الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

دخول أول وفد عسكري تركي إلى إدلب
دخل صباح اليوم الأحد أول وفد عسكري تركي إلى مدينة إدلب برفقة سيارت تابعة لـ"هيئة تحرير الشام".
وأفادت مصادر خاصة لـ"شبكة الدرر الشامية" أن ثلاث سيارات تقل جنودًا ومسؤولين أتراكًا عبرت صباح اليوم معبر أطمة الحدودي رافقها
من الجانب السوري سيارت تابعة لـ"هيئة تحرير الشام" حتى وصل إلى دارة عزة بريف حلب.
وبحسب المعلومات فإن الوفد التركي يقوم باستطلاع المنطقة تمهيدًا لدخول القوات التركية وانتشارها في بعض النقاط على جبهة عفرين الخاضعة لسيطرة ميليشيات "قسد" وإجراء تفاهمات مع هيئة تحرير الشام والقوى الثورية في إدلب.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن أمس السبت أن هناك تحركات جدّية في إدلب وستستمر خلال المرحلة القادمة، مشيرا "سنتخذ إجراءات لتأمين إدلب حتى يعود اللاجئون السوريون إليها".
وكانت الدول الضامنة " روسيا وتركيا وإيران" توصلت في الجولة السادسة من محادثات أستانا إلى اتفاق لضم محافظة إدلب إلى مناطق "خفض التصعيد" في سوريا.​
 
عشرة ضباط مهندسين و13 ضابط مشاة وستة ضباط استطلاع وخمسة ضباط عمليات وستة ضباط تنسيق دخلوا الأراضي السورية بمرافقة من القاعده (هيئة تحرير الشام)
 
دخول أول وفد عسكري تركي إلى إدلب
دخل صباح اليوم الأحد أول وفد عسكري تركي إلى مدينة إدلب برفقة سيارت تابعة لـ"هيئة تحرير الشام".
وأفادت مصادر خاصة لـ"شبكة الدرر الشامية" أن ثلاث سيارات تقل جنودًا ومسؤولين أتراكًا عبرت صباح اليوم معبر أطمة الحدودي رافقها
من الجانب السوري سيارت تابعة لـ"هيئة تحرير الشام" حتى وصل إلى دارة عزة بريف حلب.
وبحسب المعلومات فإن الوفد التركي يقوم باستطلاع المنطقة تمهيدًا لدخول القوات التركية وانتشارها في بعض النقاط على جبهة عفرين الخاضعة لسيطرة ميليشيات "قسد" وإجراء تفاهمات مع هيئة تحرير الشام والقوى الثورية في إدلب.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن أمس السبت أن هناك تحركات جدّية في إدلب وستستمر خلال المرحلة القادمة، مشيرا "سنتخذ إجراءات لتأمين إدلب حتى يعود اللاجئون السوريون إليها".
وكانت الدول الضامنة " روسيا وتركيا وإيران" توصلت في الجولة السادسة من محادثات أستانا إلى اتفاق لضم محافظة إدلب إلى مناطق "خفض التصعيد" في سوريا.​
ننتظر دخول الارتال العسكريه
نتمنى دخول درع الفرات
 
ناشطون
داعش يقطع يد طفل جائع لم يتجاوز عمره 14 ربيعاً بتهمة السرقة من منازل أحد عناصر داعش في قرية محكان في الميادين
DLnPhHxWsAA889N.jpg
 
تنسيقات الثورة
ريف حلب - دار عزة / قصف بقذائف الهاون من قبل ميليشيا قسد الانفصالية يستهدف قلعة سمعان شمال المدينة بالتزامن مع دخول وفد تركي إلى داخل القلعة
 
درعا تحت ضغوط معبر نصيب
احتل معبر نصيب المشهد العام في محافظة درعا في الأيام الماضية، على خلفية تحركات أردنية مكثفة لإعادة فتحه من جديد بعد أكثر من عامين ونصف من توقفه.
وتمثلت التحركات بطرح أردني تم تقديمه للمعارضة في درعا بعد اجتماع في عمان، والتي حملته معها إلى الداخل للتباحث مع الفعاليات المدنية والعسكرية قبل صياغة الرد الرسمي.
ولم تمض أيام قليلة على عودة الوفد حتى بدأت الشائعات بالانتشار، الأمر الذي أدى إلى مزيد من الغموض والارتباك على المشهد، والذي دفع بدوره “مجلس محافظة درعا الحرة” إلى القيام بجولات مكوكية على المجالس المدنية والعسكرية، والاجتماع مع الفعاليات الشعبية في أكثر من بلدة لتوضيح طبيعة ما حصل في اجتماعات عمان، وحقيقة ما تم عرضه على المعارضة هناك.

