الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

قالت “الجبهة الوطنية للتحرير” إن تعداد المقاتلين المنضمين إلى صفوفها مؤخرا من ألوية وكتائب بالجيش السوري الحر بلغ ألف مقاتل وجميعهم من المنشقين سابقا عن “جيش العزة”.

وذكرت وكالة “سمارت” نقلاً عن مدير المكتب الإعلامي في “فيلق الشام” التابع للجبهة الوطنية “سيف الرعد” أن المنضمين الجدد كانوا كتائب وألوية متفرقة جمعوا أنفسهم تحت مسمى “الفرقة الخامسة” بعد انشقاقهم عن “جيش العزة” والتحقوا بعدها في صفوف “فيلق الشام”.
وأشار “الرعد” أن الألوية والكتائب المنضمة تمتلك أسلحة نوعية منها “سرايا م/د” و”سرايا المدفعية”، لافتا أن انتشارهم سيكون في مناطق جنوبي وشرقي محافظة إدلب إضافة إلى مناطق بريف حماة، بحسب “سمارت”.

وسبق أن أعلن كل من “لواء القوة المركزية، ولواء الحمزة، ولواء أحرار العزة، واللواء الأول مشاة، وكتيبة شهداء حزانو، وكتيبة شهداء الأتارب، ولواء نسور مورك، وكتيبة المهام الخاصة، وسرية الميم / دال، وسرية المدفعية” الجمعة، انضمامهم إلى صفوف “الجبهة الوطنية للتحرير”.
يذكر أن “الجبهة الوطنية للتحرير” أعلنت اندماجها تحت راية “الجيش الوطني السوري” المرتبط بـ “الحكومة السورية المؤقتة”، على أن تعمل ضمن الفيالق العسكرية “4 و5، 6 و7” ويبقى انتشارها في إدلب ومحيطها.

وتضم “الجبهة الوطنية” التي تشكلت في 28 أيار 2018، معظم فصائل “غرفة عمليات دحر الغزاة” وهي “فيلق الشام” و”الفرقة الساحلية الأولى” و”الفرقة الساحلية الثانية” و”الفرقة الأولى مشاة” و”جيش إدلب الحر” و”الجيش الثاني” و”جيش النخبة” و”جيش النصر” و”شهداء الإسلام داريا” و”لواء الحرية” و”الفرقة 23″.

 
EL1ptkjW4AAIu6U
 
يالله
قالت “الجبهة الوطنية للتحرير” إن تعداد المقاتلين المنضمين إلى صفوفها مؤخرا من ألوية وكتائب بالجيش السوري الحر بلغ ألف مقاتل وجميعهم من المنشقين سابقا عن “جيش العزة”.

وذكرت وكالة “سمارت” نقلاً عن مدير المكتب الإعلامي في “فيلق الشام” التابع للجبهة الوطنية “سيف الرعد” أن المنضمين الجدد كانوا كتائب وألوية متفرقة جمعوا أنفسهم تحت مسمى “الفرقة الخامسة” بعد انشقاقهم عن “جيش العزة” والتحقوا بعدها في صفوف “فيلق الشام”.
وأشار “الرعد” أن الألوية والكتائب المنضمة تمتلك أسلحة نوعية منها “سرايا م/د” و”سرايا المدفعية”، لافتا أن انتشارهم سيكون في مناطق جنوبي وشرقي محافظة إدلب إضافة إلى مناطق بريف حماة، بحسب “سمارت”.

وسبق أن أعلن كل من “لواء القوة المركزية، ولواء الحمزة، ولواء أحرار العزة، واللواء الأول مشاة، وكتيبة شهداء حزانو، وكتيبة شهداء الأتارب، ولواء نسور مورك، وكتيبة المهام الخاصة، وسرية الميم / دال، وسرية المدفعية” الجمعة، انضمامهم إلى صفوف “الجبهة الوطنية للتحرير”.
يذكر أن “الجبهة الوطنية للتحرير” أعلنت اندماجها تحت راية “الجيش الوطني السوري” المرتبط بـ “الحكومة السورية المؤقتة”، على أن تعمل ضمن الفيالق العسكرية “4 و5، 6 و7” ويبقى انتشارها في إدلب ومحيطها.

وتضم “الجبهة الوطنية” التي تشكلت في 28 أيار 2018، معظم فصائل “غرفة عمليات دحر الغزاة” وهي “فيلق الشام” و”الفرقة الساحلية الأولى” و”الفرقة الساحلية الثانية” و”الفرقة الأولى مشاة” و”جيش إدلب الحر” و”الجيش الثاني” و”جيش النخبة” و”جيش النصر” و”شهداء الإسلام داريا” و”لواء الحرية” و”الفرقة 23″.

