الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


قبل اسبوع

Mohamad‏ @mosyriamo ١١ يونيو

بثت قناة اننا الروسية فيديو ظهر فيه النمر الوردي ومحاط بمرتزقة روس بالإضافة لمشاركة مباشرة من المرتزقة الروس في المعارك وذلك قرب الجلمة

حيث ظهر النمر الوردي على الاستراد غرب الجلمة بالقرب من النقطة العسكرية التي استهدفتها تحرير الشام بسيارة مفخخة

[IMG]


[IMG]
 

تسوية مستعصية في إدلب


16 يونيو,2019


[IMG]



قاربت الحملة الجوية والعسكرية التي يشنها النظام وروسيا على إدلب وريف حماة الشمالي وريف اللاذقية الشمالي على إعلان فشلها. فضّلت كل من روسيا والنظام جسّ نبض الفصائل المعارضة المسلحة، ومعها تركيا والولايات المتحدة والمجتمع الدولي، باتجاه عقد هدنة مؤقتة. تحدث الإعلام الروسي والإعلام الموالي للنظام عن سريان هذه الهدنة، في حين أن القصف المدفعي من ميليشيات النظام المتمركزة في القواعد الروسية، والقصف الجوي من الطائرات الروسية لم يتوقف، بدليل استهداف نقطة مراقبة تركية في جبل الزاوية بصاروخ انطلق من ريف حماة الواقعة تحت سيطرة روسيا.

استهداف النقطة التركية هو رسالة روسية لأنقرة للضغط على الفصائل المعارضة للقبول باتفاق سوتشي معدّل؛ هذه الفصائل ترفض هكذا هدنة، بعد أن استجمعت قواها وانتقلت من وضع الدفاع إلى الهجوم، وقلبت المعادلة العسكرية على الأرض على رأس الروس وجيش النظام، وبالتالي خلطت الأوراق أمامهم، وأوقعتهم في ورطة وحيرة.

أبرز فصائل المعارضة المشاركة في العمليات في شمالي حماه هي جيش العزة وفصائل من “الجبهة الوطنية للتحرير”، ومعظم أفرادها ينتمون إلى تلك المناطق، وقد انضم إليهم الآلاف من المتطوعين من أبناء المنطقة، بحماسة كبيرة لردع الهجوم البري لقوات النظام المدعومة من روسيا، وأبرزها الفيلق الخامس وقوات النمر.

وهناك مشاركة خجولة لهيئة تحرير الشام، رغم أنها ضمن غرفة العمليات المشتركة، في حين أن فيلق الشام الخاضع للقرار التركي لا يشارك رسميا، إلا بأفراد ينتمون إلى تلك المناطق، وظل يتأهّب بالقرب من منطقة تل رفعت وعلى تخوم الفرات لمعركة محتملة ضد وحدات الحماية الكردية، قد تحتاج إليها تركيا.

تركيا تدعم الفصائل المعارضة سرّا، رغم أن تصريحاتها ظلّت في حدود الدبلوماسية، والالتزام باتفاق سوتشي لمنطقة خفض التصعيد، وأعلنت قبولها بالهدنة الروسية ووقف إطلاق النار، شريطة عودة قوات النظام إلى حدود ما قبل 6 مايو الماضي، أي التخلي عن المناطق الاستراتيجية التي سيطرت عليها مؤخرا، في كفرنبوذة شمال حماه، وبلدة قلعة المضيق الاستراتيجية شمال غربي حماه، وبالتالي إقرار روسي بالهزيمة أمام الفصائل المعارضة، وإعطاء تركيا نقطة قوة لصالحها.

والولايات المتحدة حاضرة في معركة إدلب، بقوة السلاح النوعي الذي حصلت عليه الفصائل، من المدافع الثقيلة وصواريخ مضادة للدروع وطائرات مسيرة دون طيار. ويدعم الموقف الأميركي والتركي موقف أوروبي لا يريد كارثة إنسانية في إدلب تتسبب بموجات نزوح جديدة إلى أراضيها.

الفصائل استشعرت قوتها، والدعم الدبلوماسي لها، وضعف الميليشيات التي تعتمد عليها روسيا، وبات هناك رأي يتصاعد ضمنها يرفض الهدنة، ويميل إلى متابعة الهجوم، بدلاً من أن يظلّ ورقة بيد تركيا وواشنطن الراغبتين بالبقاء في حدود سوتشي.

