الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

قائد جيش الإسلام يؤكد جهوزية قواته في حال انهارت الهدنة
أكد عصام بويضاني، القائد العام لجيش الإسلام، أمس الخميس، جهوزية قواته في حال انهار اتفاق خفض التوتر مع قوات النظام في الغوطة الشرقية.
ونشر بويضاني تدوينة على حسابه الرسمي بموقع تويتر قال فيها: «تسألنا وسائل الإعلام عن جاهزية جيش الإسلام لاحتمالات انهيار اتفاقية خفض التوتّر، وقد قدّمنا الإجابة في ملاحم جبهة حوش الضواهرة».
وفي تدوينة سابقة للقائد قال فيها: «مخطئٌ من ظنّ أن هدوء بضعة أسابيع قد أثّر على جاهزية جيش الإسلام. دحرنا عدونا بفضل ربنا، وأرجعناه يحمل قتلاه»، في إشارة للمحاولات التي فشل فيها النظام في اقتحام الغوطة من محور حوش الضواهرة.
وكان المتحدث العسكري باسم جيش الإسلام قد كشف لقاسيون أن قوات النظام منيت خلال 4 أيام من المحاولات المتكررة والمستمرة من خسارة ما لا يقل عن 70 عنصرا بين قتيل وجريح وتدمير وعطب 6 دبابات من طراز T72، على جبهة حوش الضواهرة بالغوطة الشرقية
 
ناشطون
انشقاق عشرين عنصر من هيئة تحرير الشام من المحكمة الشرعية في مدينة سراقب بعد أن تم طلبهم للتصدي للجيش التركي في باب الهوى
 
الجبير: نعمل مع روسيا للوصول إلى حل سلمي في سوريا
أكد وزير الخارجية السعودية "عادل الجبير" أن بلاده تعمل مع روسيا على تقريب موقفيهما من أّجل التوصل إلى حلّ سلمي في سوريا.
وأشاد " الجبير" في تصريحات لقناة "روسيا – 24" أمس الجمعة بالدور الهام الذي تلعبه روسيا في منطقة الشرق الأوسط، معتبراً أن تطوير العلاقات مع روسيا لا ينتهك مبدأ الشراكة الاستراتيجية بين المملكة والولايات المتحدة. وقال: "إن علاقاتنا مع الولايات المتحدة هي شراكة استراتيجية، لكننا لا نعتقد أن تطويرنا للعلاقات مع روسيا يخلُّ بها، ونحن نتطلع إلى التعاون مع الكثير من الدول، بما فيها روسيا".
وكان قد أكد الملك السعودي "سلمان بن عبد العزيز" خلال لقائه مع الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" أن بلاده مطالبة بالعمل على إيجاد حلٍّ سياسي يضمن تحقيق الأمن والاستقرار، ويحفظ وحدة سوريا وسلامة أراضيها.
يُذكر أن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أكد يوم الخامس من تشرين الأول في لقاء صحفي
مع نظيره الروسي سيرغي لافروف على وجود تعاون مع موسكو من أجل توحيد المعارضة السورية وتوسيع نطاقها للمشاركة في المباحثات.​
 
"دايلي صباح" تنشر تفاصيل خطة تركيا في إدلب وعفرين
zKqQEhLmfgBMOG6MdchstdZIqJVzOtcdDDY6gzBX.jpeg

