الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


Nors For Studies

أقرت إسرائيل بفشل مهمة وفدها الأمني الذي توجه أواخر الأسبوع الماضي إلى واشنطن بهدف إقناع الإدارة الأمريكية بالالتزام بطرد الإيرانيين والمليشيات الشيعية من سوريا.

وزعمت محافل رسمية إسرائيلية أن الفشل سيفضي إلى اندلاع حرب أطلقت عليها "حرب الشمال الأولى".
 

#ريف_حماه_الشرقي

مليشيات الاسد تحاول منذ الصباح التقدم على ناحية عقيربات من محور بري ومن محور المبعوجة ومن محور السعن ومن محور الشيخ هلال ومن محور اثريا... لتشتيت الدفاعات

يرافق عملية التقدم قصف جوي عنيف جدا ومئات القذائف المدفعية وصواريخ الراجمات.

يذكر ان تنظيم الدولة دمر قبل قليل دبابة وأعطب أخرى شرق قرية "طهماز" بناحية عقيربات

كما أعطب التنظيم دبابة لمليشيات الاسد في محيط قرية الشيخ هلال
 

وثائق مسربة عن الوفد التقني بلوزان تتماهى مع مبادرة سابقة لرئيس الائتلاف تقترح بقاء الأسد
============


الأخبار السورية

في ظل تنامي اللغط في صفوف المعارضة حول نية الائتلاف تقديم تنازلات محورية في مفاوضات جنيف؛ يبدو أن المجموعة المحسوبة على رياض سيف باتت بحاجة لأكثر من تقديم بيانات تنفي فيها تلك الحقائق؛ فقد نشرت عدة مواقع إخبارية سورية وثائق مسربة للوفد التقني بمدينة لوزان (6-7 يوليو 2017) تتضمن خمسة عشر نقطة تم طرحها كقواسم مشتركة يمكن البناء عليها “بين الطرفين” للانتقال السياسي، ولوحظ تفاديها لجميع المسائل الأساسية التي قام عليها بيان جنيف والقرارات الأممية ذات الصلة، بما في ذلك: مغادرة بشار وزمرته، وإنشاء هيئة حكم انتقالية كاملة الصلاحيات التنفيذية، وإصدار إعلان دستوري مؤقت، وتشكيل حكومة انتقالية، وتفكيك وإعادة تشكيل المؤسسات القمعية، وتطبيق مفاهيم العدالة الانتقالية.

وربطت بعض المصادر تلك المخرجات بالمبادرة التي استبق فيها رياض سيف ترشحه لرئاسة الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، وقوبلت آنذاك بكثير من الانتقاد في أوساط المعارضة ولذلك لتضمنها بنوداً مثيرة للجدل أبرزها:
1- القبول بدور إيراني في فترة أطلق عليها: “مرحلة الإعداد لما قبل الفترة الانتقالية”، حيث اقترحت المبادرة تشكيل لجنة دولية تحت إشراف الأمم المتحدة، تضم إيران، وروسيا، وأمريكا، والصين، وتركيا والسعودية ودولاً أخرى، في حين ترفض المعارضة السورية السياسية والعسكرية أي دور لإيران في الحل السوري.
2- التعامل مع بشار الأسد على أنه رئيس لسوريا، خلال “مرحلة الإعداد لما قبل الفترة الانتقالية”، حيث اقترحت المبادرة انتقال هيئة الحكم الانتقالي لدمشق بضمانة دولية، وأن يصدر بشار الأسد مرسومين، الأول حل مجلس الشعب الحالي، والثاني نقل كافة الصلاحيات الرئاسية للمجلس الانتقالي، متنازلاً بذلك عن موقف المعارضة الرافض للتعامل مع الأسد على أنه رئيس كوضعه السابق قبل بدء الثورة عام 2011.
3- تجاهل العدالة الانتقالية، فالمبادرة لم تتطرق إلى محاسبة المجرمين في نظام الأسد والقتلة من جيشه وفروع مخابراته، أو حتى الميليشيات التي ساندته، كما أنها لا تنص على محاسبة مرتكبي الانتهاكات بحق المعتقلين، بل تعتبر أنه: “من حق أي سوري أن يرشح نفسه لعضوية المجلس الانتقالي”، متجاهلة بذلك شروطاً سابقة للمعارضة برفض وجود شخصيات من النظام الحالي.
4- الموافقة على بقاء الحكومة القائمة -المنصوص عليها في المبادرة- كحكومة تصريف أعمال.​

وأبدى معارضون خشيتهم من أن يبادر الوسيط الأممي إلى اعتماد النقاط الخمسة عشر بديلاً لمرجعية جنيف والقرارات الأممية ذات الصلة، خاصة وأن الورقة تتجاوز مصير بشار الأسد، وتستبدل مفهوم إنشاء هيئة حكم انتقالي بالحديث عن “الحكم الانتقالي”، ولا تعترف بمرجعية القرارات الأممية إلا فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب، وتستعيض عن العدالة الانتقالية بمفاهيم “منع الانتقام والتمييز والتعويض والجبر والرعاية”، متسائلين إن كانت الهيئة العليا للمفاوضات ستتنازل بالفعل عن مرجعية “بيان جنيف” والقرارات الأممية ذات الصلة لصالح مفهوم “التوافق” كما ينص البند الخامس عشر.

