الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )




عمرو خالد و بفيديو منشور على صفحتو الرسمية يقوم بالدعاء من داخل الحرم المكي لكل الشباب و الصبايا المشاركين في صفحتو..

هل وصلت بك دناوة النفس و شحادة اللايك يا شيخ انّو تستبدل الدعاء لأمة محمد القابعين في خيم التعتير و الاهانة بالدعاء لمن يضع لايك على صفحتك؟؟

خلاص هذه الامة يبدأ بالخلاص من مشايخ الدجل صباحاً و الزجل للقادة ليلاً ..
 


عمرو خالد و بفيديو منشور على صفحتو الرسمية يقوم بالدعاء من داخل الحرم المكي لكل الشباب و الصبايا المشاركين في صفحتو..

هل وصلت بك دناوة النفس و شحادة اللايك يا شيخ انّو تستبدل الدعاء لأمة محمد القابعين في خيم التعتير و الاهانة بالدعاء لمن يضع لايك على صفحتك؟؟

خلاص هذه الامة يبدأ بالخلاص من مشايخ الدجل صباحاً و الزجل للقادة ليلاً ..

السياسيون يمثلون على الجماهير
والدعاة يمثلون على الجماهير
والعسكر والحكام بيطحنوا الجماهير
 
معركة الرقة
المليشيات الكردية المدعومة امريكا تقول انها سيطرة على المدينة القديمة بالرقة
الرقة 1ايلول 2017.png
 
فرنسا تعود للمطالبة برحيل بشار الاسد بعد تعاونه مع حزب الله في نقل داعش من جرود عرسال - غسان ابراهيم لقناة الحدث

 
"حول تصريحات بقاء المجرم في السلطة".
في إجابة واضحة وافية، حول التصريحات التي أثيرت مؤخراً عن احتمالية بقاء المجرم بشار الكيماوي في السلطة.
ومدى صحتها وواقعيتها، مناقشة مثمرة بالأدلة والوقائع.
رابط يوتيوب:
 
الثورة السورية العظيمه منتصره بعون الله
من يظن أن هذه الثوره ستنتهي بما يحاك لها من ألعاب سياسيه دوليه قذره ,
أو ستنتهي بهدن ومصالحات أو بتبويس الشوارب وخيانات ورشوة بالدولارات وكذب الإشاعات .
فهو مخطئ ولا يعي حجم الكارثه ولا يبصر عظمة الثوره السورية العظيمه .
لماذا ؟
لأن الثورة السورية العظيمه =
هي كالبركان متعدد الفوهات والإنفجارات
وهي كالهزة الأرضيه المتعددة الإرتدادات
وإذا هب الريح تشتعل من تحت الرماد .
وجروحها من المجرمين كثيره كلما حاولت علاج جرح تلتهب جروح عديده ,
ومنها جروح عميقه لا تشفى بقرون .
هي عميقة جداً لا يبصر عمقها إلا من أمن بإنتصارها وكفر بهزيمتها .
لا تنظروا إلى التغييرات الأنيه المحبطه فالتغييرات عديده ومتسارعه ,
والمفاجئات أشد وأعظم.
والثورة التي شعارها الموت ولا المذله تأكدوا ستتنتصر بمشيئة الله وسواعد أبطالها الأحرار .
أخوكم د. أحمد الزعبي
 
خرق جديد من الحيوان
استهداف جبهتي #جوبر و #عين_ترما بـ 12 صاروخ أرض_أرض والأصوات القوية تسمع في أرجاء دمشق.
 
مظاهرة أحرار مدينة ⁧‫#داعل‬⁩ بريف #درعا في أول أيام عيد الأضحى المبارك
#الثورة_السورية

 
كل ما تسمعوه من تصريحات تنادي برحيل #بشار_الاسد او تتراجع عن رحيل #المجرم #بشار، ما هي الا ردات فعل على علاقة #امريكا مع #روسيا.
عندما تتحسن العلاقة بينهما، تغض امريكا النظر عن بشار.
وعندما تتشنج العلاقة تعود امريكا للمطالبة برحيل المجرم بشار وكذلك الحال مع فرنسا وباقي الدول الأوروبية.
 
