الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

مقتل أصف إبراهيم يونس من وادي الذهب في #حمص في ريف #الرقة



DHnicgzU0AEgjd3.jpg
 
-الملازم : علي سعيد مصطفى / حمص-بيدر الرفيع / قُتِلَ بـِ دير الزور


DHm5eVxXUAEHdMv.jpg



الملازم: يزن داوود / لاذقية-ريف / قُتِلَ بـِ الرقة


DHmyyjHXkAIdazc.jpg



أحمد علي حسين-العكاري /طرطوس-رمل/قُتِلَ بـِالرقة
#



DHmyiCfWAAEWnr6.jpg


DHmyiCcW0AAcw9w.jpg




عمار علاء دنيا/لاذقية-جبلة-بستان الباشا/قُتِلَ بـِدمشق-عين ترما


DHmxLAmW0AAhPBm.jpg
 
الوعي العربي‏
المزيد
ما كان النظام لينجح بتنظيم مهرجان دمشق الدولي، لولا الهدنة مع الثوار في جوبر والغوطة وغيرها
 
الوعي العربي‏
المزيد
لو استغل المفحوصون والمعتدلين انشغال النظام الآن بداعش، لأحدثوا تغير كبير في الخارطة السورية لصالحهم !

تفرجوا حتى يأتيكم الدور !!
 
الوعي العربي‏
المزيد
لم تفلح محاولات قسد في التوغل إلى وسط الرقة، رغم استخدام التحالف سياسة الأرض المحروقة
 
فرار عناصر قسد من القتال في الرقة دليل قطعي على أن داعش لا يبالغ في حجم خسائرهم في المدينة !
#مسار_بـرس | #الحسكة | مليشيا "الأسايش" تعتقل العشرات من عناصرها الفارين من معارك الرقة وغارات على دير الزور
c2Pwz-vQ
 
سهيل المصطفى
نجحت #موسكو فيما سعت إليه !!
كانت البداية في عام 2015
موسكو تسعى لتشكيل تحالف دولي يضم #النظام_النصيري لمحاربة #تنظيم_الدولة_الإسلامية
 