وعلى الصعيد نفسه؛ لاحظ مراقبون أن ورقة “الجدول الزمني وعملية صياغة واعتماد الدستور الجديد” قد أغفلت بصورة مطلقة إشكالية الفراغ الدستوري الذي يمكن أن يقع في بداية المرحلة الانتقالية ريثما يتم صياغة دستور بديل، وما يقتضيه ذلك من ضرورة التوافق على بيان أو مبادئ دستورية مؤقتة يمكن العمل بمقتضاها ريثما تنتهي عملية صياغة الدستور وإقراره والتصويت عليه، مما يعني موافقة ضمنية بالعمل وفق دستور النظام في المرحلة الانتقالية ريثما تتم صياغة دستور بديل والتصويت عليه في غضون المرحلة الانتقالية.

وتتحدث المصادر عن توجه سابق لمعظم أعضاء الهيئة برفض مخرجات الوفد؛ إلا أن الزيارة المفاجئة للجبير لمقر الهيئة (3 أغسطس) ومن ثم زيارة رئيس الائتلاف للرياض (9 أغسطس) وما تزامن معها من تسريبات حول تغير الموقف السعودي قد رجح إمكانية تنفيذ رئيس الائتلاف الحالي تعهدات سابقة أطلقها قبل تولي منصبه بإمكانية بقاء بشار الأسد ضمن حل يتضمن التوافق على فترة أطلق عليها “مرحلة الإعداد لما قبل الفترة الانتقالية”!

و يثور القلق في أن يسهم نفوذ سيف لدى وفد الهيئة في إيجاد مخرج لشرعنة بقاء الأسد من خلال استحداث مرحلة جديدة تمتد لفترة كافية تسمح بتنفيذ التوافقات الدولية حول بقاء بشار، وتتماهى في الوقت نفسه مع التوجهات الإقليمية الجديدة التي يمكن أن يسفر عنها مؤتمر الرياض (2).

وفي مواكبة للتطورات الجارية، أعلن المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا (17 أغسطس 2017) عن تأجيل المشاورات الفنية مع المعارضة السورية التي كانت مقررة في شهر أغسطس الجاري، وذلك بهدف تمكين المعارضة من التوصل إلى رؤية واضحة لخوض الحوار، ورجح أن يكون شهر أكتوبر حاسماً في “الأوضاع السورية”.

مصدر الخبر : الاستراتيجي


قناة الجسر​
 

21032580_1509069565820586_2784828680274661164_n.jpg



 

لافروف…جهود روسية مصرية لتشكيل وفد موحد للمعارضة السورية لجنيف
================


الأخبار

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن هناك جهودا روسية مصرية مشتركة للمساهمة في تشكيل وفد موحد للمعارضة السورية إلى جنيف.

وأضاف لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره المصري سامح شكري من العاصمة موسكو .. أن أهداف بلاده ومصر في الشرق الأوسط متطابقة، مشيرا إلى أن موسكو تهتم كثيرا بمواقف القاهرة من القضايا الإقليمية، وتريد إطلاع الجانب المصري على آرائها بمسائل عدة، ولاسيما الأوضاع في سوريا وليبيا واليمن والعراق.


