The #7th_Division's 121st Brigade has found the bodies of 18 of its dead near #Tel_Malah & #Jalamahfrom fighting there last month. So far only four of the dead have been named - men from #Tartous, #Hama, #Homs, #Suwayda None of these men had been reported KIA previously
اغتيال قائد عمليات قوات بشار "تل الجموع" في درعا ==================
بلدي نيوز - درعا (حذيفة حلاوة)
اغتال مجهولون ضابطا كبيرا في صفوف قوات النظام، على أطراف مدينة نوى بريف درعا الغربي، مساء أمس الأحد.
وتعرض العقيد في قوات النظام "غيث الكروم" قائد غرفة عمليات منطقة تل الجموع، للاغتيال بعد استهدافه بعبوة ناسفة على الطريق الواصل بين مدينة نوى وبلدة تسيل، مما أسفر عن مقتل عدد من مرافقيه وتعرضه لإصابات بالغة تم نقله على أثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج، وأعلنت مصادر أنه لقى مصرعه جراء إصابته البالغة.
ويشغل العقيد "غيث الكروم" منصب قائد العمليات في منطقة تل الجموع بريف درعا الغربي ويتبع للواء 112، الذي ينتشر على أطراف مدينة نوى، ويعتبر اللواء 112 أحد الألوية المستقلة في قوات النظام والتي لا تتبع لأي فرقة عسكرية.
وتزامن الهجوم مع تعرض أحد الحواجز التابعة للمخابرات الجوية على الطريق الواصل بين مدينة نوى وريف القنيطرة بالقرب من تل الجابية، مما أسفر عن مقتل عنصر تابع لقوات النظام وإصابة آخرين.
ويعتبر الهجوم الأول من نوعه الذي يستهدف ضابطا بهذه الرتبة في ريف درعا، في الوقت الذي كانت تتركز فيه الهجمات السابقة على القياديين في فصائل المعارضة، والعناصر المنضمين لفصائل المصالحات.
وتتزايد في الفترة الأخيرة العمليات التي تستهدف قوات النظام في الجنوب السوري، في كل من محافظتي درعا والسويداء، وسط اتهامات للميليشيات الموالية لحزب الله بالتورط بهذه العمليات، بهدف خلق ذريعة لاقتحام المنطقة بالقوة، حيث لا تزال غالبية الجنوب السوري تحت سيطرة التشكيلات المحل
إدلب: يقوم العديد من الرجال المحليين وحتى القبائل بأكملها في محافظة إدلب بتشكيل كتائب المقاومة الشعبية وحمل السلاح لمحاربة نظام الأسد ومساعدة الجماعات المتمردة.
نمر روسيا المدلل -سهيل الحسن- يفشل في معركة إدلب بشكل كامل ويتسبب بخسارة النظام السوري لأكثر من 848 عنصراً خلال 73 يوماً =================
لا تزال الفصائل الإسلامية والمقاتلة ومجموعات جهادية تقطع اتستراد محردة – السقيلبية الاستراتيجي منذ السادس من شهر حزيران الفائت من العام الجاري، تاريخ إحكام قبضتها على قريتي تل ملح والجبين بريف حماة الشمالي الغربي، ولم تتمكن قوات النظام من استعادة السيطرة على القريتين خلال الفترة هذه على الرغم من عشرات المحاولات الفاشلة التي جرت جميعها بدعم روسي غير محدود بالإضافة لمئات الغارات والبراميل المتفجرة من قبل طيران نظام بشار الأسد فضلاً عن آلاف القذائف والصواريخ، لتثبت بذلك فشلها الذريع بقيادة العمليات العسكرية التي يقودها “نمر روسيا المدلل” العميد سهيل الحسن، الذي خسر النظام السوري تحت قيادته أكثر من 300 قتيل من قواته في معركة القرى الثلاث بريف حماة الشمالي الغربي خلال فترة وجيزة.