أما روسيا، فهي في موقف صعب، بعد فشل رهانها عل قوات النظام، خاصة بعد إبعادها الميليشيات الإيرانية وفرق الجيش المرتبطة بإيران، عن المنطقة، وبالتالي أمام روسيا إما مواصلة حرب الاستنزاف التي يذهب ضحيتها يوميا المئات من المقاتلين من الطرفين، واختبار إمكانية رفع وتيرة القصف الجوي، دون اعتراض دولي، وإما أن عليها الرضوخ للمطالب التركية، والعودة إلى اتفاق خفض التصعيد.

يجري هذه الأيام سباق محموم من المساومات المتشابكة، ومحاولة عقد الصفقات والتحالفات، بين الأطراف الفاعلة في الملف السوري؛ ويبدو أن التسوية في إدلب وإيقاف الحرب، مرهونة بتسوية نهائية تتحدد فيها حصة كل طرف من هذه الأطراف من الكعكة السورية.

موسكو وواشنطن الطرفان الأقوى في اللعبة، واتفاقهما شرط أساسي للوصول إلى حل للأزمة السورية، فيما يبدو أن بقية الأطراف المتدخلة، إيران وتركيا، أوراق للمساومة أكثر من كونهما أطرافا مقررة، خاصة مع رفض أميركي وإسرائيلي وعربي للنفوذ الإيراني على الأراضي السورية، ورغبة روسية، باتت علنية، في تحجيمه، ومع رغبة عربية وأوروبية بتحجيم النفوذ التركي أيضاً، يدعمها سوء العلاقات الدبلوماسية التركية- الإسرائيلية، ورغبة روسية في السيطرة على كل الأرض السورية، وفتح الطرق الدولية، وتأمين محيط قاعدة حميميم في اللاذقية.

وإذا كانت واشنطن تدعم أنقرة في ملف إدلب، فهي غاضبة منها أيضا في ما يتعلق بالمضي بصفقة أس-400 مع موسكو، وقد أقر بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، رغم أنها ستعرّضه لمضايقات أميركية قد تهدد بقاءه في الحكم، مع وجود مشاكل اقتصادية وسياسية داخلية، برزت في انتخابات بلدية إسطنبول. فالصفقة الروسية أكثر ضمانة لتركيا من صفقة الباتريوت الأميركية، التي تخشى أنقرة رفض الكونغرس لها في أي وقت، فضلا عن رفض أوروبي لمشاركة تركيا في حلف شمال الأطلسي.

في نفس الوقت، تطالب واشنطن أنقرة الالتزام بما يتعلق بالعقوبات المفروضة على طهران، وتريد منها القبول بسيطرة قوات سوريا الديمقراطية على مناطق شرق الفرات، مع صيغة تراعي مخاوفها الأمنية، وتقريب القوات المسيطرة شرق الفرات من القوات العربية الخاضعة لتركيا، لتقوية موقف المعارضة في العودة إلى اتفاق جنيف.

بينما، تتطلع روسيا إلى الانسحاب الأميركي من شرق الفرات، حيث موارد النفط والغاز والثروات الطبيعية، وهي متضايقة من التقارب التركي- الأميركي، وقد سرّعت من صفقة أس- 400 مع تركيا، لضرب ذلك التقارب، وصعدت من الهجوم في إدلب، وهي تراهن على نتائج الاجتماع الأمني المزمع عقده في تل أبيب بحضور مستشاري الأمن القومي، الروسي والأميركي والإسرائيلي، حيث ستكون أول أهدافه تحجيم النفوذ الإيراني في سوريا، فيما الغاية الثانية تحجيم دور تركيا، والهدفان مدعومان بموقف عربي رافض لنفوذ الدولتين الإقليميتين.

إذا، ليس بإمكان روسيا، وهي الطرف الأقوى بالملف السوري، الاستفراد بهذا الملف، في ظلّ التواجد الأميركي على الأرض في شرقي الفرات، وبشكل غير مباشر في إدلب والجنوب، وفي ظلّ الدور الإيراني المنافس لموسكو على الاستثمارات، والدور التركي المتحكم في جزء من المعارضة، والمؤثر في جزء آخر.