نشرت صحيفة "الدايلي صباح" التركية اليوم السبت تقريرًا يوضح تفاصيل خطة أنقرة الجديدة في العملية العسكرية التي ستبدؤها في محافظة إدلب وعفرين.
وذكر تقرير الصحيفة الذي تولت شبكة الدرر الشامية ترجمته إلى اللغة العربية أن الخطوة الأولى من الخطة هي قطع ممر إدلب - عفرين ثم العمل على إنشاء منطقة معزولة في إدلب لمنع أي نزاعات بين النظام وقوات المعارضة.
وستعمل الوحدات العسكرية ومنظمات الاستخبارات التابعة للتحالف الثلاثي مع بعضها البعض على تنفيذ ذلك مشيرة أن العملية المتفق عليها في إدلب ستستمر دون توقُّف.
وأضاف التقرير أن العملية في إدلب ستتزامن معها عملية ضد ميليشيات الحماية الكردية حيث سيتم السيطرة على ناحية جنديرس ثم التمدد باتجاه مدينة تل رفعت بريف حلب الشمالي والسيطرة عليها وسيُنشأ ممر انتقالي من إدلب - جنديرس – أعزاز.
ولفتت الصحيفة أن أنقرة تفترض أنه بعد تحرير إدلب، سيكون من الأسهل هزيمة وحدات الحماية في عفرين وخاصة بعد السيطرة على جنديرس وتل رفعت حيث ستصبح المنطقة التي تسيطر عليها الميليشيات مُحاصَرة.
أما فيما يتعلق بمساعدة السكان المحليين في إدلب، فذكرت الصحيفة أنه سيتم حماية المدنيين ومنع وقوع هجوم عسكري عليهم.
وحول خطة أمريكا في منح إدلب لحزب الاتحاد الديمقراطي من خلال استخدام هيئة تحرير الشام كذريعة ذكرت الصحيفة أن تركيا ستنسق مع المعارضة لمنع ذلك.
تجدر الإشارة إلى أن العملية العسكرية التركية على إدلب باتت قريبة جدًّا حيث وصلت تعزيزات عسكرية إلى المناطق الحدودية وبدأت الجرافات بإزالة السواتر بالتزامن مع وصول دفعة من قوات الجيش السوري الحر.​
 

217 عدد القتلى من قوات النظام والمسلحين الموالين لها بينهم

26 عنصر من حزب الله اللبناني

ونحو 88 من المليشيات الموالية لقوات النظام من جنسيات فلسطينية وآسيوية


خلال الـ 10 أيام الماضية فقط من هجمات تنظيم الدولة الاسلامية في البادية السورية


=====

المرصد السوري يقول انه وثق بالأسماء ونهاك عشرات الجثث والأسرى والمفقودين من قوات النظام وحلفائها مجهولة المصير
 

مقتل قائد وحدة مهام خاصة في قوات النظام مع مجموعة من عناصره يرفع إلى نحو 460 عدد قتلى النظام وتنظيمالدولة الإسلاميةخلال 10 أيام
==================

7 أكتوبر,2017


تواصل مجموعات تنظيم “الدولة الإسلامية” المهاجمة لمناطق سيطرة قوات النظام في البادية السورية والمتسللة لعمق مناطق سيطرتها، تواصل شلَّ حركة النظام، الذي لم يتمكن على الرغم من سيطرته الواسعة في البادية السورية، من استعادة ما خسره من مناطق إلى الآن، إذ لا تزال قوات النظام تفقد سيطرتها على مدينة القريتين وبلدة الطيبة وجبل ضاحك ومناطق أخرى في باديتي السخنة الشرقية والشمالية ومحيط مدينة القريتين، ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان استمرار القتال بشكل متفاوت العنف، في البادية السورية بريف حمص الشرقي، بين قوات النظام المدعمة بالمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جهة، وتنظيمالدولة الإسلاميةمن جهة أخرى، في مدينة القريتين وشمال وشرق منطقة السخنة، في محاولات جديدة للتقدم، بعد الإخفاقات المتكررة من قبل قوات النظام من تحقيق تقدم في المناطق آنفة الذكر.