وفي السياق ذاته دخلت العملية العسكرية الأعنف للروس والنظام ضمن منطقة “بوتين – أردوغان” يومها الـ 73 منذ بدءها في الـ 30 من شهر نيسان / أبريل الفائت من العام الجاري، هذه العملية التي تعد فاشلة بكل المقاييس فعلى الرغم من الدعم الروسي اللا محدود لقوات النظام والمليشيات الموالية لها بقيادة سهيل الحسن المعروف بـ “النمر” بالإضافة لتنفيذ قوات النظام وطائراتها الحربية والمروحية وطائرات الشريك الروسي لنحو 49 ألف ضربة جوية وبرية (10836 غارة وبرميل متفجر / 37970 قذيفة صاروخية ومدفعية)، إلا أنها لم تتمكن -أي قوات النظام- من التقدم إلى في 20 منطقة ضمن ريفي حماة وإدلب، وهي (القصابية وحميرات والحردانة والقاروطية وقيراطة، بالإضافة إلى قلعة المضيق والكركات والتوينة وكفرنبودة والبانة وتل عثمان والمستريحة والشريعة وباب الطاقة، والجابرية وتل هواش والتوبة والشيخ إدريس والمهاجرين والحمرا والحويز).
لكم عملية الروس والنظام حققت نجاحاً في جوانب أخرى وهي تهجير نحو 500 ألف مدني سوري من منازلهم ومناطقهم على خلفية القصف الهمجي من قبل الروس والنظام، حيث يفترش قسم كبير منهم العراء ضمن أراضي زراعية مجاورة فيما نزح قسم منهم عند أقرباء لهم في عمق إدلب وريف حلب الشمالي والشمالي الغربي، كما لجأ قسم آخر إلى المخيمات الحدودية مع لواء اسكندرون، كما تمكن الروس والنظام من تدمير 17 من مشافي والمراكز الصحية منذ بدء التصعيد الأعنف غالبيتها بفعل الضربات الروسية، وهي ((مشفى كيوان في كفرعويد ومشافي الشام المركزي وكفرنبل الجراحي والسيدة مريم والخطيب والأورينت في كفرنبل ومشفى نبض الحياة في حاس ومشفى التح ومشفى سرجة ومشفى بلشون ومشفى الـ 112 في قلعة المضيق ومشفى المغارة ومشفى شام في بلدة اللطامنة، بالإضافة لـمراكز صحية في كفرنبودة ومعرة حرمة والهبيط والركايا.))، فضلاً عن استخدام قوات النظام مواد محرمة دولية خلال قصفها البري تسبب بإحراق آلاف الدنمات ضمن الأراضي الزراعية الجنوبية والغربية لمدينة خان شيخون، والهبيط وعابدين وأطراف كفرسجنة وكفرعين ومناطق أخرى ضمن القطاع الجنوبي من الريف الإدلبي، وحرش السكيبية وتل حدايا والإيكاردا في ريف حلب الجنوبي، بالإضافة لكفرزيتا واللطامنة بريف حماة الشمالي، بالإضافة لعمليات التعفيش التي نفذتها قوات النظام والمسلحين الموالين لها في المناطق التي سيطرت عليها عبر سرقة المنازل والمحال التجارية والمحاصيل الزراعية للمدنيين.
ولم يكتفي نظام بشار الأسد وشريكه الروسي بما سبق فأزهق أرواح المئات من المدنيين السوريين، حيث وثق المرصد السوري منذ بداية التصعيد الأعنف في الـ 30 من شهر نيسان الفائت وحتى يوم أمس الأحد، استشهاد ((613)) مدني بينهم 130 طفل و108 مواطنات ممن قتلتهم طائرات النظام و”الضامن” الروسي بالإضافة للقصف و الاستهدافات البرية، وهم (65) بينهم 19 طفل و18 مواطنة واثنان من الدفاع المدني في القصف الجوي الروسي على ريفي إدلب وحماة، و(55) بينهم 12مواطنات و10 أطفال استشهدوا في البراميل المتفجرة من قبل الطائرات المروحية، و(344) بينهم 91 طفل و62 مواطنة و4 عناصر من فرق الإنقاذ استشهدوا في استهداف طائرات النظام الحربية، كما استشهد (79) شخص بينهم 16 مواطنة و10 أطفال في قصف بري نفذته قوات النظام.