وقد أخطأت موسكو برهانها الكلي على النظام، ولم تخترق كيانات المعارضة بقصد جذبها إليها، بل لضربها عبر منصة موسكو وغيرها، وبالتالي ليس بيدها إيجاد مدخل للحل الذي يبقي على هذا النظام، إلا بالبحث عن تحالفات جديدة، ربما تجدها إذا ما أثمرت نتائج الاجتماع الأمني الثلاثي في تل أبيب.

رانيا مصطفى
 
بالتزامن مع استمرار التوتر في مدينة الصنمين..

استهدافات جديدة تطال مواقع ونقاط لقوات النظام والمخابرات التابعة لها بريف درعا الشرقي

=============


16 يونيو,2019
3 دقائق

[IMG]



محافظة درعا – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: يتواصل التوتر في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي، على خلفية استنفار قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها في المدينة بعد اختطاف مسلحين مجهولين لعنصرين من قوات النظام وممرض في مشفى الصنمين العسكري وذلك يوم أمس السبت، فيما علم المرصد السوري أن النظام أعاد فتح مداخل المدينة والسماح بعملية الدخول والخروج من وإلى الصنمين صباح اليوم بعد منعها عملية الخروج يوم أمس، بالتزامن مع دوريات مكثفة لها في المدينة بالإضافة لوضع حواجز جديدة فيها،

على صعيد متصل علم المرصد السور يأن قوات النظام عمدت إلى تعزيز نقاطها وتحصيها في بلدة الحراك بريف درعا الشرقي، بعد أن عمد مجهولون يوم أمس بتفجير مركز الناحية في البلدة، دون معلومات عن خسائر بشرية، في حين ألقى مجهولون قنبلة يدوية على مفرزة أمن الدولة التابعة لقوات النظام في بلدة محجة شرق درعا، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، ونشر المرصد السوري أن توتراً جديداً تشهده مدينة الصنمين بريف درعا، حيث أقدمت قوات النظام على منع عملية الخروج من المدينة، وسط نصب حواجز جديدة وذلك على خلفية اختطاف مسلحين مجهولين لعنصرين اثنين من قوات النظام بالإضافة لممرض في مشفى الصنمين العسكري، حيث أعطت قوات النظام مهلة للخاطفين بإطلاق سراح العناصر والممرض.


وكان المرصد السوري نشر في الـ 23 من شهر أيار الفائت، أن قوات النظام فكت الحصار عن مدينة الصنمين مساء اليوم بعد 8 أيام من قطع الطرقات المؤدية للمدينة ومنع الخروج والدخول إليها ومنع ادخال المواد الغذائية ، وذلك عقب زيارة وفد من وجهاء حوران عصر اليوم برفقة القوات الروسية إلى المدينة للإتفاق مع قوات النظام على حل الخلاف وفك الحصار عنها، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان قبل ساعات أنه دخل الحصار الخانق الذي تفرضه قوات النظام على مدينة الصنمين بريف درعا، يومه الثامن على التوالي وسط بدء نفاذ الكثير من المواد الغذائية في ظل منع قوات النظام دخول وخروج البضائع إلى المدينة، في حين تتواصل المساعي والجهود للوصول إلى اتفاق يفضي بفك الحصار عن المدينة وعودة الأمور إلى ما كانت عليه، على صعيد متصل وضمن ريف محافظة درعا أيضاً، علم المرصد السوري من مصادر موثوقة أن مقاتلين من فصائل “التسوية والمصالحة” عمدوا إلى السيطرة على حاجز المزيرعه والري ومفرزة الأمن العسكري بريف درعا الغربي بعد طرد عناصر قوات النظام منها وذلك احتجاجاً عن اعتقال قوات النظام لقيادي سابق من الفصائل ممن أجرى “مصالحة وتسوية” وانضم لاحقاً إلى الفرقة الرابعة، المصادر أضافت للمرصد السوري أنه سرعان ما تم الإفراج عن القيادي السابق لتنسحب فصائل “المصالحة” من الحواجز التي سيطرت عليها ولتعود الحياة الطبيعة إلى المنطقة.