تنظيم “الدولة الإسلامية” الذي تسلل بمجموعات إلى مدينة القريتين، وتمكن من السيطرة على المدينة وعلى تلال ومرتفعات بمحيطها، كان فجر ليل أمس آلية مفخخة بموقع لقوات النظام تسببت في مقتل ضابط برتبة مقدم وهو قائد وحدة المهام الخاصة في الأمن الداخلي بحمص، مع 5 عناصر آخرين كانوا برفقته، فيما أسفر القتال المتواصل بين الطرفين عن سقوط مزيد من الخسائر البشرية في صفوفهما، حيث ارتفع إلى لا يقل عن 456 عنصراً من الطرفين منذ الـ 28 من أيلول / سبتمبر الفائت تاريخ بدء الهجوم من قبل التنظيم، وإلى اليوم الـ 7 من تشرين الأول / أكتوبر الجاري، حيث ارتفع إلى 217 عدد القتلى من قوات النظام والمسلحين الموالين لها بينهم 26 عنصر من حزب الله اللبناني ونحو 88 من المليشيات الموالية لقوات النظام من جنسيات فلسطينية وآسيوية، كما ارتفع إلى نحو 239 عدد عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” ممن قتلوا في تفجير أنفسهم بأحزمة ناسفة وعربات مفخخة، وقصف مدفعي وصاروخي وغارات جوية والاشتباكات مع قوات النظام في المحاور التي جرى مهاجمتها.



وكان نشر المرصد السوري أمس الجمعة، أن تنظيم “الدولة الإسلامية” الذي خسر وجوده في محافظات سورية وضاق الخناق عليه في مناطق تواجده بمحافظات أخرى، بعد أن خسر الكثير مما كان يسيطر عليه فيها، لم يفوِّت على نفسه فرصة توجيه ضربة للنظام وروسيا في مناطق سيطرتهما، وتزايدت قوة صفعة التنظيم، بأمرين رئيسيين، أولهما دخوله لعمق مناطق سيطرة النظام والسيطرة على مدينة تبعد نحو 100 كلم عن أقرب منطقة يسيطر عليها التنظيم في بادية حمص، وثانيهما أن تنظيم “الدولة الإسلامية” استكمل الأسبوع الأول من هجومه، ودخل الأسبوع الثاني من فرض سيطرته على مناطق هاجمها في الـ 28 من أيلول / سبتمبر الفائت من العام الجاري.

المرصد السوري لحقوق الإنسان رصد هجوماً واسعاً وعنيفاً نفذه تنظيم “الدولة الإسلاميةفي أواخر أيلول الفائت، من العام الحالي، والذي قاده “جيش الخلافة”، حيث علم المرصد السوري لحقوق الإنسان من مصادر موثوقة، أن الجيش المهاجم كان يقوده قياديون من جنسيات غير سورية -عربية وأجنبية- برفقة مقاتلين واقتحاميين وانتحاريين، الكثير منهم من الجنسية السورية من أبناء البادية السورية، حيث تمكن هذا الجيش خلال هجومه الذي جرى على شكل هجمات متلاحقة ومباغتة، من إنهاك قوات النظام وإجبار الكثير من عناصرها مع المسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية على الفرار والانسحاب من مواقعها، نحو مواقع أكثر تحصيناً، ومكِّن هذا الانسحاب التنظيم، من تحقيق تقدم مهم والسيطرة على بلدة الطيبة وجبل ضاحك ومناطق ممتدة من بادية دير الزور الغربية وصولاً إلى بادية حمص الشرقية بالقرب من منطقة السخنة والمحطة الثالثة، كما تسللت في المرحلة الثانية من الهجوم، مجموعات من التنظيم وسيطرت على مدينة القريتين الواقعة في بادية حمص الجنوبية الشرقية، وعلى الرغم من استعادة قوات النظام بعض المواقع التي خسرتها، إلا أنها فشلت إلى الآن في استعادة السيطرة على كامل ما خسرته من مناطق، كما لا يزال الطريق الواصل بين دير الزور والسخنة غير سالك نتيجة استمرار السيطرة على مناطق فيه ورصده من قبل التنظيم في محاور أخرى
 

اخبار حلوة ...الله أكبر


صلاح الدين الشيشاني قائد جيش المهاجرين والأنصار مازال على قيد الحياة رغم اشاعات مقتله قبل سنتين ونصف مازل يقود المعارك


مسلم الشيشاني
قائد جند الشام الذي يقاتل في سهل الغاب وجسر الشغور وريف اللاذقية عاد للصفوف الأمامية بقوة


 

المرصد السوري : صلاح الدين الشيشاني مازال على قيد الحياة والجولاني وقيادة النصرة لم تصب بأي غارة
=========================