مصدر الخبر : فريق تحرير قناة الجسر​
 

ما حقيقة قتل روسيا لمئتين من تنظيم "الدولة" شرق سوريا؟
==================


بلدي نيوز – (عبدالعزيز الخليفة)
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الاثنين، أن القوات الجوية الروسية دمرت قافلة لتنظيم "الدولة" أثناء توجهها إلى مدينة دير الزور، إلا أن مصادر إعلامية فندت لبلدي نيوز المزاعم الروسية حول العملية.
وأفادت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن "الطيران التابع للقوات الجوية الروسية دمر مجموعة كبيرة أخرى للمسلحين أثناء توجهها إلى مدينة دير الزور التي يحاول فيها الإرهابيون الدوليون إعادة تجميع وتجهيز موطئ قدمهم الأخير في سوريا"، حسب وكالة سبوتنيك الروسية.
وأشارت وزارة الدفاع إلى أن القوات الجوية الروسية قتلت أكثر من 200 مقاتل من تنظيم "الدولة" فضلا عن تدمير أكثر من 20 مركبة ودبابة كانت متوجهة إلى دير الزور.
بالمقابل أكدت مصادر إعلامية من مجموعة الشرق نيوز على موقع فيسبوك والمهتمة بنقل أخبار المنطقة الشرقية من سوريا، أكدت لبلدي نيوز، إن القصف الجوي الروسي استهدف رتلا لتنظيم الدولة مؤلف من أربع سيارات دفع رباعي كان في طريقه إلى مدينة معدان بريف الرقة، حيث تدور اشتباكات بالمنطقة بين قوات النظام والتنظيم.
وأوضحت المصادر، أن عدد قتلى التنظيم بالقصف الروسي الذي وقع يوم السبت الماضي ، لا يتعدى أكثر من 30 عنصراً وذلك لآنه يتحرك بمجموعات صغيرة.
ولفتت المصادر إلى روسيا تحاول من خلال الادعاء أن الرتل كان في طريقه إلى ديرالزور، إلى تبرير قصفها العنيف لمدن وقرى دير الزور بشكل عشوائي دون مراعاة وجود المدنيين فيها، إضافة لإعطاء دافع أكبر لهجوم النظام وميليشيات إيران باتجاه المحافظة.
يشار إلى قوات النظام تتقدم باتجاه مدينة دير الزور، عبر عدة جبهات في الصحراء السورية الوسطى والشرقية، ذات الكثافة السكانية المنخفضة، وقد سيطرت مؤخرا على مدينة السخنة كما تقاتل على مشارف مدينة معدان بريف الرقة.
 

"خامنئي" يكشف لماذا تقاتل إيران في العراق وسوريا
=================

بلدي نيوز – (عمر الحسن)
قال المرشد الأعلى في إيران، علي خامنئي، إن تدخلات بلاده في العراق وسوريا تستند إلى المصلحة، وبصرف النظر عن أي اعتبار بشار الأسد ديكتاتورا.​
ونقل زعيم ميليشيا فيلق القدس في الحرس الثوري، قاسم سليماني، عن خامنئي، قوله، إن بلاده تنظر إلى سوريا من باب المصلحة، بغض النظر عن اعتبار بعض المسؤولين الإيرانيين الرئيس السوري بشار الأسد، ديكتاتورا، حسب ما نقلت وكالة الأناضول التركية.​
وجاء ذلك خلال مشاركة سليماني، في المؤتمر العالمي الـ15 ليوم المساجد في طهران، حسبما نقلت عنه وكالة أنباء الطلبة الإيرانية، "إيسنا".​
وقال سليماني، "بعض أصدقائنا الذين يتبوؤون مناصب رفيعة داخل البلاد وخارجها، كانوا يقولون: لا تدخلوا سوريا والعراق، احموا إيران وهذا يكفي.​

حتى أن أحدهم قال: هل نذهب لندافع عن الديكتاتوريين؟ بينما المرشد أجاب بالقول: هل ننظر إلى أي حاكم للدول التي نقيم علاقات معها ديكتاتور أم لا؟ نحن نراعي مصالحنا".
وتداول نشطاء إيرانيون رسالة عبر تطبيقي (واتس آب وتلغرام) مؤخراً دعوا فيها سلطات بلادهم إلى إرسال أولادهم للحرب في سوريا تحت عنوان "الدفاع عن الحرم"، وهو الشعار الذي راح ضحيته الآلاف من "الشباب الإيرانيين"، حسب الرسالة المنشورة.​

ووجد النشطاء الإيرانيون من مقتل "محسن حجي" وهو عنصر إيراني قتل بعد أسره من قبل تنظيم "الدولة" في منطقة التنف على الحدود بين سوريا والعراق، شخصية ملهمة في الحملة.
وجاء في الرسالة "بعد أن سقط الكثير من خيرة شبابنا شهداء للدفاع عن الحرم، ندعو المسؤولين المخلصين والمراجع العظام ومسؤولي الإذاعة والتلفزيون والمداحين للذهاب إلى الحرب في سوريا، وفي حال تعثر عليهم الأمر بسبب تقدم السن والعجز، أن يرسلوا أبناءهم لمحاربة الفتنة هناك"، حسب موقع "العربية نت".​
وترسل إيران ميليشيات إيرانية وأفغانية وباكستانية، دفاعا عن نظام بشار الأسد واستراتيجياتها التوسعية في المنطقة منذ نهاية عام 2012، بعد أن كاد نظام دمشق يسقط على يد فصائل الجيش السوري الحر.​
وكشفت مصادر تابعة للمعارضة الإيرانية عن عدد قتلى "قوات الحرس الثوري الإيراني" والمليشيات الشيعية المساندة التابعة لها في سوريا، حيث أعلنت أن عدد قتلى هذه الميليشيات بلغ أكثر من 10 آلاف مقاتل، منذ بدء التدخل الإيراني إلى جانب النظام.​
وتأتي العاصمة طهران في المرتبة الأولى من حيث عدد القتلى التابعين لها في سوريا، تليها مدينة قم، ثم كرمانشاه ومازندران وكيلان وسمنان وكرمان ويزد والأهواز.​
 
عودة
أعلى