ونشر المرصد السوري مساء الـ 22 من شهر أيار الفائت، أن مسلحين مجهولين قاموا بإطلاق النار على مقاتل سابق في لواء المعتز وقام بتسوية في وقت سابق مع قوات النظام، وذلك على أطراف بلدة المزيريب ولم ترد معلومات عن أسباب وظروف مقتله حتى اللحظة ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 21 من شهر أيار/ مايو الفائت أنه دخل الحصار الذي تفرضه قوات النظام على مدينة الصنمين بريف محافظة درعا يومه السابع على التوالي، وسط استمرار التوتر والهدوء الحذر في عموم المدينة، كما علم المرصد السوري أن قوات النظام سمحت اليوم الثلاثاء بخروج طلاب الجامعات من المدينة فيما لا تزال تفرض حصار على دخول وخروج الموظفين والمدنيين والمواد الغذائية من وإلى المدينة، وسط مخاوف من تصعيد جديد يودي إلى صراعات مسلحة في المنطقة يكون المواطن السوري هو الخاسر الأكبر فيها،

ونشر المرصد السوري مساء أمس الاثنين، أن قوات النظام اجتمعت مع “اللجنة المركزية في حوران” من أجل فك الحصار عن مدينة الصنمين، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري لحقوق الإنسان أن قوات النظام وافقت على فك الحصار عن المدينة بشرط تسليم الأشخاص الذين أطلقو النار يوم أمس على المربع الأمني، لكن اللجنة المركزية في حوران على لسان قيادي سابق في الفصائل المقاتلة وهو عضو فيها رفضت تسليم المطلوبين وطالبت بتدخل القوات الروسية لحل الخلاف، لتبقي قوات النظام الحصار المطبق على المدينة حتى اللحظة جراء رفض اللجنة لطلبها،

ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان صباح اليوم الـ 20 من شهر أيار / مايو الفائت، أنه يتواصل التوتر والاستياء الشعبي الواسع داخل مدينة الصنمين بريف محافظة درعا، بالتزامن مع دخول الحصار الذي تطبقه قوات النظام على المدينة يومه السادس على التوالي، والمتمثل بمنع دخول المواد الغذائية بالإضافة لمنع دخول وخروج الموظفين والأشخاص الآخرين من وإلى المدينة، على صعيد متصل علم المرصد السوري أن مواطن فارق الحياة جراء إصابته بنوبة قلبية يوم أمس الأحد جراء الاشتباكات التي شهدتها الصنمين أمس والتي تسببت بذعر وترهيب للأهالي،

ونشر المرصد السوري يوم أمس، أنه وثق استشهاد رجل مسن متأثراً بجراح أصيب بها جراء تعرضه لطلق ناري أثناء اشتباكات جرت بين مسلحين مجهولين وقوات النظام في المربع الأمني ضمن مدينة الصنمين، فيما يسود الهدوء الحذر المدينة وسط استقدام قوات النظام لتعزيزات عسكرية إلى البلدة، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان قبل ساعات أنه رصد هجوم لمسلحين مجهولين يرجح بأنهم تابعين لما يسمى بـ”المقاومة الشعبية” على تمركزات لقوات النظام في المربع الأمني في مدينة الصنمين حيث سُمع تبادل لإطلاق النار ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف قوات النظام والمسلحين الموالين لها، يذكر أن بلدة الصنمين تشهد منذ نحو 4 أيام حصاراً من قبل قوات النظام والمسلحين الموالين لها، حيث أكدت مصادر متقاطعة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن قوات النظام منعت دخول وخروج الموظفين من وإلى مدينة الصنمين بالإضافة لمنع العمال من الخروج للعمل في العاصمة ومنع دخول المواد الغذائية.

 


قبل يومين عصابة بشار قصفت نقطتي مراقبة تركية واحدة بشير مغار والثانية في مورك


الجيش التركي رد بقصف حواجز ونقاط قوات النظام في صوران وتل بزام ومعان والكبارية والكريم في ريف حماة،
 
مدير المرصد السوري :

الخطورة إذا ما تصاعد القصف التركي على أي قصف للنظام، هل يكون هناك اشتباكات بين القوات التركية وقوات النظام على الأراضي السورية؟، وروسيا حينها لن تتمكن من السيطرة على الموقف،
 
Nors For Studies-نورس للدراسات

#سوريا

#مطار_دمشق

كتبت صحيفة اللوموند الفرنسية اليوم مقالا بعنوان:


الإحتلال العسكري و الاقتصادي الروسي لسورية

أقر مجلس الشعب، التابع للنظام السوري، الأربعاء، مشروع قانون يخول لشركة استثمار روسية إدارة وتطوير مرفأ طرطوس، الأكبر في البلاد، حسب ما أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا”.