7 أكتوبر,2017


بعد مرور نحو 72 ساعة على نشر الأنباء الكاذبة حول إصابة زعيم جبهة النصرة أبو محمد الجولاني، بغارات استهدفت محافظة إدلب يوم الثالث من تشرين الأول / أكتوبر الجاري، نشرت الجهات العسكرية الروسية أنباءاً أخرى تفيد بقتل الطائرات الروسية للقيادي البارز في تنظيم “الدولة الإسلامية”، أبو عمر الشيشاني الذي كان يشغل منصب “وزير الحرب في الدولة الإسلامية”، وقتلها كذلك لـ “أمير جيش العسر” صلاح الدين الشيشاني الذي رفض في وقت سابق مبايعة تنظيم “الدولة الإسلامية”، بعد لقاء جمعه بأحد مساعدي أبو عمر الشيشاني الذي دعاه للانضمام إلى صفوف التنظيم.



هذه الأنباء الكاذبة حول قتل أبو عمر الشيشاني تأتي بعد نحو 17 شهراً على قتل التحالف الدولي له بغارات استهدفت موكبه في ريف الحسكة الجنوبي، في الـ 7 من آذار / مارس من العام الفائت 2016، حيث وثق المرصد السوري حينها إصابته بجراح خطرة، دخل بعدها في حالة موت سريري لحين مفارقته الحياة في الـ 15 من آذار من العام ذاته، كما نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في منتصف تموز / يوليو الفائت من العام 2016، قيام سيارات لتنظيم “الدولة الإسلامية” بالتجوال داخل مدينة الرقة، والإعلان عن مقتل القيادي العسكري البارز في تنظيم “الدولة الإسلامية” أبو عمر الشيشاني، في منطقة الموصل العراقية، متوعدة بـ “الرد على مقتله في أرض الصليب”، وسط استغراب من تأخير التنظيم لإعلان مقتله إلى حينها، حيث كان الشيشاني قد فارق الحياة في منتصف آذار / مارس من العام 2016، إثر تعرضه لحالة موت سريري عقب إصابته نتيجة استهداف موكبه من قبل طائرات حربية تابعة للتحالف الدولي بريف الحسكة الجنوبي في الـ 9 من شهر آذار، دخل بعدها الشيشاني في حالة موت سريري، ونجا القيادي الشيشاني مع 2 آخرين، فيما قتل من معه ويقدر عددهم بنحو 10، وتم نقله آنذاك إلى ريف الرقة، واستدعي طبيب خاص بالأوردة من جنسية أجنبية لعلاجه حينها.



كذلك أكدت مصادر موثوقة للمرصد السوري أن صلاح الدين الشيشاني “أمير جيش العسر”، لا يزال على قيد الحياة، ولم يتعرض لأية إصابات من غارات الطائرات الحربية على إدلب، ونفت المصادر الادعاءات الروسية بقتله، مؤكدة أن الشيشاني لا يزال متواجداً في صفوف جيشه الذي أعلن عنه في وقت سابق قبل أشهر، بعد أن كان قائداً لجيش المهاجرين والأنصار، حيث كان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر في منتصف شهر تشرين الثاني / نوفمبر من العام 2014، أن جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وجيش المهاجرين والأنصار وفصائل إسلامية مقربة منهما، عقدوا اجتماعاً اتفقوا فيه على إرسال صلاح الدين الشيشاني، قائد جيش المهاجرين والأنصار إلى مدينة الرقة، للتباحث مع قياديين في تنظيم “الدولة الإسلامية”، من أجل الوصول إلى صيغة “لوقف إطلاق النار” بين التنظيم وهذه الفصائل، للتفرغ “لقتال النظام النصيري، كلُّ في جبهاته، بشرط عدم استخدام تنظيم “الدولة الإسلامية”، أو الفصائل الإسلامية الأخرى للأراضي التي يسيطر عليها الطرف الآخر”، وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان من المصادر ذاتها حينها، أن قائد جيش المهاجرين والأنصار، اجتمع مع أحد مساعدي “وزير الحرب في الدولة الإسلامية”، حيث أبلغه الأخير برفض تنظيم “الدولة الإسلامية” لهذا الطلب، معللاً ذلك بأن “بعض هذه الفصائل موالية للغرب – ولو كانوا مسلمين- فقد قاتلوا الدولة الإسلامية إرضاء للغرب”، كما طلب “مساعد وزير الحرب في الدولة الإسلامية” من قائد جيش المهاجرين والأنصار، مبايعة “الخليفة أبي بكر البغدادي”، إلا أن الأخير رفض قائلاً:: “في عنقي بيعة لأمير إمارة القوقاز ولا أستطيع خلعها”، حيث فشل الطرفان بالتوصل إلى اتفاق في هذه الجولة من المباحثات، وعاد قائد جيش المهاجرين والأنصار، لجبهات القتال مع النظام في حلب.