درعا : عقب محاولة اغتيال ضابط رفيع المستوى غربها…مجهولون يغتالون عنصراً بقوات النظام في مدينة نوى ==============
8 يوليو,2019
4 دقائق
محافظة درعا – المرصد السوري لحقوق الإنسان::
وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل عنصر من قوات النظام تابع للواء 112 بقوات النظام جراء استهدافه من قبل مجهولين يرجح أنهم من “المقاومة الشعبية” برصاصة قناص في منطقة نوى بريف درعا الشمالي ما أسفر عن مقتله على الفور،
ونشر المرصد السوري قبل قليل أنه علم من مصادر موثوقة أن محاولة اغتيال لضابط برتبة عقيد في قوات النظام جرت بريف درعا الشمالي مما أدى لإصابته بجراح بالغة،
وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فأن مجهولون استهدفوا بعبوة ناسفة سيارة تقل قائد غرفة عمليات تل الجموع في قوات النظام، حيث تم استهدافه على طريق نوى – تل الجموع غرب مدينة نوى بريف درعا، ما أسفر عن إصابته وعدد من مرافقيه، ونشر المرصد السوري في الـ 5 من شهر يوليو /تموز الجاري أن محافظة درعا تشهد نشاطاً متواصلاً للمقاومة الشعبية ضد قوات النظام والمسلحين الموالين لها وفصائل “المصالحة والتسوية” وذلك بشكل شبه يومه،
المرصد السوري يواصل رصده للعمليات هذه، حيث هاجم مسلحون مجهولون يرجح أنهم من “المقاومة الشعبية” حاجزاً للمخابرات الجوية ضمن قوات النظام غرب قرية أم ولد بريف درعا، الأمر الذي تسبب بسقوط خسائر بشرية،
في حين جرى العثور على جثتين اثنتين لعنصرين من فرع أمن الدولة ممن كانوا مقاتلين سابقين وأجروا “تسوية ومصالحة” حيث جرى قتلهما ورمي الجثث جانب معصرة الشمري أطراف المزيريب،
ونشر المرصد السوري في الثالث من شهر تموز الجاري، أنه رصد قيام مسلحون مجهولون بإطلاق النار على أحد عناصر الفرقة الرابعة التابعة لقوات النظام في بلدة مزيريب بريف درعا الغربي، مما أسفر عن مقتله على الفور.
ونشر المرصد السوري في الـ 2 من شهر تموز / يوليو الجاري، أن دورية من فرع أمن الدولة التابعة للنظام دهست طفلة في مدينة نوى بريف درعا الشمالي الغربي ما أسفر عن وفاة الطفلة على الفور، وقيام الدورية بمتابعة سيرها دون أن تتوقّف أو تحاول إسعاف الطفلة التي فارقت الحياة، مصادر أهلية قالت للمرصد السوري أن أقارب الطفلة وجهوا إنذاراً للأفرع الأمنية التابعة للنظام، بالخروج من مدينة نوى أو تسليم الجناة على إثر الحادثة كون الطفلة تنتمي لعائلة كبيرة في نوى، ما أجبر قوات النظام على إرسال رتلاً عسكرياً يقل ضباطاً ووجهاء من الموالين للنظام، مؤلف من نحو 20 سيارة، دخل المدينة للاجتماع مع عائلة الطفلة وذويها، لتهدئة الأوضاع، لكن إصرار ذوي الطفلة على تسليم الجناة حال دون الوصول إلى حل الإشكال إلى الآن.
ونشر المرصد السوري في اليوم الأول شهر تموز / يوليو، أن عبارات تهدد من أجروا “مصالحات وتسويات” مع قوات النظام كتبت على أحد الجدران في بلدة الغارية الشرقية بريف درعا الجنوبي الشرقي، جاء فيها “لمن باع ضميره وكرامته ودينه، نحن نراكم والقادم أدهى وأمر.. ثورة حتى النصر”،
فيما قامت قوات النظام مساء الأمس بمداهمة منزل قيادي سابق بالفصائل المقاتلة ممن أجروا “مصالحات وتسويات” بغية اعتقاله دون أن تجده في المنزل،
ونشر المرصد السوري في الـ 28 من شهر حزيران / يونيو الفائت، أن مخابرات النظام السوري أقدمت على اعتقال 4 قياديين سابقين بفصائل المعارضة في درعا ممن انضموا للفيلق الخامس الذي أنشأته روسيا والذي يضم في غالبيته مقاتلين سابقين لدى الفصائل ممن أجروا “مصالحات وتسويات”، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فقد جرت عملية اعتقال القياديين الـ 4 على أحد الحواجز الأمنية التابعة لمخابرات النظام في مدينة بصرى الشام بمحافظة درعا، وفي ذات السياق رصد المرصد السوري أيضا قيام الأجهزة الأمنية التابعة للنظام باعتقال قيادي سابق بفصيل “جيش المعتز” ممن أجروا “مصالحات وتسويات” وفضلوا البقاء في المنطقة رافضين التهجير القسري نحو الشمال السوري، حيث جرت عملية الإعتقال بمدينة مزيريب شمال غرب درعا.
