الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

صورة من العرض العسكري للمنظمة الارهابية جيش الاسلام

21150114_1930126893895160_2063779703765712888_n.jpg

 
مراسل_سوري reporter

جيش الإسلام يخرج دفعة جديدة من المقاتلين تحمل اسم القيادي ابو عبد الله 200 الذي تم اغتياله مؤخراً في الغوطة الشرقية

هدول مين بدهن يحاربو ؟

21192466_1729954830640141_803330884893122142_n.jpg

21151239_1729954827306808_5207744457819265925_n.jpg

21231824_1729954837306807_6872100265588442381_n.jpg

من صفحة لواء الغيث العلوي التابع للفرقة الرابعة:


معركة قوات الغيث لحظة بلحظة‏.

صفحات تابعة للمسلحين تنشر صور لما اسمته تخريج دورة عسكرية جديدة
يظهر في الصور آليات حفر الانفاق ومدافع جهنم وعتاد عسكري متنوع
يعتقد ان العرض تم في مناطق تنظيم جيش الاسلام

زملائنا بالحرس الجمهوري بالريحان وحوش الضواهرة وقطاع دوما مابين معكن هيك شي لتتعاملوا معون؟؟
ولا في شي تحت الطاولة ماعنا خبر في؟؟

لو هالعرض قريب عمواقعنا عيب علينا اذا بيبقى حدا منون
والفيل جاهز والتنين جاهز للسحق السريع
بس ياااحيف
ولاحدا يقلي هدنة لان لااااهدنة مع من حمل السلاح ضد الدولة..

#غيث
 



#الرقة مقتل القائد العسكري لمجلس منبج العسكري التابع لميليشيا قسد "عدنان ابو أمجد" في معارك مدينة الرقة ضد تنظيم الدولة.

 

صور للواء الغيث العلوي التابع للفرقة الرابعة (( لواء اجرامي علوي )) قائده فطس قبل 40 يوم في درعا غيث دلا
21106330_164937450728868_917517025999707195_n.jpg


21150021_360562791043522_4444031644323610920_n.jpg
 
#البادية_الشامية

ثوار البادية يدمرون عربة رباعية الدفع وسيارة ذخيرة ويستهدفون مرابض مدفعية مليشيات الاسد براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة بمحور تل وتيد في ريف السويداء الشرقي.
 

#فرات_بوست

#دير_الزور :

قوات التحالف الدولي تعلن عن تنفيذ غارة جوية لعرقلة مسير قافلة مسلحي داعش من الحدود اللبنانية إلى #البوكمال ، الهدف من الغارة الأمريكية على قافلة #داعش منعها من التقدم شرقاً و أصبنا الطريق و تم تدمير جسراً صغيراً بحسب التحالف الدولي .​
 

> ‏مراسل_سوري reporter
للتأكيد :

#دير_الزور

بحسب موقع المصدر الايراني فان جيش النظام والميليشيات المرافقة له قد دخلوا رسميا حدود محافظة دير الزور من ريفها الغربي .
دخول قوات الفيلق الخامس بعد تغطية من الطيران الروسي

المنطقة التي دخلوها "هريبشة"
 

مقتل 64 عنصراً من قوات النظام والعشائر وتنظيمالدولة الإسلاميةخلال 24 ساعة يرفع إلى 145 عدد قتلاهم خلال 6 أيام من القتال العنيف بريف الرقة الشرقي
======================

30 أغسطس,2017


تشهد الضفاف الجنوبية لنهر الفرات في الريف الشرقي للرقة، استمرار القتال العنيف بين قوات النظام المدعمة بالمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية وقوات العشائر المسلحة والمدربة روسياً من جهة، وعناصر تنظيم “الدولة الإسلاميةمن جهة أخرى، إثر هجمات معاكسة ينفذها مقاتلو الأخير، في محاولة لطرد قوات النظام من القرى الواقعة على الضفة الجنوبية للفرات، فيما تسعى قوات النظام في الوقت ذاته لتحقيق مزيد من التقدم وإنهاء وجود التنظيم في ريف الرقة، وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الساعات الـ 24 الأخيرة شهدت قتالاً عنيفاً بين الطرفين، ترافق مع تنفيذ الطائرات الحربية عشرات الغارات التي استهدفت مناطق سيطرة التنظيم بريف الرقة الشرقي، لتوقع هذه المعارك العنيفة وعمليات القصف الجوي المكثفة والقصف المدفعي والصاروخي المتبادل، عشرات القتلى والجرحى في صفوف الطرفين.

ووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان خلال الـ 24 ساعة الأخيرة من المعارك العنيفة والقصف المكثف، مقتل ما لا يقل عن 38 عنصراً من تنظيم “الدولة الإسلامية”، بالإضافة لمقتل 26 عنصراً من قوات النظام، بينما أصيب عشرات آخرون بجراح متفاوتة الخطورة، كذلك فقد وأسر العشرات من قوات النظام والمسلحين الموالين لها وقوات العشائر، من ضمنهم ضباط

ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 26 من آب / أغسطس الجاري من العام 2017، أن قوات النظام تمكنت من تحقيق تقدم واسع بعد أن تمكن التنظيم من طردها من معظم الضفاف الجنوبية لنهر الفرات، إذ بدأت قوات النظام هجوماً معاكساً بدعم من الطائرات الحربية الروسية وبغطاء من القصف المدفعي والصاروخي المكثفين، على مناطق تقدم تنظيم “الدولة الإسلامية” إليها مؤخراً، وتسبب الهجوم العنيف في استعادة قوات النظام المنطقة الواقعة بين دلحة وشرق بلدة غانم العلي، كما تسبب القتال والقصف، في مقتل عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية”، حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل ما لا يقل عن 28 عنصراً من التنظيم بالإضافة لإصابة آخرين بجراح متفاوتة الخطورة، وتدمير آليات ومواقع كانوا يتحصنون فيها، كما وردت معلومات مؤكدة عن مقتل عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، ليرتفع إلى نحو 75 عدد القتلى من الطرفين خلال أقل من 72 من القتال المستعر بين الطرفين، وعمليات السيطرة المتبادلة التي شهدتها المنطقة الواقعة عند ضفاف الفرات الجنوبية، في حين لا يزال التنظيم يحكم سيطرته على نحو 25 كيلومتراً من الضفاف الجنوبية لنهر الفرات، من المنطقة الممتدة شرق بلدة غانم العلي إلى الحدود الإدارية لريف الرقة الشرقي مع ريف دير الزور الغربي، بعد أن امتدت سيطرته لنحو 45 كلم على طول الضفاف الجنوبية لنهر الفرات بين شرق دلحة والحدود الإدارية مع دير الزور.


كما كان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر صباح الـ 25 من آب الجاري أنه وثق خلال 24 ساعة، مقتل أكثر من 34 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها وأسر آخرين، أحدهم جرى ذبحه وفصل رأسه عن جسده بواسطة سكين، فيما أصيب آخرون بجراح متفاوتة الخطورة، نتيجة الهجوم الذي تمكن التنظيم خلاله من استعادة السيطرة على المناطق الممتدة بين شرق بلدة غانم العلي وصولاً إلى منطقة السبخة، والتي مكنت التنظيم من توسعة نطاق سيطرته في الضفاف الجنوبية لنهر الفرات بريف الرقة الشرقي، كما أن قوات النظام التي كانت قد وصلت لأطراف مدينة معدان -آخر مدينة يسيطر عليها التنظيم في ريف الرقة، باتت الآن على مسافة تبعد أكثر من 30 كلم غربها، كذلك وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل ما لا يقل عن 12 عنصراً من تنظيم “الدولة الإسلاميةخلال هذا الهجوم، الذي يعد أعنف هجوم معاكس استهدف قوات النظام عند ضفاف الفرات الجنوبية بالريف الشرقي للرقة، وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر يوم الـ 5 من آب / أغسطس الجاري من العام 2017، أن قوات النظام سيطرت على عدد من القرى والتجمعات السكنية الواقعة بين بلدة غانم العلي ومدينة معدان، وباتت أقل من 4 كيلومترات تفصل قوات النظام عن الوصول عن أسوار مدينة معدان، التي تعد آخر مدينة يسيطر عليها التنظيم في محافظة الرقة، حيث جاء هذا التقدم الهام، بغطاء من القصف العنيف والمكثف من قبل قوات النظام بالقذائف والصواريخ، والغارات التي نفذتها الطائرات الحربية الروسية والتابعة للنظام، والتي دمرت فيها مئات المنازل والمحال التجارية والمباني والبنى التحتية والمرافق العامة، كما نشر المرصد السوري في الـ 29 من تموز / يوليو الفائت من العام الجاري أن قوات النظام تمكنت من تحقيق تقدم جديد وهام، إذ سيطرت على بلدة غانم العلي الواقعة على الضفاف الجنوبية لنهر الفرات، بالريف الشرقي للرقة، كما سيطرت على قرى واقعة غربها وتقع بين بلدة غانم العلي وقرية الشريدة، عقب انسحابات أجبر التنظيم على تنفيذها قبيل وقوعه في حصار مطبق من قبل قوات النظام، المدعمة بالمسلحين الموالين لها والقوات العشائرية.
 

وكلنا نذكر كلمة الرئيس حافظ الأسد بعد انتصاره على عصابات الإخونجية، عندما وقف فوق منبر غرفة التجارة 1982 وقال:

((من منبري هذا أحيي غرفة تجارة دمشق.. ودمشق التي تشبعت بالفلسفة اليونانية ووسمت أهلها بثقافتها المدنية كانت قد مهدت للمياه المسيحية أن تنتقل من نبعها في بيت المقدس إلى بحيرتها الهيلينية، حيث أعطت للمسيحية شكلها المدني وقوتها الاقتصادية التي مكنتها من غزو العالم. ولولا دخول المسيحية دمشق لما وصلت روما شمالاً والسودان جنوباً (الذي بشر بالمسيحية في السودان سوري) وعند مجيء الإسلام من الجنوب البدوي المقلقل ، أعطته دمشق استقرارا ًوهوية مدنية بعدما صب مياهه في الإناء المسيحي اليوناني ليأخذ شكل دولة، ولولا ذلك لما نجح الإسلام بالانتشار في أنحاء الأرض، بعدما حمله جيش الشام وتجارها وفقهاؤها نحو أرض مصر جنوباً وحتى الصين شمالاً.. فدمشق هي الإناء السحري الذي يحوّل الماء إلى شراب بطعوم مختلفة دون أن تدرك سرّه، كرحم المرأة الذي لم نستجلي سرّه بعد وإن كنا قد كشفنا قوانينه الفيزيولوجية..))


مهداة نسخة لمحبي حافظ الأسد هنا بالمنتدى ممن يقولون عن ذكي ومقاوم وعروبي ومناضل ومن الوطنيين المبشرين بالعلمانية والاسلام المعتدل ....

صحي نسيت يمكن جاب سيرة اليونانية والاسلام ..خلاص مقبول عند اسلام لافروف -ترامب ...
 
عودة
أعلى