صلاة عيد الأضحى المبارك من مساجد مدينة #عربين .#ريف_دمشق
#أضحى_مبارك
#لبيك_اللهم_وحده
بواسطة / المكتب الإعلامي الموحد لمدينة عربين

 
بهجة العيد وسروره واحتفالاته ، في مدينة #الدانا بريف #ادلب الشمالي
#أضحى_مبارك
#لبيك_اللهم_وحده
بواسطة / وكالة ثقة
 
سنوات سورية العجاف المقبلة

جمال خاشقجي | السبت 02 أيلول 2017

fb9ec2ef-485d-487b-980d-fb9ea89ed4e1

قراءة عناوين الصحف غير كافية، فجملة «بشار الأسد انتصر» التي يعمد بعض المحررين إلى تصدير مقالة أو حوار بها غير دقيقة، انتصاره يقتصر فقط على حقيقة أنه لا يزال في الحكم ولم يلقَ المصير الذي يستحقه، بوصفه رئيساً شرّد نصف شعبه. السبب الآخر لهذا العنوان الصحافي هو أن الثورة السورية تمر بأصعب أيامها منذ اندلاعها قبل ستة أعوام، فحلفاؤها مختصمون، والدول الغربية باتت تقدم «الحرب على المتشددين» على الحرية وحقوق الإنسان.

الأزمة السورية ستلاحقنا سنوات طويلة مقبلة، فبعدما كانت ثورة على ديكتاتور تروم الحرية والعدالة الاجتماعية، تعقدت وأضحت أزمة إقليمية. وحدة سورية الجغرافية والعرقية والسياسية باتت محل نظر وتقليب احتمالات، واستقلالها ربما يحتاج إلى ثورة أو حرب أخرى، بل أضحت جزءاً حتى من صراعات دولية تمتد بعيداً حتى أوكرانيا.

إنهاء الحرب في سورية ممكن، ولكن إعادة سورية إلى ما قبل 2011 حتى بصيغة حكم آل الأسد الاستبدادي مستحيلة، فنظام بشار الأسد لم يعد يملك غير 70 ألف مقاتل بالكاد يحمون مفاصل حكمه في ما هو تحت يده، يعينه على ذلك أكثر من 85 ألف مرتزق شيعي تدفع طهران رواتبهم. نظام الدفاع الجوي السوري بات جزءاً من نظام الدفاع الجوي الروسي،

ما يعني أنه لن تستطيع طائرة «عربية سورية» الإقلاع من دون إذن الروس، وما يعني أيضاً أن القوات التابعة لبشار، وكذلك الإيرانيين و «حزب الله»، هم تحت رحمة الروس، ولا يستطيعون التحرك على الأرض من دون العودة إلى جنرال روسي ما في قاعدة حميميم! أي انتصار هذا؟ ولكنه أفضل من لا شيء لبشار وحلفائه الإيرانيين، فهو معني بالبقاء وأسرته وأقليته في الحكم، وقد ضمن ذلك حتى الآن. الإيراني يراهن على المستقبل وينتشر في مفاصل الدولة السورية (أو ما تبقى منها) أمنياً واقتصادياً وتعليمياً، مثلما فعل في العراق، حتى يجعل اقتلاعه منها صعباً، وإذا نجح في ذلك، وخصمه الأميركي بجواره، في العراق، فحظه بالنجاح أوفر، وحليفه الروسي بجواره في سورية، ثم يفرك يديه بسعادة وهو يرى خصومه الذين يفترض أن يرفضوا وجوده على سواحل البحر الأبيض وهلاله الممتد شمالهم وجنوبهم مختصمين متنافرين.

الثورة السورية بشتى أشكالها ليست أحسن حالاً، ولا تملك غير أن تراهن على المستقبل هي أيضاً، فهي لا تزال على أرضها موجودة، حتى في «سورية المفيدة» التي اختصها بشار لنفسه بمثابة «فكرة»، وأنصار يعملون تحت الأرض ويقاومون مخابراته، حولت افتقارها إلى الزعيم الواحد إلى ميزة تواجه بها الضغوط الإقليمية، فلا أحد يستطيع أن يوجهها إلى غير ما تريد، فهي مبعثرة في ائتلاف وطني موجود في إسطنبول، وهيئة عليا للمفاوضات في الرياض، وهيئة تنسيق وفصائل في الداخل، وكلها متداخلة في بعضها بصورة أو أخرى، بما في ذلك مجموعتا القاهرة وموسكو، اللتان تسعى الرياض إلى تمثيلهما في الهيئة العليا للمفاوضات، باجتماع قد يعقد الأسبوع المقبل هناك، مع حماسة روسية وأممية لذلك سموها «توحيد المعارضة» وهم يرونها مساعي لإيجاد مقعد للمعارض الموالي للرئيس بشار (قدري جميل) الشهير برجل موسكو، تفعل ذلك ببراغماتية مثيرة للإعجاب فتتعامل مع الجميع وكل المتناقضات، بما في ذلك القاهرة التي فجأة استجد اهتمامها بالثورة فتواصلت معها على رغم موقفها السلبي منها المنحاز إلى النظام.