يالله بدأت الانشقاقات، ألم تتفق جميع الفصائل على التعاون ضد بشار؟ أم يريد كل فصيل تحقيق مكاسب سياسية وقيادة المعارضة؟؟
أم قام الأتراك بارسال عملائهم للتفرقة بين الفصائل المسلحة مقابل صفقة مع الأسد؟؟؟؟
 
يالله
قالت “الجبهة الوطنية للتحرير” إن تعداد المقاتلين المنضمين إلى صفوفها مؤخرا من ألوية وكتائب بالجيش السوري الحر بلغ ألف مقاتل وجميعهم من المنشقين سابقا عن “جيش العزة”.

وذكرت وكالة “سمارت” نقلاً عن مدير المكتب الإعلامي في “فيلق الشام” التابع للجبهة الوطنية “سيف الرعد” أن المنضمين الجدد كانوا كتائب وألوية متفرقة جمعوا أنفسهم تحت مسمى “الفرقة الخامسة” بعد انشقاقهم عن “جيش العزة” والتحقوا بعدها في صفوف “فيلق الشام”.
وأشار “الرعد” أن الألوية والكتائب المنضمة تمتلك أسلحة نوعية منها “سرايا م/د” و”سرايا المدفعية”، لافتا أن انتشارهم سيكون في مناطق جنوبي وشرقي محافظة إدلب إضافة إلى مناطق بريف حماة، بحسب “سمارت”.

وسبق أن أعلن كل من “لواء القوة المركزية، ولواء الحمزة، ولواء أحرار العزة، واللواء الأول مشاة، وكتيبة شهداء حزانو، وكتيبة شهداء الأتارب، ولواء نسور مورك، وكتيبة المهام الخاصة، وسرية الميم / دال، وسرية المدفعية” الجمعة، انضمامهم إلى صفوف “الجبهة الوطنية للتحرير”.
يذكر أن “الجبهة الوطنية للتحرير” أعلنت اندماجها تحت راية “الجيش الوطني السوري” المرتبط بـ “الحكومة السورية المؤقتة”، على أن تعمل ضمن الفيالق العسكرية “4 و5، 6 و7” ويبقى انتشارها في إدلب ومحيطها.

وتضم “الجبهة الوطنية” التي تشكلت في 28 أيار 2018، معظم فصائل “غرفة عمليات دحر الغزاة” وهي “فيلق الشام” و”الفرقة الساحلية الأولى” و”الفرقة الساحلية الثانية” و”الفرقة الأولى مشاة” و”جيش إدلب الحر” و”الجيش الثاني” و”جيش النخبة” و”جيش النصر” و”شهداء الإسلام داريا” و”لواء الحرية” و”الفرقة 23″.

يالله بدأت الانشقاقات، ألم تتفق جميع الفصائل على التعاون ضد بشار؟ أم يريد كل فصيل تحقيق مكاسب سياسية وقيادة المعارضة؟؟
أم قام الأتراك بارسال عملائهم للتفرقة بين الفصائل المسلحة مقابل صفقة مع الأسد؟؟؟؟
 
يالله

يالله بدأت الانشقاقات، ألم تتفق جميع الفصائل على التعاون ضد بشار؟ أم يريد كل فصيل تحقيق مكاسب سياسية وقيادة المعارضة؟؟
أم قام الأتراك بارسال عملائهم للتفرقة بين الفصائل المسلحة مقابل صفقة مع الأسد؟؟؟؟

اعادة اصطفاف.. كل فصيل صغير يبحث عن الاتحاد الأقوى لينضم اليه.

"جيش العزة" بعدما كان بطل أصبح الان يخون وينشقون منه.
 
خالد الخوجة.. من قائد للمعارضة السورية لمؤسس في حزب أوغلو


بعد أن كان لوقت قريب أحد رموز المعارضة السورية في الخارج، ظهر اسمه في قائمة الشخصيات المؤسسة لحزب المستقبل التركي، الذي أعلن رئيس الوزراء الأسبق أحمد داود أوغلو عن تأسيسه الجمعة الماضي.. إنه خالد الخوجة، الرئيس السابق للائتلاف الوطني السوري المعارض.

الاسم الذي ورد تحت الرقم 17 ضمن قائمة المؤسسين لحزب أوغلو والتي ضمت 154 شخصًا، جعل الكثيرين يتساءلون هل هو القيادي السوري المعارض، خاصة أنه كتب بأحرف تركية: ”ألبتكين هوجا أوغلو“، قبل أن يقطع الخوجة الشك باليقين ويؤكد أنه هو، إذ كان حاضرًا انطلاقة الحزب.

وأعلن الخوجة في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر أنه عضو مؤسس في الحزب الجديد، الذي يتزعمه أحمد داود أوغلو المنشق عن حزب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
 
وزير الداخلية في حكومة الوفاق، فتحي باش أغا،

الاتراك في سوريا وليبيا

المدعو خوجة وغيره من ديوثي المجالس والائتلافات المعارضة التي تعيش في فنادق تركيا لا علاقة لهم بسوريا.
 
عودة
أعلى