كيف استطاع النظام الحفاظ على مطار دير الزور بعد سنوات من الحصار؟

غازي عنتاب – «القدس العربي»: على مدى سنوات النزاع في سوريا، تمكن النظام السوري من الحفاظ على بعض المواقع العسكرية رغم حصارها من قبل قوات المعارضة المسلحة لفترات طويلة تجاوز العامين في بعض الاحيان، ولعل ابرز هذه المواقع هي المطارات العسكرية، التي كانت تقع في محافظات سقطت بيد الثوار وظل النظام عاجزاً عن فتح طريق امداد بري لها لشهور طويلة.
فمطار منغ مثلاً الذي يقع في ريف حلب الشمالي ظل عصياً على محاولات الاقتحام من قبل بعض الفصائل المسلحة التابعة للجيش الحر كغرباء الشام وغيرها، وبعدها حاصره الجهاديون لشهور وقتل على ابوابه عدد من قادتهم، حتى تمكن فصيل المهاجرين والانصار عام 2013 بقيادة عمر الشيشاني من السيطرة عليه، وهو نفسه الذي انضم عدد من عناصره لاحقاً لتنظيم الدولة ومنهم قائده الشيشاني الذي تولى القيادة العسكرية للتنظيم قبل مقتله العام المنصرم.
ورغم تمكن عدد من ضباط جيش النظام من الهروب إلى منطقة عفرين الكردية بعد السيطرة على مطار منغ، الا ان النظام خسر اعداداً كبيرة من جنوده في هذا المطار، الذي حاول الحفاظ عليه بقصف شديد، بصواريخ كان يطلقها يومياً من مدفعية الزهراء شمال حلب مستهدفاً محيطه ذلك الحين. لكن مطار كويريس الذي حاصره جنود الشيشاني في تنظيم «الدولة» بعد سيطرتهم على ريف حلب الشرقي، نجا من كل محاولات الاقتحام رغم تولي حصاره أكثر الجماعات الجهادية شراسة وبأساً قتالياً، تنظيم الدولة، وظل التنظيم يحاول اقتحامه حتى تمكنت قوات النظام من كسر الحصار عنه، بعد اختلاف كبير في موازين القوى في محافظة حلب، اذ تمكن النظام من تعزيز مواقعه في حلب وريفها، وترافق ذلك مع بدء تراجع عام في سيطرة تنظيم الدولة بسوريا والعراق.
والحال لا يختلف كثيراً عن مطار دير الزور العسكري، فها هو يصد هجمات التنظيم الشرسة منذ أكثر من عامين، ورغم الامدادات التي يلقيها الطيران الحربي لجنوده داخل المطار ، والقصف الذي تشنه طائرات النظام على مواقع الدير في محيطه ، الا ان هذه العمليات المساندة لم تمنع التنظيم من السيطرة على مساحات واسعة من مدينة دير الزور وريفها، ومن ثم التوغل في منطقة الجفرة واستعادة عدة مناطق قرب المطار والقاعدة العسكرية المجاورة له.
فكيف صمد المطار رغم سقوط معظم المناطق المحيطة به في مدينة الدير؟
اضافة للعوامل التي سنذكرها لاحقاً في التصميم العسكري الدفاعي للمطار ولباقي المواقع العسكرية، فان قدرة جنود النظام الذين يقودهم الضابط الدرزي بالحرس الجمهوري زهر الدين، هذه القدرة على مواصلة القتال لأشهر طويلة تحت ضغط الهجمات الشرسة والحصار، كانت امراً لافتاً، كنت التقيت قبل عامين بريف حلب، بجنود من قوات النظام تمكنوا من الخروج او الانسحاب من مواقعهم المحاصرة، واخبروني عن طبيعة الادارة العسكرية الصارمة التي تمكن اعداد قليلة من قوات النظام لا تصل للمئتين من مواصلة القتال لاشهر طويلة تحت حصار بري ، ويمكن القول في هذا الصدد ان أهم ما ذكره الجنود المنسحبون من قطعاتهم العسكرية المحاصرة، هو العقيدة القتالية الانتحارية التي يقاتل بها الضباط العلويون، وكذلك تحكم عناصر منتقاة بسلاح القنص، مضموني الولاء، قد تكون مهامهم ببعض الاحيان قنص الجنود المنسحبين قبل العدو حسب قول الجندي.. وفي مطار دير الزور ، فان التصميم الدفاعي لعب دوراً بارزاً، فالمطار تم تصميمه في عهد حافظ الاسد، الذي اراده قاعدة متقدمة لنظامه في دعم قوات المعارضة العراقية ابان الحرب العراقية – الإيرانية، وبما ان دير الزور عرفت بالمحافظة الصدامية الهوى، فان النظام السوري كان حريصاً على تحصين قواعده ومقراته العسكرية فيها تحسباً لاي تمرد من سكان المدينة.
ويقول الشيخ عمار الحداوي وهو احد وجهاء قبيلة الشحيل في ريف دير الزور ان الموقع الجغرافي للمطار ساعد النظام في الحفاظ عليه ، حيث يحده من الجنوب والشمال صحراء مكشوفة ومنطقة جبلية ، ومن الشرق نهر الفرات ، ويضيف الحداوي لـ»القدس العربي»: في ايام الجيش الحر، بذل الثوار الكثير من الدماء والارواح على محيط المطار، وفي الوقت نفسه كنا نسمع عن خروقات واتفاقيات بين النظام وبين بعض القيادات الثورية مقابل مكاسب مادية، وبعد سيطرة تنظيم الدولة ايضا استمرت المحاولات وتكبدت خسائر كبيرة، بسبب كثافة القصف، وبالمقابل النظام أظهر بسالة عالية بالدفاع عن مواقعه بمدبنة دير الزور، و ذلك لاهداف استرتيجية بعيدة المدى، فمدينة دير الزور تعتبر عاصمة المنطقة الشرقية (دير الزور الرقة الحسكة)، حيث الموارد النفطية، والثروات الوفيرة من قمح وقطن وغيرها».
ويتحدث الكاتب سهيل المصطفى لـ «القدس العربي» عن طبيعة بنية مطار دير الزور من خلال مشاهداته في المعارك التي غطاها ، وهو الناشط والصحافي المنتمي لدير الزور، ويقول ان المطار يتميز بموقعه الإستراتيجي وتحصيناته الصناعية والطبيعية، من هضاب وخنادق مهيئة للتحول إلى كمائن، ويضيف المصطفى متحدثاً عن مشاهداته خلال احدى المعارك « في احدى المعارك وقعت في كمين لم انتبه له ، واصبت خلال التصوير ، وبعد مشاهدة التصوير تبين اني كنت اقف فوق الكمين تماماً دون ان اعرف، وظهرت ايدي جنود النظام وهي ترمي قنابل بجواري ، وهي التي تسببت باصابتي».
ويعتبر سهيل المصطفى ان تحصينات المطار كانت وما زالت مجهولة للثوار ولـ»تنظيم الدولة»، ومن الصعب على المركبات العسكرية او المدرعات التوغل بجانبه لصعوبة التضاريس والخنادق، كما يشير المصطفى لنقطة اخرى تتعلق بالضغوط التي ما رستها بعض الجهات الدولية الداعمة لفصائل الحر بعدم رغبتها في التقدم نحو المطار ، وان قادة في الفصائل طلب منهم السفير الأمريكي روبرت فورد خلال اجتماع بتركيا عدم الهجوم على المطار، لكن هذا لم يمنع فصائل اخرى للمعارضة في ذلك الوقت قبل اربعة اعوام، من الهجوم على المطار من جبهة منطقة الجفرة، حيث رفضوا الاملاءات من الداعمين، ولكنهم اخفقوا ايضا في الوصول لهدفهم باقتحام المطار، و يتحدث الناشطون عن دور الداعمين السلبي في اعاقة ومنع الفصائل من اقتحام المقرات العسكرية للنظام كالمطار، ومنذ ذلك الحين يحاول تنظيم «الدولة» الذي لا يخضع للاملاءات، اقتحام المطار، ولكن بلا جدوى!
 
الجيش الحر يأسر 31 مقاتلاً من قوات الأسد وميليشياته الطائفية في بادية #السويداء

DHnrCAIXkAEu5Y9.jpg


DHnrCAGXgAAtd8H.jpg


DHnrCANXUAAFnbP.jpg
 
كرنفال احتفالي لثوار #فيلق_الرحمن و أهالي #الغوطة_الشرقية بمناسبة النصر الذي حققه فيلق الرحمن

 
لن تراهم في نشرات الأخبار أو تسمع من يُندد بقتلهم أو يُشعل لهم الشموع ..
قتلهم مع والديهم في بيتهم التحالف الأمريكي المجرم
#الرقة #سوريا

DHms855WAAAmcNv.jpg
 
بمناسبة اليوم العالمي للإنسانية .. حملة #لست_هدفاً، في مدينة الأتارب بريف #حلب الغربي

DHm5RddWsAAwwfX.jpg


DHm5RdaXsAAVjpr.jpg


DHm5RdbXcAE3vtx.jpg
 
عودة
أعلى