خياران لفتح نصيب
ولخص مطلعون ماهية الاجتماع بأحد خيارين، الأول أن يُفتح المعبر بصيغة مدنية توافقية بين النظام والمعارضة، والثاني أن تتوجه الأردن إلى محافظة السويداء لتفتح معبرًا من خلالها، كخطوة أولى، وتُغلق جميع المعابر الإنسانية مع محافظة درعا، كخطوة ثانية، في رسالة تبدو في مضمونها تهديدًا أكثر منها عرضًا للتعاون بين الطرفين.
ولم تتأخر ردود الفعل، إذ أعلنت عدة هيئات مدنية وفصائل عسكرية عن موقفها إزاء فتح المعبر، وجاء في مقدمتها بيان مشترك لعدد من المجالس المحلية في ريف درعا الغربي، وآخر لعدد من الفصائل العسكرية البارزة، حيث ربطت افتتاح المعبر بجملة شروط اعتبرها الموقعون من ثوابت الثورة السورية.

القيادي في “الجيش الحر” في بلدة نمر، عبدو الرفاعي، وصف المساعي إلى إعادة العمل بمعبر نصيب بأنها “محاولة دولية لإعادة إنتاج نظام الأسد”، معتبرًا أن المحاولات الجارية حاليًا بمثابة “الفخ المنصوب للثورة في درعا لجرها لإقامة علاقات واعتراف بنظام الأسد، وبالتالي إعادة الشرعية لهذا النظام وإعلان استغناء الثورة عن إسقاطه”.

واشترط القيادي ربط أي جهود لإعادة فتح المعبر بشروط صارمة توافق الجهات الإقليمية عليها، موضحًا في حديث لعنب بلدي أنه “إن كانت الدول الإقليمية تسعى جاهدة لافتتاح المعبر، فيجب أن نوضح لهم أن المعبر لن يفتتح إلا بشروطنا، وما تقتضيه مصلحة المناطق المحررة في الجنوب”.

وحذر القيادي الهيئات السياسية والعسكري المعارضة العاملة في درعا من الرضوخ للضغوط الخارجية، وتقديم التنازلات في هذا الملف، مشيرًا إلى أن “الشارع لن يقبل بعد كل ما قدمه من تضحيات أن تقوم المعارضة ببيعها أو التخلي عنها تحت الضغوط (…) نخشى من الوقوع في فخ جر المنطقة الجنوبية لحرب داخلية سببها المعبر”.

العمل الإغاثي يطرح حلًا
من جانب آخر يرى المسؤول الميداني في توزيع المواد الإغاثية في درعا، شادي المصالحة أن “التهديدات بإغلاق المعابر الإنسانية، وحصرها بيد النظام مستقبلًا تطور خطير جدًا، ويجب أخذه على محمل الجد”.
وقال في حديث لعنب بلدي إن “التلويح الأردني بهذا الخيار وإمكانية تطبيقه مستقبلًا يمثل كابوسًا للمنظمات والهيئات الإغاثية في الجنوب”، مضيفًا “نحن اختبرنا إغلاق الحدود أمام الإغاثة في أوقات سابقة وكان المستوى المعيشي يتدهور سريعًا، إذ ترتفع الأسعار بشكل جنوني”.
ودعا المسؤول الإغاثي إلى “التفكير مليًا بالخيارات المطروحة في قضية معبر نصيب (…) نحن ندعو إلى تحييد الجانب الإنساني والإغاثي بعيدًا عن قضية المعبر، لكن يجب التفكير بجميع الاحتمالات”.
وأبدى تفهمه الكامل للضغوط التي تمر بها المعارضة في هذا الملف، مشيرًا إلى أن “جميع العاملين والقائمين في المنظمات والهيئات الإغاثية جزء من هذه الضغوطات، وهم جزء من الثورة أيضًا ومن حقهم الإدلاء برأيهم في قضية المعبر والتأكيد على رفضهم لأي مشاركة للنظام، لكن نفكر بما سيكون عليه الحال مستقبلًا في حال تنفيذ التهديدات بإغلاق المعابر”.
ووصف المسؤول الإغاثي ما يحدث حاليًا بـ “العاصفة”، طارحًا حلًا لمواجهتها هو “الانحناء قليلًا أمامها، وتقديم بعض التنازلات المدروسة بشكل دقيق”.
تعتبر العلاقة التي تربط الأردن مع الثورة السورية عمومًا ومحافظة درعا خصوصًا موضوعًا جدليًا، إذ حافظت الأردن رسميًا على علاقاتها مع نظام الأسد، لكنها في المقابل أقامت علاقات قوية جدًا مع الفصائل العسكرية في الجنوب.
ورغم الاتهامات المتكررة التي وجهها الأسد ونظامه للسلطات الأردنية بدعم وتمويل المعارضة، إلا أن هذه العلاقة لم تصل بالطرفين لمرحلة القطيعة التامة.
في المقابل يرى كثيرٌ من المتابعين أن ما حدث من فوضى عقب سيطرة المعارضة على معبر نصيب في نيسان 2015، وفشلها في حماية المصالح السورية والأردنية العامة والخاصة على حد سواء، كان نقطة التحول السلبي في العلاقة بين الأردن والمعارضة، لتُعلن القطيعة أمام أي تطور للعلاقة السياسية بين الطرفين.
وأمام ثلاثية “الأردن والنظام والمعارضة” مازال الشارع في درعا يترقب اليد التي ستقبض على مفاتيح معبر نصيب.
 