ونشر المرصد السوري في الـ 26 من شهر حزيران / يونيو الفائت، أن مخابرات النظام السوري اعتقلت شخص من على إحدها حواجزها في مدينة درعا، وأبلغت مصادر المرصد السوري أن المعتقل هو “رئيس منظمات الإغاثة” في القنيطرة ممن أجروا “مصالحة وتسوية” وفضلوا البقاء في المنطقة رافضين التهجير القسري نحو الشمال السوري،
ونشر المرصد السوري في الـ 24 من شهر حزيران الفائت، أنه وثق مقتل مخبر يتبع لفرع المداهمة 215 ضمن الأمن العسكري في قوات النظام، متأثراً بجراح أصيب بها جراء طلق ناري من قبل مجهولين يرجح أنهم من المقاومة الشعبية في بلدة جاسم بريف درعا ليل أمس، ونشر المرصد السوري صباح اليوم محاولة اغتيال طالت شخص على صلة “بالمصالحات والتسويات” في بلدة جاسم بريف درعا، حيث أطلق مسلحون النار عليه الأمر الذي أسفر عن إصابته، في حين استهدف مسلحون يرجح أنهم من “المقاومة الشعبية” بالرشاشات حاجزاً للمخابرات الجوية التابعة لقوات النظام في بلدة الكرك الشرقي بريف درعا الشرقي، دون معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة،
ونشر المرصد السوري في الـ 22 من شهر حزيران الفائت، أنه رصد حوادث عدة شهدتها مناطق في ريف محافظة درعا في إطار الفوضى والفلتان الأمني الذي يسيطر عليها، حيث هاجم مسلحون يرجح أنهم من “المقاومة الشعبية” المخفر و”الفرقة الحزبية” وهو مقر المخابرات الجوية وذلك في بلدة داعل بالقطاع الأوسط من ريف درعا وذلك مساء أمس، حيث دارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين ومعلومات عن خسائر بشرية بين الطرفين، وفي بلدة نوى شمال غرب درعا، عمد مسلحون مجهولون إلى إطلاق النار على “مختار” المنطقة الأمر الذي تسبب بإصابته بعدة طلقات نارية، في حين ألقى مجهولون قنبلة يدوية على منطقة اجتماع لعرابي المصالحات والتسويات في بلدة الحراك بريف درعا الشرقي، ما أسفر عن إصابة عدداً منهم بجراح بينهم شخصية بارزة من عرابي “المصالحات” في المنطقة.
ونشر المرصد السوري في الـ 17 من شهر حزيران / يونيو الفائت، على وقع الفلتان الأمني المتواصل وضمن عمليات التصفية المستمرة بحق عناصر “المصالحات والتسويات” وعناصر النظام جنوب سوريا، علم المرصد السوري من مصادر موثوقة قيام مسلحين مجهولين يعتقد أنهم من “المقاومة الشعبية” باغتيال رئيس لجنة “المصالحة” في بلدة عتمان شمال محافظة درعا، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فقد جرت عملية الاغتيال على الطريق الواصل بين بلدة اليادودة و مزيريب في ريف درعا الغربي، وفي ذات السياق أقدم مجهولون على حرق سيارة لأحد عناصر الفرقة الرابعة في جيش النظام في بلدة ام ولد بريف درعا الشرقي،
ونشر المرصد السوري لحقوق الانسان في يوم الأحد الـ 16 من شهر حزيران / يونيو الفائت، أقدم مسلحون مجهولون على اغتيال مقاتل سابق من الفصائل ممن أجروا “مصالحات وتسويات” قبل أن ينضم إلى الأمن العسكري التابع للنظام، حيث جرى اغتياله بإطلاق الرصاص عليه ورمي جثته بالقرب من بلدة الشيخ سعد بريف درعا الغربي، على صعيد متصل اعتقلت قوات النظام 3 مواطنين من على أحد حواجزها على الطريق الواصل بين بلدتي تسيل والبكار غرب درعا.
