مدير المرصد السوري::
منذ الـ 10 من تشرين الأول / أكتوبر من العام الجاري 2017، يخرج عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” من الجنسية السورية، مع عوائلهم ومن تبقى من المدنيين في مدينة الرقة، وما يحدث في مدينة الرقة من تأخير لانتهاء الاتفاق، يتعلق بمخطط هجمات باريس، والمخابرات الفرنسية تريد إما تسليم نفسه أو قتله، لأن عبوره نحو منطقة سورية أخرى سيتسبب بمأزق كبير داخل فرنسا، وجرى سابقاً عمليات نفي لمن خرج من منبج ومن خرج من الطبقة، تماماً كما يجري اليوم في الرقة من نفي لعملية التفاوض والاتفاق، ولا ضامن للاتفاق، كما أن تأخر استكمال الاتفاق، يتعلق بمخطط هجمات باريس،
كذلك فإن قوات النظام تمكنت من السيطرة على مدينة الميادين بشكل شبه كامل، والقوات التركية تواصل عملية انتشارها ودخولها إلى الأراضي السورية، والتوزع على نقاط مع عدوها الوحيد في سوريا وهو القوات الكردية
هذه اللخبطة سمعناها بمعركة الموصل ايضا.
حسب التحالف ستشهد الرقة معارك عنيفة من جديد بما انه حسب زعمهم رفضوا السماح بخروج المقاتلين الاجانب احياء.
قبل كل هذا.. ابو بكر البغدادي في الكلمة الصوتية و قبلها في رسالة خاصة الى جنود التنظيم داخل المدينة أمرهم بعدم التفكير في الانسحاب و الخروج..
حسب التحالف ستشهد الرقة معارك عنيفة من جديد بما انه حسب زعمهم رفضوا السماح بخروج المقاتلين الاجانب احياء.
قبل كل هذا.. ابو بكر البغدادي في الكلمة الصوتية و قبلها في رسالة خاصة الى جنود التنظيم داخل المدينة أمرهم بعدم التفكير في الانسحاب و الخروج..