحق إلى تركيا بعدما أعدمت كوادر التنظيم شقيقه.

ولم يكن أبو خولة معروفاً قبل 10 كانون الأول/ديسمبر 2016، عندما نشرت "وكالة أنباء هاوار" قصةً عن "مجلس دير الزور العسكري". وفي ذلك الوقت، قال إنه شكّل المجموعة قبل عشرة أشهر من ذلك التاريخ "لجمع شباب منطقة دير الزور والعمل على حماية الشعب"، وادعى أنه كان لديه ألف مقاتل.

وفي وقت سابق من هذا العام، بدأ يظهر علناً في المؤتمرات الصحفية، واحتفالات التخرج العسكرية، ومجالس عزاء لمقاتلي "قوات سوريا الديمقراطية"، على الرغم من أنه لم يعلن أبداً عن انضمام أي جماعات إلى "مجلس دير الزور العسكري". وفي 18 شباط/فبراير، انضمّ 500 مقاتل من "المجلس" رسمياً إلى حملة "غضب الفرات" التي أطلقتها "قسد" لسيطرة الرقة.

وفي 24 آذار/مارس، أعلن أبو خولة أن قواته استولت على قرى في المناطق الريفية من شمال غرب دير الزور، مبشراً بانطلاق حملة على مستوى المحافظة. ومن جهتها، أعلنت "قسد" بشكل دوري عن مقتل عناصر من «مجلس دير الزور العسكري» خلال مواجهتهم تنظيم "الدولة" قرب الشدادي بريف الحسكة الجنوبي.

يُذكر أنه ليس هناك معلومات كثيرة متوافرة عن القوات المكونة لـ "مجلس دير الزور العسكري"، فأبو خولة كان الممثل الوحيد للجماعة الذي تحدث خلال المؤتمر الصحفي في 9 أيلول/سبتمبر، وكان غامضاً بصورة مستمرة عند حديثه عن أعضاء "المجلس".

وفي 21 آذار/مارس، ادّعى أن "العديد من أبناء القبائل انضموا إلى "مجلس دير الزور العسكري" دون أن يذكر أي أسماء، وفي 10 أيلول/سبتمبر، وصف مجدداً مقاتليه بأنهم من عشائر المحافظات، ليدّعي لاحقاً أنهم ينتمون إلى قبائل الجبور والعقيدات والمعمرة والمشاهدة. ويأتي مقاتلون آخرون من جماعات المعارضة المرتبطة بلواء المظلة "قوات النخبة" المنسوبة إلى أحمد الجربا. وفي 25 آب/أغسطس، انضم سبعة من فصائله إلى "مجلس دير الزور العسكري"، وخاصة أعضاء من "تجمع شباب البكارة" و"الشعيطات"، ويدّعي الآن أبو خولة أن عدد مقاتليه الإجمالي يبلغ 4 آلاف شخص.

ويُظهر استيعاب "مجلس دير الزور العسكري" لأفراد "البكارة" عدم استقرار التحالفات الانتهازية التي يتسم بها معظم أقطاب المعارضة، حيث كانت الجماعة في السابق تنتمي إلى "أحرار الشام"، وهي منظمة سلفية متشددة تحالفت فيما مضى مع فرع تنظيم "القاعدة" في سوريا.

ويشدد الكاتب على أن واشنطن، سيتعين عليها مراقبة قوات أبو خولة عن كثب لضمان امتناعها عن سلب المناطق التي "تحررها".


لقراءة المادة كاملة اضغط هنا
 
معركة تحرير قريتي المشيرفة وأبو دالي (( بمشاركة ابو محمد الفاتح الجولاني))


فيا أيها المخذل إن كتيبة الحق ستسير غير عابئة بقلة ولا بكثرة واذا ثقلت يدك عن حمل الراية وهز اللواء فلا تشوش على المجاهدين

واذا اعتدت ايها المخذل أن تحني رأسك لنقش الشوك فلا تشوش على هانت عليهم نفوسهم في ذات الله ...يامن عزلتم بالجهاد شبابنا كفو عن التشهير والانكار ز.إن الجهاد هو الطريق لعزنا وبتركه ذل وعيش صغار
 
#الرقة المحتلة:

رفع صور اوجالان زعيم حزب PKK، في مدينة الرقة المحتلة

22528347_1562671210460421_1813766798397381265_n.jpg

22552656_1562671140460428_3790281177618624355_n.jpg


Wael Essam وائل عصام

المراسلين العرب للوكالات الغربية في الرقة مستكلبين اكتر من الكلاب .. ياريت يعملولنا قصة عن احتلال الكرد للرقة بدل تفاهات التحرير​
 

سعد العنزي من الرقة أول من كشف عن زيارة الوزير السبهان لريف الرقة​
[URL='https://mobile.twitter.com/Q_Alenezy?p=s']Saad Al Enezi ;
[/URL]

#Raqqa المبعوث الأمريكي "بريت ماكغورك" خلال إجتماعه مع مجلس الرقة المدني وشيوخ العشائر أكد أنه لن يكون هناك موطئ قدم لنظام الأسد في #الرقة.