ونشر المرصد السوري في الـ 13 من شهر حزيران / يونيو الفائت، أن مجهولين يرجح أنهم من “المقاومة الشعبية” أقدموا على اغتيال أحد عناصر التسويات ممن انضموا إلى قوات النظام في وقت سابق وذلك على طريق العجمي بريف درعا الغربي، كما أن مجهولين يرجح أنهم من “المقاومة الشعبية” هاجموا حاجزاً تابع لمخابرات النظام الجوية جنوب بصر الحرير بريف محافظة درعا، وفي التفاصيل التي رصدها نشطاء المرصد السوري، فإن المهاجمين فتحوا نيران رشاشاتهم ليل الأربعاء الـ 12 يونيو/حزيران الفائت، إذ قتل وأصيب جميع عناصر الحاجز الواقع على طريق ناحتة – بصر الحرير، حيث يشهد الجنوب السوري عمليات قتل وتصفيات لعناصر الأمن ورجال “المصالحات والتسويات” في ظل النشاط المتواصل لعناصر “المقاومة الشعبية”، ونشر المرصد السوري لحقوق الانسان يوم أمس الاربعاء مقتل قيادي سابق من الفصائل ممن انضم إلى قوات النظام بعد إجراءه “هدنة ومصالحة” وذلك بإطلاق نار استهدفه هو وشقيقه في ريف القنيطرة، حيث قتل القيادي وأصيب أخيه بجراح، ونشر المرصد السوري مساء أمس، أنه أقدم مسلحون مجهولون يرجح أنهم من “المقاومة الشعبية” على اغتيال شخص من الطائفة الشيعية وذلك بإطلاق النار عليه في بلدة طفس بريف درعا الشمالي الغربي، ونشر المرصد السوري منذ ساعات، أن مسلحين مجهولين يرجح أنهم من “المقاومة الشعبية” عمدوا إلى اغتيال شخص يلّقب بـ “أبو المجد” وذلك بإطلاق النار عليه في بلدة المزيريب بريف درعا الشمالي الغربي، وأبلغت مصادر المرصد السوري أن الشخص الذي جرى اغتياله يعد من أوائل الذين روجوا “للتشيُّع” في المنطقة الجنوبية عبر فتح مكاتب تشييع وانتساب للإيرانيين.
الفلتان الأمني والفوضى تتواصل ضمن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية عبر تفجيرات جديدة وسرقات وتشليح واغتيالات ================
8 يوليو,2019
محافظة دير الزور – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: أقدم مجهولون على تفجير بناء المستوصف في قرية الحوايج بريف ديرالزور الشرقي مساء أمس الأحد، بعد أن جرى تجهيز البناء من قبل المجلس المدني لدير الزور ليصبح مقر المجلس المحلي لقرية الحوايج، بعد أن كانت قسد تتخذه مقراً لها قبل ذلك وعمدت إلى إخلائه لهذا الغرض
، وفي السياق ذاته كان مجهولون عمدوا إلى تفجير بناء البلدية في بلدة الطيانة شرق دير الزور بعد تفخيخه بعبوات ناسفة، ما أدى إلى تدميره، إذ كان البناء مقراً لقسد وجرى إخلائه منذ أيام،
وضمن الفوضى والفلتان الأمني المتواصل في مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية، رصد المرصد السوري ظاهرة جديدة تنتشر بكثرة في الآونة الأخيرة وهي انتشار عمليات سرقة وتشليح للتجار والشاحنات على الطريق بين قرية جديد عكيدات وحقل كونيكو و هو الطريق الذي تسلكه السيارة لتفادي المرور في مناطق سيطرة قوات النظام (قرية الطابية – بلدة خشام ) شرق نهر الفرات.