قيادي في “قسد”: الهجوم الأخير في الرقة يبدأ مساء اليوم
قال قيادي في “قوات سوريا الديموقراطية” (قسد) إن الهجوم الأخير ضد تنظيم “الدولة الإسلامية” في مدينة الرقة سيبدأ مساء اليوم، الأحد 8 تشرين الأول
وأضاف في حديث لوكالة “رويترز” أن “الهجوم العسكري سيركز على المنطقة حول الملعب، وسيحاول تطويقها”.
وجاء حديث القيادي بالتزامن مع تصريح للناطقة الرسمية باسم حملة “غضب الفرات”، جيهان أحمد، وذكرت أن “مقاتلي سوريا الديمقراطية تمكنو من تحرير 85% من مدينة الرقة، وسيزفوا خبر تحريرها في الأيام القليلة القادمة”.
بينما قال مدير المكتب الإعلامي لـ”قسد”، مصطفى بالي، لعنب بلدي إن “أي تصريح أضاف على ما نشر في الموقع الرسمي لسوريا الديموقراطية لسنا مسؤولين عنه”.
وغابت إعلانات تنظيم “الدولة” في الأيام الماضية حول المعارك الدائرة في الرقة، وتركزت حول المجريات الميدانية في محافظة دير الزور وصولًا إلى ريف حمص الشرقي.
وبدأت “قسد” وفصائل عربية وعشائرية، ضمن حملة “غضب الفرات”، عملية لدخول الرقة، منذ مطلع حزيران الماضي، وسيطرت خلالها على أحياء ومقرات عسكرية.
وتخوض “قسد” معاركها في آخر أحياء مدينة الرقة، بعد توغل كبير في عمق المدينة على حساب تنظيم “الدولة”، الذي غدا محاصرًا في ثلاثة أحياء، وبعض الحارات والشوارع.
وجاء التقدم بعد فتح محاور عسكرية من الجهة الشمالية للمدينة، إثر توقف دام أسابيع، بعدما استهدفت حملة “غضب الفرات” الأحياء الجنوبية والشرقية والغربية.
وتعتبر معركة الرقة من أهم العمليات العسكرية التي تحاول الأطراف اللاعبة والدول الراعية من خلالها كسر هيمنة التنظيم في سوريا، بعدما حولها منبعًا لأول نشاطاته وحملاته.
وبالسيطرة الكاملة على المدينة تستكمل خريطة الفيدرالية التي تعمل عليها “سوريا الديمقراطية” في الشمال السوري، وتحضر لها حاليًا من خلال انتخابات الكومينتات في ثلاثة مقاطعات (عفرين، الفرات، الجزيرة).
 
العشائر السورية تطالب بتأمين ممرات آمنة للفارين من المناطق الشرقية
طالب المجلس الأعلى للقبائل والعشائر السورية المُعارِضة الأممَ المتحدة والمجتمع الدولي بتوفير ممرات آمنة لخروج النازحين من المناطق الشرقية تجاه أماكن أكثر أمنًا.
وذكر المجلس في بيانه أن المناطق الشرقية تتعرض لعدوان مُركَّب أطرافه النظام وحلفاؤه وميليشيات وحدات الحماية الكردية وتنظيم الدولة وعلى المجتمع الدولي توفير الحماية للمدنيين الفارين من تلك المناطق.
ولفت المجلس أن المدنيين في مدن دير الزور والرقة والحسكة يتعرضون لمجازر على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي الذي يغض الطرف عن مشاهد القتل والتدمير.
تجدر الإشارة إلى أن مدينة دير الزور على وجه الخصوص تتعرض بشكل يومي لمجازر يرتكبها طيران التحالف الدولي والروسي حيث وصل عدد الضحايا خلال أسبوع لأكثر من 350 شخصًا.​
 