من الواضح أن المعارضة، ومعها الدول الإقليمية، تستعد لمرحلة «تجميد الصراع» وليس حسمه. خطورة ذلك أنه صعب إن لم يكن مستحيلاً، ولا يعني غير حال تشبه أفغانستان قبيل 11 أيلول (سبتمبر) 2001، ولكن في منطقة أخطر وفي قلب الشرق الأوسط، كما أن ذلك يصب في مصلحة إيران التي ستجهز سورية لنفسها ولمشروعها الطائفي التوسعي على نار هادئة.

خلال فترة تجميد الصراع سيندلع في الغالب صراع بين الشعب السوري والفصائل المعتدلة والمتطرفين، لسبب بسيط، أن الشعوب لا تختار التطرف. «داعش» أمره انتهى، وسيخرج من المسرح بنهاية العام، ولكن بالطبع لن يموت فكره المغالي في التطرف، فهو لم يولد يوم دخل الرقة أو الموصل، وإنما هي فكرة تكفيرية متطرفة عمرها عقود، تعيش في السر وتحت الأرض والسجون وتنتشر للعلن في زمن الفوضى، نسختها المخففة «النصرة» أو «القاعدة» لا تزال تجد موطئ قدم في إدلب وغيرها، ولكن بدأ ضيق الشعب منها وتحديها. قبل أيام، شهدت المدينة تظاهرات شعبية أنشدت فيها أهازيج وطنية على أنغام الموسيقى وبألحان إحدى أغاني السيدة فيروز. هذا فسق وفجور بعرف «النصرة»، ولكنها لم تعترض تلك الاحتفالية! تختلف «النصرة» عن «داعش» بأن ثمة حاضنة شعبية لها، فالمال الوفير الذي جرى يوماً بيدها مكّنها من تقديم خدمات يتذكرها المواطن البائس الذي نسيه الجميع،
ولكنها بدأت تخسر شعبياً، وهناك ضغوط عليها لحلّ نفسها. بعد جدل، اقتُرح حل وسط، أن تحلّ كافة الفصائل نفسها، وتنقل إدارة المناطق المحررة إلى إدارة محلية مدنية، اقتراح دعمته تركيا، ولكن ستعارضه بشدة إيران والنظام. الفكرة لا تزال محل تداول، وفي الغالب لن تنجح، فلا أحد يتذكر أن قيادات «القاعدة» اتخذت قراراً استراتيجياً صحيحاً، وحينها ستقع لا محالة حرب تصفية بينها وبين الفصائل الأخرى، وتصبح موضوعاً لعناوين الصحف فترةً، ريثما تنضج أزمة أخرى تحل محلها، فسورية مزدحمة بشتى الفرقاء والأحزاب والفصائل ومعهم شتى الأزمات.


وما لم يعد العالم إلى أصل المشكلة ومنطق «يجب أن يرحل بشار سلماً أو حرباً»، وهذا لم يعد وارداً الآن، لننتظر خلال العقد المقبل مزيداً من الأحداث الصغيرة في سورية، والكفيلة بإخراج دولة عربية أخرى من الحياة.
 
عندما تنطلق دعوة على الإنترنت إلى مظاهرة في #أوروبا ضد نظام #الأسد، تجد أنصار #PKK جنباً إلى جنب مع شبيحة الأسد في مهاجمة الدعوة و #الأحرار
 
زيارة مقبرة الشهداء في عيد الأضحى المبارك
ريف دمشق - #عربين
- المكتب الإعلامي الموحد مدينة عربين

 
الحريري : لا خيار أمام بشار الأسد سوى الرحيل .. و اللاجئون لن يعودوا طالما بقي نظامه
 
ديرالزور انباء عن فرار تحسين الأورفلي الملقب بـ امين الشامي امير ديوان العقارات في داعش الى شمال حلب بعد سرقة أموال التنظيم.
 
عمر مدنيه‏

صحيفة امريكية تحدثت عن تواطئ اوباما مع الأسد ودعمه له، وانا لا استبعد بأن اوباما من قال للأسد اضرب بالكيماوي..خنازير
 
عودة
أعلى