ونشر المرصد السوري يوم أمس الأحد، أنه وثق المزيد من الخسائر البشرية جراء انفجار دراجة نارية في سوق للمواشي ضمن بلدة أبو حمام بريف دير الزور الشرقي صباح اليوم الأحد الـ 7 من شهر تموز الجاري، حيث استشهد طفل متأثراً بجراحه جراء الانفجار ليرتفع إلى اثنين عدد الذين استشهدوا وهما طفلان اثنان، على صعيد متصل جرى العثور على جثة سيدة مجهولة الهوية مقتولة وعليها آثار تعذيب، حيث وجدت الجثة بالقرب من المنطقة الواقعة بين بلدتي ذيبان والطيانة بريف ديرالزور الشرقي، ومع سقوط مزيد من الخسائر البشرية، يرتفع إلى 312 شخص من المقاتلين والمدنيين والعاملين في المجال النفطي والمسؤولين في جهات خدمية، ممن اغتيلوا ضمن 4 محافظات هي حلب ودير الزور والرقة والحسكة بالإضافة لمنطقة منبج في شمال شرق محافظة حلب، والتي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية حيث رصد المرصد السوري اغتيال هذه الخلايا لـ 86 مدني من ضمنهم 4 أطفال و3 مواطنات في ريف دير الزور الشرقي وريف الحسكة ومدينة الرقة وريفها ومنطقة منبج، إضافة لاغتيال 221 مقاتلاً من قوات سوريا الديمقراطية بينهم قادة محليين في المناطق ذاتها، فيما قضى 4 من عناصر التحالف الدولي، كما أحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان سقوط عشرات الجرحى جراء عمليات الاغتيال هذه.
ونشر المرصد السوري في الثاني من شهر تموز الجاري، أنه وثق مقتل شيخ عشيرة مقرب من قسد في ظروف غامضة حيث وجدت جثته داخل منزله بقرية العلي باجلية شمال مدينة الرقة، وتم وضع بندقية فوقها وذلك فجر اليوم الثلاثاء، وقالت مصادر للمرصد السوري أن حادثة الوفاة قد تكون بسبب عبثه بسلاحه أثناء تنظيفه، وشغل الشيخ عبيد الحسان مناصب عديدة في الإدارة الذاتية و قسد ، والمجلس المدني في الرقة ويعد شيخ عشيرة البو عساف في محافظة الرقة ، وكان له دور بارز في العمل مع التحالف الدولي وقوات سوريا الديمقراطية منذ فترة تزيد عن العام.
ونشر المرصد السوري في الـ 29 من شهر حزيران الفائت، أنه رصد انفجار في بلدة الشحيل بالقطاع الشرقي من ريف دير الزور تبين أنه ناجم عن انفجار عبوة ناسفة بسيارة تابعة لقوات سوريا الديمقراطية في البلدة، دون معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، ونشر المرصد السوري في الـ 27 من شهر حزيران الجاري، أنه أن مقاتلين من “فوج هجين” التابع لقوات سوريا الديمقراطية عمدوا إلى ذبح عنصر من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” وتعليقه على أحد الساحات في مدينة هجين بريف دير الزور الشرقي، حيث تعود الجثة للعنصر الذي قتل قائد فوج هجين إثر مداهمة لقائد الفوج رفقة مرافقته على منزل يتواجد به خلية تابعة للتنظيم، وفي تفاصيل جديدة وصلت إلى المرصد السوري، فإن عملية المداهمة جرت بعد معلومات وصلت لقائد فوج هجين من قبل خال أحد عناصر الخلية، وعند وصول القوة إلى المنزل عمد العنصر إلى إطلاق النار من سلاحه الرشاش، الأمر الذي أدى إلى مقتل قائد الفوج وخال العنصر وعناصر من قسد، كما جرى مقتل العنصر وعنصر آخر من جنسية عربية. ونشر المرصد السوري بعد ظهر الخميس الـ 27 من الشهر الجاري، أنه أن عملية استهداف جديدة طالت قيادي من قوات سوريا الديمقراطية في محافظة دير الزور في إطار الهجمات والاستهدافات المتواصلة لخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” النشطة في المحافظة، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن قناصات خلايا التنظيم المتمركزين في أحد المنازل في مدينة هجين، استهدفت قائد فوج هجين ضمن قسد ومرافقته، الأمر الذي تسبب بمقتله برفقة 4 من المرافقة، عقبها اشتباكات بين عناصر قسد وعناصر الخلية، تسببت بمقتل عدد من الخلية واعتقال آخرين منهم، وأضافت المصادر للمرصد السوري أن عناصر من فوج هجين بريفقة أهالي في المدينة عمدوا إلى التجوال بأحد جثث الخلية في شوارع هجين.