صرحت وكالة “سانا” أن مجلس الشعب أقر مشروع القانون المتضمن تصديق العقد الموقع بين الشركة العامة لمرفأ طرطوس وشركة “إس. تي. جي. إينجينيرينغ” الروسية لإدارة واستثمار مرفأ طرطوس.

تعد هذه الشركة التي تأسست عام 1991، واحدة من أكبر شركات المقاولات في روسيا، ويملكها رجل أعمال مقرب من الرئيس “فلاديمير بوتين”، كما سبق وأن فازت هذه الشركة في عام 2018 بعقد لاستثمار واستخراج الفوسفات من مناجم منطقة شرق تدمر لمدة خمسين عاماً.

وأكد وزير النقل “علي حمود”: “أن عقد الاستثمار مع الشركة الروسية هو الأمثل للمرفأ للاستفادة من موقعه الاستراتيجي وتحقيق عائد ربحي وليكون بوابة استثمار اقتصادي وتجاري لسوريا على البحر المتوسط وخاصة في ضوء المنافسة التي نشهدها مع مرافئ الدول المجاورة ضمن مدة 49 عاما”.

سبق وأن أعلنت حكومة السوري عن نيتها بيع مطارِ دمشق الدولي للروس، تحت ذريعة الاستثمار على غرارِ ما حصل في مرفأ طرطوس، وذلك على لسان نضال محمد مدير مطار دمشق الدولي الذي تحدث عن مباحثات مع الجانب الروسي بذلك الخصوص الشهر الماضي.

يحاول الروس ومن خلال تواجدهم العسكري والأمني في سوريا، السيطرة على المحور الاقتصادي والتجاري، من خلال عقدهم عدة اتفاقيات مع النظام السوري، هذا وكان قد صرح نائب رئيس الوزراء الروسي، “يوري بوريسوف”، خلال زيارة له إلى رأس النظام السوري في أبريل الماضي: “نتناقش مع النظام السوري حول احتمالية تأجير حكومة النظام السوري، ميناء طرطوس على ساحل البحر الأبيض المتوسط، لروسيا لمدة 49 عاماً”.

باتت الهيمنة الروسية في سوريا واضحة من خلال تنافسها مع الميليشيات الإيرانية في التحكم بمفاصل الحياة الاقتصادية والعسكرية والسياسية في البلاد، كان أولى تلك البدايات باحتلالها لمطار حميميم في ريف اللاذقية، واتخاذه قاعدة جوية وعسكرية لقواتها الجوية، إلى جانب إنشائها لقاعدة عسكرية بحرية ضخمة في ميناء طرطوس.

فيما أكد رئيس مجلس رجال الأعمال السوري الروسي، “سمير حسن” في تصريح له لجريدة الوطن الموالية للنظام السوري: “استقبل المجلس في الفترات السابقة نحو 80 شركة روسية قدمت إلى سوريا، في حين لم تكن هناك قدرة على جذب 10 شركات روسية في عام 2015 نتيجة ظروف الأزمة. كما هناك عدة مشاريع قيد الدراسة لعدة شركات سياحية روسية في المنطقة الساحلية، إلى جانب المشاريع الصناعية والزراعية التي ستقام في المنطقة”.

تختلف مشاريع روسيا الاقتصادية والزراعية في سوريا، وذلك بتشجيع من رجال أعمال سوريين، ينافسون رجال الأعمال الإيرانيين في المنطقة، ففي آذار 2018 صادق مجلس الشعب، على العقد الموقع بين “المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية” و”ستروي ترانس غاز” الروسية، لاستثمار واستخراج الفوسفات من مناجم الشرقية لمدة 50 عاماً بإنتاج 2.2 مليون طن سنوياً.

في حين “شركة ستروي ترانس غاز” الروسية مشاريع متعددة في سوريا، منها معمل غاز جنوب المنطقة الوسطى الذي ينتج 7 ملايين متر مكعب غاز يومياً، وخط الغاز العربي، ، إلى جانب معمل الغاز في “توينان” والذي ينتج اليوم حوالي 1.4 مليون متر مكعب غاز يومياً.