كذلك كانت نفت عدد من المصادر المتقاطعة للمرصد السوري لحقوق الإنسان صحة الأنباء التي تواردت عن إصابة قيادات من الصف الأول والصف الثاني في هيئة تحرير الشام، وأكدت مصادر موثوقة أن لا صحة جملة وتفصيلاً للأخبار التي بثتها القوات الروسية حول إصابة زعيم جبهة النصرة (هيئة تحرير الشام حالياً) أبو محمد الجولاني أو أحد من القيادات في صفوف هيئة تحرير الشام، حيث أصاب الاستهداف الذي جرى أمس الأول الـ 3 من تشرين الأول / أكتوبر الجاري من قبل 3 طائرات روسية اهداف في مطار أبو الضهور العسكري وفي القصف الروسي على مناطق أخرى في إدلب، إذ نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان حينها، أن ما لا يقل عن 8 أشخاص معظمهم من عناصر الشرطة الإسلامية، التابعة لهيئة تحرير الشام، قضوا في منطقة مطار أبو الضهور العسكري ومحكمة تابعة لهيئة تحرير الشام داخل المطار، في ريف إدلب الشرقي، جراء تنفيذ 3 طائرات حربية يرجح أنها روسية بشكل متزامن، لأكثر من 23 ضربة، استهدفت منطقة مطار أبو الضهور العسكري بريف إدلب الشرقي، والتي تسيطر عليها هيئة تحرير الشام ويتواجد فيها مقاتلون من الحزب الإسلامي التركستاني، ولم ترد أنباء عن الخسائر البشرية إلى الآن.
 
اخبار حلوة ...الله أكبر


صلاح الدين الشيشاني قائد جيش المهاجرين والأنصار مازال على قيد الحياة رغم اشاعات مقتله قبل سنتين ونصف مازل يقود المعارك


مسلم الشيشاني
قائد جند الشام الذي يقاتل في سهل الغاب وجسر الشغور وريف اللاذقية عاد للصفوف الأمامية بقوة


ي منتصف شهر تشرين الثاني / نوفمبر من العام 2014، أن جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وجيش المهاجرين والأنصار وفصائل إسلامية مقربة منهما، عقدوا اجتماعاً اتفقوا فيه على إرسال صلاح الدين الشيشاني، قائد جيش المهاجرين والأنصار إلى مدينة الرقة، للتباحث مع قياديين في تنظيم “الدولة الإسلامية”، من أجل الوصول إلى صيغة “لوقف إطلاق النار” بين التنظيم وهذه الفصائل، للتفرغ “لقتال النظام النصيري، كلُّ في جبهاته، بشرط عدم استخدام تنظيم “الدولة الإسلامية”، أو الفصائل الإسلامية الأخرى للأراضي التي يسيطر عليها الطرف الآخر”،

و=أن قائد جيش المهاجرين والأنصار، اجتمع مع أحد مساعدي “وزير الحرب في الدولة الإسلامية”، حيث أبلغه الأخير برفض تنظيم “الدولة الإسلامية” لهذا الطلب، معللاً ذلك بأن “بعض هذه الفصائل موالية للغرب – ولو كانوا مسلمين- فقد قاتلوا الدولة الإسلامية إرضاء للغرب”،

كما طلب “مساعد وزير الحرب في الدولة الإسلامية” من قائد جيش المهاجرين والأنصار، مبايعة “الخليفة أبي بكر البغدادي”، إلا أن الأخير رفض قائلاً:: “في عنقي بيعة لأمير إمارة القوقاز ولا أستطيع خلعها”، حيث فشل الطرفان بالتوصل إلى اتفاق في هذه الجولة من المباحثات، وعاد قائد جيش المهاجرين والأنصار، لجبهات القتال مع النظام في حلب.
 