 
#الرقة المحتلة:

رفع صور اوجالان زعيم حزب PKK، في مدينة الرقة المحتلة

22528347_1562671210460421_1813766798397381265_n.jpg

22552656_1562671140460428_3790281177618624355_n.jpg


Wael Essam وائل عصام

كرد سوريا رفعوا صورة الكردي التركي اوجلان في الرقة،ربما يتساءل وطنجي سوري او عراقي الان:وما علاقة السوريين بالتركي! هذا انت وحدك سعيد بالقفص
 
خسارة " مدينةالميادين" في دير الزور ضربة قاصمة لتنظيم "الدولة" تضاهي فقدانه للرقة
==================
وائل عصام


رغم المكانة الرمزية التي تحظى بها الرقة بالنسبة لتنظيم الدولة في سوريا، إلا أن خسارته للميادين في ريف دير الزور، تُعد الضربة الأقسى عليه في الآونة الاخيرة، فالرقة ورغم أنه يُطلق عليها احياناً عاصمة "الخلافة"، إلا أنها في الحقيقة لم تكن كذلك، بل ان الموصل كانت هي المركز الاهم لتنظيم الدولة ومقر معظم قيادته العليا، ولكن الرقة اكتسبت هذه الأهمية كونها المدينة الوحيدة التي حافظ عليها التنظيم، وانطلق منها مجدداً بعد أن حوصر من قبائل الفصائل الإسلامية عام 2014، وتحديداً أحرار الشام والنصرة، كما إنها مركزه الأبرز في سوريا، والذي مكنه من التمدد الى العراق وشن هجومه الشهير على الموصل في يونيو 2014.

وفي ضوء التطورات الميدانية الأخيرة، فقدت الرقة أي قدرة لها على التأثير لأنها كانت محاصرة تماماً ومعزولة عن خطوط الإمداد منذ أشهر، إلى أن سقطت أخيراً وباتت المدينة خارج الحسابات العسكرية والميدانية، بينما تحولت الميادين إلى العاصمة الجديدة للتنظيم في سوريا، وانتقل إليها وإلى ما حولها من القرى، معظم القيادات، خصوصاً بعد سقوط الموصل والحويجة بالعراق، وسيطرة النظام على تدمر ومعظم مناطق التنظيم شرق حلب وحمص.

وبعد فقدان السخنة، المحورية في الجبهة الجنوبية الصحراوية لدير الزور، وحصار الرقة في الجبهة الغربية الفراتية، وتقدم القوات الكردية شمالاً، باتت مدينة دير الزور هي الأخرى شبه محاصرة، ولم يعد للتنظيم من فضاء حيوي للتحرك، سوى مناطقه في وادي الفرات الممتدة من الميادين حتى القائم وراوة على الجانب العراقي من الفرات، والمدينة الأهم في هذه المنطقة هي الميادين، لعوامل عدة تتعلق بموقعها الجغرافي وتركيبتها والقرى المحيطة بها عشائرياً، كما إنها تشكل مفتاحاً إستراتيجياً لثلاثة أهداف هامة، خسرها التنظيم تلقائياً بعد فقدانه السيطرة عليها، وهي أهداف باتت في سلم أولويات النظام وحلفائه أيضاً، لارتباطها بالحسابات الإقليمية للأطراف المتنازعة في سوريا والعراق.

فالسيطرة على الميادين تعني فتح الطريق أمام أهم حقول النفط شمالها كحقل العمر، وهي التي اعتمد عليها التنظيم في تمويله، ويريد النظام السوري وحليفه الروسي السيطرة على هذه الحقول لما لها من أهمية اقتصاديه كبرى.

والهدف الآخر أن الوصول إلى شمال الميادين، بعبور نهر الفرات، سيقطع الطريق على تمدد "قوات سوريا الديمقراطية" الكردية المدعومة أمريكيا، والتي تحد دير الزور شمالاً، حيث يخشى النظام من أن يوسع الأكراد من مناطق نفوذهم شرق سوريا، بعد وصولهم للشدادي جنوب الحسكة بدعم أمريكي.

أما السبب الثالث والأكثر أهمية للتنافس الأمريكي الإيراني في المنطقة، فهو يتعلق بالحدود العراقية السورية، لأن عبور الميادين يعني التخلص من آخر عقبة باتجاه البوكمال الحدودية، ويتوقع حينها أن يتقدم الحشد الشعبي العراقي نحو القائم، على الجانب العراقي من البوكمال، ليكمل الحليفان مهمة ربط حدودهما والتقاء قواتهما بالسيطرة على وادي الفرات، وهي الخطوة التي تسعى لها إيران والتي دفعتها منذ شهور، لحشد قوات حلفائها للانخراط في هذا الهجوم على المنطقة الشرقية في سوريا، حيث المحافظة الحدودية مع العراق، دير الزور.

عقدة الميادين إذن، ستمنح النظام بعد سيطرته عليها ثلاثة مكاسب، آبار النفط شمالاً، الوصول للحدود العراقية شرقًا، ووقف تمدد الوحدات الكردية المدعومة امريكيا في شرق سوريا، ولعل الهدف الأهم، في البعد الإقليمي، هو الوصول إلى الحدود العراقية، وهو ما سعت الولايات المتحدة لإفشاله بتمركز قواتها في قاعدة التنف ودعمها لفصائل من المعارضة في هذا السبيل، قبل أن تتحول هذه القاعدة ومعها قاعدة الزكف المجاورة لها لجزيرة وسط بحر من الميليشيات الإيرانية شرق سوريا.


a51c36060f3d282c47c6de0c8553ed3d.jpg


 
عودة
أعلى