Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مافائدة هذه المنظومات المتطورة والطائرات الاسرائيلية وتسرح وتمرح في سماء سوريا وقد جعلت من سوريا ميدان تدريب بالذخيرة الحية لطياريها . ام هي صحوة متأ خرة للدب الروسي للتصدي للطائرات الاسرائيلة التي لن يتصدى لها ابدا ! ! !اعلام روسيا: روسيا تنشر منظومة VITAZ / S-350 في ســــورية
===================
ذكر موقع "روسكايا فيسنا" نقلا عن مصدر عسكري أن منظومة "فيتياز" وصلت إلى ميناء طرطوس في شهر سبتمبر/أيلول الجاري. ثم تم نقلها إلى مدينة مصياف في ريف حماة الغربي المحاذي للساحل السوري لتباشر العمل هناك.
وأضاف المصدر أن المنظومة الجديدة ستنضم إلى شبكة الدفاعات الجوية في سوريا لتصبح سماء سوريا أكثر أمناً.
الجدير بالذكر أن منظومة "إس350 فيتياز" تعتبر بديلا لمنظومة "إس-300"، وهي تتفوق على نظيرتها القديمة في جملة نواحٍ بدءا بعدد الصواريخ الاعتراضية الخاصة بها (12 صاروخا بدلا من 4 صواريخ) وانتهاء بأتمتة نظام الإدارة والتحكم.
معلومات عن المنظومة
http://defense-arab.com/vb/threads/102727/
مافائدة هذه المنظومات المتطورة والطائرات الاسرائيلية وتسرح وتمرح في سماء سوريا وقد جعلت من سوريا ميدان تدريب بالذخيرة الحية لطياريها . ام هي صحوة متأ خرة للدب الروسي للتصدي للطائرات الاسرائيلة التي لن يتصدى لها ابدا ! ! !
لحد الان انا لااستطيع ان افهم العقلية الروسية وسياساتهم المقعدة والغامضة ولعبهم في السياسة والستراتيجية العسكرية على طريقة السيرك الروسيستنشر في مصياف بريف حماة ويتواجد بالموقع أصلا S-400 يعني لم افهم لماذا S-400 + S-350 قرب بعضهما البعض ولو على بعد 3-5 كم ...
قبل 3 أسابيع حدثت الغارة الاسرائيلية على موقع مصياف (( 4- 6 معامل الصواريخ القصيرة ومتوسطة المدى وفيه خبراء من ايران وكوريا الشمالية )) دمرت 3 معامل جزئيا وكليا ....
S-400 كان بوضع السكون علما انه بالاتفاقية الميركية الروسية يسمح بتشغيل س-400 بدائرة الـ 70 كم وكيف والغارة الاسرائيلية ضربت المعمامل التي لاتبتعد اكثر 2-4 كم فقط عن س-400...
س -400 مخصص للطائرات العربية والتركية فقط ....
الحرب في سوريا
معركة دير الزور . انباء غير مؤكدة عن مقتل الجنرال الروسي فاليري اسابوف قائد الجيش الروسي الخامس مع مترجمه وضابطين برتبة عقيد نتيجة قصف بالهاونات على مقر قرب دير الزور
مشاهدة المرفق 88004
من خلال قرائتي للتقرير الاسرائيلي هناك عدد من الماخذ عليه وامور يمكن ان نستنبطها من هذا التقرير وهي :تقدير مثير لـ"يديعوت" عن ضربات إسرائيل بسوريا وحرب محتملة
=====================
الأحد، 24 سبتمبر 2017 01:43 م
في تقدير مثير للحرب المقبلة مع حزب الله اللبناني، استعرضت صحيفة إسرائيلية مدى نجاعة الضربات العسكرية الإسرائيلية التي تستهدف إرساليات السلاح من إيران إلى حزب الله في لبنان عبر سوريا.
نقل السلاح
فبعد الهجمات التي شنتها "إسرائيل" - وفق مصادر أجنبية - على أهداف عسكرية في مطار دمشق، أصبح من الواضح أن "الهجمات الإسرائيلية في سوريا لم تعد تثير أحدا، حتى في الظاهر لم يعد السوريون، وإيران وحزب الله، يتأثرون بها"، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
وتساءلت الصحيفة في افتتاحيتها لهذا اليوم التي كتبها الجنرال غيورا آيلاند، الرئيس الأسبق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي: "هل هذا تسليم منهم بنجاح الإحباط الإسرائيلي؟ وهل هم لا يردون لأن الردع الإسرائيلي ما زال ناجعا؟ أم إن الضغط الروسي يمنعهم من العمل؟..".