خلاف بين تركيا و “جبهة النصرة” ينذر بمواجهة عسكرية بينهما
=================
الاتحاد برس:

علم “مراسل سوري” من مصدر خاص أنّ خلافاً بين تركيا وبين هيئة تحرير الشام حول دخول تركيا إلى إدلب متمثلاً بفصائل “درع الفرات” التي ترفضها تحرير الشام، إلى جانب نقاط خلافية بين الطرفين قد تؤدي إلى إلغاء الاتفاق.

وقال المصدر إن الاتفاق قائم بين تركيا وتحرير الشام، إلا أنه عالق فيما يتعلق بدخول فصائل درع الفرات، التي تصر تركيا على إدخاله بكل مكوناته إلى إدلب، فيما ترفض تحرير الشام ذلك وبشكل قطعي، وهددت بإلغاء الاتفاق إن أصرت تركيا على موقفها.

وأضاف المصدر في تفاصيل الاتفاق أنّ تحرير الشام طلبت استثناء مناطق في إدلب تكون خاصة بها على شكل “كنتونات”، ومنها مناطق “جبل الزاوية”، إلا أن تركيا رفضت هذا الطلب بالمطلق.

وأضاف بأن تركيا طالبت تحرير الشام بإخراج سلاحها الثقيل من كافة المدن، وحصرها في المعسكرات، وهو الأمر الذي ترفضه تحرير الشام؛ إذ أن ذلك السلاح سيصبح مكشوفاً ومشرعاً للاستهداف، وعرضة للتدمير بوقت قصير.

وأمام رغبة تركيا بخلط الانتماءات والتيارات لدى الفصائل في المنطقة؛ بحيث لا يبقى تيار بذاته مسيطراً على المنطقة، لتضمن بذلك هيمنتها على القرار العسكري، تقف النقاط الخلافية السابقة مهددة ذلك الاتفاق بالانهيار قبل بدءه، ما ينذر باندلاع مواجهات عسكرية بين الطرفين، وفق السيناريو المتوقع في تقرير نشره “مراسل سوري” في وقت سابق.

يأتي ذلك في ضوء تحركات عسكرية في الجانب التركي على الحدود السورية، تضم قوات عسكرية لفصائل “درع الفرات” قادمة من جرابلس في ريف حلب الشمالي، حسبما أظهرت مشاهد متداولة، إضافة لبيان يظهر فيه عسكريون يحملون راية “فرقة الحمزة”، متوعدين بمقاتلة “تنظيم القاعدة والإرهاب” في إدلب.

المصدر: مراسل سوري
 

ارتال قوات هيئة تحرير الشام تتجه من بلدة سرمدا نحو معبر بابا الهوى الحدود ي مع تركيا في ادلب....


هل هو اتفاق ضمني بموافقة الهيئة على دخول درع الفرات لادلب او استعدادا منها لقتالهم​
 
ارتال قوات هيئة تحرير الشام تتجه من بلدة سرمدا نحو معبر بابا الهوى الحدود ي مع تركيا في ادلب....