ترتفع سوية المنافسات بين الميليشيات الإيرانية والقوات الروسية المتواجدة في المنطقة، في حين ترفع القوات الروسية من جهوزيتها وسيطرتها على المناطق الساحلية من سوريا، دون أي يكون للنظام السوري أية مواقف للحفاظ على البنية التحتية والثروات الباطنية في البلاد.
 

Nors For Studies-نورس للدراسات

#ريف_حمص_الشرقي

صورة فضائية لمطار التيفور بتاريخ 14/5/2019، تظهر طائرة نقل ايرانية تقوم بافراغ حمولتها على المدرج، بالاضافة لصورة اخرى تظهر وجود 4 طائرات روسية نوع سوخوي 25، وحوامتين وطائرة مسيرة


[IMG]
[IMG]




 
ريف اللاذقية - جبل الاكراد :

قوات بشار تسقط درون لفصائل المعارضة ( تشبه الدرونات التي تهاجم حميميم كثيرا )


Qalaat Al Mudiq‏

#Syria: another Rebel weaponized drone dropped few days ago on N. #Latakia front. Several bomblets visible, 1st time such DIY model is painted.

[IMG]




[IMG]




 
اعلام النظام نقلاً عن سبوتنك..

إرهابيي إدلب استهدفوا طائرة سوخوي بصاروخ زودتهم به تركيا فوق أجواء ريف حماه ولكن بسبب براعة الطيار ومهارته، تمكن من تفادي الصاروخ دون إلحاق أي ضرر به أو بالطائرة والهبوط بسلام".
 

الرقة : مراسلة قناة اسرائيلة مع قسد


المراسلة الإسرائيلية "إفرات لاشتر"برفقة مقاتلات يتبعن لميليشيا "قسد"

بثت القناة 12 العبرية إعلاناً ترويجياً لفيلم وثائقي سيعرض اليوم، أنجز داخل مدينة الرقة بمناطق سيطرة ميليشيا "قسد" ، حيث نشرت المراسلة "إفرات لاشتر" صوراً برفقة مسلحات يتبعن لميليشيا قسد ، وأجرت لقاءات مع فتيان وشبان في ساحة الرقة الرئيسية


#sna

[IMG]




 
#الحسكة الريف الشمالي :

مقتل يارا رشيد الصالح من بلدة عين ديوار بريف المالكية برفقة 12 عنصراً آخرين تابعين لميليشيا حزب العمال الكردستاني #PKK جراء قصف تركي إستهدف معاقل الحزب في جبال قنديل في العراق ،

و تم الإعلان عن أسماء القتلى يوم أمس ضمن فعالية أقامها حزب #PYD في مدينة المالكية السورية .

#sna

[IMG]
 


مقتل 12 عنصراً من "ب ي د" بقصف تركي على جبال قنديل
=============



قتل 12 عنصرا من الوحدات الكردية التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي "ب ي د"، في قصف تركي على مواقع حزب العمال الكردستاني "ب ك ك" في جبال قنديل شمال العراق.

وذكر موقع الخابور، إن 12 من عناصر الوحدات الكردية هم أربعة رجال وثمان فتيات، قتلوا بقصف تركي على جبال قنديل الأسبوع الجاري، وقد تم تشييعهم في سوريا، وإقامة مجالس عزاء لهم من قبل مجالس ما يسمى الكومينات (مجالس محلية) المشكلة من إدارة "ب ي د" بقراهم في ريف الحسكة.

وأوضح الموقع المهتم بأخبار المنطقة الشرقية في خبر نشره، أمس الخميس، أن المقاتلين ينحدرون من مناطق عين ديور ورميلان والمالكية والقرى المحيطة بها.

يشار إلى أن ورغم أن حزب الاتحاد الديمقراطي "ب ي د" ينكر علاقته بحزب العمال الكردستاني الموضوع على لوائح الإرهاب في تركيا وأمريكا وأوربا، فإن الحزب يقوم بدعاية منظمة لزعيم الحزب "أوجلان" ويشاركه في مبادئه وأفكاره، كما يعد عناصر "ب ك ك" الأجانب أو السوريين الذين قاتلوا مع الحزب بوقت سابق هم القادة الحقيقيين للوحدات الكردية.


[IMG]
 
عودة
أعلى