وأوضحت الصحيفة، أن "أعداء إسرائيل هم على استعداد لأن يضحوا بوسائل أو أهداف تنجح إسرائيل ظاهرا في تدميرها، ولكنهم بالتوازي وجدوا طرقا أخرى لنقل السلاح المتطور من إيران عبر سوريا إلى لبنان".
ولفتت إلى وجود ما أسمتها "ثلاث مزايا تمنح إيران توصيل السلاح إلى لبنان وهي؛ الأولى: طول الحدود السورية اللبنانية التي تصل نحو 300 كم، ومعظمها مناطق جبلية مشجرة، والثانية: مرور مئات الشاحنات من سوريا إلى لبنان يوميا، والأخيرة: بين طهران وبيروت لا يوجد أي جهة معنية أو قادرة على منع نقل السلاح".
ثمن الحرب
وفي ضوء ذلك، رجحت "يديعوت"، أن "حزب الله سيستمر بلا عراقيل تقريبا، في بناء قوته العسكرية"، مؤكدة أن "النشاط الإسرائيلي يركز على محاولة منع حزب الله من تلقي أو إنتاج صواريخ دقيقة"، وفق التقارير، حيث أكدت الصحيفة أن "هذا دون شك تفضيل صحيح للأهداف".
ورأت أن "الفرق بين الأضرار المحتملة للسلاح الدقيق مقابل السلاح العادي هائل، مشيرة إلى أن "مساحة إسرائيل صغيرة، ولديها عدد قليل من المواقع الحيوية والاحتياطي المنخفض، وفي حال تعرض تلك المواقع (محطات الطاقة، والمطارات، والموانئ ومحطات السكك الحديدية) للضرب في الحرب القادمة، فإن الثمن الذي ستدفعه تل أبيب، لا يمكن تحمله، تقريبا".
وأشارت الصحيفة الإسرائيلية، إلى وجود استنتاجين ينبعان من "هذا التغيير الخطير في طبيعة التهديد، الأول؛ من الصواب مواصلة محاولات ضرب الأسلحة الدقيقة التي يجري تحويلها لحزب الله؛ وبما أن قدرتنا على منع ذلك محل شك، فمن المهم التأكيد على الاستنتاج الثاني".
وتابعت: "في حال تم جرنا لحرب ثالثة مع لبنان، فيجب ألا نسمح لهذه الحرب بأن تستمر 33 يوما، فالحرب الطويلة ستؤدي إلى إلحاق أضرار لا تطاق بالبنية التحتية العسكرية والمدنية الإسرائيلية".
السبيل الوحيد
واعتبرت أن "السبيل الوحيد لضمان أن تكون الحرب المقبلة قصيرة، هو أن يكون القتال ضد لبنان وليس ضد حزب الله فحسب"، مؤكدة أنه "يمكن لإسرائيل أن تدمر البنية التحتية في لبنان وكذلك جيشها في غضون أيام قليلة".
وبما أنه "لا يوجد أحد في العالم يريد تدمير لبنان، فستكون هناك ضغوط دولية هائلة للتوصل لوقف إطلاق النار في غضون أسبوع أو أقل، وهذا هو تماما ما تحتاجه إسرائيل"، وفق "يديعوت".
ونبهت أن على "إسرائيل أن تنقل رسالتها منذ اليوم الأول لسببين، الأول: تحقيق الردع وتجنب الحرب المقبلة، والثاني: في حال نشوب حرب، من المهم أن تفهم مسبقا الدول الغربية وعلى الأقل أمريكا، أن إسرائيل اختارت هذه الاستراتيجية في غياب خيار آخر".
لكن الصحيفة بينت أن "الرسائل التي تبثها إسرائيل معكوسة"، حيث أعلن عقب نهاية المناورة العسكرية الضخمة في الشمال وزير الأمن وقادة الجيش أن "إسرائيل قادرة على إلحاق الهزيمة بحزب الله"، وهو ما دفع "يديعوت" للتأكيد على أن "هذا خطأ، لأنه حتى لو استطاعت إسرائيل هزيمة حزب الله، وتواصلت الحرب لنحو خمسة أسابيع، كما حصل عام 2006، فستجد إسرائيل صعوبة في التعايش مع ما ستدفعه من ثمن هائل".