هل هو اتفاق ضمني بموافقة الهيئة على دخول درع الفرات لادلب او استعدادا منها لقتالهم​
فتوى الفرغلي تنذر بمواجهه بين القاعده وتركيا
توقع شخصي
مصير القاعده ستنقسم
قسم سينشق عن القاعده وهم النسبه الأكبر
وقسم سيواجه التدخل التركي وربما سنرى تحالف بينهم وبين ميلشات قسد في مواجهه تركيا
احتمال آخر ان القاعده بسبب النسبه الاكبر اللي لا تريد مواجهه مع تركيا ربما سترضخ لهم وتتجب بشكل عام اي مواجهه وبكذا تحافظ القاعده على تشكيلها
الجيش الحر المفروض ان يطالب تركيا بالضغط على قطر لإبعاد القاعده عن المناطق التي تريد السيطره عليها
اللعب يجب ان يصبح على المكشوف
اللعب تحت الطاولة انتهى
 
الائتلاف الوطني: التدخل الروسي في سورية لا يتعلق بمحاربة الإرهاب
قال رئيس الدائرة الإعلامية في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية أحمد رمضان، إن التدخل الروسي في سورية كان يهدف لإحداث تغيير ديموغرافي في البلاد وبسط السيطرة والنفوذ على أكبر مساحة ممكنة، إضافة إلى إنهاك المعارضة بشقيها السياسي والعسكري.
وأضاف رمضان في تصريحات لشبكة "جيرون"، أن "محاربة الإرهاب لم تكن سوى ذريعة للاعتداء على سورية"، مشيراً إلى أن موسكو "لم تقدم دليل على مقتل شخصية قيادية واحدة من التنظيمات الإرهابية، بفعل ضرباتها الجوية".
مؤكداً أن هذه الضربات حصدت مئات الأرواح من المدنيين، نتيجة قصف سلاح الجو التابع لموسكو، في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام".
واعتبر رمضان أن "استراتيجية موسكو هي استثمار الإرهاب لتحقيق مكاسب سياسية، وهناك دلائل كثيرة على ذلك، منها استهداف الطيران الروسي لفصائل الجيش السوري الحر، خلال المعارك مع تنظيم داعش".
ولفت رمضان إلى أن روسيا تستثمر الصراع في سورية، للحصول على مكاسب في مناطق أخرى من العالم، وبالتالي "إعادة إنتاج الدولة العظمى"، متابعاً قوله: "على المدى الطويل، روسيا ستدفع ثمنًا باهظًا، لما ارتكبته في سورية؛ بعد أن تحولت إلى قوة احتلال بالنسبة إلى السوريين".
وأكد أيضاً أن المجتمع الدولي لن يسمح للروس بالاستفراد بسورية طويلًا، مضيفاً أن "روسيا تدرك ذلك، لهذا فهي الآن تسعى للوصول إلى تسوية سريعة، وهي تدرك أنها لا تمتلك الكثير من الأوراق، لتدفع أطرافًا أخرى -كالأميركيين- إلى تقديم تنازلات كبيرة". المصدر: الدائرة الإعلامية للائتلاف الوطني السوري​
 
فتوى الفرغلي تنذر بمواجهه بين القاعده وتركيا
توقع شخصي
مصير القاعده ستنقسم
قسم سينشق عن القاعده وهم النسبه الأكبر
وقسم سيواجه التدخل التركي وربما سنرى تحالف بينهم وبين ميلشات قسد في مواجهه تركيا
احتمال آخر ان القاعده بسبب النسبه الاكبر اللي لا تريد مواجهه مع تركيا ربما سترضخ لهم وتتجب بشكل عام اي مواجهه وبكذا تحافظ القاعده على تشكيلها
الجيش الحر المفروض ان يطالب تركيا بالضغط على قطر لإبعاد القاعده عن المناطق التي تريد السيطره عليها
اللعب يجب ان يصبح على المكشوف
اللعب تحت الطاولة انتهى

انا مع قتال الجيش التركي ان تعرض لأهالي ادلب او فصائل ادلب او هيئة التحرير ...بتنشر جنودك بتنشرهم بلا اراقة دماء او تعرض....مع شرط عدم تسليمها مستقبلا .... وهيئة تحرير الشام 12000 فقط نصفهم من ادلب ....
 
” فراس طلاس وسيطاً لتوزيع الأموال ” .. فرانس برس : الكشف عن ملابسات الاتفاق السري بين ” لافارج ” و داعش

 
عودة
أعلى