قيادي في “قسد”: الهجوم الأخير في الرقة يبدأ مساء اليوم
قال قيادي في “قوات سوريا الديموقراطية” (قسد) إن الهجوم الأخير ضد تنظيم “الدولة الإسلامية” في مدينة الرقة سيبدأ مساء اليوم، الأحد 8 تشرين الأول
وأضاف في حديث لوكالة “رويترز” أن “الهجوم العسكري سيركز على المنطقة حول الملعب، وسيحاول تطويقها”.
وجاء حديث القيادي بالتزامن مع تصريح للناطقة الرسمية باسم حملة “غضب الفرات”، جيهان أحمد، وذكرت أن “مقاتلي سوريا الديمقراطية تمكنو من تحرير 85% من مدينة الرقة، وسيزفوا خبر تحريرها في الأيام القليلة القادمة”.
بينما قال مدير المكتب الإعلامي لـ”قسد”، مصطفى بالي، لعنب بلدي إن “أي تصريح أضاف على ما نشر في الموقع الرسمي لسوريا الديموقراطية لسنا مسؤولين عنه”.
وغابت إعلانات تنظيم “الدولة” في الأيام الماضية حول المعارك الدائرة في الرقة، وتركزت حول المجريات الميدانية في محافظة دير الزور وصولًا إلى ريف حمص الشرقي.
وبدأت “قسد” وفصائل عربية وعشائرية، ضمن حملة “غضب الفرات”، عملية لدخول الرقة، منذ مطلع حزيران الماضي، وسيطرت خلالها على أحياء ومقرات عسكرية.
وتخوض “قسد” معاركها في آخر أحياء مدينة الرقة، بعد توغل كبير في عمق المدينة على حساب تنظيم “الدولة”، الذي غدا محاصرًا في ثلاثة أحياء، وبعض الحارات والشوارع.
وجاء التقدم بعد فتح محاور عسكرية من الجهة الشمالية للمدينة، إثر توقف دام أسابيع، بعدما استهدفت حملة “غضب الفرات” الأحياء الجنوبية والشرقية والغربية.
وتعتبر معركة الرقة من أهم العمليات العسكرية التي تحاول الأطراف اللاعبة والدول الراعية من خلالها كسر هيمنة التنظيم في سوريا، بعدما حولها منبعًا لأول نشاطاته وحملاته.
وبالسيطرة الكاملة على المدينة تستكمل خريطة الفيدرالية التي تعمل عليها “سوريا الديمقراطية” في الشمال السوري، وتحضر لها حاليًا من خلال انتخابات الكومينتات في ثلاثة مقاطعات (عفرين، الفرات، الجزيرة).
المعركة حسمت من اسبوع
ماذا بعد سيطرة قسد على الرقه ؟
تركيا تطالب امريكا بسحب الاسلحه للي سلحت بها ميلشيات قسد بعد السيطرة على الرقة
اي تجاهل او مماطله امريكيه للمطالب التركيه
سيعجل بهجوم تركيا والجيش الحر على عفرين
وهذا هو دور قوات درع الفرات في قتال ميليشات قسد في عفرين وباقي القرى

شبة مؤكد سيكون هناك تصادم بين القاعده ودرع الفرات
وربما سنرى تحالف قسد مع القاعده ضد درع الفرات
وماذا سيكون الموقف التركي ؟



 

أوروبا تنقلب: سفير هولندا يطلب من الائتلاف قبول الأسد وباريس تتبرأ من وثيقة حول سوريا
=======================

| 2017-10-08 05:06:53
efed7020fcd972ef5091c303.jpg

من لقاء سيف وستيك - وكالات

لم يعد انقلاب الموقف الأوروبي من الأزمة السورية والتوجه لقبول بشار الأسد في الحكم خلال المرحلة الانتقالية، وربما ما بعدها محض تحليلات أو تكهنات، ذلك أن الاتحاد الأوروبي في أكثر من موقف عبرت عنه مسؤولة السياسة الخارجية "فيدريكا موغريني" بات يميل إلى قبول الوضع الراهن، وقد كانت باريس أول من كشف عن موقفه الحقيقي من الأسد، حين قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده ليس لديها مشكلة مع نظام بشار الأسد.