312 عدد قتلى عمليات خلايا داعش ضد قسد والمتعاونين معها ==============
رتفع إلى 312 شخص من المقاتلين والمدنيين والعاملين في المجال النفطي والمسؤولين في جهات خدمية، ممن اغتيلوا ضمن 4 محافظات هي حلب ودير الزور والرقة والحسكة بالإضافة لمنطقة منبج في شمال شرق محافظة حلب، والتي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية حيث رصد المرصد السوري اغتيال هذه الخلايا لـ
86مدني من ضمنهم 3 أطفال ومواطنتان في ريف دير الزور الشرقي وريف الحسكة ومدينة الرقة وريفها ومنطقة منبج،
إضافة لاغتيال 221 مقاتلاً من قوات سوريا الديمقراطية بينهم قادة محليين في المناطق ذاتها،
فيما قضى 4 من عناصر التحالف الدولي،
كما أحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان سقوط عشرات الجرحى جراء عمليات الاغتيال هذه.
مسؤولة إماراتية: نشكر روسيا على محاربة " الإرهاب " في سوريا!
قالت أمل القبيسي رئيسة المجلس الوطني الاتحادي في الإمارات.. إن روسيا حررت 80% من سوريا من الإرهاب.. وأثنت على دور بوتين وبلاده في دعم الاستقرار على كل الأراضي السورية.. خلال زيارتها إلى مجلس الدوما الروسي ولقاءها مسؤولين هناك..
تعيين اللواء غسان اسماعيل ( علوي - طرطوس ) مديراً لإدارة المخابرات الجوية في سورية خلفاً للواء جميل حسن ( علوي - ريف القصير ) الذي انهى خدمته بسبب التهاب الكلى ومرض السرطان.
وتعيين اللواء حسام لوقا ( سني شركسي من خناصر ) مديراً لإدارة أمن الدولة خلفاً للواء ديب زيتون ( سني شركسي من الجبة – القلمون الغربي ).
وتعيين اللواء ناصر العلي( سني من عشيرة الحديديين من قرى منبج) رئيساً لشعبة الأمن السياسي خلفاً للواء حسام لوقا .
تعين اللواء ناصر سميع ديب ( علوي القرداحة ) رئيس لادارة الامن الجنائي
يذكر أن شعبة المخابرات العسكرية كانت قد شهدت تغييرا مماثلا قبل نحو شهر، إذ تم تعيين اللواء كفاح ملحم ( علوي طرطوس ) رئيسا لها بدلا من اللواء محمد محلا ( علوي ريف القرداحة ).
كتب احد الشيوعيين السوريين عن الغارة الاسرائيلية الماضية : =--------------
جميع المواقع التي قصفت تابعة لحزب الله وإيران . وإذا كان قتل بعض السوريين فيها، فبمحض المصادفة بحكم وجوده في تلك المواقع أو قربه منها .
فالتفاهم بين صهاينة موسكو وصهاينة تل أبيب ينص على أن يجري استبعاد أي هدف تابع لميليشيا بشار الأسد التي تنتحل اسم "الجيش السوري".
ميليشيا الأسد تُعامل معاملة القوات الصديقة من قبل إسرائيل!
نصيحة أمنية مكررة: =
ارفع صورة عادية لبشار الأسد على بيتك أو دكانتك أو موقعك في النهار، أو صورة فوسفورية له في الليل، لكي يراها الأخوة الطيارون الإسرائبليون، فتأمن شرهم.
هؤلاء الأخوة يحبون هذا الجاسوس بشار الوغد حباً جمّاً.