إذا نحن أمام تراجع قارة بأكملها عن مواقفها المتشددة (سابقا) من الأسد، بل والأكثر من ذلك محاولات بعض سفراء هذه الدول الضغط على المعارضة السورية للقبول ببقاء بشار الأسد، بينما ألمانية توفد مسؤولين أمنيين إلى النظام من أجل التعاون في ملف الإرهاب واللاجئين.

في الصيف الماضي، زار وفد استخباراتي أمني من الاتحاد الأوربي العاصمة دمشق وأجرى عدة لقاءات مع ضباط في المخابرات السورية، وطلبوا من أجهزة الأمن السورية التعاون في المجال الأمني، خصوصا بعد موجة الإرهاب التي غزت الدول الأوروبية، في بلجيكا وألمانيا وغيرها من الدول.

إلا أن المصادر الخاصة بـ"زمان الوصل" أكدت أن النظام طلب من الوفد الامني العمل عبر الأروقة السياسية، واشترط عليهم إعادة تفعيل سفاراته في الدول الأوروبية.

وقالت المصادر إن النظام دعا الأوروبيين إلى العمل من أجل إعادة تجميل صورة النظام في أوروبا مقابل التنسيق الأمني وتزويده بمعلومات أمنية عن اللاجئين الذين ينتشرون في الدول الأوروبية.

الاتحاد الأوروبي، ذهب إلى أبعد من ذلك في الأزمة السورية، وعلمت "زمان الوصل" من مصادر مطلعة في المعارضة السورية أن مبعوث هولندا للمعارضة السورية جيرارد ستيك اجتمع قبل أسبوعين مع رئيس الائتلاف الوطني "رياض سيف" في اسطنبول، وطلب بشكل مباشر منه القبول ببشار الأسد في المرحلة الانتقالية، الأمر الذي أثار استياء "سيف" خلال الاجتماع.

هذا التغير الأوروبي، أصبح على مستوى رسم السياسات الاستراتيجية عموما في أوروبا، ففي ورقة توصيات سياسية أصدرها مجلس العلاقات الأوروبية الخارجية – وحصلت "زمان الوصل" على نسخة منها- تشير هذه الورقة إلى توصيات سياسية من بينها عرقلة الجهود الأمريكية لمحاربة إيران في سوريا، إذ إن الاتحاد الأوروبي أصبح ينظر إلى إيران على أنها جزء من الحل وليس من المشكلة.

وتؤكد الدراسة على ضرورة التعهد بدرجة من الاستقرار في المناطق التي يسيطر عليها النظام، وهو ما نشرته "زمان الوصل" في وقت سابق، حيث نقلت عن مصدر في المعارضة أن موغريني تعمل على البدء بإعادة الإعمار من المناطق التي يسيطر عيها النظام.

وفي هذا السياق، علمت "زمان الوصل" من شخصية معارضة ان المستشار الفرنسي في السفارة الفرنسية بتركيا والمسؤول عن الملف السوري "فابريس ديسيبليشن"، أكد اعتراض بلاده على التوصيات الأوروبية حول الأزمة السورية، مشيرا إلى أن بلاده لن تقبل بهذه التوصيات.


عبدالله الغضوي - زمان الوصل​
 
اي هجوم على الاكراد ستكون هيئة تحرير الشام مشاركه و في الخطوط الاولى مع اخوانهم في درع الفرات، اما عن نشرك الشائعات فلربما هي الصدمة ؟؟ يا صديقي لن يستطيع الجيش الحر ولا درع الفرات تحييد الهيئة من ادلب و لو ساعدهم الروس في ذلك!! و الفصائل تعلم جيدا ان الاقتتال سيكون نهاية الجميع و في صالح ميليشيات الاسد
 
مشاهدة المرفق 89291
يبدو ان استهداف هيئة تحرير الشام لم يكن اسبقية اولى للاتراك وان الغاية الرئيسية لعملية سيف الفرات التركية هي استهداف المليشيات الكردية في عفرين


ماتواخذني اخي عم اقتبس الصور من ردودك وانشرها في بعض مواضيع المنتدى
 


· ·


عودة الوفد التركي الى معبر أطمة بعد دخوله اليوم مرفقا بهيئة تحرير الشام الى منطقة دارة عزة

يذكر ان الوفد زار المنطقة الحدودية بين الثوار ومليشيات قسد، وتحديدا قرية فدرة، لاستطلاع الاماكن التي يمكن انشاء قواعد تركية فيها

كما يذكر ان قصفا حصل بعد زيارة الوفد على قرية فدرة من قبل مليشيات قسد​
 
عودة
أعلى